أولاً :مخالفات عبد المجيد الزنداني موثقة
1ـ الزنداني و مخالفته علماء السنة في تعريف التوحيد
قال الزنداني معرفاً التوحيد :( هو علم يبحث في إثبات العقائد الدينية بالأدلة اليقينية العقلية والنقلية التي تزيل كل شك ).
المصدر : كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 8.
2 ـ الزنداني يُقرر أصلاً باطلاً و هو أنّ صفات الله تعالى تُثبت بالتفكر في مخلوقاته
قال الزنداني :( كيف نعرف صفات الله؟
جواب: نعرف صفات الله بالتفكر في مخلوقاته وبالتعلم من رسله، إذا
تفكرت في السيارة مثلاً فسترى أن الحديد الذي في السيارة يشهد لك أن
الصانع لديه حديد، وأن صانع السيارة قادر على تشكيل الحديد في شكل سيارة
كما ترى، وزجاج السيارة يشهد لك أن صانع السيارة عنده زجاج ولديه القدرة
على تشكيل الزجاج في شكل لوائح وأغطية كما ترى، ولديه أسلاك لنقل
الكهرباء..... كما عرفنا صفات صانع السيارة بالتفكر في السيارة التي
صنعها، فكذلك نعرف بعض صفات الله من التفكر في مخلوقاته ) .
المصدر :كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 22 - 23.
و قال أيضاً ص 35:( أمرنا الله بالتفكر في طعامنا لأنه جعل في كل ما خلق علامات تعرفنا ببعض صفاته ) .
3 ـ الزنداني يزعم أن القرآن يحث على ربط الحقائق الدينية بالتفكر في الكون
و هذا القول باطل لأنه من فلسفة المعتزلة
قال الزنداني ( ....وبعد فهذا كتاب التوحيد بأجزائه الثلاثة أضعه بين يدي القارئ، وقد راعيت فيه أن يكون متمشيًا مع أحوال زماننا، وحرصت على ضرب الأمثلة حتى يتحقق الهدف المنشود الذي طالما حثَّنا عليه القرآن وشدد عليه في هذا الزمان، ذلك هو هدف ربط الحقائق بأدلتها المبثوثة في الكون ).
المصدر : كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 5 و ما بعدها.
و استدل على هذا المنطق المعوج بقوله تعالى : ( أَوَلَم يَنظُرُوا في
مَلَكُوتِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ وَمَا خَلَقَ الله مِن شَيءٍ وَأَن
عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقتَرَبَ أَجَلُهُم فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعدَهُ
يُؤمِنُونَ ) الأعراف:185، وبقوله تعالى: (إِنَّ في خَلقِ السَّمَوَاتِ
وَالأَرضِ وَاختِلافِ اللَّيلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُولِي الأَلبَابِ) آل عمران:190
4ـ الزنداني يزعم أنّ الإيمان ينقي روح المؤمن من التعصب الذميم ضد الديانات قال الزنداني (وثمرة هذا الإيمان هي الشعور بوحدة البشرية ووحدة دينها ووحدة رسلها ووحدة معبودها .. فالإيمان بالكتب السابقة ينقي روح المؤمن من التعصب الذميم ضد الديانات وضد المؤمنين بالديانات ما داموا على الطريق الصحيح ) . المصدر :كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 104.
5 ـ الزنداني ومؤتمر وحدة الأديان
شارك الزنداني مؤتمر وحدة الأديان الذي عٌقد في السودان عام 8-10-1416هــ
[يتبع
1ـ الزنداني و مخالفته علماء السنة في تعريف التوحيد
قال الزنداني معرفاً التوحيد :( هو علم يبحث في إثبات العقائد الدينية بالأدلة اليقينية العقلية والنقلية التي تزيل كل شك ).
المصدر : كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 8.
2 ـ الزنداني يُقرر أصلاً باطلاً و هو أنّ صفات الله تعالى تُثبت بالتفكر في مخلوقاته
قال الزنداني :( كيف نعرف صفات الله؟
جواب: نعرف صفات الله بالتفكر في مخلوقاته وبالتعلم من رسله، إذا
تفكرت في السيارة مثلاً فسترى أن الحديد الذي في السيارة يشهد لك أن
الصانع لديه حديد، وأن صانع السيارة قادر على تشكيل الحديد في شكل سيارة
كما ترى، وزجاج السيارة يشهد لك أن صانع السيارة عنده زجاج ولديه القدرة
على تشكيل الزجاج في شكل لوائح وأغطية كما ترى، ولديه أسلاك لنقل
الكهرباء..... كما عرفنا صفات صانع السيارة بالتفكر في السيارة التي
صنعها، فكذلك نعرف بعض صفات الله من التفكر في مخلوقاته ) .
المصدر :كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 22 - 23.
و قال أيضاً ص 35:( أمرنا الله بالتفكر في طعامنا لأنه جعل في كل ما خلق علامات تعرفنا ببعض صفاته ) .
3 ـ الزنداني يزعم أن القرآن يحث على ربط الحقائق الدينية بالتفكر في الكون
و هذا القول باطل لأنه من فلسفة المعتزلة
قال الزنداني ( ....وبعد فهذا كتاب التوحيد بأجزائه الثلاثة أضعه بين يدي القارئ، وقد راعيت فيه أن يكون متمشيًا مع أحوال زماننا، وحرصت على ضرب الأمثلة حتى يتحقق الهدف المنشود الذي طالما حثَّنا عليه القرآن وشدد عليه في هذا الزمان، ذلك هو هدف ربط الحقائق بأدلتها المبثوثة في الكون ).
المصدر : كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 5 و ما بعدها.
و استدل على هذا المنطق المعوج بقوله تعالى : ( أَوَلَم يَنظُرُوا في
مَلَكُوتِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ وَمَا خَلَقَ الله مِن شَيءٍ وَأَن
عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقتَرَبَ أَجَلُهُم فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعدَهُ
يُؤمِنُونَ ) الأعراف:185، وبقوله تعالى: (إِنَّ في خَلقِ السَّمَوَاتِ
وَالأَرضِ وَاختِلافِ اللَّيلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُولِي الأَلبَابِ) آل عمران:190
4ـ الزنداني يزعم أنّ الإيمان ينقي روح المؤمن من التعصب الذميم ضد الديانات قال الزنداني (وثمرة هذا الإيمان هي الشعور بوحدة البشرية ووحدة دينها ووحدة رسلها ووحدة معبودها .. فالإيمان بالكتب السابقة ينقي روح المؤمن من التعصب الذميم ضد الديانات وضد المؤمنين بالديانات ما داموا على الطريق الصحيح ) . المصدر :كتاب الزنداني ( توحيد الخالق ) ص 104.
5 ـ الزنداني ومؤتمر وحدة الأديان
شارك الزنداني مؤتمر وحدة الأديان الذي عٌقد في السودان عام 8-10-1416هــ
[يتبع
عدل سابقا من قبل أبو عبد الله أحمد بن نبيل في 12.01.09 19:05 عدل 3 مرات