بعض ضلالات و انحرافات محمد عبده
من بلايا هذا الرجل الذي يسميه بعض الناس الإمام :
1) انكاره للسنة واعتماده على القرآن فقط :
كما قال ابورية تلميذه :
(( قال لي الأستاذ الإمام محمد عبده رضي الله عنه
( إن المسلمين ليس لهم إمام في هذا العصر غير القرآن وإن الإسلام الصحيح هو ماكان عليه الصدر الأول
قبل ظهور الفتن وقال رحمه الله تعالى ( لايمكن لهذه الأمة أن تقوم مادامت هذه الكتب فيها -أي الكتب التي
تدرس في الأزهر وأمثالها كما ذكره في الهامش -ولن تقوم إلا بالروح التي كانت في القرن الأول
وهو القرآن وكل ماعاده فهو حجاب قائم بينه وبين العلم والعمل ))
( أضواء على السنة المحمدية لأبي رية ( 405-406) طــ الثالثة دار المعارف القاهرة .
( نقلاً عن زوابع حول السنة ص72)
2) رد أحاديث الآحاد في العقيدة :
قال محمد عبده (( لايمكن أن يعتبر حديث من أحاديث الآحاد دليلاً على العقيدة ))
الأعمال الكاملة للإمام محمد عبده ( 5/37) لمحمد عمارة من رسالة التوحيد !!! .
وهي فتنة قديمة قال ايوب السختياني ( ت 131هــ) :
(( إذا حدثت الرجل بالسنة فقال : دعك من هذا وحدثنا من القرآن فاعلم أنه ضال ومضل )) ( الكفاية ص16)
وللرد على هذه الطوام عليك بكتاب العلامة الألباني رحمه الله ( حديث الآحاد حجة في العقائد والأحكام )
ورسالته ( منزلة السنة ووبيان أنه لايستغنى عنها بالقرآن ) فجزاه الله خيراً .
3) متابعته لشيخه الرافضي جمال الدين الأفغاني وتشجيعه للسفور :
قال مصطفي صبري الحنفي :
(( فلعله وصديقه أو شيخه جمال الدين أرادا أن يلعبا !!! في الإسلام دور لوثر وكالفين زعيمي البروستانت
في المسيحية فلم يتسنى لهما الأمر لتأسيس دين حديث للمسلمين
وإنما اقتصر تأثير سعيهما على مساعدة الإلحاد المقنع بالنهوض والتجديد )) ( موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين 1/144)
ويؤيد كلام صبري قول محمد عبده في رسالة الى جمال الدين الأفغاني حيث يقول
(( ونحن الآن على سنتك القويمة لانقطع الدين إلا بسيف الدين ...))
وقال مصطفي صبري عن دعوة الأفغاني ومحمد عبده :
(( وأما الدعوة الإصلاحية المنسوبة الى محمد عبده
فخلاصته أنه زعزع الأزهر عن جموده على الدين !! فقرب كثيراً من الأزهريين الى اللادينيين
ولم يقرب اللادينيين الى الدين خطوة
وهو الذي أدخل الماسونية في الأزهر بواسطة شيخه جمال الدين الأفغاني
كما أنه شجع قاسم أمين على ترويج السفور في مصر )) ( 1/133-134
وقد عد الكوثري الفاجر محمد عبده من ( أهل وحدة الوجود )
وأهل البدع يعرف بعضهم بعضاً .
ونشره للإلحاد في الأزهر صرح به أمين الخولي حين رفضت جامعة فؤاد رسالة المدعو
( محمد احمد خلف الله - الفن القصصي في القرآن وصرح هذا الضال وقال
( إننا لانتحرج من القول بأن في القرآن أساطير )
وأن ورود الخبر في القرآن لايقتضي وقوعه وغير ذلك من الإلحاد -والعياذ بالله -
وقد سبقه في ذلك أعمى البصر والبصيرة الضال طه حسين عامله الله بعدله
ودافع امين الخولي عن الرسالة !!!! قائلاً
(( إنها ترفض اليوم ماكان يقرره محمد عبده بين جدران الأزهر منذ أثنين وأربعين سنة ))
( منهج المدرسة العقلية للرومي ص156)
4)التقريب بين الأديان عند محمد عبده :
وهي دعوة خبيثة إلحادية قال محمد عبده :
(( وإنا نرى التوراة والإنجيل والقرآن ستصبح كتباً متوافقة وصحفاً متصادقة يدرسها أبنا الملتين ويوقرها أرباب الدينين فيم نور الله في أرضه ويظهر دينه الحق على الدين كله ))
( الأعمال الكاملة لمحمد عبده جمع محمد عمارة العقلاني ( 2/363-364)
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله -عن الكفرة الضلال:
((كان أهل الكتاب أفضل الصنفين وهم نوعان مغضوب عليهم وضالون:
فالأمة الغضبية هم اليهود:
أهل الكذب والبهت والغدر والمكر والحيل
قتلة الأنبياء وأكلة السحت وهو الربا والرشا
أخبث الأمم طوية وأرداهم سجية وأبعدهم من الرحمة وأقربهم من النقمة
عادتهم البغضاء وديدنهم العداوة والشحناء
بيت السحر والكذب والحيل
لا يرون لمن خالفهم في كفرهم وتكذيبهم الأنبياء حرمة
ولا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة ولا لمن وافقهم حق ولا شفقة
ولا لمن شاركهم عندهم عدل ولا نصفة ولا لمن خالطهم طمأنينة ولا أمنة
ولا لمن استعملهم عندهم نصيحة .
بل أخبثهم أعقلهم وأحذقهم أغشهم وسليم الناصية وحاشاه أن يوجد بينهم ليس
بيهودي على الحقيقة.
أضيق الخلق صدورا وأظلمهم بيوتا وأنتنهم أفنية
وأوحشهم سجية تحيتهم لعنة ولقاؤهم طيره شعارهم الغضب ودثارهم المقت .
فصل والصنف الثاني المثلثة أمة الضلال وعباد الصليب:
الذين سبوا الله الخالق مسبة ما سبه إياها أحد من البشر ولم يقروا بأنه الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
ولم يجعلوه أكبر من كل شيء بل قالوا فيه(( ما تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هذا ))
فقل ما شئت في طائفة أصل عقيدتها أن الله ثالث ثلاثة وأن مريم صاحبته وأن المسيح أبنه وأنه نزل عن كرسي عظمته والتحم ببطن الصاحبة وجرى له ما جرى إلى أن قتل ومات ودفن
فدينها عبادة الصلبان ودعاء الصور المنقوشة بالأحمر والأصفر في الحيطان
يقولون في دعائهم يا والدة الإله ارزقينا واغفري لنا وارحمينا
فدينهم شرب الخمور وأكل الخنزير وترك الختان
والتعبد بالنجاسات واستباحة كل خبيث من الفيل إلى البعوضة
والحلال ما حلله القس والحرام ما حرمه والدين ما شرعه وهو الذي يغفر لهم
الذنوب وينجيهم من عذاب السعير. )) هداية الحيارى .
5)قوله بوحدة الوجود :
قال محمدعبده في رسالة إلى شيخه الأفغاني الرافضي الماسوني
(( ليتني كنت اعلم ماذا أكتب إليك وانت تعالم مافي نفسي كما تعلم مافي نفسك صنعتنا بيديك وأفضت على موادنا صورها الكمالية وانشأتنا في أحسن تقويم فيك عرفنا أنفسنا وبك عرفناك وبك عرفنا العالم أجمعين ....)) الخ هذا الهذيان القبيح .
وقال عن هذا الكلام تلميذه محمد رشيد رضا :
(( ...وهو أغرب كتبه بل هو الشاذ فيما يصف أستاذه السيد مما يشبه كلام صوفية الحقائق !! والقائلين بوحدة الوجود ....))
ثم نقل رسالته وحذف منها بعض العبارات !!.
( تاريخ الأستاذ الإمام لرشيد رضا 2/599) ( المدرسة العقلية الحديثة 1/155)
ونقل المؤلف الوثائق بالصور ( 124-196)
6)التحريف في التفسير على طريقة الفلاسفة الدهرية وهومتبع للمستشرقين النصارى الملاحدة :
فأنكر هو وتلميذه محمد رشيد رضا انشقاق القمر لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهي بلغت حد التواتر كما ذكر ابن عبد البر وغيره .
وانكروا إحياء الموتى لعيسى عليه السلام وغيرها .
( تفسير المنار ( 1/347-348-3/211 وغيرها )
ومن اراد الإستزادة المدرسة العقلية ( 1/571584) وغيرها .
7) تركه للصلاة جهراً والحج مع سفره لباريس ولندن عدة مرات :
كما هي عادة شيخه الرافضي الماسوني الأفغاني
فقال يوسف النبهاني المبتدع الخرافي عن محمد عبده :
(( أنه اجتمع به سنة 1297هــ في مصر حين كان مجاوراً بالأزهر ولازمه من قبل الغروب الى قرب العشاء فلم يصل المغرب ))
( الرائية الصغرى للنبهاني المبتدع التي رد عليها الشيخ محمود الألوسي )
ورحم الله شيخ الإسلام حين قال:
( وقد اتفق أهل العلم بالأحوال ان اعظم السيوف التى سلت على أهل القبلة ممن ينتسب اليها
وأعظم الفساد الذى جرى على المسلمين ممن ينتسب الى أهل القبلة انما هو من الطوائف المنتسبة اليهم
فهم أشد ضررا على الدين وأهله ) مجموع الفتاوى ( 28 / 479 ) .
....
1) انكاره للسنة واعتماده على القرآن فقط :
كما قال ابورية تلميذه :
(( قال لي الأستاذ الإمام محمد عبده رضي الله عنه
( إن المسلمين ليس لهم إمام في هذا العصر غير القرآن وإن الإسلام الصحيح هو ماكان عليه الصدر الأول
قبل ظهور الفتن وقال رحمه الله تعالى ( لايمكن لهذه الأمة أن تقوم مادامت هذه الكتب فيها -أي الكتب التي
تدرس في الأزهر وأمثالها كما ذكره في الهامش -ولن تقوم إلا بالروح التي كانت في القرن الأول
وهو القرآن وكل ماعاده فهو حجاب قائم بينه وبين العلم والعمل ))
( أضواء على السنة المحمدية لأبي رية ( 405-406) طــ الثالثة دار المعارف القاهرة .
( نقلاً عن زوابع حول السنة ص72)
2) رد أحاديث الآحاد في العقيدة :
قال محمد عبده (( لايمكن أن يعتبر حديث من أحاديث الآحاد دليلاً على العقيدة ))
الأعمال الكاملة للإمام محمد عبده ( 5/37) لمحمد عمارة من رسالة التوحيد !!! .
وهي فتنة قديمة قال ايوب السختياني ( ت 131هــ) :
(( إذا حدثت الرجل بالسنة فقال : دعك من هذا وحدثنا من القرآن فاعلم أنه ضال ومضل )) ( الكفاية ص16)
وللرد على هذه الطوام عليك بكتاب العلامة الألباني رحمه الله ( حديث الآحاد حجة في العقائد والأحكام )
ورسالته ( منزلة السنة ووبيان أنه لايستغنى عنها بالقرآن ) فجزاه الله خيراً .
3) متابعته لشيخه الرافضي جمال الدين الأفغاني وتشجيعه للسفور :
قال مصطفي صبري الحنفي :
(( فلعله وصديقه أو شيخه جمال الدين أرادا أن يلعبا !!! في الإسلام دور لوثر وكالفين زعيمي البروستانت
في المسيحية فلم يتسنى لهما الأمر لتأسيس دين حديث للمسلمين
وإنما اقتصر تأثير سعيهما على مساعدة الإلحاد المقنع بالنهوض والتجديد )) ( موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين 1/144)
ويؤيد كلام صبري قول محمد عبده في رسالة الى جمال الدين الأفغاني حيث يقول
(( ونحن الآن على سنتك القويمة لانقطع الدين إلا بسيف الدين ...))
وقال مصطفي صبري عن دعوة الأفغاني ومحمد عبده :
(( وأما الدعوة الإصلاحية المنسوبة الى محمد عبده
فخلاصته أنه زعزع الأزهر عن جموده على الدين !! فقرب كثيراً من الأزهريين الى اللادينيين
ولم يقرب اللادينيين الى الدين خطوة
وهو الذي أدخل الماسونية في الأزهر بواسطة شيخه جمال الدين الأفغاني
كما أنه شجع قاسم أمين على ترويج السفور في مصر )) ( 1/133-134
وقد عد الكوثري الفاجر محمد عبده من ( أهل وحدة الوجود )
وأهل البدع يعرف بعضهم بعضاً .
ونشره للإلحاد في الأزهر صرح به أمين الخولي حين رفضت جامعة فؤاد رسالة المدعو
( محمد احمد خلف الله - الفن القصصي في القرآن وصرح هذا الضال وقال
( إننا لانتحرج من القول بأن في القرآن أساطير )
وأن ورود الخبر في القرآن لايقتضي وقوعه وغير ذلك من الإلحاد -والعياذ بالله -
وقد سبقه في ذلك أعمى البصر والبصيرة الضال طه حسين عامله الله بعدله
ودافع امين الخولي عن الرسالة !!!! قائلاً
(( إنها ترفض اليوم ماكان يقرره محمد عبده بين جدران الأزهر منذ أثنين وأربعين سنة ))
( منهج المدرسة العقلية للرومي ص156)
4)التقريب بين الأديان عند محمد عبده :
وهي دعوة خبيثة إلحادية قال محمد عبده :
(( وإنا نرى التوراة والإنجيل والقرآن ستصبح كتباً متوافقة وصحفاً متصادقة يدرسها أبنا الملتين ويوقرها أرباب الدينين فيم نور الله في أرضه ويظهر دينه الحق على الدين كله ))
( الأعمال الكاملة لمحمد عبده جمع محمد عمارة العقلاني ( 2/363-364)
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله -عن الكفرة الضلال:
((كان أهل الكتاب أفضل الصنفين وهم نوعان مغضوب عليهم وضالون:
فالأمة الغضبية هم اليهود:
أهل الكذب والبهت والغدر والمكر والحيل
قتلة الأنبياء وأكلة السحت وهو الربا والرشا
أخبث الأمم طوية وأرداهم سجية وأبعدهم من الرحمة وأقربهم من النقمة
عادتهم البغضاء وديدنهم العداوة والشحناء
بيت السحر والكذب والحيل
لا يرون لمن خالفهم في كفرهم وتكذيبهم الأنبياء حرمة
ولا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة ولا لمن وافقهم حق ولا شفقة
ولا لمن شاركهم عندهم عدل ولا نصفة ولا لمن خالطهم طمأنينة ولا أمنة
ولا لمن استعملهم عندهم نصيحة .
بل أخبثهم أعقلهم وأحذقهم أغشهم وسليم الناصية وحاشاه أن يوجد بينهم ليس
بيهودي على الحقيقة.
أضيق الخلق صدورا وأظلمهم بيوتا وأنتنهم أفنية
وأوحشهم سجية تحيتهم لعنة ولقاؤهم طيره شعارهم الغضب ودثارهم المقت .
فصل والصنف الثاني المثلثة أمة الضلال وعباد الصليب:
الذين سبوا الله الخالق مسبة ما سبه إياها أحد من البشر ولم يقروا بأنه الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
ولم يجعلوه أكبر من كل شيء بل قالوا فيه(( ما تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هذا ))
فقل ما شئت في طائفة أصل عقيدتها أن الله ثالث ثلاثة وأن مريم صاحبته وأن المسيح أبنه وأنه نزل عن كرسي عظمته والتحم ببطن الصاحبة وجرى له ما جرى إلى أن قتل ومات ودفن
فدينها عبادة الصلبان ودعاء الصور المنقوشة بالأحمر والأصفر في الحيطان
يقولون في دعائهم يا والدة الإله ارزقينا واغفري لنا وارحمينا
فدينهم شرب الخمور وأكل الخنزير وترك الختان
والتعبد بالنجاسات واستباحة كل خبيث من الفيل إلى البعوضة
والحلال ما حلله القس والحرام ما حرمه والدين ما شرعه وهو الذي يغفر لهم
الذنوب وينجيهم من عذاب السعير. )) هداية الحيارى .
5)قوله بوحدة الوجود :
قال محمدعبده في رسالة إلى شيخه الأفغاني الرافضي الماسوني
(( ليتني كنت اعلم ماذا أكتب إليك وانت تعالم مافي نفسي كما تعلم مافي نفسك صنعتنا بيديك وأفضت على موادنا صورها الكمالية وانشأتنا في أحسن تقويم فيك عرفنا أنفسنا وبك عرفناك وبك عرفنا العالم أجمعين ....)) الخ هذا الهذيان القبيح .
وقال عن هذا الكلام تلميذه محمد رشيد رضا :
(( ...وهو أغرب كتبه بل هو الشاذ فيما يصف أستاذه السيد مما يشبه كلام صوفية الحقائق !! والقائلين بوحدة الوجود ....))
ثم نقل رسالته وحذف منها بعض العبارات !!.
( تاريخ الأستاذ الإمام لرشيد رضا 2/599) ( المدرسة العقلية الحديثة 1/155)
ونقل المؤلف الوثائق بالصور ( 124-196)
6)التحريف في التفسير على طريقة الفلاسفة الدهرية وهومتبع للمستشرقين النصارى الملاحدة :
فأنكر هو وتلميذه محمد رشيد رضا انشقاق القمر لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهي بلغت حد التواتر كما ذكر ابن عبد البر وغيره .
وانكروا إحياء الموتى لعيسى عليه السلام وغيرها .
( تفسير المنار ( 1/347-348-3/211 وغيرها )
ومن اراد الإستزادة المدرسة العقلية ( 1/571584) وغيرها .
7) تركه للصلاة جهراً والحج مع سفره لباريس ولندن عدة مرات :
كما هي عادة شيخه الرافضي الماسوني الأفغاني
فقال يوسف النبهاني المبتدع الخرافي عن محمد عبده :
(( أنه اجتمع به سنة 1297هــ في مصر حين كان مجاوراً بالأزهر ولازمه من قبل الغروب الى قرب العشاء فلم يصل المغرب ))
( الرائية الصغرى للنبهاني المبتدع التي رد عليها الشيخ محمود الألوسي )
ورحم الله شيخ الإسلام حين قال:
( وقد اتفق أهل العلم بالأحوال ان اعظم السيوف التى سلت على أهل القبلة ممن ينتسب اليها
وأعظم الفساد الذى جرى على المسلمين ممن ينتسب الى أهل القبلة انما هو من الطوائف المنتسبة اليهم
فهم أشد ضررا على الدين وأهله ) مجموع الفتاوى ( 28 / 479 ) .
....
عدل سابقا من قبل الشيخ إبراهيم حسونة في 01.07.10 7:07 عدل 1 مرات