من طرف أبو عبد الله أحمد بن نبيل 02.06.09 21:35
طعونات العيد شريفي في صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم
طعنه في الصحابيين الجليلين علي و معاوية رضي الله عنهما
شريط رقم (6) //مجموعة من المخالفات الوجه الثاني//:
قال السائل ( و ذكر عنه -عدنان عرعور- أنه يطعن في كتاب مدارك النظر .
قال العيد : هذه الأشياء خاصة ( لا تمس بالمنهج ). واضح؟ .. ( نزعة
عرق كما وقع بين علي و معاوية)) . - يقصد ما جرى بين عبد المالك و عرعور-
طعنه في الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
و قال في شريط خطبة جمعة من مسجد الفتح بعنوان //صلح الحديبية//.
قال هداه الله و اصلحه :(قام عمر بن الخطاب ، ( خزّ الأمر في نفسه ، ما استطاع الصبر ..أي و هو بشر ، من اعوجاج في هذا الصلح- صلح الحديبية- ،و في هذا الصلح من ذل في هذا الصلح ، وهي دائما و أبدا رؤية من بعيد عن الدين )، أما من كان عالما برسول الله صلى الله عليه و سلم فستعلمون بعد حين رضي الله تعالى عنه و ارضاه)
" ( اعتقاده جواز الخروج على الحاكم الكافر مطلقا)
الشريط // الفرق بين النصيحة و التعيير //
قال لو كنت أرى أن الحاكم كافر( لخرجت مع الذين خرجوا ، لا يوقفني أحد) لأن ذلك أمر اعتقادي اعتقده
*وقال في شريط:// طعونات و افتراءات//
قال اما ما قالوا أني انتقصت الشيخ عبد العزيز بن باز .. هل التنقيص من العالم يجرح الإنسان ؟ لا و الله.. ابن معين تكلم في الشافعي ، و ما سقط ابن معين ، الإمام مالك تكلم في محمد بن اسحاق و قال عنه دجال من الدجاجلة ، هل سقط الإمام مالك و الله المستعان)
و قال في شريط // أسباب الفتنة //
قال (( من اصول هذه الدعوة السلفية) الحكم على كلام الناس من ( حمل المجمل على المفصل) لإزالة الإشكال)
و في شريط رقم (9 )بعنوان : توضيح لبعض القضايا // الوجه الأول .. أفتى بجواز سفر المرأة بدون محرم لطلب العلم الشرعي العيني
( تزكيته لنفسه:)
من شريط رقم (6) //مجموعة من المخالفات - الوجع الأول //
قال (( و ليدرك كل الناس أن الشيخ العيد أمة لوحده ، هكذ1 يدرك كل جزائري سلفي أن الشيخ العيد أمة لوحده).)
( طعنه في مشايخ المدينة :)
شريط (1) بعنوان//توحيد الربوبية// - الوجه الأول
حكى كلاما جرى بينه و بين الشيخ عبد الرزاق العباد قال : ( الآن أنا أتكلم على نقطة أخرى ، أنتم لا تعيرونها اهتماما ، أين درست التوحيد؟ أنا درسته في المدينة عند الأساتذة و الأشياخ ، ( يمرّون عليها هكذا - وأشار بيده-).)
اتهامه للعلماء بالتقصير في توحيد الربوبية
شريط رقم (9) //بعنوان توضيح لبعض القضايا// - الوجه الأول :
قال : قلت فيه- أي توحيد الربوبية- عندنا نوع من التقصير اليوم ، ( خاصة في بعض كتب اهل العلم ).)
( اتهامه لعلماء المملكة بالوصاية على السلفية)
شريط رقم (6) بعنوان // مجموعة من المخالفات//
قال (...و الشاميين يحبونها شامية و السعوديين يحبونها نجدية .. قلت أصبحت أخشى أن تكون الوصاية كلّ من له فكر يرى السلفية على رؤيته هذا خطأ)
( نبزه الشديد لعلماء الحجاز و تحريشهم على حكامهم :)
شريط //أسباب الفتنة// قال //وفي هذا الزمان بيضة الحكام محفوضة و أما مكانة الدعاة و العلماء زالت)
ثم قال (عندي كلام على أبي الحسن في هذا القرص الذي عندي عجيب جدا .. يعني مبتدع ضال ، مضل ، إلى غير ذلك من الكلام كأنه أصبح ماذا ؟ انسان مفسد في الأرض ، مفسد للمنهج السلفي خرب الأصول السلفية كلها، ما ترك منها شيئ فلا يجالس ، و لا يسمع له و إلى غير ذلك ، لابد أيها الإخوة الأفاضل ممن هم على منهجنا ( كما حافضنا على الحكام أن نحافظ على الدعاة جميعا لماذا ؟ لكلمة المسلمين).)
طعوناته في الشيخين ابن باز و العثيمين رحمهما الله:
شريط رقم( 6 )// مجموعة من المخالفات -الوجه الأول//:
قال : ( الشيخ بن عثيمين و الشيخ بن باز لا يعرفون هذه الجماعات يأتوهم باسم الإسلام فيغرّروا بهم ، ( لكن القضايا المنهجية لا يتطرقون اليها).)
وقال في شريط رقم (2) بعنوان //جلسة مع شباب وهران// - الوجه الأول
قال : ( و أما انزال الأحاديث و الآيات على الواقع ، و الحركات الإسلامية( فكان - ابن عثيمين - بمعزل عنها ، و في غنى عن الكلام في هذه الحركات لأنه لا يدركها).)
غمزه في الشيخ ربيع بن هادي حفظه الله
شريط رقم (4) بعنوان // أسئلة و أجوبة الوجه الأول //
قال في ثنايا حكاية ما حصل له مع الشيخ ربيع بن هادي :
( قلت للشيخ ربيع ( اياك أن تستعجل أو تتسرع) في الكلام على الشيخ محمد -المغراوي-)
وقال في شريط //طعونات و افتراءات//:
اعترض أحدهم على العيد قائلا : الشيخ ربيع يلومك على عدم الإتصال به هاتفيا.
قال العيد : ( أنا في هذه الأيام الأولى اتصلت به هاتفيا ، صحيح أم لا و فصل في الأمر ، بعد مدة ( يأتي صبي يقوم بمشكلة ثم أذهب أنا السلام عليكم ، إني بريء ، هل أنا في محكمة ؟ في محضر؟)
السلام عليكم ، إني بريء ، السلام عليكم إني بريء.. هذه القضية مبنية على منهج فأنا أدين الله به)
طعنه في معالي الشيخ : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله:
شريط رقم (6)// مجموعة مخالفات//
قال : ( و الله صالح آل الشيخ هذا يعني في أشرطته الدعوية في العقيدة فيه
كثير .. ( عدم العذر بالجهل فيها مسائل طامات كبيرة) ، على كل ، هذا ( لتدركوا حقيقة هذا الرجل).)
ثم قال :(..و لهذا عدم العذر بالجهل -تقريبيا- ( عقيدة موجودة في نجد)
و لما سئل عن أشرطة صالح آل الشيخ حفظه الله قال ( ( في التوحيد غير بالاك (احذر بالعامية)وفي الفقه الرجل حنبلي) ثم قال : ( حتى الأ صول الثلاثة ( لابد أن يدس فيها شيئا).)
( وصفه علماء الحجاز بأنهم ظلمة و أنهم مغرر بهم)
شريط //الفرق بين النصيحة و التعيير//
قال لأن الجماعة هناك (علماء الحجاز)إما ان يكونوا على منهج واحد فيراجعونني فيما أقول -أي فيما انتقد علي-فيكون حكمهم صوابا و اما أن ( يحكموا بدون مراجعتي فهم ظلمة ، كذلك يلحقون بالظلمة، يعني من الذين يغرر بهم.)
( ثناؤه على أهل البدع و دفاعه عنهم :)
دفاعه عن أبي الحسن المأربي:
شريط // أسباب الفتنة //
قال ( ثم يأتي جاهل رعاع يقول : و الشيخ أبو الحسن المأربي يطعن في الصحابة و الشيخ العيد يطعن في الصحابة ، في عمر بن الخطاب رضي الله عنه وفي فلان)
أعتذاره لأبي الحسن في طعنه في الصحابة :
شريط //أسباب الفتنة//
(قال كلمة الغثائية قد نطق بها قبل هذا من ؟ النووي في صحيح مسلم ، هذا في شرح صحيح مسلم ، و القرطبي ...و ما سمعنا أحدا من أهل العلم قال : فلان يطعن في الصحابة)
تزكيته للمغراوي و دفاعه عنه:
شريط رقم (3) //جلسة مع شباب وهران//
قال ( الشيخ المغراوي علم من أعلام السنة في هذا الزمان في المغرب و من دعاة السنة في المغرب ، و من دعاة السلفية في المغرب ..
شريط رقم (5) بعنوان // قراءة تزكية أبي الحسن القديمة للمغراوي//
قال :(قال -يعني المغراوي- كلمة أصبحت ماذا بعد ذلك فيها اسراف و تزيد - أي تزيد في كلام المغراوي-قطبي ماكر هو أضر على السلفية ممّن من سيد قطب ، هكذا العبارة ، هذا هو التزيد هذا من مداخيل الشيطان على طلبة العلم ، ( هذا بسبب بعض الناس الذين أرادوا إسقاط المغراوي لا لشيء و انما نصرة للشيطان).)
وقال في شريطرقم (3) //جلسة على شاطيء البحر - الوجه الأول//:
لما نوقش في التراجع المزعوم للمغراوي دافع عنه و قال بأنه تراجع:
قال ( يا أخي أنا عقيدتي في هذا الرجل ، و أنا لست إمعة حتى أقلد أي شخص)
و قال كذلك : ( إ ن اختلفنا في رجل من الرجال ،في الحكم عليه فكل يحكم بما عنده ).
اعتذاره لعدنان عرعور و اعتبار أخطائه اجتهادية و تزكية له :
شريط رقم (6)//موعة مخالفات- الوجه الثاني//:
قال في المخالفت التاي اخذت على عرعور:( لكن قد يبدوا له (يعني عرعورا) في بعض الأمور بعض الإجتهادات التي تحطيء فيها ..( بالنسبة الينا الأشرطةالتي سجلت في الجزائر ينتفع بها الإنسان لا مرية ولا شك في ذلك) ثم قال : ( ما رأيت في أشرطته ما يدعوا إلى تكفير أو إلى فساد)منقول من سحاب السلفية