من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 10.09.09 11:39
200-
ومنه قول الخطيب : تدرعوا جُنن التقوى : قبل جنن السابري ، وفوقوا سهام الدعاء قبل سهام القسي .
مختار الصحاح : الغداة الباردة . ( 22 / 525 )
201-
شيطان الجن إذا غلب وسوس ، وشيطان الإنس إذا غلب كذب .
( 22 / 608 )
202-
من كان مستتراً بمعصية أو مسرّاً لبدعة غير مكفرة ، فإن هذا لا يهجر
( 24 / 175 )
203-
أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية ، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية .
( 26 / 22 )
204-
لو قدِّر أن العالم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيباً .
( 27 / 301 )
205-
الهجر من باب (( العقوبات الشرعية )) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله .
( 28 / 208 )
206-
اللص الفقير تقطع يده لسرقته ، ويعطي من بيت المال ما يكفيه لحاجته .
( 28 / 209 )
207-
المتولي الكبير ، إذا كان خلقه يميل إلى الشدة ، فينبغي أن يكون خلق نائبه يميل إلى اللين ، ليعتدل الأمر .
( 28 / 256 )
208-
إن أولي الأمر كالسوق ، ما نَفَقَ فيه جُلِبَ إليه . هكذا قال عمر بن عبد العزيز
( 28 / 268 )
209-
القمار بالألسنة أفسد للعقل والدين من القمار بالأيدي .
( 23 / 254 )
210-
من عبد غير الله ، وإن أحبه وحصل له به مودة في الحياة الدنيا ، ونوع من اللذة : فهو مفسدة لصاحبه أعظم من مفسدة الْتذاذ أكل الطعام المسموم .
( 1 / 24 )
211-
إذا كنتَ غير عالم بمصلحتك ، ولا قادر عليها ، ولا مريد لها كما ينبغي ،
فغيرك من الناس أولى أن لا يكون عالماً بمصلحتك ، ولا قادر عليها ، ولا مريد لها .
( 1 / 33 )
212-
سائر الخلق :
إنما يكرمونك ويعظمونك لحاجتهم إليك ، وانتفاعهم بك إما بطريق المعاوضة .. وإما بطريق الإحسان .
( 1 / 41 )
213-
من قال لغيره : ادع لي ، وقصد انتفاعهما جميعاً بذلك كان : هو وأخوه متعاونين على البر والتقوى .
( 1 / 133 ) وفي التوسل والوسيلة( ص 17 ): .. ليس هذا من السؤال المرجوح .
ونحوه في الرد على البكري ( 1 / 219 )
214-
لابد من الفتنة لكل من الداعي إلى الإيمان ، والعقوبة لذوي السيئات والطغيان
( 3 / 212 )
215-
في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم ؛ وإن لم يكن منافقاً ، كما قال تعالى ( وفيكم سماعون لهم )
( 3 / 216 ) ( 28 / 194 )
216-
أول درجات الإنكار أن يكون المنكِر عالماً بما ينكره .
( 3 / 245 )
217-
متى ظلم المخاطب ؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن .
( 3 / 252 )
- المحاجة لاتنفع إلا مع العدل .
( 4 / 109 )
218-
لوادّعى عليك رجل بعشرة دراهم ، وأنت حاضر في البلد ،غير ممتنع من حضور مجلس الحكم لم يكن للحاكم أن يحكم عليك في غَيْبتك ! هذا في الحقوق ؛ فكيف بالعقوبات التي يحرم فيها ذلك بإجماع المسلمين ؟!
( 3 / 254 )
219-
كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقلاً ، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال ، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين ؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه .
( 4 / 10 )
220-
الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات ؛ كالسلاح في المحاربات .
( 4 / 107 )
221-
هل التأويل.. هم في الحقيقة - لا للإسلام نصروا، ولا للفلاسفة كسروا
( 5 / 33 )، وفي ( 5 / 544 ): .. ولا لعدوِّه كسروا.
222-
أ هل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين
( 7 / 21 ).
223-
ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده ، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد.
( 7 / 36 )
224-
لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعملاً.
( 7 / 281 )
225-
أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب.
( 7 / 284 )
226-
الناس يتفاضلون في حب الله أعظم من تفاضلهم في حب كل محبوب.
( 7 /567)
227-
إذا كان الواحد منهم [ بنو آدم ] أفضل من الملائكة، والواحد منهم شر من البهائم؛ كان التفاضل الذي فيهم أعظم من تفاضل الملائكة،
وأصل تفاضلهم إنما هو بمعرفته الله ومحبته.
( 7 / 569 )
228-
كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر ، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة .. وليس الأمر كذلك .. كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه .. ومع هذا فلما مات هؤلاء ، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون ..
( 7 / 617 ) وانظر ( 106 ) في الحق.
229-
مِن الناس مَن يزهد لطلب الراحة من تعب الدنيا ، ومنهم من يزهد لمسألة أهلها والسلامة من أذاهم ، ومنهم يزهد في المال لطلب الراحة ، إلى أمثال هذه الأنواع التي لا يأمر الله بها ولا رسوله.
( 7 / 653 )
230-
كل ثواب يحصل لنا على أعمالنا فله -صلى الله عليه وسلم- مثل أجرنا من غير أن ينقص من أجرنا شيء
وانظر ( 120 / في الحق ) قاعدة التوسل. ( ص 262 )
231-
دعاء الغائب للغائب أعظم إجابة من دعاء الحاضر؛ لأنه أكمل إخلاصاً وأبْعد عن الشرك.
قاعدة في التوسل ( ص 263 )
232-
من عرف ما أمر الله به، وما نهى عنه، وعمل بذلك؛ فهو الولي لله، وإن لم يقرأ القرآن كله، وإن لم يحسن أن يفتي الناس ويقضي بينهم.
المستدرك ( 1 / 165 )
233-
ليس كل من سقى كلباً عطشاناً يغفر له.
المستدرك ( 2 / 96 )
234-
لم يسافر - صلى الله عليه وسلم – سفر حج إلا في حجة الوداع، وسفرتان للغزو وهما: غزوة خيبر وغزوة تبوك.
المستدرك ( 2 / 200 )
235-
العقوبات الشرعية إنما شرعت رحمة من الله بعباده، فهي صادرة عن رحمته بالخلق وإرادة الإحسان إليهم..
- ينبغي لمن يعاقب الناس على ذنوبهم أن يقصد بذلك الإحسان إليهم والرحمة لهم
المستدرك ( 5 / 93 )
236-
لو فرض أنا علمنا أن الناس لا يتركون المنكر، ولا يعترفون بأنه منكر: لم يكن ذلك مانعاً من إبلاغ الرسالة وبيان العلم.
الاقتضاء ( ص 45 )
137-
كثير من النفوس اللينة يميل إلى هجر السيئات دون الجهاد. والنفوس القوية قد تميل إلى الجهاد دون هجر السيئات.
الاقتضاء ( ص 49 )
238-
متابعة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين في أعمالهم: أنفع وأولى من متابعتهم في مساكنهم ، ورؤية آثارهم.
الاقتضاء ( ص 82 )
239-
جهاد أهل الكتاب أفضل من جهاد الوثنيين.
الاقتضاء ( 192 ) ( وقد ورد عند أبي داود ما يدل ما على ذلك ).
240-
المشابهة والمشاكلة في الأمور الظاهرة، توجب مشابهة ومشاكله في الأمور الباطنة على وجه المسارقة والتدريج الخفي.
الاقتضاء ( ص 220 ) ونحوها في شفاء.
- المشابهة في الظاهرة تورث نوع مودة وموالاة في الباطن
( 221 )
241-
أكثر ما يفسد الملك والدول طاعة النساء.
الاقتضاء ( ص 224 )
242-
مراتب المعروف والمنكر، ومراتب الدليل؛ بحيث تقدم عند التزاحم أعرف المعروفَين فتدعو إليه، وتنكر أنكر المنكرَين، وترجّح أقوى الدليلَين: فإنه هو خاصة العلماء بهذا الدين.
الاقتضاء ( ص 298 )
243-
الرافضة أمة مخذولة، ليس لها عقل صحيح، ولا نقل صريح، ولا دين مقبول، ولا دنيا منصورة.
الاقتضاء ( ص 439 )
244-
شراب الأبرار يمزج من شراب عباده المقربين؛ لأنهم مزجوا أعمالهم، ويشربه المقربون صِرفاً خالصاً كما أخلصوا أعمالهم.
جامع الرسائل ( 1 / 70 )
245-
العرب هم أفهم وأحفظ وأقدر على البيان والعبارة، ولسانهم أتم الألسنة بياناً وتمييزاً للمعاني.
جامع الرسائل ( 1 / 289 ) وانظر إلى قسم الحق رقم ( 107 )
246-
كثير من أهل شهوات، فيهم من المحبة لله ورسوله ما لا يوجد في كثير من النساك.
قاعدة في المحبة ( ص 207 )
247-
الجهاد للكفار ! أصلح من هلاكهم بعذاب سَماء.
قاعدة في المحبة ( ص 222 )
248-
أئمة السنة والجماعة وأهل العلم والإيمان فيهم العدل والإيمان والرحمة؛ فيعلمون الحق الذين يكونون به موافقين للسنة، سالمين من البدعة، ويعدلون على من خرج منها ولو ظلمهم.. ويرحمون الخلق فيريدون لهم الخير والهدى والعلم، لا يقصدون الشر ابتداءً بل إذا عاقبوهم وبيَّنوا خطأهم وجهلهم وظلمهم كان قصدهم بذلك بيان الحق ورحمة الخلق..
الرد على البكري ( 2 / 490 )
249-
ولهذا كنت أقول للجمهية، من الحلولية والنفاة الذين نفوا أن الله تعالى فوق العرش لما وقعت محنتهم: أنا لو وافقتكم كنت كافراً؛ لأني أعلم أن قولكم كفر، وأنتم عندي لا تكفرون؛ لأنكم جهال. وقد كان هذا خطاباً لعلمائهم وقضاتهم وشيوخهم وأمرائهم..
الرد على البكري ( 2 / 494 ).
250-
عمار مساجد الله لا يخشون إلا الله، وعمار مساجد المقابر يخشون غير الله ويرجون غير الله.
الرد على البكري ( 2 / 563 ).