إنتشرفى الأونة الأخيرة ما يسمى بعيد الحب والإحتفال به فى يوم 14فبرايرمن كل عام
وفى هذااليوم يحتفل الشباب بعيدالحب فيتبادل الشباب الهداية مع الفتيات فى الجامعات
أوالمعاهد أو فى أماكن التجمعات كالنوادى وخلافه
ولخطورة هذاالأمر نحذر أبنائنا من الوقوع فى مثل هذه البدع والمحرمات
حفاظا على دينهم وعقيدتهم
أولا:كيف بدء الأحتفال بعيد الحب
يعود عيد الحب الذي يحتفل العالم به، إلى تاريخ مقتل القديس فلانتين، الذي أعدمة الامبراطور الروماني كلاوديوس فى الرابع عشر من فبراير عام 270م، عقوبة للقديس على رفضه لأوامر الامبراطور بعدم عقد قران بين أي رجل وامرأة، لاعتقاد الامبراطور ان الزواج يوهن شكيمة رجال امبراطوريته في الحروب التي كانت تخوضها..
والقديس فلانتين كان يعقد قرار الراغبين في الزواج سرا في كنيسته، ودفع حياته ( كما يزعمون ) ثمنا لانتصار حق الحياة والحرية والبهجة والحب بين الناس عامة وبين المتحابين الراغبين في تأسيس حياة اجتماعية تقوم على الحب..
وعلى هذا جُعل يوم مقتل القديس فلانتين عيدا وطنيا عند الرومان
ولظروف لا أعلمها انتشر هذا العيد المزعوم حتى دخل مصر وبدء بعض المصريون يحتفلون به منذ حوالى الخمسة عشر عاما ولظروف ايضا لا أعلمها بدء الإحتفال يأخذ شكلا عاما بين المصريين وينتشر إنتشار النار فى الهشيم
إذن هذا الإحتفال ليس له علاقة بالمسلمين أوحتى العرب أجمعين
هوعيدعندالرومان فليحتفل الرومان كيفما شائوا
أما نحن
لماذا نقلد المجتمعات الغربية في كل ما هو سيء وأسوء
ولا نقلدهم في الأشياء الجميلة ؟؟ أهي لا تعنينا ؟؟ أم ماذا ؟؟
البنات تقلد الغربيات في الملابس القصيرة والشفافة والتى تكشف أكثر مما تغطي
وتتعمد اظهار مفاتنها بشكل يثير الإشمئزاز ... ثم ظهرت علينا الفضائيات التي أكدت ذلك
من أغاني سفيهة هابطة الكلمات وملابس مثيرة للشباب ورقصات كلها إثارة للشهوات
وأصبح جسم المرأة يمتهن ويباع ويشترى .. حتى الإعلانات أصبحت تعتمد على نفس الإثارة
أماالشباب فحدث ولا حرج .. ؟؟ تقليعات اللبس الغريبة وقصات الشعر العجيبة ودق الوشم
والبنطلونات المرتخية الساقطة الي أسفل الوسط .. وأشياء كثيرة عجيبة تقشعر لها القلوب والأبدان
بناء على ماسبق .. بدأ التحرش الجنسي يزداد والعلاقات الشاذة .. وشرب المخدرات والمسكرات
يعني الغرض هو تدمير شباب هذه الأمة ... اللذين هم قادة المستقبل وحماة الوطن ..
لذلك أنصح ابنائى :بقول المولى سبحانه وتعالى....
قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)
وفى هذااليوم يحتفل الشباب بعيدالحب فيتبادل الشباب الهداية مع الفتيات فى الجامعات
أوالمعاهد أو فى أماكن التجمعات كالنوادى وخلافه
ولخطورة هذاالأمر نحذر أبنائنا من الوقوع فى مثل هذه البدع والمحرمات
حفاظا على دينهم وعقيدتهم
أولا:كيف بدء الأحتفال بعيد الحب
يعود عيد الحب الذي يحتفل العالم به، إلى تاريخ مقتل القديس فلانتين، الذي أعدمة الامبراطور الروماني كلاوديوس فى الرابع عشر من فبراير عام 270م، عقوبة للقديس على رفضه لأوامر الامبراطور بعدم عقد قران بين أي رجل وامرأة، لاعتقاد الامبراطور ان الزواج يوهن شكيمة رجال امبراطوريته في الحروب التي كانت تخوضها..
والقديس فلانتين كان يعقد قرار الراغبين في الزواج سرا في كنيسته، ودفع حياته ( كما يزعمون ) ثمنا لانتصار حق الحياة والحرية والبهجة والحب بين الناس عامة وبين المتحابين الراغبين في تأسيس حياة اجتماعية تقوم على الحب..
وعلى هذا جُعل يوم مقتل القديس فلانتين عيدا وطنيا عند الرومان
ولظروف لا أعلمها انتشر هذا العيد المزعوم حتى دخل مصر وبدء بعض المصريون يحتفلون به منذ حوالى الخمسة عشر عاما ولظروف ايضا لا أعلمها بدء الإحتفال يأخذ شكلا عاما بين المصريين وينتشر إنتشار النار فى الهشيم
إذن هذا الإحتفال ليس له علاقة بالمسلمين أوحتى العرب أجمعين
هوعيدعندالرومان فليحتفل الرومان كيفما شائوا
أما نحن
لماذا نقلد المجتمعات الغربية في كل ما هو سيء وأسوء
ولا نقلدهم في الأشياء الجميلة ؟؟ أهي لا تعنينا ؟؟ أم ماذا ؟؟
البنات تقلد الغربيات في الملابس القصيرة والشفافة والتى تكشف أكثر مما تغطي
وتتعمد اظهار مفاتنها بشكل يثير الإشمئزاز ... ثم ظهرت علينا الفضائيات التي أكدت ذلك
من أغاني سفيهة هابطة الكلمات وملابس مثيرة للشباب ورقصات كلها إثارة للشهوات
وأصبح جسم المرأة يمتهن ويباع ويشترى .. حتى الإعلانات أصبحت تعتمد على نفس الإثارة
أماالشباب فحدث ولا حرج .. ؟؟ تقليعات اللبس الغريبة وقصات الشعر العجيبة ودق الوشم
والبنطلونات المرتخية الساقطة الي أسفل الوسط .. وأشياء كثيرة عجيبة تقشعر لها القلوب والأبدان
بناء على ماسبق .. بدأ التحرش الجنسي يزداد والعلاقات الشاذة .. وشرب المخدرات والمسكرات
يعني الغرض هو تدمير شباب هذه الأمة ... اللذين هم قادة المستقبل وحماة الوطن ..
لذلك أنصح ابنائى :بقول المولى سبحانه وتعالى....
قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)