حقيقة الصورة المزعومة...!!!!
حقيقه صورة قبر الرسول المزعومه كذب وافتراء على الرسول
حقيقه صورة قبر الرسول المزعومه كذب وافتراء على الرسول
أكذوبة قبر النبي
[size=25]أكذوبة قبر النبي صلى الله عليه و سلم
بات الأمر ميسورا جدا .. إذا أردت أن تنشر كذبا أو حتى تشكك المسلم في ثوابت دينه و عقيدته .. اعطه صورة . و دعه يوزعها
و سيوزعها .. و يتولى عنك هذه المهمة بجدارة !
الكذبة هذه المرة أكبر مما يقال عليها كذبة . فهي تشكيك في ثوابت الدين و تمس سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم .
الأكـــذوبة
صلى الله عليه و سلم
[/size]
بات الأمر ميسورا جدا .. إذا أردت أن تنشر كذبا أو حتى تشكك المسلم في ثوابت دينه و عقيدته .. اعطه صورة . و دعه يوزعها
و سيوزعها .. و يتولى عنك هذه المهمة بجدارة !
الكذبة هذه المرة أكبر مما يقال عليها كذبة . فهي تشكيك في ثوابت الدين و تمس سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم .
الأكـــذوبة
صلى الله عليه و سلم
[/size]
هذه الصورة التي إنتشرت عبر الانترنت .. وتناقلها الكثيرون منا مصدقين انها صورة قبر الرسول .. لكن هذا باطل ..
وهذه ليست صورة قبر رسول الله . فهو الذي أوصنا في عدة أحاديث نبوية بتسوية القبور وعدم بنائها ورفعها عن سطح الارض كالقبر الموجود صورته في الاعلى.
إبطال الأكذوبة
أولا - أدلة نفي ما بالصورة:
1- من كتاب الجنائز / باب في تسوية القبر / سنن أبي داود / حديث صحيح رقم 3218
حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان ثنا حبيب بن أبي ثابت
عن أبي وائل عن أبي هياج الأسدي قال بعثني علي قال لي : (( أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أدع قبرا مشرفا إلا سويته ولا تمثالا إلا طمسته )) .
قال الشيخ الألباني : حديث صحيح
2- من كتاب الجنائز / باب في تسوية القبر / سنن أبي داود / حديث صحيح رقم 3219
حدثنا أحمد بن عمرو بن السرح ثنا بن وهب حدثني عمرو بن الحرث
أن أبا علي الهمداني حدثه قال : (( كنا مع فضالة بن عبيد برودس من أرض الروم فتوفي صاحب لنا فأمر فضالة بقبره فسوي ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر بتسويتها )) .
* قال أبو داود رودس جزيرة في البحر *
قال الشيخ الألباني : حديث صحيح
- و قد اتفقت الأئمة على ألا يبنى مسجد على قبر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن من كان قبلكم كانوا يتخذون القبور مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد ؛ فإني أنهاكم عن ذلك " . وأنه لا يجوز دفن ميت في مسجد فإن كان المسجد قبل الدفن غير ، إما بتسوية القبر ، وإما بنبشه إن كان جديدا ، وإن كان المسجد بني على بعد القبر ، فإما أن يزال المسجد وإما تزال صورة القبر ، فالمسجد الذي على القبر لا يصلى فيه فرض ولا نفل ، فإنه منهي عنه "" كذا في الفتاوى للإمام ابن تيميه ( 1/107/ ، 2/192 ) .
وقد تبنت دار الإفتاء في الديار المصرية فتوى شيخ الإسلام ابن تيمية هذه ، فنقلتها عنه في فتوى لها أصدرتها تنص على عدم جواز الدفن في المسجد ، فليراجعها من شاء في " مجلة الأزهر " ( ج 112 ص 501 و 503 ) ( 52 )
وقال ابن تيمية في " الاختيارات العلمية " ( ص 52 ) :
" يحرم الإسراج على القبور ، واتخاذ القبور المساجد عليها ، وبينها ، ويتعين إزالتها ، ولا أعلم فيه خلافا بين العلماء المعروفين " .
ونقله ابن عروة الحنبلي في " الكواكب الدراري " ( 2/244/1 ) وأقره .
وهكذا نرى أن العلماء كلهم اتفقوا على ما دلت عليه الأحاديث من تحريم اتخاذ المساجد على القبو.
و قد أورد هذا الشيخ الألباني رحمه الله في كتابه "تحذر الساجد من اتخاذ القبور مساجد".
ثانيا - صور تنفي صدق الصورة الأولى:
الصورة لقبر زنديق الصوفية ابن الرومي صاحب المثنوي قرآن الصوفية ..!!
إليكم بصورة لقبره : وقبل أن أنسى أذكركم بأنه عند أغلب الصوفية يضعون عمامة على القبر كما ترون في الصور:
أولا - أدلة نفي ما بالصورة:
1- من كتاب الجنائز / باب في تسوية القبر / سنن أبي داود / حديث صحيح رقم 3218
حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان ثنا حبيب بن أبي ثابت
عن أبي وائل عن أبي هياج الأسدي قال بعثني علي قال لي : (( أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أدع قبرا مشرفا إلا سويته ولا تمثالا إلا طمسته )) .
قال الشيخ الألباني : حديث صحيح
2- من كتاب الجنائز / باب في تسوية القبر / سنن أبي داود / حديث صحيح رقم 3219
حدثنا أحمد بن عمرو بن السرح ثنا بن وهب حدثني عمرو بن الحرث
أن أبا علي الهمداني حدثه قال : (( كنا مع فضالة بن عبيد برودس من أرض الروم فتوفي صاحب لنا فأمر فضالة بقبره فسوي ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر بتسويتها )) .
* قال أبو داود رودس جزيرة في البحر *
قال الشيخ الألباني : حديث صحيح
- و قد اتفقت الأئمة على ألا يبنى مسجد على قبر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن من كان قبلكم كانوا يتخذون القبور مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد ؛ فإني أنهاكم عن ذلك " . وأنه لا يجوز دفن ميت في مسجد فإن كان المسجد قبل الدفن غير ، إما بتسوية القبر ، وإما بنبشه إن كان جديدا ، وإن كان المسجد بني على بعد القبر ، فإما أن يزال المسجد وإما تزال صورة القبر ، فالمسجد الذي على القبر لا يصلى فيه فرض ولا نفل ، فإنه منهي عنه "" كذا في الفتاوى للإمام ابن تيميه ( 1/107/ ، 2/192 ) .
وقد تبنت دار الإفتاء في الديار المصرية فتوى شيخ الإسلام ابن تيمية هذه ، فنقلتها عنه في فتوى لها أصدرتها تنص على عدم جواز الدفن في المسجد ، فليراجعها من شاء في " مجلة الأزهر " ( ج 112 ص 501 و 503 ) ( 52 )
وقال ابن تيمية في " الاختيارات العلمية " ( ص 52 ) :
" يحرم الإسراج على القبور ، واتخاذ القبور المساجد عليها ، وبينها ، ويتعين إزالتها ، ولا أعلم فيه خلافا بين العلماء المعروفين " .
ونقله ابن عروة الحنبلي في " الكواكب الدراري " ( 2/244/1 ) وأقره .
وهكذا نرى أن العلماء كلهم اتفقوا على ما دلت عليه الأحاديث من تحريم اتخاذ المساجد على القبو.
و قد أورد هذا الشيخ الألباني رحمه الله في كتابه "تحذر الساجد من اتخاذ القبور مساجد".
ثانيا - صور تنفي صدق الصورة الأولى:
الصورة لقبر زنديق الصوفية ابن الرومي صاحب المثنوي قرآن الصوفية ..!!
إليكم بصورة لقبره : وقبل أن أنسى أذكركم بأنه عند أغلب الصوفية يضعون عمامة على القبر كما ترون في الصور:
وهذه صور توضح اللوحات الجدارية ( كما في الصورة الأولى والتي نُشرت على أنها لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم ) ومكتوب عليها : يا حضرة مولانا ،لاحظوا العمامتين ، إذ من هذه الزاوية ترون عمامتين ، مما يدل على أنه دُفن شخصين.
لاحظوا القبور الثلاثة على يسار الصورة ( عليها عمائم بنو صوفان ) ، لشيوخ المولوية :
و لمزيد من المعلومات عن الطريقة المولوية الصوفية المنحرفة
راجع هذا الموضوع.
لعلكم الآن شعرتم بمدى خطر النقل بدون التثبت !!
الموضوع منقول بكامله من شبكة الدفاع عن السنة
عدل سابقا من قبل أحمد النوبي الأثري في 25.08.08 17:17 عدل 1 مرات