العلامة عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ يترجم لأحمد البدوي !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آل وصحبه ومن والاه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آل وصحبه ومن والاه
قال العلامة عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ رحمه الله تعالى في كتابه قرة عيون الموحدين طبعة مكتبة الرشد ص 106 : " أحمد البدوي وهو لا يعرف له أصل ولا فضل ولا علم ولاعبادة ، ومع هذا صار أعظم آلهتهم ، مع أنه لا يعرف إلا أنه دخل المسجد يوم الجمعة فبال فيه ثم خرج ولم يصل ذكره السخاوي عن أبي حيان فزين لهم الشيطان عبادته فاعتقدوا أنه يتصرف في الكون ... "
والحمد الله رب العالمين
=====
أحمد البدوي
وهو أحمد بن علي بن إبراهيم الحسيني البدوي, صاحب الشهرة في الديار المصرية
والذي قبره يحتل المنزلة الثانية أو الثالثة في قلوب القبوريين
وكان أصله من المغرب, وطاف البلاد ودخل مصر في أيام الملك الظاهر بيبرس وتوفي فيها ودفن بطنطا
لا يعرف بعلم ولا عبادة ولا زهد ولا ورع
بل
كان في عامة أحواله درويشاً تائهاً تاركاً للفرائض
وكان لا يُرى في جمعة ولا جماعة
ويقام عند قبره سوق عظيمة كل عام يفد إليها الناس من جميع أنحاء القطر المصري, ومن خارج القطر المصري
وكان غريب الأطوار في حياته
وكان والده من غلاة الشيعة الإسماعيلية وكان يصرف ولاءه التام للدولة الفاطمية الهالكة ( الدولة العبيدية )
وكان للبدوي ووالده وبعض إخوته لقاءات كثيرة مع الشيعة في العراق
وله أخبار يطول ذكرها وكلها تخبر عن بعده عن الدين ومعاداته للسنة
بل
ومعاداته للشريعة كلها
وقد ألصقت به منامات وحكايات سافلة تافهة ساقطة لا يصدقها عقل ولا يثبت بها نقل فضلاً عن مخالفتها للنصوص الصحيحة
منها
أنه سكن في سطحٍ دارٍ ما يقارب اثنتي عشر عاماً لا يرى أحداً ولا يراه أحد إلا من كان من مريديه وأتباعه
ومنها
أنه كان لا يرضى بمقابلة رجلين في آنٍ واحد
ومنها
طول صمته الطول المفرط حتى كان يبقى بالأيام لا يكلم أحداً ولا يكلمه أحد
ومنها
بوله في المسجد عدة مرات
وغيرها كثير
وآهٍ ثم آهٍ لو ترى كم يزدحم عند قبره من الآلاف المؤلفة يتبركون به ويدعونه ويهتفون باسمه ويحلفون به ويستغيثون به من دون الله تعالى
ومنهم
الراكع والساجد له
ومنهم
الطائف به
ومنهم
الذابح له
وغير ذلك من الأمور الشركية المناقضة للإسلام
والعياذ بالله تعالى...
من كتاب تنوير الصدور في التحذير من فتنة القبور تأليف وليد بن راشد السعيدان
والنقل
لطفا من هنا
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=383050
=====
أحمد البدوي
وهو أحمد بن علي بن إبراهيم الحسيني البدوي, صاحب الشهرة في الديار المصرية
والذي قبره يحتل المنزلة الثانية أو الثالثة في قلوب القبوريين
وكان أصله من المغرب, وطاف البلاد ودخل مصر في أيام الملك الظاهر بيبرس وتوفي فيها ودفن بطنطا
لا يعرف بعلم ولا عبادة ولا زهد ولا ورع
بل
كان في عامة أحواله درويشاً تائهاً تاركاً للفرائض
وكان لا يُرى في جمعة ولا جماعة
ويقام عند قبره سوق عظيمة كل عام يفد إليها الناس من جميع أنحاء القطر المصري, ومن خارج القطر المصري
وكان غريب الأطوار في حياته
وكان والده من غلاة الشيعة الإسماعيلية وكان يصرف ولاءه التام للدولة الفاطمية الهالكة ( الدولة العبيدية )
وكان للبدوي ووالده وبعض إخوته لقاءات كثيرة مع الشيعة في العراق
وله أخبار يطول ذكرها وكلها تخبر عن بعده عن الدين ومعاداته للسنة
بل
ومعاداته للشريعة كلها
وقد ألصقت به منامات وحكايات سافلة تافهة ساقطة لا يصدقها عقل ولا يثبت بها نقل فضلاً عن مخالفتها للنصوص الصحيحة
منها
أنه سكن في سطحٍ دارٍ ما يقارب اثنتي عشر عاماً لا يرى أحداً ولا يراه أحد إلا من كان من مريديه وأتباعه
ومنها
أنه كان لا يرضى بمقابلة رجلين في آنٍ واحد
ومنها
طول صمته الطول المفرط حتى كان يبقى بالأيام لا يكلم أحداً ولا يكلمه أحد
ومنها
بوله في المسجد عدة مرات
وغيرها كثير
وآهٍ ثم آهٍ لو ترى كم يزدحم عند قبره من الآلاف المؤلفة يتبركون به ويدعونه ويهتفون باسمه ويحلفون به ويستغيثون به من دون الله تعالى
ومنهم
الراكع والساجد له
ومنهم
الطائف به
ومنهم
الذابح له
وغير ذلك من الأمور الشركية المناقضة للإسلام
والعياذ بالله تعالى...
من كتاب تنوير الصدور في التحذير من فتنة القبور تأليف وليد بن راشد السعيدان
والنقل
لطفا من هنا
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=383050