(((((((( عبرة لمن يعتبر !!! ))))))))
________________________
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ومن والاه أما بعد
فهذه هدية أهديها لكل من يبغي الخير أسأل الله أن يوفقنا وإياه :
قال الشيخ الإمام
أبو عبد الله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي
-رحمه الله -
(( حدثنا القاضي الحسين بن إسماعيل المحاملي, قال : حدثنا يعقوب الدورقي وسالم بن جنادة, قالا : حدثنا وكيع, قال : حدثنا جرير بن حازم, عن حميد بن هلال, عن أبي الدهماء, عن عمران, قال :
قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- :
" من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه ما استطاع فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فما يزال به حتى يتبعه لما يرى من الشبهات " .
ثم قال الشيخ ابن بطة العكبري –رحمه الله- :
" هذا قول الرسول –صلى الله عليه وسلم- وهو الصادق المصدوق !
فالله الله معشر المسلمين لا يحملن أحداً منكم حسن ظنه بنفسه وما عهده من معرفته بصحة مذهبه على المخاطرة بدينه في مجالسة بعض أهل هذه الأهواء فيقول أدخله لأناظره! أو أستخرج مذهبه! فإنهم أشد فتنة من الدجال! وكلامهم ألصق من الجرب! وأحرق للقلوب من اللهب!
ولقد رأيت جماعة من الناس كانوا يلعنوهم ويسبونهم فجالسوهم على سبيل الإنكار والرد عليهم فما زالت بهم المباسطة وخفي المكر ودقيق الكفر حتى صبوا إليهم !! " .
وقال رحمه الله :
حدثنا المتوني, قال: حدثنا أبو داود, قال: حدثنا محمد بن العلاء, قال: حدثنا أبوبكر, عن المغيره, قال:
خرج محمد بن السائب, وما كان له هوى!
فقال: اذهبوا بنا حتى نسمع قولهم ( أي المرجئة) !
فما رجع حتى أخذ بها وعلقت قلبه! )) .
الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة
الكتاب الأول الإيمان (2/469-470)
فالله الله يا طلاب العلم .. فروا من مجالسة أهل البدع فالقلب ضعيف والشبهة خطافة !!!
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=299430
فهذه هدية أهديها لكل من يبغي الخير أسأل الله أن يوفقنا وإياه :
قال الشيخ الإمام
أبو عبد الله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي
-رحمه الله -
(( حدثنا القاضي الحسين بن إسماعيل المحاملي, قال : حدثنا يعقوب الدورقي وسالم بن جنادة, قالا : حدثنا وكيع, قال : حدثنا جرير بن حازم, عن حميد بن هلال, عن أبي الدهماء, عن عمران, قال :
قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- :
" من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه ما استطاع فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فما يزال به حتى يتبعه لما يرى من الشبهات " .
ثم قال الشيخ ابن بطة العكبري –رحمه الله- :
" هذا قول الرسول –صلى الله عليه وسلم- وهو الصادق المصدوق !
فالله الله معشر المسلمين لا يحملن أحداً منكم حسن ظنه بنفسه وما عهده من معرفته بصحة مذهبه على المخاطرة بدينه في مجالسة بعض أهل هذه الأهواء فيقول أدخله لأناظره! أو أستخرج مذهبه! فإنهم أشد فتنة من الدجال! وكلامهم ألصق من الجرب! وأحرق للقلوب من اللهب!
ولقد رأيت جماعة من الناس كانوا يلعنوهم ويسبونهم فجالسوهم على سبيل الإنكار والرد عليهم فما زالت بهم المباسطة وخفي المكر ودقيق الكفر حتى صبوا إليهم !! " .
وقال رحمه الله :
حدثنا المتوني, قال: حدثنا أبو داود, قال: حدثنا محمد بن العلاء, قال: حدثنا أبوبكر, عن المغيره, قال:
خرج محمد بن السائب, وما كان له هوى!
فقال: اذهبوا بنا حتى نسمع قولهم ( أي المرجئة) !
فما رجع حتى أخذ بها وعلقت قلبه! )) .
الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة
الكتاب الأول الإيمان (2/469-470)
فالله الله يا طلاب العلم .. فروا من مجالسة أهل البدع فالقلب ضعيف والشبهة خطافة !!!
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=299430