خذ الحكمــة من صفات الحيوان
اعتاد العرب ، على سبر أغوارالحيوان .. ومعرفة نفسيته .. حتى أنهم يشبهون أفعال الناس ، وفلتــاتـهم بصفاتالحيوان ..
احذر أن تتصف بها .. فالأمثالالعربية جاهزة .. لإسقاطها على من يستحق ..
سنتعرف على صفات بعض الحيوانات .. والهدف أنتنفر من تلك الصفة .. وتتجنبها ..
أو أن تنال إعجابك فتلوم نفسك أن سبقتك لتلك الصفة ...
احذر أن تتصف بها .. فالأمثالالعربية جاهزة .. لإسقاطها على من يستحق ..
سنتعرف على صفات بعض الحيوانات .. والهدف أنتنفر من تلك الصفة .. وتتجنبها ..
أو أن تنال إعجابك فتلوم نفسك أن سبقتك لتلك الصفة ...
( يا ويلتى أعجزت أن أكون مثلهذا الغراب)
الخنفساء :
منالحشرات الحقيرة ... ومن طبعها ، إذا طُرِدتْ تعود ... فلو قذفت بتلك الحشرة بعيدا ... انتظرها ثواني ... ستجدها أمامك . .
وهذا الطبع قد يتصف به بعضالناس ... يطرد ويعود .. وينهر ويستمر ... ويوبخ .. ولا يسمع .. فقد هانتنفسه... الناقة - الجمل - البعير
و إذا جاء الحديث عن الإبل .. فافسح المجال للعربي أن يتحدث .. فهميحبون الإبل ويتغزلون بمنظرها الجذاب .. وخلقها العظيم لكن نفسيتها .. كيف؟؟
يشبه الإبل الإنسان في صفاتنفسية .. بعضها مقبول وبعضها تحذر منهحين يغضب الإبل يقتل .. فهو صلف الطباع .. سريع الهيجان والثوران .. كما أنه لا ينسى الثأر .. فهو حقود حتى قيل " أحقد من جمل "
و العربي يكثر من ضرب الأمثالبه .. حتى أنهم اذا تساوى عندهم أمران قالوا : كركبتي بعير ..
وهل انتهت الركب .. فلا ركب إلا ركب البعير ...
العنزوالتيس:
هذه الفئة البريئة .. الممزوجة براءتها بالسذاجة .. وقلةالنباهة .. والمشي خلف القوم .. ليس انقياد ، بل تبعية وإمعة .. أو ربما ( معهممعهم ) على الخير والشر...
القرد
صاحب الحركة الخفيفة والطرافة ..
ومع هذا هو رديف تماما للمنظرالسيئ .. حتى أنه غدا مثلا للوجهالقبيح ..
( القرد بعين أمه غزال )..
البومةاحذر أن يكون دخولك في أي أمر سبب لخرابه ..
سواء مشكلة أو موضوع .. في مجلس أو منتدى .. قد يكون بالغيبة .. أو بشحن مخلوق على آخر ...ستكون حتما كالبومة... التي يضرب بها المثل بالخراب
( خراب البومة )...
و
( من كان دليله البوم فمصيره الخراب ).. بعضهم يتشاءم من البومة ... لكن .. لا عدوى ولا طيره...
الأفعى
الخنفساء :
منالحشرات الحقيرة ... ومن طبعها ، إذا طُرِدتْ تعود ... فلو قذفت بتلك الحشرة بعيدا ... انتظرها ثواني ... ستجدها أمامك . .
وهذا الطبع قد يتصف به بعضالناس ... يطرد ويعود .. وينهر ويستمر ... ويوبخ .. ولا يسمع .. فقد هانتنفسه... الناقة - الجمل - البعير
و إذا جاء الحديث عن الإبل .. فافسح المجال للعربي أن يتحدث .. فهميحبون الإبل ويتغزلون بمنظرها الجذاب .. وخلقها العظيم لكن نفسيتها .. كيف؟؟
يشبه الإبل الإنسان في صفاتنفسية .. بعضها مقبول وبعضها تحذر منهحين يغضب الإبل يقتل .. فهو صلف الطباع .. سريع الهيجان والثوران .. كما أنه لا ينسى الثأر .. فهو حقود حتى قيل " أحقد من جمل "
و العربي يكثر من ضرب الأمثالبه .. حتى أنهم اذا تساوى عندهم أمران قالوا : كركبتي بعير ..
وهل انتهت الركب .. فلا ركب إلا ركب البعير ...
العنزوالتيس:
هذه الفئة البريئة .. الممزوجة براءتها بالسذاجة .. وقلةالنباهة .. والمشي خلف القوم .. ليس انقياد ، بل تبعية وإمعة .. أو ربما ( معهممعهم ) على الخير والشر...
القرد
صاحب الحركة الخفيفة والطرافة ..
ومع هذا هو رديف تماما للمنظرالسيئ .. حتى أنه غدا مثلا للوجهالقبيح ..
( القرد بعين أمه غزال )..
البومةاحذر أن يكون دخولك في أي أمر سبب لخرابه ..
سواء مشكلة أو موضوع .. في مجلس أو منتدى .. قد يكون بالغيبة .. أو بشحن مخلوق على آخر ...ستكون حتما كالبومة... التي يضرب بها المثل بالخراب
( خراب البومة )...
و
( من كان دليله البوم فمصيره الخراب ).. بعضهم يتشاءم من البومة ... لكن .. لا عدوى ولا طيره...
الأفعى
عضة منها أو نفث بالسم المكنونداخلها ، تحيل الشخص إلى عالم آخر أو إصابة دامية .. لا يزول أثرهابسهولة..
الأفعى .. يشبهها من ينفث بسمهويتهجم ، لغير مبرر .. ويتلوى على فريسته بالألفاظ والشتائموالتأليبومع هذا ، الأفعى أفضلمنهم .. فهي لا تقترب من النائم .. بل تمر من عنده بسلام غالبا ..
لكن أفاعي البشر .. شرهم طال الغافلين والغافلات ..
لكن أفاعي البشر .. شرهم طال الغافلين والغافلات ..
العقرب
من صفاتها اللدغ غيلة وخلسة.... من حيث لا تحتسب .. صفة .. ذميمة .. فهل تلدغالناس؟؟؟العقرب ... تلدغ فيالليل غالبا .. حيث لا يراها أحد ... وكذلك من يأتيك غافلا .. ويلدغ وينفث السم .. ليجعله يجري في دمك ..فإياك أن تغتاب.. أو تنم .. أو تفرّق... كن شجاعا .. وواجه في النور .. وابتعد عنالظلام
الأسدأما الأسد.... فالتناقض بعينه ... أليس رمزا للشجاعة ... " بلى " أليس يضرب به المثل بكثرة النوم " بلى بلى " أليس كسولا .. وهذه ثالثةإن أكثر ما يهاجم هياللبوة .. أما الأسد ,, فإن جاع افترس ...
لكن الذي ينصرف للذهن عندالكلام عن الأسد ... هو الشجاعة... غضنفر ... قسورة ... أسامة ... ليث ... كلها .. ألفاظ محشوّةفخامة ، وأبههسيتبادر للذهن مَن هم على الثغور ..
أو من يقولكلمة الحق ..العصافير
الرقة والعذوبة .. والهروب منالصوت ، ولو كان قليلا ..أنت ... لا تحب المشاكل ... إذن فيك طبععصفوري... أتكره الصوت المرتفع ... أنت كذلك متعصفر ...ومثله .. الكناري .. والبلبل ...
الحمارمسكين هذا الحيوان .. له أقبح صوت وأنكره .. فهو مركوب مذموم .. خادممضروب ...
فاحذر أن يستغلك شخص لأداء مآربخبيثة له ... وأنت له مركب فقط ، يوصله إلى مبتغاة... فهذا طبع .. سيء ... يجعل منصاحبه شبيه بهذا المخلوق أعلاه . .
اخدم الناس .. و اسعى بحاجاتهم ... لكن ترفع عنالدنايا..
ولعل الصبر.. من مخلوق كالحمار ... يجعلنا نفكر في ذواتنا الرفيعة ... لم لا نصبر ونتحمل؟؟
الخنزير
الخبث.. وانعدام الغيرة.. والدياثة.. فحافظ وصن محارمك ... والغيرة .. محمودة ... بحدود)
.. ولا يغررك منيقول : متشدد ... أو متحجر... أو رجعي ..
وأعظم من ذلك الغيرة علىالدين والقيم والمبادئ .. ولا يغررك ثم يغررك من يمنحك الألقاب والشعارات البراقة .. الجراد ..ذلك الذي لا يدع أخضرا ، إلا أكله.. ولا مزروعا ، إلاأتلفه...
وفيه قيل
( أحطم من الجراد... )
و
( أفسد من الجراد )
و
( غوغاء الجراد (
فإياك أن تأخذ من الجراد صفةالفساد... فهناك من لا يدخل مكانا .. إلا ويعم فيه الفوضى ... ويهلك الألفة... وينشر الضغينة.
وقد يُشَبَه بالجراد ، الشخصالنحيف الذي يأكل كثيرًا ، لكن لا يظهر على محياه ألبته...
فالجرادة تأكل ولا تسمن ...
الضب
إذا شبهك أحد بالضب فانظر ،هل يفهم حديث العرب وأيامهم ..
إن لم يكن كذلك .. فربما قصد خشونتك .. وجلافتك ..
لكن العربي .. يقصد أنكشخص محيّر.. تدخله من جهة وتخرجه من أخرى..
الحمام
يُرمز بها الآنللسلام..
ولأننا مسلمون فالأمنعندنا لحمام مكة ..
فيقال :
آمن من حمام مكة ..
وهذا من شرف المكان ..
لكن الحمامة .., ضربواالمثل بأنها خرقاء .. ولا تحسن الصنيع ...
فيقال :
أخرق منحمامة..
والسبب : أنها لا تتقنبناء عشها..
وأرى عدم صحة هذهالمقولة ..
إذ أن عشها يتسم بالإتقان .. وروعة التصميم ..الحصانالمركوب المهاب ... فهو رمز للفخر والمجد عند العرب ..والقوة .. والسرعة .. والدخول في السباق .
فأي مضمار يجعلك تضاهي الحصانسرعة .. وسبقا ..وأي مجال تكون للعروبة والإسلام فخرا..أليس مجال المسارعة في الخيرات ... وابتغاء ماعندالله...
كن كالخيل... معقود في نواصيهاالخير...
البغاث ...
هو طير صغير .. وليسحقير .. لكنه لا يؤبه به ..
فليس كالنسر والعقاب .. وماشابههفإذا كنت صغيرا سنا أوقدرا .. فلا تنازل الكبار .. وتضاهيهم ..
وإياك إياك .. فقد يقال عنك : إن البغاث بأرضنايستنسر ..
الغراب
قد تستغرب إذا علمت .. أن الغراب .. بعد أن سبرته العرب .. عرفتْ أنهيقوم من نومه مبكرا ، فكيف بنا ، إذا طاب النوم بعد الفجر .. وامتد إلى آذانالظهر...
أيكون الغراب... أفضلمنا .. كما كان أفضل من قابيل حين دفن أخاه الغراب....
الغراب كذلك ... ينتقي أطايبالتمر وأجوده ...
فيقال :
وجد تمرة الغراب ...
ألستُ أنا وأنت .. أولى بأن ننتقي أطايب الكلام .. ..
وتكون الكلمة فيفمنا كالتمرة في فم الغراب!!!
الذباب
حقارة ... وقذارةلا أحد يستلطف الذباب... ولا من أحد لا يهشه عنأنفه.
الأسدأما الأسد.... فالتناقض بعينه ... أليس رمزا للشجاعة ... " بلى " أليس يضرب به المثل بكثرة النوم " بلى بلى " أليس كسولا .. وهذه ثالثةإن أكثر ما يهاجم هياللبوة .. أما الأسد ,, فإن جاع افترس ...
لكن الذي ينصرف للذهن عندالكلام عن الأسد ... هو الشجاعة... غضنفر ... قسورة ... أسامة ... ليث ... كلها .. ألفاظ محشوّةفخامة ، وأبههسيتبادر للذهن مَن هم على الثغور ..
أو من يقولكلمة الحق ..العصافير
الرقة والعذوبة .. والهروب منالصوت ، ولو كان قليلا ..أنت ... لا تحب المشاكل ... إذن فيك طبععصفوري... أتكره الصوت المرتفع ... أنت كذلك متعصفر ...ومثله .. الكناري .. والبلبل ...
الحمارمسكين هذا الحيوان .. له أقبح صوت وأنكره .. فهو مركوب مذموم .. خادممضروب ...
فاحذر أن يستغلك شخص لأداء مآربخبيثة له ... وأنت له مركب فقط ، يوصله إلى مبتغاة... فهذا طبع .. سيء ... يجعل منصاحبه شبيه بهذا المخلوق أعلاه . .
اخدم الناس .. و اسعى بحاجاتهم ... لكن ترفع عنالدنايا..
ولعل الصبر.. من مخلوق كالحمار ... يجعلنا نفكر في ذواتنا الرفيعة ... لم لا نصبر ونتحمل؟؟
الخنزير
الخبث.. وانعدام الغيرة.. والدياثة.. فحافظ وصن محارمك ... والغيرة .. محمودة ... بحدود)
.. ولا يغررك منيقول : متشدد ... أو متحجر... أو رجعي ..
وأعظم من ذلك الغيرة علىالدين والقيم والمبادئ .. ولا يغررك ثم يغررك من يمنحك الألقاب والشعارات البراقة .. الجراد ..ذلك الذي لا يدع أخضرا ، إلا أكله.. ولا مزروعا ، إلاأتلفه...
وفيه قيل
( أحطم من الجراد... )
و
( أفسد من الجراد )
و
( غوغاء الجراد (
فإياك أن تأخذ من الجراد صفةالفساد... فهناك من لا يدخل مكانا .. إلا ويعم فيه الفوضى ... ويهلك الألفة... وينشر الضغينة.
وقد يُشَبَه بالجراد ، الشخصالنحيف الذي يأكل كثيرًا ، لكن لا يظهر على محياه ألبته...
فالجرادة تأكل ولا تسمن ...
الضب
إذا شبهك أحد بالضب فانظر ،هل يفهم حديث العرب وأيامهم ..
إن لم يكن كذلك .. فربما قصد خشونتك .. وجلافتك ..
لكن العربي .. يقصد أنكشخص محيّر.. تدخله من جهة وتخرجه من أخرى..
الحمام
يُرمز بها الآنللسلام..
ولأننا مسلمون فالأمنعندنا لحمام مكة ..
فيقال :
آمن من حمام مكة ..
وهذا من شرف المكان ..
لكن الحمامة .., ضربواالمثل بأنها خرقاء .. ولا تحسن الصنيع ...
فيقال :
أخرق منحمامة..
والسبب : أنها لا تتقنبناء عشها..
وأرى عدم صحة هذهالمقولة ..
إذ أن عشها يتسم بالإتقان .. وروعة التصميم ..الحصانالمركوب المهاب ... فهو رمز للفخر والمجد عند العرب ..والقوة .. والسرعة .. والدخول في السباق .
فأي مضمار يجعلك تضاهي الحصانسرعة .. وسبقا ..وأي مجال تكون للعروبة والإسلام فخرا..أليس مجال المسارعة في الخيرات ... وابتغاء ماعندالله...
كن كالخيل... معقود في نواصيهاالخير...
البغاث ...
هو طير صغير .. وليسحقير .. لكنه لا يؤبه به ..
فليس كالنسر والعقاب .. وماشابههفإذا كنت صغيرا سنا أوقدرا .. فلا تنازل الكبار .. وتضاهيهم ..
وإياك إياك .. فقد يقال عنك : إن البغاث بأرضنايستنسر ..
الغراب
قد تستغرب إذا علمت .. أن الغراب .. بعد أن سبرته العرب .. عرفتْ أنهيقوم من نومه مبكرا ، فكيف بنا ، إذا طاب النوم بعد الفجر .. وامتد إلى آذانالظهر...
أيكون الغراب... أفضلمنا .. كما كان أفضل من قابيل حين دفن أخاه الغراب....
الغراب كذلك ... ينتقي أطايبالتمر وأجوده ...
فيقال :
وجد تمرة الغراب ...
ألستُ أنا وأنت .. أولى بأن ننتقي أطايب الكلام .. ..
وتكون الكلمة فيفمنا كالتمرة في فم الغراب!!!
الذباب
حقارة ... وقذارةلا أحد يستلطف الذباب... ولا من أحد لا يهشه عنأنفه.
لكن من الناس.. من يأخذمن أشد صفاته قذارة
فينتظر الهفوة والخطأ وينشرها .. ويحب الشماتة ..
نعوذبالله
ومن صفاته ..
الجرأة .. والجرأة ليست هنا الشجاعة .. بل الوقاحة
فيقولون :
أجرأ من ذباب ..
كما انبعث أشقى القوم .. ووضع سلا الجزور فوق ظهر النبيصلى الله عليه وسلم ..
وانبعث أشقى قوم صالح .. وقتل الناقة..
وللذباب صفة الطيش .. والتهور ..
فالحلم الحلم...
كما أن التفاهة... رمزه ...
فاسموبنفسك...
فراشة ..
حركة ونشاط... وتنقل .. وإتقان,,,
فهل أخذت منها خفةالحركة... وروعة المحيّا
يقولالعرب :
أخف من فراشة .
وأضيف أنها تتصف بالطيش ..
الجرأة .. والجرأة ليست هنا الشجاعة .. بل الوقاحة
فيقولون :
أجرأ من ذباب ..
كما انبعث أشقى القوم .. ووضع سلا الجزور فوق ظهر النبيصلى الله عليه وسلم ..
وانبعث أشقى قوم صالح .. وقتل الناقة..
وللذباب صفة الطيش .. والتهور ..
فالحلم الحلم...
كما أن التفاهة... رمزه ...
فاسموبنفسك...
فراشة ..
حركة ونشاط... وتنقل .. وإتقان,,,
فهل أخذت منها خفةالحركة... وروعة المحيّا
يقولالعرب :
أخف من فراشة .
وأضيف أنها تتصف بالطيش ..
النحلةتمثل روح الجماعة.. وحب العمل .. .
خلايا منظمة.. وإدارة ثابتة.. تصميم جيد للخلية..
مذاق رائع للشهد .. شفاء .. وعلاج
..تلك النحلة .. فهل نأخذ صفاتها . .
كن شفاء لمن حولك .. امسح دمعةالحزين .. ورأس اليتيم .. وانهض بالمحطم.. وانتشل الغريق ..
كن منكرا للذات .. ما دام العمل مما يرضي رب العباد ..
" فإن كان في الساقة كان في الساقة "
قد تنتقم النحلة.. وتلسع .. لكنإذا اقترب منها أحد وآذاها.
أليست هذه صفة رائعة أيضا ..
الذئب
دهاء.. وذكاء . . وتحايل
فإذا ناقشك .. من يريد الذلة لكأو الدنية لدينك ..
فكن ذئبا و لا تجعله يمسك عليك خطأ ...
ولا تستخدم دهاءك إلا في مرضاة خالقك...
والذئب رمز للعقوق .. فإذا جُرح ذئب ، إلتهمته الذئاب .
الثعلب
رمز المكر .. والخديعة .. والالتفات للطعن من الخلف .. والمراوغة
وإياك إياك وصفةالغدر.
الكلبوفيّ .. ويحب صاحبه .. ويألف العشرة .. ولا ينساها ..
أليس أفضل من صحبة بعض بنيالبشر ؟؟
لكن .. إياك بصداقاتك ومعاملاتكمع الناس أن تدخل أنفك في أمور لا تعنيك.
فالكلب يلغ في الإناء الذي عنده ..
ويقولون لمن ديدنه ذلك" : أولغ من كلب"
فكن متزنا.
وللحق أقول
..
أن الحيوانات في كثير من الأحيان أفضل صحبةً من بنيالبشر
مذاق رائع للشهد .. شفاء .. وعلاج
..تلك النحلة .. فهل نأخذ صفاتها . .
كن شفاء لمن حولك .. امسح دمعةالحزين .. ورأس اليتيم .. وانهض بالمحطم.. وانتشل الغريق ..
كن منكرا للذات .. ما دام العمل مما يرضي رب العباد ..
" فإن كان في الساقة كان في الساقة "
قد تنتقم النحلة.. وتلسع .. لكنإذا اقترب منها أحد وآذاها.
أليست هذه صفة رائعة أيضا ..
الذئب
دهاء.. وذكاء . . وتحايل
فإذا ناقشك .. من يريد الذلة لكأو الدنية لدينك ..
فكن ذئبا و لا تجعله يمسك عليك خطأ ...
ولا تستخدم دهاءك إلا في مرضاة خالقك...
والذئب رمز للعقوق .. فإذا جُرح ذئب ، إلتهمته الذئاب .
الثعلب
رمز المكر .. والخديعة .. والالتفات للطعن من الخلف .. والمراوغة
وإياك إياك وصفةالغدر.
الكلبوفيّ .. ويحب صاحبه .. ويألف العشرة .. ولا ينساها ..
أليس أفضل من صحبة بعض بنيالبشر ؟؟
لكن .. إياك بصداقاتك ومعاملاتكمع الناس أن تدخل أنفك في أمور لا تعنيك.
فالكلب يلغ في الإناء الذي عنده ..
ويقولون لمن ديدنه ذلك" : أولغ من كلب"
فكن متزنا.
وللحق أقول
..
أن الحيوانات في كثير من الأحيان أفضل صحبةً من بنيالبشر
....................................
منقول بتصرف