نصيحةٌ مهمةٌ جداً في طريقة طلب العلم الشرعي000
قال الشيخ:عبدالرحمن بن ناصرالسعدي
ـرحمه الله تعالى ـ
في كتاب (بهجة قلوب الأبرار)
في أثناء شرحه حديث:
( المؤمن القوي خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف)
ص27
ما نصه:
(أما العلم النافع: فهو المزكي للقلوب ولأرواح، المثمر لسعادة الدارين
وهوما جاءبه الرسول صلى الله عليه وسلم من حديث وتفسير وفقه
وما يعين على ذلك من علوم العربية، بحسب حالة الوقت، والموضع الذي فيه الانسان، وتعيين ذلك يختلف باختلاف الأحوال
والحالة التقريبية:
أن يجتهد طالب العلم في حفظ مختصرمن مختصرات الفن الذي يشتغل فيه، فان تعذر أو تعسرحفظه لفظاً، فليكرره كثيراً، متدبراًلمعانيه، حت ترسخ معانيه في قلبه ، ثم تكون باقي كتب هذا الفن كالتفسير والتوضيح والتفريع لذلك الأصل الذي عرفه وأدركه،
فان الأنسان اذا حفظ الأصول وصارله ملكة تامة في معرفتها هانت عليه كتب الفن كلها ، صغارها وكبارها
ومن ضيع الأصول حرم الوصول
فمن حرص على هذا الذي ذكرناه ، واستعان بالله، أعانه الله، وبارك في علمه، وطريقه الذي سلكه
ومن سلك في طلب العلم غيرهذه الطريقة النافعة، فاتت عليه الأوقات، ولم يدرك الا العناء، كما هو معروف بالتجربة ، واواقع يشه دبه،
فان يسرالله له معلماً يحسن طريقة التعليم، ومسالك التفهيم ،تم له السبب الموصل الى العلم ) انتهى0
والنقل
لطفـــاً .. من هنــــــــــا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=614
قال الشيخ:عبدالرحمن بن ناصرالسعدي
ـرحمه الله تعالى ـ
في كتاب (بهجة قلوب الأبرار)
في أثناء شرحه حديث:
( المؤمن القوي خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف)
ص27
ما نصه:
(أما العلم النافع: فهو المزكي للقلوب ولأرواح، المثمر لسعادة الدارين
وهوما جاءبه الرسول صلى الله عليه وسلم من حديث وتفسير وفقه
وما يعين على ذلك من علوم العربية، بحسب حالة الوقت، والموضع الذي فيه الانسان، وتعيين ذلك يختلف باختلاف الأحوال
والحالة التقريبية:
أن يجتهد طالب العلم في حفظ مختصرمن مختصرات الفن الذي يشتغل فيه، فان تعذر أو تعسرحفظه لفظاً، فليكرره كثيراً، متدبراًلمعانيه، حت ترسخ معانيه في قلبه ، ثم تكون باقي كتب هذا الفن كالتفسير والتوضيح والتفريع لذلك الأصل الذي عرفه وأدركه،
فان الأنسان اذا حفظ الأصول وصارله ملكة تامة في معرفتها هانت عليه كتب الفن كلها ، صغارها وكبارها
ومن ضيع الأصول حرم الوصول
فمن حرص على هذا الذي ذكرناه ، واستعان بالله، أعانه الله، وبارك في علمه، وطريقه الذي سلكه
ومن سلك في طلب العلم غيرهذه الطريقة النافعة، فاتت عليه الأوقات، ولم يدرك الا العناء، كما هو معروف بالتجربة ، واواقع يشه دبه،
فان يسرالله له معلماً يحسن طريقة التعليم، ومسالك التفهيم ،تم له السبب الموصل الى العلم ) انتهى0
والنقل
لطفـــاً .. من هنــــــــــا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=614