علاقة التصوف بالثورات السياسية على الحكام وبالتكفير والانقلابات
أبو عبد الرحمن التميمي
http://www.4shared.com/file/88428150...aaa_tabel.html
=========
[center]لا تستغربوا من هذا التكفير المسطور
بل التكفير في قلوبهم محفور
بل التكفير في قلوبهم محفور
فإني رأيت صوفي قبوري نقشبندي يكفر أهل السنة السلفيين أمامي بجانب مسجد النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وقال أن من عنده كربة فليستغث بصاحب هذا القبر ( يعني به الحجرة النبوية ) أو إلى قبر سيد الشهداء ( أعوذ بالله من الخذلان ) .
قال السعدي - رحمه الله -:" { الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله } أي يزول قلقها واضطرابها ، وتحضرها افراحها ولذاتها { ألا بذكر الله تطمئن القلوب } أي حقيق بها وحريّ أن لا تطمئن لشي سوى ذكره ، فأنه لاشيء ألذ للقلوب ولا أحلى من محبة خالقها والأنس به ومعرفته " انتهى .
والصوفية ومنهم البرعي يقولون إن القلوب لا تطمئن إلا إذا بايعت شيخاً من شيوخهم ، بل إذا ذكر إنسان الله ولم يكن له شيخ من شيوخهم فشيخه الشيطان كما قال البرعي:" من لا شيخ له فالشيطان شيخه" . فانظر إلى أي درجة يُنفِّرون من ذكر الله بدون شيخ فتبّاً لهم ولمن سلك طريقهم { ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم } .
__________________
يا صوفية العالم استيقظوووا
الصوفية في ميزان الشريعة
التصوف من صور الجاهلية للعلامة محمد أمان
الشيخ صالح السحيمي وصلاة الفاتح
جميع ما قاله البوطي و ما قيل عنه تجده هنا
عيدكم سعيد
الجفري والغناء
اسطوانة فتن العصر
بما أن أغلب الصوفية أشاعرة فتعالوا اقرأوا هذا المقال لكي تعرفوا أساليبهم في المكر و الخداع و التضليل.
الغش يجري في عروقهم .. انه قديم يا صاحبي!!!
بالدليل
((فضائح الاشاعرة))
انظر الى ثعلبية الباقلاني
=================
في حاشية الصاوي على الجلالين، في شرح آية الاستثناء في سورة الكهف: ((وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا. إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ)) [الكهف:23، 24] جاء قوله: (أي: قول الصاوي):
لا يجوز تقليد ما عدا المذاهب الأربعة، ولو وافق قول الصحابة والحديث الصحيح والآية!! فالخارج عن المذاهب الأربعة ضال مضل، وربما أداه ذلك للكفر، لأن الأخذ بظاهر الكتاب والسنة من أصول الكفر([1]) اهـ.
* التعليق:
الكشف على كل ضلال قدير، وبالكشف الباطل حقاً يصير!!
إن من أبسط بدهيات الإسلام، وما يُعلم من الدين بالضرورة، أن القرآن والسنة هما مصدر الإسلام، وكل ما خالف القرآن والسنة فهو الكفر والزندقة والضلال. ومن البدهيات في الإسلام، أن كلمة (كفر) تعني مخالفة القرآن والسنة، لكن عندما يأتي قطب غوث كالصاوي أحمد ليقول: إن الأخذ بظاهر القرآن والسنة من أصول الكفر، فلا يبقى منطق ولا يبقى عقل ولا يبقى دين ولا يبقى علم ولا يبقى معلوم ولا يبقى فهم ولا يبقى مفهوم ولا يبقى فكر ولا يبقى بحث ولا يبقى إسلام ولا يبقى إيمان...ولا يبقى إلا الجذبة والفناء عن كل ما وهبه الله للإنسان من مواهب، ولا يبقى إلا الهذيان والكشف عن الجهل والغباء. ومع ذلك، سلِّم تسلم، ولا تعترض فتنطرد!! لأن هؤلاء القوم عرفوا الأمور بنور اليقين وعينه وحقه، وسلام على الإسلام والعقل واليقين. وعلى كل حال، يجب ألا ننسى أبداً أن الهنادكة والبوذيين واليهود...يرون أن ظاهر القرآن والسنة من أصول الكفر. وهذا القول يعطينا صورة صغيرة، لكنها واضحة، عن دور الصوفية في تشويه الرسالات السماوية.
([1]) تنزيه السنة والقرآن، (ص:11).
الكتاب : الكشف عن حقيقة الصوفية لأول مرة في التاريخ
المؤلف : محمود عبد الرءوف القاسم
رابط الكتاب
http://www.saaid.net/book/9/2094.zip
والنقل
http://www.alsoufia.org/vb/t6807/
الصوفية في ميزان الشريعة
التصوف من صور الجاهلية للعلامة محمد أمان
الشيخ صالح السحيمي وصلاة الفاتح
جميع ما قاله البوطي و ما قيل عنه تجده هنا
عيدكم سعيد
الجفري والغناء
اسطوانة فتن العصر
بما أن أغلب الصوفية أشاعرة فتعالوا اقرأوا هذا المقال لكي تعرفوا أساليبهم في المكر و الخداع و التضليل.
الغش يجري في عروقهم .. انه قديم يا صاحبي!!!
بالدليل
((فضائح الاشاعرة))
انظر الى ثعلبية الباقلاني
=================
في حاشية الصاوي على الجلالين، في شرح آية الاستثناء في سورة الكهف: ((وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا. إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ)) [الكهف:23، 24] جاء قوله: (أي: قول الصاوي):
لا يجوز تقليد ما عدا المذاهب الأربعة، ولو وافق قول الصحابة والحديث الصحيح والآية!! فالخارج عن المذاهب الأربعة ضال مضل، وربما أداه ذلك للكفر، لأن الأخذ بظاهر الكتاب والسنة من أصول الكفر([1]) اهـ.
* التعليق:
الكشف على كل ضلال قدير، وبالكشف الباطل حقاً يصير!!
إن من أبسط بدهيات الإسلام، وما يُعلم من الدين بالضرورة، أن القرآن والسنة هما مصدر الإسلام، وكل ما خالف القرآن والسنة فهو الكفر والزندقة والضلال. ومن البدهيات في الإسلام، أن كلمة (كفر) تعني مخالفة القرآن والسنة، لكن عندما يأتي قطب غوث كالصاوي أحمد ليقول: إن الأخذ بظاهر القرآن والسنة من أصول الكفر، فلا يبقى منطق ولا يبقى عقل ولا يبقى دين ولا يبقى علم ولا يبقى معلوم ولا يبقى فهم ولا يبقى مفهوم ولا يبقى فكر ولا يبقى بحث ولا يبقى إسلام ولا يبقى إيمان...ولا يبقى إلا الجذبة والفناء عن كل ما وهبه الله للإنسان من مواهب، ولا يبقى إلا الهذيان والكشف عن الجهل والغباء. ومع ذلك، سلِّم تسلم، ولا تعترض فتنطرد!! لأن هؤلاء القوم عرفوا الأمور بنور اليقين وعينه وحقه، وسلام على الإسلام والعقل واليقين. وعلى كل حال، يجب ألا ننسى أبداً أن الهنادكة والبوذيين واليهود...يرون أن ظاهر القرآن والسنة من أصول الكفر. وهذا القول يعطينا صورة صغيرة، لكنها واضحة، عن دور الصوفية في تشويه الرسالات السماوية.
([1]) تنزيه السنة والقرآن، (ص:11).
الكتاب : الكشف عن حقيقة الصوفية لأول مرة في التاريخ
المؤلف : محمود عبد الرءوف القاسم
رابط الكتاب
http://www.saaid.net/book/9/2094.zip
والنقل
http://www.alsoufia.org/vb/t6807/
[/center]