تلخيص قصة " كذبة الهبوط على القمر "
الحمد لله
كروية الأرض لم ينكرها الشيخ ابن باز رحمه الله وكيف ينكرها وهي إجماع من المتقدمين والمعاصرين من أهل الفلك والنظر ؟!
انظر هنا :
http://saaid.net/Doat/ehsan/147.htm
أما الهبوط على القمر فليست قضية اعتقادية ولم ينكرها الشيخ رحمه الله من حيث الإمكان ، وإنما كان ذلك من الشيخ الشنقيطي رحمه الله ، كما حدثني من سمع نقاشهما في ذلك وهو الشيخ محمد بن إبراهيم شقرة .
وقضية صعود أولئك الكفرة وهبوطهم على القمر أنكرها كثيرون من المعاصرين من الكفار ، وقالوا هذه خدعة أمريكية لمنافسة الروس في الحرب الباردة
وعندي فلم موثق في هذا وفيه اعترافات كبار أولئك الكذبة - ومنهم رامسفيلد وكيسنجر وريتشارد هلمز مدير المخابرات - وكان ذلك باقتراح ودعم الكذاب الأكبر نيكسون - رئيسهم - ، فأطلقوا " أبولو 11 " وادعوا أنهم هبطوا على القمر !!
وكان ذلك تمثيلا في استديو في " بريطانيا " ! والمخرج " ستانلي كوبريك " لم يوافق على هذا فطلب منه " رامسفيلد " ترك الاستوديو الذي انتهى للتو من تصوير فبلم فضائي فيه لهم ، وكان ذلك ، فتم التصوير في استوديو " M G M " في بريطانيا ، وكل التقنيين والمصورين من السي آي إيه ، ويشترط أن لا يكونوا متزوجين ولا عندهم أبناء ، ووقعوا على عقد بعدم كشف هذه القصة المزورة
وقد صوَّر " ستانلي " تزوير القصة التي تمت في الاستوديو ...
والقصة طويلة
وكانت المخابرات الروسية على علم بكذب هذه الخدعة الأمريكية ، وذكر بعضهم أنه لا يمكن للعلم الأمريكي أن يرفرف لأنه ليس ثمة هواء هناك ، وأذكر أنني قرأت في مجلة " الجهاد " اعترافا لعامل في " ناسا " ذكر فيه ( 10 ) أدلة على كذب هذا الفيلم ، وأنه مزور لا حقيقة له !
بل قال " ديمتري موفلي " - من المخابرات الروسية - أن الصور لم تستغرق من الأمريكان " ساعتين " !!
ولما انتهت الحرب الباردة اعترفوا !!
ومن الذين اعترفوا بهذا " امبروز شابيل " من المخابرات الأمريكية والذي رفض المشاركة في تلك الأكذوبة واستقال وصار " قسيسا " ! في " بالتيمر "
وقد خاف " نيكسون " من الذين قاموا بالتصوير والمشاركة في الكذبة ، وكانوا قد أعطوا هويات جديدة وأمروا بالاختفاء ، فطلب الاقتراحات ، فاقترح عليه " جورج كابلان " - معاون نيكسون العسكري - أن يبادوا جميعا !!
فرد رامسفيلد أن الواجب كان يقتضي أن يكون ذلك من وقت قبل هذا ! وأن القطار فات !
ورد نيكسون أن هذا سيسبب أكبر فضيحة في البلاد !
وأظهر " نيكسون " أنه ألغى عملية الإبادة
ولكن " كابلان " قام بالعملية مع عناصر من المخابرات الأمريكية من العاملين في البنتاغون وتسمى " وحدة النخبة "
وفشلوا أولاً
وجن جنون " نيكسون " الذي أظهر أنه ألغى العملية
فأطلق العنان لجيشه ومخابراته للبحث عن الأربعة الذين اختفوا - وكانوا مصوِّريْن وتقنييْن -
ثم :
1. " آندي روجرز " احترق في حادثة تحطم سيارة !
2. " جيم غو " وُجد غارقا في حوض السباحة خلف منزله !
3. " فينيس براون " وُجد مقطَّعاً في " باتاغونيا " !
والشرطة قالت إنه انتحار ! : )
وقد بلغت الوقاحة في المخابرات الأمريكية أن قامت بتصرير دفنه بالفيديو !
4. " بوب ستاين " المصمم علم بما يحصل فاختفى في " بروكلين " لمدة 10 سنوات إلى أن ألقي القبض عليه ، وقتل !
وكان " ستانلي " آخر شاهد مباشر على القصة المكذوبة ، وكان مراقَباً ، وقرر أن يختفي ، وكان يتهم " نيكسون " والمخابرات الأمريكية بمحاولة قتله
وكان الجنرال " ديك والترز " مديرا للمخابرات الأمريكية ، ولما أراد انتهاك السرية في الموضوع والحديث عن الموضوع في اليوم التالي : توفي في اليلة نفسها بسكتة دماغية !!!
هذا ملخص الفيلم ، بدأته بتعليق يسير ثم أحببت تلخيصه لمن فاته ليكون محفوظا عنده
وكنت أستاء كثيرا من الذين يسخرون من الذين ينفون صعود الأمريكان للقمر ، وكأن الأمر عند هؤلاء من القطعيات ، بل بعضهم ينكر أحاديث الأحاد في الصحيحين ويسخر بمن ينفي صعود أولئك إلى القمر وهبوطهم عليه ، وكأنه حضرته من الذين هبطوا معهم - لو كان صحيحا فكيف وهو كذب ؟ - !
ولا يعني إثبات عدم هبوطهم على القمر أنه ليس عندهم شيء ، فما نراه ونسمعه ونحسه من الرادارات والأقمار الصناعية والأسلحة وغيرها موجود حقيقة ، لكن ليس كل ما يدعون صحيح ، والأصل في الساسة الكذب !
وفقكم الله
والنقل
لطفــاً .. من هنـــــــــــــــــا
الحمد لله
كروية الأرض لم ينكرها الشيخ ابن باز رحمه الله وكيف ينكرها وهي إجماع من المتقدمين والمعاصرين من أهل الفلك والنظر ؟!
انظر هنا :
http://saaid.net/Doat/ehsan/147.htm
أما الهبوط على القمر فليست قضية اعتقادية ولم ينكرها الشيخ رحمه الله من حيث الإمكان ، وإنما كان ذلك من الشيخ الشنقيطي رحمه الله ، كما حدثني من سمع نقاشهما في ذلك وهو الشيخ محمد بن إبراهيم شقرة .
وقضية صعود أولئك الكفرة وهبوطهم على القمر أنكرها كثيرون من المعاصرين من الكفار ، وقالوا هذه خدعة أمريكية لمنافسة الروس في الحرب الباردة
وعندي فلم موثق في هذا وفيه اعترافات كبار أولئك الكذبة - ومنهم رامسفيلد وكيسنجر وريتشارد هلمز مدير المخابرات - وكان ذلك باقتراح ودعم الكذاب الأكبر نيكسون - رئيسهم - ، فأطلقوا " أبولو 11 " وادعوا أنهم هبطوا على القمر !!
وكان ذلك تمثيلا في استديو في " بريطانيا " ! والمخرج " ستانلي كوبريك " لم يوافق على هذا فطلب منه " رامسفيلد " ترك الاستوديو الذي انتهى للتو من تصوير فبلم فضائي فيه لهم ، وكان ذلك ، فتم التصوير في استوديو " M G M " في بريطانيا ، وكل التقنيين والمصورين من السي آي إيه ، ويشترط أن لا يكونوا متزوجين ولا عندهم أبناء ، ووقعوا على عقد بعدم كشف هذه القصة المزورة
وقد صوَّر " ستانلي " تزوير القصة التي تمت في الاستوديو ...
والقصة طويلة
وكانت المخابرات الروسية على علم بكذب هذه الخدعة الأمريكية ، وذكر بعضهم أنه لا يمكن للعلم الأمريكي أن يرفرف لأنه ليس ثمة هواء هناك ، وأذكر أنني قرأت في مجلة " الجهاد " اعترافا لعامل في " ناسا " ذكر فيه ( 10 ) أدلة على كذب هذا الفيلم ، وأنه مزور لا حقيقة له !
بل قال " ديمتري موفلي " - من المخابرات الروسية - أن الصور لم تستغرق من الأمريكان " ساعتين " !!
ولما انتهت الحرب الباردة اعترفوا !!
ومن الذين اعترفوا بهذا " امبروز شابيل " من المخابرات الأمريكية والذي رفض المشاركة في تلك الأكذوبة واستقال وصار " قسيسا " ! في " بالتيمر "
وقد خاف " نيكسون " من الذين قاموا بالتصوير والمشاركة في الكذبة ، وكانوا قد أعطوا هويات جديدة وأمروا بالاختفاء ، فطلب الاقتراحات ، فاقترح عليه " جورج كابلان " - معاون نيكسون العسكري - أن يبادوا جميعا !!
فرد رامسفيلد أن الواجب كان يقتضي أن يكون ذلك من وقت قبل هذا ! وأن القطار فات !
ورد نيكسون أن هذا سيسبب أكبر فضيحة في البلاد !
وأظهر " نيكسون " أنه ألغى عملية الإبادة
ولكن " كابلان " قام بالعملية مع عناصر من المخابرات الأمريكية من العاملين في البنتاغون وتسمى " وحدة النخبة "
وفشلوا أولاً
وجن جنون " نيكسون " الذي أظهر أنه ألغى العملية
فأطلق العنان لجيشه ومخابراته للبحث عن الأربعة الذين اختفوا - وكانوا مصوِّريْن وتقنييْن -
ثم :
1. " آندي روجرز " احترق في حادثة تحطم سيارة !
2. " جيم غو " وُجد غارقا في حوض السباحة خلف منزله !
3. " فينيس براون " وُجد مقطَّعاً في " باتاغونيا " !
والشرطة قالت إنه انتحار ! : )
وقد بلغت الوقاحة في المخابرات الأمريكية أن قامت بتصرير دفنه بالفيديو !
4. " بوب ستاين " المصمم علم بما يحصل فاختفى في " بروكلين " لمدة 10 سنوات إلى أن ألقي القبض عليه ، وقتل !
وكان " ستانلي " آخر شاهد مباشر على القصة المكذوبة ، وكان مراقَباً ، وقرر أن يختفي ، وكان يتهم " نيكسون " والمخابرات الأمريكية بمحاولة قتله
وكان الجنرال " ديك والترز " مديرا للمخابرات الأمريكية ، ولما أراد انتهاك السرية في الموضوع والحديث عن الموضوع في اليوم التالي : توفي في اليلة نفسها بسكتة دماغية !!!
هذا ملخص الفيلم ، بدأته بتعليق يسير ثم أحببت تلخيصه لمن فاته ليكون محفوظا عنده
وكنت أستاء كثيرا من الذين يسخرون من الذين ينفون صعود الأمريكان للقمر ، وكأن الأمر عند هؤلاء من القطعيات ، بل بعضهم ينكر أحاديث الأحاد في الصحيحين ويسخر بمن ينفي صعود أولئك إلى القمر وهبوطهم عليه ، وكأنه حضرته من الذين هبطوا معهم - لو كان صحيحا فكيف وهو كذب ؟ - !
ولا يعني إثبات عدم هبوطهم على القمر أنه ليس عندهم شيء ، فما نراه ونسمعه ونحسه من الرادارات والأقمار الصناعية والأسلحة وغيرها موجود حقيقة ، لكن ليس كل ما يدعون صحيح ، والأصل في الساسة الكذب !
وفقكم الله
والنقل
لطفــاً .. من هنـــــــــــــــــا
عدل سابقا من قبل الشيخ إبراهيم حسونة في 14.05.09 20:15 عدل 1 مرات