سئل الشيخ ربيع أنتم رددتم على بعض الحركيين هل نصحتموهم قبل الرد؟
السائل: يردد بعض من عندنا هنا في الرياض أنكم قد رددتم على بعض الحركيين .
الشيخ : على بعض إيش
السائل : بعض الحركيين.
الشيخ : ايوه
السائل: ردا كلاميا وكتابيا هل ناصحتموهم قبل الرد؟؟
الشيخ : هذا شيء معروف ومشهور أني أناصح وحتى الحدادية المغلفة تجعل هذا عيبا وهذا تمييعا قاتلهم الله، والله ما نفعل هذا إلا حِفاظ على السلفيين والله ما بدي أن تسقط شعرة سلفية، إذا إنسان انتمى إلى المنهج السلفي وقال أنا سلفي وعاشر السلفيين ووقع في أخطاء ولو كبيرة أنا لا أسكت عنه ولله الحمد أناصحه شفويا كتابيا بقدر ما أستطيع فأول من ناصحته عبد الرحمن عبد الخالق يمكن ناصحته والإخوان المسلمين.
الإخوان المسلمين كنت أناصحهم كما كان شيخ الإسلام ابن تيمية يُناصح الطوائف كلها كنت أناصحهم وأناصحهم، وكنت أرى انهم لا يقبلون شيء لا يريدون تغيير، خلاص تركناهم ورحنا نؤلف في شيوخهم، اللي مات وانتشر فكره وأصبح له أحزاب وكذا، وكذا ما فيه حيلة إلا أن نبين ما عندهم، نصحا لله ولكتابه وحفاظا على الشباب السلفي وعلى عقولهم وعقائدهم ومناهجهم، وحماية لهم من هذا الفكر الغازي.
وعبد الرحمن عبد الخالق كان زميلي وأنا وإياه على مقعد واحد أربع سنوات بارك الله فيك، وهو معنا ومع المشايخ وهو كذا وسلفي، والمسلم ليس له إلا الظاهر لا أدري على ماذا ينطوي هذا الرجل ظاهره السلفية عندنا
راح الكويت بارك الله فيكم وسمع له سمعة طيبة وكنا نشجعه ونفرح بتلاميذه ما شعرنا إلا الفكر الإخواني في منهجه وفي كتابته فكنت أكتب له مناصحات كتبت له كتابين كل كتاب من خمس صفحات بالتفصيل بالأخطاء التي وقعت منه جاء المدينة وما يأتي مرة إلا وأذهب إليه في بيت أخيه وأناصحه وأخذه إلى بيتي وأناصحه وأخذه في السيارة وأناصحه, وأبين له أخطار هذا المنهج الذي يسير عليه، وأضرب له الأمثال لناس كانوا على السلفية فلما دخلوا في السياسة انحرفوا وعاقبة تلاميذهم صاروا علمانيين بسبب هذا الإغراق في السياسة بارك الله فيكم، وناصحته، وناصحته وهو أصغر مني سنا وألقى منه الاحترام والتقدير وأنه سيقبل رأيي
ولكن ألاحظ عليه أن الرجل ماشي على خط معين صبرت سنوات طويلة مستمر في المناصحة، ويجيئني تلاميذه وأصدقائه ويقولون اصبر عليه وناصحه ما عليش، وأنا ما أبغي أفرق
لما وصل إلى درجة انه يطعن في العلماء، عميان جاثمين على صدر الأمة بارك الله فيك، ويمدح الأحزاب، ويرى الدخول في الأحزاب جهاد، والتعددية الحزبية من الجهاد، و و إلى أخره، ويطعن في المنهج السلفي ويقول هذا يعني هذه سلفية تقليدية لا تساوي شيئا، ويصف علمائها بأنهم طابور من المحنطين لا (.....) وإلى آخره واستهتر واستهتر، وما عندهم من العلم إلا القشور، وما عندهم من التوحيد إلا ما عرفوه عن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، وهذه سلفية تقليدية عمياء إلى آخره، طعون طعون في المنهج السلفي وعلمائه، هذا الشيء لا يسكت عليه
بعدما إذا وصل إلى هذا الحد من المجاهرة والفتن، كتبت رد عليه رد قوي، رد علي بالكذب، قالوا (.....) عبد الرحمن، قلت والله إن يرد علي لا يرد علي إلا بالكذب، وفعلا ما رد علي إلا بالكذب والبتر والخيانات و(.....) فرددت عليه رد ثاني ورد ثالث لكن وقف وقف بارك الله فيكم..
الحداد ناصحته، باشميل ناصحته، وفريد ناصحته، وجالستهم وناصحتهم، والله كنت حريصا عليهم ألا يخرجوا من المنهج السلفي (.....) فأبوا إلا التمرد والخروج والحماقات بارك الله فيكم، ورد على الحداد بعض الناس، وهب الحداد بعُجره وبُجره وأكاذيبه وافترائه يضرب ويضرب بطريقة والله شبهتها بطريقة صدام في تدمير آبار الكويت، يحرق الكتب ويحرق أهلها بالكذب والفجور بارك الله فيك .
سفر سلمان ناصحته ، سلمان (.....) في الطائفة المنصورة، وصور أهل الحديث يعيني صورة سيئة جدا، بعيد عن واقعهم وعما قرره وشهد به أعلام الأمة الموثوقين الشهداء، شهداء الله على هذه الأمة، أن الطائفة المنصورة هم والفرقة الناجية فرقة واحدة وأنهم أهل الحديث، ويدخل فيهم من أخذ بمنهجهم ولو كان عاميا، يدخل في عدادهم إن شاء الله، هذا صورهم صورة رديئة، وكتبت كتابي وأرسلت له مع أحمد. أحمد العبيد، كنت مشرفا عليه في رسالة ماجستر في الجامعة الإسلامية، وواحد ثاني من الإمارات من الشرقية نسيت اسمه، أرسلوها وسلموها لسلمان بيده، وانتظرت سنة ونصف، أبغى منه إجابة تلفونية أو كتابية أو بواسطة شخص لا جواب
ما طبعت كتابي كله انتظارا أبغي أحسم الفتنة وأبغى الألفة و وأبغى جمع الكلمة والرجع إلى صوابه ويترك هذه الأشياء، رددت عليه في الطائفة المنصورة على عدد من كتبه أخطاء من هنا وهنا وهنا، وهنا أخطاء خطيرة جدا بارك الله فيك وتصوير أهل السنة وأهل الحديث بصورة رديئة جدا لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر ولا ولا تنقص لهم رددت عليه طبعا بالعلم والحجة انتظر الجواب ما فيش
أمرت بطبع كتاب،ي فذهبوا يهددون صاحب دار الصحابة لأنه مصري(.....)أرسلوا ناس يهددونه عن طبعت الكتاب أرسلوا بعض الضباط، اتصل علي يبكي قال أرسلوا ضابط أرسلوا واحد من الهيئة يهددونه، قلت لا تخف أبدا لا تصدقهم روح اطبع الكتاب، وراح طبع الكتاب، ثم سمعوا أنه جاء (.....) قالوا يا شيخ شوف يا أخي إخوانّا لا نفترق، قلت الآن يعلن سلمان تراجعه وأنا أحرق كتبي وإلا أعيده إلى حيث جاء، ما فعل شيء قلت انشروا الكتاب انشروا الكتاب.
بكر أبو زيد بارك الله فيكم اتصلت عليه بنفسي قلت يا شيخ بكر قبل هذا (.....) مقدمات أناصحه فيها مقدمات وصابر عليه، وناس يقولون رد عليه وارفض وأقول أخونا ونصبر عليه وسيعتذر ، لما طلع كتابه إيش اسمه (.....) تصنيف الناس بين الظن واليقين نشره الحزبيون وفرحوا به ووزعوه ضد أهل المدينة
اتصلت وقلت يا شيخ بكر الكتاب يوزع ضدنا
قال والله ما كتبته ضدكم، وأنت والله على رأسي، والله ما قصدتك
قلت هل قصدت الحدادية ؟
قال لي نعم، قالها لي في مكتبه في الطائف
قلت جزاك الله خيرا، اكتب بارك الله فيك للناس سطرين، قل لهم والله ما قصدت إخواني في المدينة ها، قلت ويقول أنك الآن تدافع على الحزبيين
قال والله ما قصدت إلا الدفاع عن الشيخ بن باز وإخوانه
قلت أكتب سطرا آخر، أكتب سطرين بس في أنك ما قصدت بهذا الكتاب أهل المدينة، وأنك لا تدافع إلا على العلماء ابن باز وإخوانه، وخلهم ينشروه
قال لي حاضر
انتظرت وانتظرت، وانتظرت مدة ما جاءنا شيء، الناس يتصلون علي الشباب من هنا ومن هناك وهم ينشرون الكتاب، أحرقوا السلفيين قلت لا، نصبر أخونا نصبر عليه ووعد بالتراجع من المحرم تقريبا إلى رمضان، وإذا بأوراق له تنتشر، تنتشر بارك الله فيكم، يوزعونها في رمضان في العشر الأواخر، يوزعوها بارك الله فيكم ضد السلفيين
اتصلت عليه، قلت يا شيخ بكر
قال نعم
قلت عندي ما أدري أربع ورقات ما أدري كم ناسي الآن أربع (.....) أمامي الآن أوراق عليها توقيعك فيها ظلم للسلفيين وفيها وفيها، وفيها دفاع عن سيد قطب بالباطل، أريد أن أعرف وعليها اسمك إن كان منك ياشيخ بكر أطلب منك الاعتذار، وإن كان من غيرك أطلب منك البراءة
وقال والله هؤلاء يريدون أن يفرقون الإخوان دول مفسدون دول ودولا ويسب
قلت له كل هذا الكلام كله لا يغني شيئا، إما أنت تعتذر يا شيخ بكر وإما تتبرأ إذا كان من غيرك بارك الله فيك
وقال لي كلام ما أذكره الآن
ولكن معناه يعطيني أمل، قلت لك أسبوعين، لأن الأمر خطير جدا، وبدأت أكتب من نفس الليلة إن اعتذر الحمد لله ما يعتذر أنشر ردي
والله كتب الكتاب (.....) الأوراق هذه قال إيش رأيك أروح للشيخ بكر أبو زيد أطلب منه الاعتذار؟
قلت روح وجزاك الله خيرا، والله لست بحريص على نشر هذا الرد ورد قوي جدا في غاية القوة، قلت له والله لست بحريص على نشر هذا الرد، كلمتين منك تغنينا خلاص الكتاب أنا أحرق ، راح وجلس معه ساعتين ونصف وجاءني فرحان
وقال وعدني أن يكتب ويعتذر
جلست أنتظر ما في شيء قال الناس يا أخي انشر كتابك الأوراق هذه تنتشر في العالم بالباطل، ونحن نشرنا حاجة محدودة جدا طبع واحد من الإمارات طبع كمية وأرسل لي كرتون وقفت الكتاب
أوسِّط الفوزان سنة ما في شيء
أوسط اللحيدان سنة في شيء
أوسط السدلان ما فيش جواب
اضطرت أني أنشر كتابي لكن في حدود ضيقة في حدود ضيقة هذه نصيحتي وموقفي من بكر أبو زيد.
سفر كان من زمان أناصحه وناصحه ابني وأخيرا لما ظهرت له ظاهرة الإرجاء رد عليها الناس بقي في أول الكتاب أشياء ما أحد تنبه لها قلت أنا هذا نصيبي
وناقشته في أشياء خطيرة بارك الله فيكم، وأرسلتها له، أرسلتها مع واحد زهراني، وطبعا زهران أبناء عم لغامد غامدي بارك الله فيك، سلموا الأوراق، وقالوا له الشيخ ربيع يسلم عليك، وقال هذه الأوراق نصيحة لك وأنت تجيب، يعني إما سلبا وإما إيجابا، شافوا تغيروا وجهه كذا قال إن شاء الله الأسبوع القادم تراجعني
جاء في الأسبوع الثاني قال له فين الرد ؟ قال له والله إلى الآن ما عندي لكن الأسبوع الثاني تأتيني، جاءه الأسبوع الثاني فين الرد ؟ قال له ما عندي رد، يعطيه الأسبوع الثالث أنا كاتب كتاب ثاني أقوى من هذا، كتب يوم الغصب فيه كلام أعوذ بالله من البلاء
ردت عليه رد شاف كاف، وعرضت على بعض كبار المشايخ منهم الفوزان قال خلوا ، الشيخ النجمي كلام ضعيف، بعضهم يشجع أنا قلت خلاص أنا توقفت إلى أن يأتي الوقت المناسب إلى الآن كتابي ما نشرته، رد عليه من أقوى ما يكون ولله الحمد.
العسكر هذا كان صديقنا، بدأ يلعب عليه باشميل، عبد العزيز العسكر، ناصحته وأظن ناصحناه في المدينة ناصحناه يراوغ يراوغ، يراوغ ويظهر أنه معنا ما شعرنا إلا وهو ينزل مقال، ينزل مقال بارك الله فيك شنيع جدا فيه ظلم وافتراء على الألباني وعلي أكثر
ردوا عليه أنا قلت يكفيني هذا الرد، وأفتش مكتبي وأنا والله أنا ما أدري له عندي كتاب، أحط يدي على رسالة اسمها دراسات في النبوة، وافتح كذا (.....) وإذا بنص كلام يقول: ولله در فلان ينقل عن واحد أنا مو عن ديدات (.....) إظهار الحق إذ قال عيسى ابن يوسف النجار ولله در فلان إذ يقول إن عيسى ابن يوسف النجار قلت أعوذ بالله هذا والله بهت اليهود لمريم وعيسى، كيف هذا اللي يقول أنه سلفي وفي جامعة الإمام، ينقل هذا النص مبتهجا منشرحا به، والله لو كان ابن لرددت عليه، وأرد عليه مخازي وبلايا بارك الله فيك، ضلالات
وأكتبها أرسلها للعباد والفوزان، قالوا اتركه اتركه، اتركه، اتركه، أنا ما أبغى أدخل في مواجهات مع إخواني والمشايخ هؤلاء، قلت خلاص تركناه، قالوا جاهل هذا وخليك والله تركته
أنا الآن أقول لأهل الرياض يروحون يبلغون العسكر إما أن يلغي دراسته هذه في النبوات وإلا سأنزل ردي بارك الله فيك
بارك الله فيك، وسفر(.....) سأنزل فيه ردي إن شاء الله .
الشاهد عدنان عرعور ست سنوات
أبو الحسن سبع سنوات
ما واحد إلا وأناصحه كتابيا وشفويا، حريصا على جمع الكلمة، وإذا رأيت اثنان من السلفيين يخافون أحاول أن أؤلف بينهم، وأصالح دائما بين السلفيين، يفترقون في إندونيسيا أصالح بينهم، في فلسطين أصالح بينهم، في المغرب أصالح بينهم، في أي مكان أصالح بينهم بارك الله فيكم
قصدي أن لا يختلف السلفيون
و... بعضهم إلى بعض وأناصح بعضهم بعضا، وإذا انتسب إلى السلفية ثم عاند أرد عليه، فإذا عجزت من المناصحة وكذا أرد عليه نصحا لله وأسال الله أن يرزقنا الإخلاص في ذلك مو تشفيا من فلان وفلان .
فالح الحربي نصحت سنوات وسنوات، وأخيرا كتبت له رسالة سرية بيني وبينه وأبى أن يرد، وبعدين وزعوها بغير رضاي، بعد شهر ونصف أو شهرين، وراح يحاربنا هذه الحرب الفاجرة الظالمة القائمة على الكذب وعلى الفجور
كلهم يريدون الفرقة يا إخوان، لهم خطط ماشيين عليها لا بد أن ينفذوها ولذلك لن يرجع أبدا عن خطه الذي رُسم له، فأرد عليه
اللوم علي ولاّ عليهم
عليهم والله
الألباني يرد رأسا، أحيانا يناصح
وابن باز يرد رأسا وأحيانا يناصح
لانا أبغي أناصح، أناصح متفرغ لهذا الشيء، لجمع كلمة السلفيين ولحماية المنهج السلفي
وبهذه المناسبة أنا أحيانا أذكر هذه الأشياء لأني أواجه أخطارا، أواجه أكاذيب وإشاعات
طالب العلم والعالم إذا اضطر أن يذكر أسبقيته في العمل في مواجهة وتحطيم الكذابين له ذلك وأمر مشروع
عثمان رضي الله عنه لما يعني قدحوا فيه وأسقطوا خلافته وطعنوا فيه قال ألم أفعل كذا يوم كذا وكذا ألم أزود جيش العسرة ألم أحفر بئر رومة ألم أفعل كذا ألم أفعل كذا،
سعد بن وقاص لما طعنوا فيه قال والله.... في المسلمين والله أني لأول من رمى بسهم في سبيل الله
يذب بذلك عن عرضه ويرد بذلك كيد الكائدين، ونحن الآن إذا ذكرنا شيئا من جهودنا لهذا الغرض، والله ما نبغى... وإنما قمع وردع هؤلاء الفجرة الذين يرموننا بما نحن بُرَاء منه، لا يحاربونا إلا بالكذب
ما واحد من هؤلاء عبد الرحمن أبو الحسن المغراوي الحداد فالح ما يقدرون يحاربون لأنهم على الباطل، ما يستطيعون أن يحابوا الحق، الآن يلصقون فينا الإرجاء
وقالوا إنك قلدت الألباني في الإرجاء الكذابين
جنس العمل جنس العمل حاربه ابن عثيمين، قال هذه طنطنة
قال هؤلاء قوم يريدون سفك الدماء واستحلال الحرام، أدرك مغزاهم بارك الله فيك
وأنا الله ما أدري أن ابن عثيمين حارب جنس العمل، أقول اتركوه يا إخوة لأنه يفرقكم، شكوا في ما قرره السلف وتواتر عنهم وشاع عنهم وشعارا لهم، تمسكوا به
الإيمان قول وعمل ويزيد بالطاعة وينقص بالمعصية
مضى على هذا المسلمون من عهد الصحابة إلى الآن في القرن الخامس عشر، ما عندهم لا جنس عمل ولا حرب على شرط كمال ولا شرك صحة، حتى جاء هؤلاء أهل الفتن وما وجدوا شيئا يتعلقون به على أهل السنة إلا مثل هذه الأمور
بارك الله فيكم تفضل (.......) كلام غير واضح
منقول من سحاب
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=347406
وهنا الرابط الصوتي لكلام الشيخ العلامة
ربيع بن هادي
- متع الله به - قام بصنعه أحد الأخوة لنا - جمله الله بالعلم - :
http://up5.m5zn.com/vx0avqcs19fy/___..._______.rm.htm
والنقل
لطفــــاً .. من هنـــــــــــــا
منقول من سحاب
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=347406
وهنا الرابط الصوتي لكلام الشيخ العلامة
ربيع بن هادي
- متع الله به - قام بصنعه أحد الأخوة لنا - جمله الله بالعلم - :
http://up5.m5zn.com/vx0avqcs19fy/___..._______.rm.htm
والنقل
لطفــــاً .. من هنـــــــــــــا