صاحب القلب السليم
من حذر مواطن الغفلة ...ومخاتل العدو ...وطربات الهوى ...وضراوة الشهوة ... و أماني النفس ...
صاحب القلب السليم
من لزم الأدب ...وباعد الهوى و الغضب ...
صاحب القلب السليم
من يتخذ الرفق صاخبا ...و التأني خدنا ...و السلامة كهفا ...و الفراغ غنيمة ....و الدنيا مطية ... و الآخرة منزلا ....
صاحب القلب السليم
يتذكر
القول الحسن الذي قاله الحسن
ليس للمؤمن راحة دون لقاء الله
وفي رواية أخرى
قال
إن الله لم يجعل للمؤمن راحة دون الجنة
صاحب القلب السليم
من حم قلبه من سوء الظن .. بحسن التأويل ....
صاحب القلب السليم
من دافع الحسد بقصر الأمل ....
صاخب القلب السليم
من آنف الكبر بسلطان الله تعالى ...
صاحب القلب السليم
عنده تفكير سليم .....
و أخيرا
اعلم أخي الكريم وسع الله بالفهم و البيان قلبي وقلبك
و انار بالعلم و الإدراك صدري وصدرك
وجمع باليقين همي وهمك..
أن فساد القلب فساد الدين ...
من أراد صلاح قلبه ...
فعليه بدوام الذكر ..
و القرب من المولى تعالى ..
بالصلاة ...و التسبيح .... و التهليل ...
هذا خاطرة بنفس من الأدب و العبارة
هدية إلى المشرفين أولا
ثم
الأعضاء ثانيا
ثم
الجمهور أخيرا
فالله المستعان
وعليه التكلان
كتبه
أخوكم
فيصل بن المبارك أبو حزم
والنقل
لطفــــــاً .. من هنــــــــــــــــــا
من حذر مواطن الغفلة ...ومخاتل العدو ...وطربات الهوى ...وضراوة الشهوة ... و أماني النفس ...
صاحب القلب السليم
من لزم الأدب ...وباعد الهوى و الغضب ...
صاحب القلب السليم
من يتخذ الرفق صاخبا ...و التأني خدنا ...و السلامة كهفا ...و الفراغ غنيمة ....و الدنيا مطية ... و الآخرة منزلا ....
صاحب القلب السليم
يتذكر
القول الحسن الذي قاله الحسن
ليس للمؤمن راحة دون لقاء الله
وفي رواية أخرى
قال
إن الله لم يجعل للمؤمن راحة دون الجنة
صاحب القلب السليم
من حم قلبه من سوء الظن .. بحسن التأويل ....
صاحب القلب السليم
من دافع الحسد بقصر الأمل ....
صاخب القلب السليم
من آنف الكبر بسلطان الله تعالى ...
صاحب القلب السليم
عنده تفكير سليم .....
و أخيرا
اعلم أخي الكريم وسع الله بالفهم و البيان قلبي وقلبك
و انار بالعلم و الإدراك صدري وصدرك
وجمع باليقين همي وهمك..
أن فساد القلب فساد الدين ...
من أراد صلاح قلبه ...
فعليه بدوام الذكر ..
و القرب من المولى تعالى ..
بالصلاة ...و التسبيح .... و التهليل ...
هذا خاطرة بنفس من الأدب و العبارة
هدية إلى المشرفين أولا
ثم
الأعضاء ثانيا
ثم
الجمهور أخيرا
فالله المستعان
وعليه التكلان
كتبه
أخوكم
فيصل بن المبارك أبو حزم
والنقل
لطفــــــاً .. من هنــــــــــــــــــا