الكلمات المختارة من شرح كتاب التوحيد للشيخ عبدالرزاق البدر
بسم الله ، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ،،،
هذه كلمات مختارة من كلام الشيخ عبدالرزاق البدر في شرح كتاب التوحيد ، أسأل الله أن ينفعني وإياكم بها:
هذه كلمات مختارة من كلام الشيخ عبدالرزاق البدر في شرح كتاب التوحيد ، أسأل الله أن ينفعني وإياكم بها:
* علم التوحيد
هو أجل العلوم على الإطلاق ، وأفضلها ، فليس في العلوم علم أجل منه فهو أجل الغايات وأعظم المطالب وأنبل الأهداف .
*حقيقة التوحيد
*حقيقة التوحيد
هي إفراد الله سبحانه وتعالى بخصائصه في ربوبيته وخصائصه في أسمائه وصفاته ، وخصائصه في ألوهيته .
* توحيد الله في ربوبيته
* توحيد الله في ربوبيته
هو الإيمان بوحدانيته في ربوبيته ، أو الإيمان بوحدانيته في أفعاله كالخلق والرزق والإحياء وغير ذلك من معاني الربوبية ، وتوحيد الله في هذه الأمور أن نؤمن بها ونقر بها وان نجعل ايماننا بها خاصا بالرب العظيم ، فلايضاف شىء منها لغيره ، وإنما هي خصائص لله تفرد بها ، تفرد وحده بالخلق وتفرد وحده بالرزق والإحياء والتدبير .
* توحيد الأسماء والصفات
* توحيد الأسماء والصفات
هو ايماننا بأسماء الله وصفاته الثابته له في الكتاب والسنة نثبتها لله إثباتا خاصا به لائقا بجلاله مع التنزيه له عن مماثلة المخلوقين .
* توحيد الألوهية
* توحيد الألوهية
وهو اعظم أنواع التوحيد وأجلها وهو متضمن لأنواع التوحيد التي مرت بنا ، وتوحيد الله في ألوهيته ان نخلص له العبادة وأن نفرده وحده بالطاعة وان نعبده ولانعبد أحدا سواه
ويسمى توحيد العبادة وتوحيد الإرادة والطلب وتوحيد القصد .
* التوحيد لابد له من إثبات ونفي
* توحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات يسمى توحيد علمي ، توحيد الألوهية يسمى توحيد عملى .
ويسمى توحيد العبادة وتوحيد الإرادة والطلب وتوحيد القصد .
* التوحيد لابد له من إثبات ونفي
* توحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات يسمى توحيد علمي ، توحيد الألوهية يسمى توحيد عملى .
* الواجب علينا نحو التوحيد ، بل الواجب علينا نحو كل أمر أمرنا الله به سبعة أمور :
* أن نتعلمه
* أن نحبه
* أن نعزم في قلوبنا على فعله
* العمل به
* أن نوقع العمل خالصا صوابا
* أن نحذر من محبطاته ، نحذر من محبطات التوحيد ومبطلاته ، ومن الأشياء التي تنقصه و تنقص
كماله ، فالتوحيدله نواقض ونواقص، له نواقض تفسده وله نواقص تنقص كماله الواجب .
* الثبات على التوحيد والإستقامة عليه إلى الممات
* أن نتعلمه
* أن نحبه
* أن نعزم في قلوبنا على فعله
* العمل به
* أن نوقع العمل خالصا صوابا
* أن نحذر من محبطاته ، نحذر من محبطات التوحيد ومبطلاته ، ومن الأشياء التي تنقصه و تنقص
كماله ، فالتوحيدله نواقض ونواقص، له نواقض تفسده وله نواقص تنقص كماله الواجب .
* الثبات على التوحيد والإستقامة عليه إلى الممات
* الإثبات بدون نفي شرك ، والنفي بدون إثبات إلحاد ، ولايكون التوحيد إلا بالإثبات والنفي ، نثبت لله خصائصه وننفيها عمن سواه .
*التوحيد هو الحكمة من خلق الثقلين (وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)
* التوحيد والبعد عن الشرك هو الغاية التي من أجلها بعث الله الرسل (ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت)
* التوحيد هو أعظم الوصايا التي وصانا الله بها (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه) ، وقضى هنا أى وصى وأمر .
* التوحيد هو أعظم الحقوق على العباد (واعبدوا الله ولاتشركوا به شيئا ) أية الحقوق العشرة في سورة النساء ، حيث بدأ ت الاية بذكر حق الله على العباد ، ثم ذكر حق الوالدين وحق القربى وحق الجار والمسكين إلى اخر الحقوق .
* أعظم مانهى الله عنه الشرك بالله ( قل تعالوا أتل ماحرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا ) سورة الأنعام أيات الوصايا العشر ، حيث تشمل الايات نواهي عديدة بدأت بالنهي عن الشرك .
*التوحيد هو الحكمة من خلق الثقلين (وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)
* التوحيد والبعد عن الشرك هو الغاية التي من أجلها بعث الله الرسل (ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت)
* التوحيد هو أعظم الوصايا التي وصانا الله بها (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه) ، وقضى هنا أى وصى وأمر .
* التوحيد هو أعظم الحقوق على العباد (واعبدوا الله ولاتشركوا به شيئا ) أية الحقوق العشرة في سورة النساء ، حيث بدأ ت الاية بذكر حق الله على العباد ، ثم ذكر حق الوالدين وحق القربى وحق الجار والمسكين إلى اخر الحقوق .
* أعظم مانهى الله عنه الشرك بالله ( قل تعالوا أتل ماحرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا ) سورة الأنعام أيات الوصايا العشر ، حيث تشمل الايات نواهي عديدة بدأت بالنهي عن الشرك .
*التوحيد سبب الأمن والإهتداء في الدنيا والاخرة (الذين امنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ).
* لم يلبسوا : أي يخلطوا ، واللبس الخلط ، امن دون أن يخلط إيمانه ، واللبس هو مايغطي الشيء ويحيط به ، وليس من الذنوب مامن شانه أن يغطي الإيمان ويمسح أثره إلا الشرك ، ولهذا فإن المراد بالظلم في الاية هو الشرك لاسائر الذنوب .
* دواوين الظلم يوم القيامة في ثلاثة ، وهذا ثبت به حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام ( دواوين الظلم ثلاثة : ديوان لايغفره الله ، وديوان لايتركه الله ، وديوان لايعبأبه الله ، أما الديوان الذي لايغفره الله فهو الشرك ، وأما الديوان الذي لايتركه الله فهو ظلم العباد بعضهم لبعض حتى يقتص للمظلوم من ظالمه ، وأما الديوان الذي لايعبأ به الله فهو ظلم العبد لنفسه فيما دون الشرك )
*حظ الناس من الامن والإهتداء في الدنيا والاخرة يكون على قدر التوحيد ، فالناس ينقسمون في ذلك إلى ثلاثة أقسام :
القسم الاول : أهل الأمن التام والإهتداء التام -جعلنا الله وإياكم منهم- : هؤلاء لم يخلطوا إيمانهم بشرك ، وأيضا كملوا إيمانهم وتمموه بالبعد عن الذنوب والبعد عن المعاصي والتوبة منها وحسن الإقبال على الله ، فحظهم من الإهتداء والأمن التام الكامل .
القسم الثاني : عنده التوحيد ولكنه ظلم نفسه بالمعاصي والذنوب ، فهذا له حظ من الأمن والإهتداء ، إذن إيمانه ناقص فأمنه واهتداؤه ناقص .
القسم الثالث : من ليس له أمن ولاإهتداء ، وهو المشرك .
* شهادة أن محمدا عبد الله ورسوله شهادة له صلى الله عليه وسلم بالعبودية والرسالةوهي
تعطي الشاهد اعتدالا في هذا الباب ، بين الغلو والجفاء ، والإفراط والتفريط ، والناس في هذا
ثلاثة أقسام : غال وجاف ومتوسط ، وخيار الأمور أوساطها .
* العبد لايعبد ، فمن حقق مقام الإيمان بالعبودية بأن النبي صلى الله عليه وسلم عبد يسلم من
جانب الغلو ، ومن حقق الإيمان بأنه رسول يسلم من جانب الجفاء .
* التهاون بمحبته -صلى الله عليه وسلم- ، التهاون بطاعته ، التهاون بالإقتداء به ، التهاون بالسير
على نهجه ، هذا كله يأتي من ضعف تحقيق الإيمان برسالته .
* الغلو الذي يأتي عند طوائف من الناس يدخل عليهم من جهة عدم تحقيقهم الإيمان بعبوديته -
صلى الله عليه وسلم .
* عيسى عليه السلام كلمة الله ، هل عيسى هو نفس الكلمة ؟ لا ، فعيسى بالكلمة كان ،
ليس عيسى هو كلمة (كن) وإنما بالكلمة كان .
* في قوله تعالى (وروح منه ) أي من الأرواح التي خلقها الله تعالى ، مثلما قال ( وسخر لكم مافي السماوات و ما في الأرض جميعا منه )، فهو منه خلقا وإيجادا
* التخصيص في قوله تعالى(وروح منه) بإضافة الروح إلى الله يدل على التشريف ، وإلا فجميع الأرواح من الله خلقا ، ومايقال( منه ) في القران مضافة إلى الله نوعان :
1- يقال (منه) خلقا :مثل قوله (وروح منه) ، فهو منه خلقا ، ولكن خصه بالذكر تشريفا له
وتعلية لقدره .
2- يقال (منه) وصفا : مثل قوله تعالى( تنزيل الكتاب لاريب فيه من رب العالمين) .
* لاإله إلا الله لاتقبل إلا بشروط مثلها مثل أمور الدين الاخرى ، فالصلاة لاتقبل إلا بشروط ، والحج والصيام كذلك لايقبلان إلا بشروط ، وشروط لاإله إلا الله سبعة
:
1- العلم المنافي للجهل
2- اليقين المنافي للشك
3- الصدق المنافي للكذب
4- الإخلاص المنافي للشرك والرياء
5- المحبة المنافية للبغض والكره
6- الإنقياد المنافي للترك
7- القبول المنافي للرد
* الشرك الأكبر ينقض الإيمان من أصله ، والشرك الأصغر ينقص كمال الإيمان الواجب .
* تحقيق التوحيد هو تصفيته وتنقيته من شوائب الشرك والبدع والمعاصي .
* تحقيق التوحيد مرتبة عالية من مراتب التوحيد ، من كان من أهلها دخل الجنة من غير حساب
ولاعذاب .
* أهل التوحيد على ثلاثة مراتب : ظالم لنفسه ، ومقتصد ، وسابق بالخيرات .
* تحقيق التوحيد على درجتين : التحقيق الواجب أشارت إليه الاّية ( ومنهم مقتصد ) ، والتحقيق
الواجب والمستحب وأشارت إليه الاّية ( ومنهم سابق بالخيرات)
* مرتبتا المقتصد والسابق بالخيرات أهلها من أهل تحقيق التوحيد ، أما مرتبة الظالم لنفسه
فليس أهلها من محققي التوحيد .
* (فمنهم ظالم لنفسه) الظلم المقصود هنا المعصية وليس الشرك لأنه لو ظلمها بالشرك
لكان كافرا ، ولم يكن من المصطفين الذين اصطفاهم الله من عباده .
* الظالم لنفسه يحاسب ويعذب على قدر ذنوبه ليتطهر منها ثم يدخل بعد ذلك الجنة .
* لكي يسلم المسلم من الشرك يخلص العبادة لله ، ويبرأ من الشرك ويبتعد عنه ، وإذا أراد
السلامة من البدعة عليه باتباع السنة ، وإذا أراد السلامة من المعاصي يحاذر من الوقوع فيها ،
وان وقع منه شىء بادر إلى التوبة ولم يصر على ذنبه ، فإذا كان بهذه الصفة كان -بإذن الله-
من محققي التوحيد .
* لم يلبسوا : أي يخلطوا ، واللبس الخلط ، امن دون أن يخلط إيمانه ، واللبس هو مايغطي الشيء ويحيط به ، وليس من الذنوب مامن شانه أن يغطي الإيمان ويمسح أثره إلا الشرك ، ولهذا فإن المراد بالظلم في الاية هو الشرك لاسائر الذنوب .
* دواوين الظلم يوم القيامة في ثلاثة ، وهذا ثبت به حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام ( دواوين الظلم ثلاثة : ديوان لايغفره الله ، وديوان لايتركه الله ، وديوان لايعبأبه الله ، أما الديوان الذي لايغفره الله فهو الشرك ، وأما الديوان الذي لايتركه الله فهو ظلم العباد بعضهم لبعض حتى يقتص للمظلوم من ظالمه ، وأما الديوان الذي لايعبأ به الله فهو ظلم العبد لنفسه فيما دون الشرك )
*حظ الناس من الامن والإهتداء في الدنيا والاخرة يكون على قدر التوحيد ، فالناس ينقسمون في ذلك إلى ثلاثة أقسام :
القسم الاول : أهل الأمن التام والإهتداء التام -جعلنا الله وإياكم منهم- : هؤلاء لم يخلطوا إيمانهم بشرك ، وأيضا كملوا إيمانهم وتمموه بالبعد عن الذنوب والبعد عن المعاصي والتوبة منها وحسن الإقبال على الله ، فحظهم من الإهتداء والأمن التام الكامل .
القسم الثاني : عنده التوحيد ولكنه ظلم نفسه بالمعاصي والذنوب ، فهذا له حظ من الأمن والإهتداء ، إذن إيمانه ناقص فأمنه واهتداؤه ناقص .
القسم الثالث : من ليس له أمن ولاإهتداء ، وهو المشرك .
* شهادة أن محمدا عبد الله ورسوله شهادة له صلى الله عليه وسلم بالعبودية والرسالةوهي
تعطي الشاهد اعتدالا في هذا الباب ، بين الغلو والجفاء ، والإفراط والتفريط ، والناس في هذا
ثلاثة أقسام : غال وجاف ومتوسط ، وخيار الأمور أوساطها .
* العبد لايعبد ، فمن حقق مقام الإيمان بالعبودية بأن النبي صلى الله عليه وسلم عبد يسلم من
جانب الغلو ، ومن حقق الإيمان بأنه رسول يسلم من جانب الجفاء .
* التهاون بمحبته -صلى الله عليه وسلم- ، التهاون بطاعته ، التهاون بالإقتداء به ، التهاون بالسير
على نهجه ، هذا كله يأتي من ضعف تحقيق الإيمان برسالته .
* الغلو الذي يأتي عند طوائف من الناس يدخل عليهم من جهة عدم تحقيقهم الإيمان بعبوديته -
صلى الله عليه وسلم .
* عيسى عليه السلام كلمة الله ، هل عيسى هو نفس الكلمة ؟ لا ، فعيسى بالكلمة كان ،
ليس عيسى هو كلمة (كن) وإنما بالكلمة كان .
* في قوله تعالى (وروح منه ) أي من الأرواح التي خلقها الله تعالى ، مثلما قال ( وسخر لكم مافي السماوات و ما في الأرض جميعا منه )، فهو منه خلقا وإيجادا
* التخصيص في قوله تعالى(وروح منه) بإضافة الروح إلى الله يدل على التشريف ، وإلا فجميع الأرواح من الله خلقا ، ومايقال( منه ) في القران مضافة إلى الله نوعان :
1- يقال (منه) خلقا :مثل قوله (وروح منه) ، فهو منه خلقا ، ولكن خصه بالذكر تشريفا له
وتعلية لقدره .
2- يقال (منه) وصفا : مثل قوله تعالى( تنزيل الكتاب لاريب فيه من رب العالمين) .
* لاإله إلا الله لاتقبل إلا بشروط مثلها مثل أمور الدين الاخرى ، فالصلاة لاتقبل إلا بشروط ، والحج والصيام كذلك لايقبلان إلا بشروط ، وشروط لاإله إلا الله سبعة
:
1- العلم المنافي للجهل
2- اليقين المنافي للشك
3- الصدق المنافي للكذب
4- الإخلاص المنافي للشرك والرياء
5- المحبة المنافية للبغض والكره
6- الإنقياد المنافي للترك
7- القبول المنافي للرد
* الشرك الأكبر ينقض الإيمان من أصله ، والشرك الأصغر ينقص كمال الإيمان الواجب .
* تحقيق التوحيد هو تصفيته وتنقيته من شوائب الشرك والبدع والمعاصي .
* تحقيق التوحيد مرتبة عالية من مراتب التوحيد ، من كان من أهلها دخل الجنة من غير حساب
ولاعذاب .
* أهل التوحيد على ثلاثة مراتب : ظالم لنفسه ، ومقتصد ، وسابق بالخيرات .
* تحقيق التوحيد على درجتين : التحقيق الواجب أشارت إليه الاّية ( ومنهم مقتصد ) ، والتحقيق
الواجب والمستحب وأشارت إليه الاّية ( ومنهم سابق بالخيرات)
* مرتبتا المقتصد والسابق بالخيرات أهلها من أهل تحقيق التوحيد ، أما مرتبة الظالم لنفسه
فليس أهلها من محققي التوحيد .
* (فمنهم ظالم لنفسه) الظلم المقصود هنا المعصية وليس الشرك لأنه لو ظلمها بالشرك
لكان كافرا ، ولم يكن من المصطفين الذين اصطفاهم الله من عباده .
* الظالم لنفسه يحاسب ويعذب على قدر ذنوبه ليتطهر منها ثم يدخل بعد ذلك الجنة .
* لكي يسلم المسلم من الشرك يخلص العبادة لله ، ويبرأ من الشرك ويبتعد عنه ، وإذا أراد
السلامة من البدعة عليه باتباع السنة ، وإذا أراد السلامة من المعاصي يحاذر من الوقوع فيها ،
وان وقع منه شىء بادر إلى التوبة ولم يصر على ذنبه ، فإذا كان بهذه الصفة كان -بإذن الله-
من محققي التوحيد .
والنقل
لطفــــــــــاً .. من هنـــــــــــــــا
لطفــــــــــاً .. من هنـــــــــــــــا