مالفرف بين التمام والكمال
ما الفرق بين التمام والكمال ، قال تعالى (اليو م اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي...) وجزاكم الله خيرا
من الشاملة :
( فإن قيل : ما الفرق بين التمام والكمال ؟ فالجواب : أن الكمال لا يقتضى الزيادة والتمام يقتضى الزيادة ) .
المصدر : نزهة المجالس ومنتخب النفائس للصفوري ( 1 / 158 ) .
__________________
من الشاملة :
( فإن قيل : ما الفرق بين التمام والكمال ؟ فالجواب : أن الكمال لا يقتضى الزيادة والتمام يقتضى الزيادة ) .
المصدر : نزهة المجالس ومنتخب النفائس للصفوري ( 1 / 158 ) .
__________________
من الشاملة أيضا :
( معجم الفروق اللغوية )
الفرق بين الإتمام والإكمال : قد فرق بينهما بأن الإتمام: لإزالة نقصان الاصل.
والإكمال: لإزالة نقصان العوارض بعد تمام الأصل.
قيل: ولذا كان قوله تعالى: {تلك عشرة كاملة} أحسن من (تامة).
فإن التام من العدد قد علم، وإنما نفي احتمال نقص في صفاتها.
وقيل: تم: يشعر بحصول نقص قبله.
وكمل: لا يشعر بذلك.
وقال العسكري: الكمال: اسم لاجتماع أبعاض الموصوف به.
والتمام: اسم للجزء الذي يتم به الموصوف.
ولهذا يقال: القافية تمام البيت، ولا يقال: كماله.
ويقولون: البيت بكماله، أو باجتماعه.
===
وفي الكليات
لأبي البقاء الكفوي:
(( ... والتتميم يرد على الناقص فيتممه
والتكميل يرد على المعنى التام فيكمله
إذ الكمال أمر زائد على التمام
والتمام يقابل نقصان الأصل والكمال يطابق نقصان الوصف بعد تمام الأصل
ولهذا كان قوله تعالى { تلك عشرة كاملة } أحسن من { تامة } لأن التمام من العدد قد علم وإنما احتمال النقص في صفاتها
وقيل
الكمال اسم لاجتماع أبعاض الموصوف
و
التمام اسم للجزء الذي يتم به الموصوف ))
===
المصدر
لطفـــــــاً .. من هنــــــــا
( معجم الفروق اللغوية )
الفرق بين الإتمام والإكمال : قد فرق بينهما بأن الإتمام: لإزالة نقصان الاصل.
والإكمال: لإزالة نقصان العوارض بعد تمام الأصل.
قيل: ولذا كان قوله تعالى: {تلك عشرة كاملة} أحسن من (تامة).
فإن التام من العدد قد علم، وإنما نفي احتمال نقص في صفاتها.
وقيل: تم: يشعر بحصول نقص قبله.
وكمل: لا يشعر بذلك.
وقال العسكري: الكمال: اسم لاجتماع أبعاض الموصوف به.
والتمام: اسم للجزء الذي يتم به الموصوف.
ولهذا يقال: القافية تمام البيت، ولا يقال: كماله.
ويقولون: البيت بكماله، أو باجتماعه.
===
وفي الكليات
لأبي البقاء الكفوي:
(( ... والتتميم يرد على الناقص فيتممه
والتكميل يرد على المعنى التام فيكمله
إذ الكمال أمر زائد على التمام
والتمام يقابل نقصان الأصل والكمال يطابق نقصان الوصف بعد تمام الأصل
ولهذا كان قوله تعالى { تلك عشرة كاملة } أحسن من { تامة } لأن التمام من العدد قد علم وإنما احتمال النقص في صفاتها
وقيل
الكمال اسم لاجتماع أبعاض الموصوف
و
التمام اسم للجزء الذي يتم به الموصوف ))
===
المصدر
لطفـــــــاً .. من هنــــــــا