السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طعن المجلسي في عرض المصطفى صلى الله علبه وآله وسلم - بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 38 ص 314 : 18 - أقول : وجدت في كتاب سليم بن قيس قال أبان : قال سليم : سألت المقداد عن علي ( عليه السلام ) قال : كنا نسافر مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قبل أن يأمر نساءه بالحجاب وهو يخدم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ليس له خادم غيره ، وكان لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لحاف ليس له لحاف غيره ومعه عائشة ، فكان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ينام بين علي وعائشة ليس عليهم لحاف غيره ، فإذا قام رسول الله من الليل يصلى حط بيده اللحاف من وسطه بينه وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم ، ويقوم رسول الله فيصلي ، فأخذت عليا ( عليه السلام ) الحمى فأسهرته ( 4 ) ، فسهر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بسهره فبات ليله مرة يصلي ومرة يأتي عليا ( عليه السلام ) يسليه وينظر إليه حتى أصبح ، فلما صلى بأصحابه الغداة قال : اللهم اشف عليا وعافه فإنه قد أسهرني مما به من الوجع فعوفي فكأنما نشط من عقال ( 5 ) ما به من علة . ثم قال رسول الله : أبشر يا أخي - قال ذلك وأصحابه حوله يسمعون - فقال علي ( عليه السلام ) : بشرك الله بخير يا رسول الله وجعلني فداك ، قال : إني لم أسأل الله الليلة شيئا إلا أعطانيه ، ولم أسأل لنفسي شيئا إلا سألت لك مثله ، إني دعوت الله أن يؤاخي بيني وبينك ففعل ، وسألته أن يجعلك ولي كل مؤمن بعدي ففعل ، وسألته إذا ألبسني ثوب النبوة والرسالة أن يلبسك ثوب الوصية والشجاعة ففعل ، وسألته أن يجعلك وصيي ووارثي وخازن علمي ففعل ، وسألته [ اقسم بالله ] أن يجعلك مني بمنزلة هارون من موسى وأن يشد بك أزري ويشركك في أمري ففعل إلا أنه لا نبي بعدي فرضيت ، * ( هامش ) * ( 1 ) يستفاد من المصدر أن ما بعد ذلك ليس من الرواية بل هو من كلام البرسى ، إذ فيه : واعلم أن من أحياه الله متبعا للنبى اه . ( 2 ) في هامش ( د ) من أحب الله . ( 3 ) مشارق الانوار : 267 . ( 4 ) في المصدر : فأخذت عليا ( عليه السلام ) الحمى ليلة فأسهرته . ( 5 ) نشط من مكان : خرج منه . والعقال : حبل يشد به البعير في وسط ذراعه . ( * ) / صفحة 315 / وسألته أن يزوجك ابنتي ويجعلك أبا ولدي ففعل ، فقال رجل لصاحبه : أرأيت ما سأل ؟ فوالله لو سأل ربه أن ينزل عليه ملكا يعينه على عدوه أو يفتح له كنزا ينفقه هو وأصحابه فإن به حاجة كان خيرا له مما سأل ! وقال الآخر : والله لصاع من تمر خير مما سأل ( 1 ) . .................................................. .......... - بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 40 ص 1 : 91 . { باب } { جوامع مناقبه صلوات الله عليه ، وفيه كثير من النصوص } 2 - ج : قال سليم بن قيس : سأل رجل علي بن أبي طالب عليه السلام فقال له و أنا أسمع : أخبرني بأفضل منقبة لك ، قال : ما أنزل الله في كتابه ، قال : وما أنزل فيك ؟ قال : " أفمن " كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ( 2 ) " قال : أنا الشاهد من رسول الله صلى الله عليه واله وقوله : " ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب ( 3 ) " إياي عنى بمن عنده علم الكتاب - فلم يدع * ( هامش ) * ( 1 ) الاحتجاج للطبرسي : 83 . ( 2 ) سورة هود : 17 . ( 3 ) سورة الرعد : 43 . ( * ) / صفحة 2 / شيئا أنزله الله فيه إلا ذكره ، مثل قوله : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم راكعون ( 1 ) " وقوله : " أطيعوا الله و أطيعوا الرسول واولي الامر منكم ( 2 ) " وغير ذلك - قال : قلت : فأخبرني بأفضل منقبة لك من رسول الله صلى الله عليه واله ، فقال : نصبه إياي يوم غدير خم فقام لي بالولاية بأمر الله عزوجل ، وقوله : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي " وسافرت مع رسول الله صلى الله عليه واله ليس له خادم غيري ، وكان له لحاف ليس له لحاف غيره ومعه عائشة وكان رسول الله صلى الله عليه واله ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره ، فإذا قام إلى صلاة الليل يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفرش الذي تحتنا ، فأخذتني الحمى ليلة فأسهرتني ، فسهر رسول الله صلى الله عليه واله لسهري فبات ليلة بيني وبين مصلاه ، يصلي ما قدر له ثم يأتيني ويسألني وينظر إلي فلم يزل ذلك دأبه حتى أصبح ، فلما صلى بأصحابه الغداة قال : اللهم اشف عليا وعافه فإنه أسهرني الليلة مما به ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه واله بمسمع من أصحابه : ابشر يا علي ، قلت : بشرك الله بخير يا رسول الله وجعلني فداك ، قال : إني لم أسأل الله الليلة شيئا إلا أعطانيه ولم أسأله لنفسي شيئا إلا سألت لك مثله ، وإني دعوت الله أن يواخي بيني وبينك ففعل ، وسألته أن يجعلك ولي كل مؤمن ومؤمنة ففعل ( 3 ) ، فقال رجلان أحدهما لصاحبه : أرأيت ما سأل ؟ فو الله لصاع من تمر خير مما سأل ، ولو كان سأل ربه أن ينزل عليه ملكا يعينه على عدوه أو ينزل عليه كنزا ينفعه و أصحابه فإن بهم حاجة كان خيرا مما سأل ! وما دعا عليا قط إلى خير إلا استجيب له ( 4 ) . لاحظ كيف اورد الروايه في باب مناقب لعلي عليه السلام يمدحه بهذه الروايه !!!!!!! .................................................. .......... - بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 101 ص 49 : 10 - * " باب " * * " ( التفريق بين الرجال والنساء في المضاجع ) " * * " ( والنهى عن التخلي بالاجنبية ) " * أقول : وجدت في كتاب سليم بن قيس : 12 - برواية ابن أبي عياش عنه قال : سألت المقداد عن علي عليه السلام ، قال : كنا نسافر مع رسول الله صلى الله عليه وآله قبل أن يأمر نساءه بالحجاب وهو يخدم رسول الله صلى الله عليه وآله ليس له خادم غيره وكان لرسول الله صلى الله عليه وآله لحاف ليس له لحاف غيره و معه عايشة فكان رسول الله صلى الله عليه وآله ينام بين علي عليه السلام وعايشة ليس عليهم لحاف غيره فإذا قام رسول الله صلى الله عليه وآله من الليل يصلي حط بيده اللحاف من وسطه بينه وبين عايشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم ويقوم رسول الله صلى الله عليه وآله فيصلي ( 5 ) . أقول : تمامه في باب أن عليا عليه السلام أخص الناس بالرسول صلى الله عليه وآله ( 6 ) . لاحظ انه اوردها في باب التفريف بين الرجال والنسا، في المواضع ليستدل على جواز حط اللحاف بين رجل أجنبي وإمرأه غريبه عليه معتبرا حط الرسول للحاف بين علي وعائشه تفريق بينهما بالمضاجع !!! فلا حول ولا قوة إلا بالله الآن السؤال الذي يطرح نفسه هو هل يقبل رافضي ان ينيم زوجته مع احد غريب في لحاف واحد ويحط اللحاف بينهما ويذهب يصلي !!! طبعا حسب قول المجلسي يجوز فهل تقبل يا رافضي طبعا لا فكيف تقبل ذلك في حق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم |
أذكر لكم حكم الرجل والمرأه إذا وجدا في لحاف واحد ومن الكافي
- الكافي - الشيخ الكليني ج 7 ص 181 :
باب ما (يوجب الجلد)
2 علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن مفضل بن صالح ، عن زيد الشحام ، عن أبي عبد الله عليه السلام في الرجل والمرأة يوجدان في لحاف واحد ( 1 ) قال : يجلدان مائة مائة غير سوط .
يعني حيسب هذه الروايه يجب جلد علي عليه السلام وأم المؤمنين فضلا عن الديوث الذي ترك زوجته مع الرحل في لحاف واحد وهو رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حسب قول الخبيث الكافر المجلسي ..أهذا دين الأسلام الذي إرتضاه الله للناس إتقوا الله يا إثني عشريه أين عقولكم حكموا عقولكم أما آن لكم ذلك!!!!!
الاستبصار - الشيخ الطوسي ج 4 ص 214 :
( 800 ) 9 - ابن محبوب عن عبد الله بن مسكان عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول حد الجلد في الزنا أن يوجدا في لحاف واحد .