العلماء أقرب الخلق من الحق
قال الحافظ شمس الدين الذهبي –رحمه الله تعالى :
"هم -أي: العلماء- أكثر الناس صواباً، وأندرهم خطأ .
وأشدهم إنصافاً، وأبعدهم عن التحامل .
وإذا اتفقوا على تعديل أو جرح فتمسك به، واعضض عليه بناجذيك، ولا تتجاوزه فتندم
ومن شذّ منهم فلا عبرة به
فخلّ عنك العناء، واعط القوس باريها؛
فوالله لولا الحفاظ الأكابر لخطبت الزنادقة على المنابر
ولئن خطب خاطب من أهل البدع
فإنما هو بسيف الإسلام وبلسان الشريعة وبجاه السنة وبإظهار متابعة ما جاء به الرسول–صلى الله عليه وسلم-
فنعوذ بالله من الخذلان"
"سير أعلام النبلاء" للحافظ شمس الدين الذهبي (11/82)
قال الإمام ابن الجوزي-رحمه الله تعالى:
"فسبحان من خصّ فريقاً بخصائص شرّفوا بها على جنسهم
ولا خصيصة أشرف من العلم ؛
فبزيادته صار آدم مسجوداً له، وبنقصانه صارت الملائكة ساجدة له
فأقرب الخلق من الله العلماء"
"صيد الخاطر" للإمام أبي الفرج ابن الجوزي ص (157)
قال الحافظ ابن رجب –رحمه الله تعالى:
"وكلهم –يعني العلماء- معترفون بأن الإحاطة بالعلم كله من غير شذوذ شيء منه ليس هو مرتبة أحد منهم
ولا ادعاه أحد من المتقدمين ولا من المتأخرين"
"الفرق بين النصيحة والتعيير" للحافظ ابن رجب ص(20) حققه: عبد الرحمنخلف –دار المأمون للتراث .
قال الإمام أحمد-رحمه الله تعالى:
" كان أحسن أمر الشافعي عندي، انه كان إذا سمع الخبر لم يكن عنده، قال به وترك قوله"
"مختصر إيقاظ همم أولي الأبصار، للفلاني" للشيخ سليم الهلالي ص(100)
نقلا عن كتاب
"بيان الشريعة الغراء لفضل العلم والعلماء..."ال
قال الحافظ شمس الدين الذهبي –رحمه الله تعالى :
"هم -أي: العلماء- أكثر الناس صواباً، وأندرهم خطأ .
وأشدهم إنصافاً، وأبعدهم عن التحامل .
وإذا اتفقوا على تعديل أو جرح فتمسك به، واعضض عليه بناجذيك، ولا تتجاوزه فتندم
ومن شذّ منهم فلا عبرة به
فخلّ عنك العناء، واعط القوس باريها؛
فوالله لولا الحفاظ الأكابر لخطبت الزنادقة على المنابر
ولئن خطب خاطب من أهل البدع
فإنما هو بسيف الإسلام وبلسان الشريعة وبجاه السنة وبإظهار متابعة ما جاء به الرسول–صلى الله عليه وسلم-
فنعوذ بالله من الخذلان"
"سير أعلام النبلاء" للحافظ شمس الدين الذهبي (11/82)
قال الإمام ابن الجوزي-رحمه الله تعالى:
"فسبحان من خصّ فريقاً بخصائص شرّفوا بها على جنسهم
ولا خصيصة أشرف من العلم ؛
فبزيادته صار آدم مسجوداً له، وبنقصانه صارت الملائكة ساجدة له
فأقرب الخلق من الله العلماء"
"صيد الخاطر" للإمام أبي الفرج ابن الجوزي ص (157)
قال الحافظ ابن رجب –رحمه الله تعالى:
"وكلهم –يعني العلماء- معترفون بأن الإحاطة بالعلم كله من غير شذوذ شيء منه ليس هو مرتبة أحد منهم
ولا ادعاه أحد من المتقدمين ولا من المتأخرين"
"الفرق بين النصيحة والتعيير" للحافظ ابن رجب ص(20) حققه: عبد الرحمنخلف –دار المأمون للتراث .
قال الإمام أحمد-رحمه الله تعالى:
" كان أحسن أمر الشافعي عندي، انه كان إذا سمع الخبر لم يكن عنده، قال به وترك قوله"
"مختصر إيقاظ همم أولي الأبصار، للفلاني" للشيخ سليم الهلالي ص(100)
نقلا عن كتاب
"بيان الشريعة الغراء لفضل العلم والعلماء..."ال