قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- في معرض كلامه على حجية الأخبار التي يوردها من يتعرضون للبحث عما يسمونه بـ "مثالب الصحابة" :
" كما أنهم جهلة بالمنقولات وإنما عمدتهم على تواريخ منقطعة الإسناد وكثير منها من وضع المعروفين بالكذب فيعتمدون نقل أبي مخنف لوط بن يحيى وهشام بن الكلبي"