العلماء هم الربانيون
قال الله تعالى:
"ولكن كونوا ربانين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون"
سورة"آل عمران" الآية (79)
قال العلامة ابن القيم-رحمه الله تعالى:
"فالعالم الرباني هو الذي لا زيادة على فضله لفاضل، ولا منزلة فوق منزلته لمجتهد"
"مفتاح دار السعادة"للعلامة ابن القيم (1/405)
"فالعالم الرباني
يخشى الله ويتقه حق تقاته
ويعمل بطاعته ويحذر معصيته
علمه لا يباري به العلماء ولا يجاري به السفهاء
ولا يصرف به وجوه الناس إليه ليوسع له المجالس
وتغدق عليه الجوائز والصلات
ويلقى عليه هالة من التقديس فيمدح بما ليس فيه
ويتشبع بما لم يعط فيغدو كلابس ثوبي زور
من صفاتهم:
اعتقاد عقيدة السلف الصالح ومنهجهم
وتعظيم السنة ومحاربة البدعة وأهلها
مجاهدا في سبيل الله لا يخاف في الله لومة لائم
العالم الرباني
يتبع ولا يبتدع ولا يضرب السنة بالكتاب ولا يقسم الدين إلى قشر ولب0
العالم الرباني
يعظم السلف الصالح ويوقرهم ويجلهم ويثني عليهم بما هم أهله
العالم الرباني
ينصاع للحق ويشكر من أهدى إليه نصحاً ولو كان أصغر منه سناً
العالم الرباني
يخاف من سوء الخاتمة"
" الأصالة"العدد الثالث "العالم الرباني وحاجة الأمة له" للشيخ محمد بن موسى نصر –وفقه الله .
نقلا عن كتاب
"بيان الشريعة الغراء لفضل العلم والعلماء..."
حفظه الله تعالى ونفعنا بعلمه
قال الله تعالى:
"ولكن كونوا ربانين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون"
سورة"آل عمران" الآية (79)
قال العلامة ابن القيم-رحمه الله تعالى:
"فالعالم الرباني هو الذي لا زيادة على فضله لفاضل، ولا منزلة فوق منزلته لمجتهد"
"مفتاح دار السعادة"للعلامة ابن القيم (1/405)
"فالعالم الرباني
يخشى الله ويتقه حق تقاته
ويعمل بطاعته ويحذر معصيته
علمه لا يباري به العلماء ولا يجاري به السفهاء
ولا يصرف به وجوه الناس إليه ليوسع له المجالس
وتغدق عليه الجوائز والصلات
ويلقى عليه هالة من التقديس فيمدح بما ليس فيه
ويتشبع بما لم يعط فيغدو كلابس ثوبي زور
من صفاتهم:
اعتقاد عقيدة السلف الصالح ومنهجهم
وتعظيم السنة ومحاربة البدعة وأهلها
مجاهدا في سبيل الله لا يخاف في الله لومة لائم
العالم الرباني
يتبع ولا يبتدع ولا يضرب السنة بالكتاب ولا يقسم الدين إلى قشر ولب0
العالم الرباني
يعظم السلف الصالح ويوقرهم ويجلهم ويثني عليهم بما هم أهله
العالم الرباني
ينصاع للحق ويشكر من أهدى إليه نصحاً ولو كان أصغر منه سناً
العالم الرباني
يخاف من سوء الخاتمة"
" الأصالة"العدد الثالث "العالم الرباني وحاجة الأمة له" للشيخ محمد بن موسى نصر –وفقه الله .
نقلا عن كتاب
"بيان الشريعة الغراء لفضل العلم والعلماء..."
حفظه الله تعالى ونفعنا بعلمه