من طرف أبو عبد الله أحمد بن نبيل 13.01.09 13:02
طوام القصاص عمرو خالد
1ـ عمرو خالد يصرح بأن إبليس ليس بكافر
يقول هذا الرجل ( فى هنا معنى تانى الحقيقة جميل إن إحنا نقوله .. خلى بالكو يا جماعة إبليس كفر بربنا ولا مكفرش ؟
لا مكفرش
إبليس مكفرش
بص إبليس بيقوله إيه : ( خلقتنى ) ، يبقى هو اعترف بالله إن هو خلق ولا لأ ؟
مش كده ؟
قال ( خلقتنى من نار ) وإيه ؟ ( وخلقته .. من طين )
فإنت خلقتنى ، وانت اللى خلقته
وفى آيه تانيه بيقوله إيه : ( قال فبعزتك) ، يبقى مدرك عزة الله عز وجل ولا لأ ؟
وفى آيه تالتة يقوله ايه : ( قال فأنظرنى إلى يوم يبعثون ) ، ما هو مش بإيدى ، بإيدك إنت .
فـ .. أنكر إبليس أن الله هو الخالق ؟
أنكر إبليس أن الله هو الرب ؟
لا
أمال أنكر إيه ؟ مشكلة إبليس إيه ؟ رفض الطاعة .. آه ، دى نقطة مهمه جداً
، جداً ، إنت إله ، إنت رب آه .. لكن إله تقوللي أعمل كذا ومعملش كذا ، لأ... )
المصدر : شريط له بعنوان ( آدم وحواء ) .
2ـ عمرو خالد يوصي بكتب سيد قطب و السويدان و البوطي
يقول المحاور موجها سؤاله لعمرو خالد : لديّ سؤالان يتعلقان بثقافة الدعاة المبتدئين:
1 - ما هي أفضل التفاسير في رأيكم للمبتدئين والمتوسطين والمتمكنين؟
2 - وما هي أفضل كتب السيرة كذلك؟
فيجيب عمرو خالد بقوله : (
- أفضل التفاسير:
1 - للمبتدئين: كتاب زبدة التفاسير للدكتور عمر سليمان الأشقر.
2 - للمتوسطين: كتاب مختصر تفسير ابن كثير.
3 - للمتمكنين: كتاب في ظلال القرآن لسيد قطب.
– أفضل كتب السيرة:
1 - للمبتدئين: شرائط الدكتور طارق سويدان.
2 - للمتوسطين: الرحيق المختوم.
3- للمتمكنين: فقه السيرة للدكتور البوطي. ) .
المصدر : وكر الإخوان المفلسين على الإنترنت ( إسلام أون لاين )
3ـ عمرو خالد يثني على الحارث المحاسبي
يقول هذا الرجل ( في واحد كان في القرن التالت الهجري اسمه الحارث بن أسد المحاسبي، كان راجل ذكي جداً، رأى
أن المسلمين أغرقتهم المادية (زي دي الوأت كده)، وإنه المسلمين تايهين
خالص، وإن مسألة الآخرة عمالة بتقل في قلوبهم بشكل غير عادي، وبقى تعلقهم
بالآخرة أقل بكتير أوي أوي، فبدأ الحارث يفكر يطريقة يرجع للمسلمين تعلقهم
بيوم القيامة... فعمل مدرسة سماها مدرسة التخيل أو التوهم، الكتاب بتاع
المدرسة مجود لغاية النهارده، أنا بحضر منه، اسمه كتاب التوهم بيتباع في
الأسواق... الحارث عمل المدرسة وقال اللي عايز يجي أي حد، فبقى يجي رجال
ونساء، واشتهرت المدرسة وبقى يحضر فيها الآلاف، المدرسة كانت قايمة على
فكرة تخيل، يبدأ مع الطلاب يحكيلهم اللي حيحصل يوم القيامة، كل مرة
يحكيلهم حتة، مرة الحساب، مرة القيامة، مرة الجنة، مرة النار، مرة الوقوف
بين يدي الله، يبدأ يحكيلهم الحكاي وقلهم تخيل.. ويبدأ يعيش معاهم، تخيل
دي الوأت حصل كذا... وبعد ما يخلص يبدأ يقلهم حاسين بإيه... فكان من نتيجة
المدرسة اللي كانت مرة في الأسبوع أن عاد إلى الله آلاف..
فالحقيقة أنا فكرت نفتح المدرسة دي....) .
المصدر : شريط له بعنوان ( مدرسة التخيل ) .
وقد قال الحافظ في «تهذيب التهذيب»: «وقال أبو القاسم النصرأباذي: بلغني أن
الحارث تكلم في شيء من الكلام، فهجره أحمد بن حنبل، فاختفي، فلما مات لم
يصل عليه إلا أربعة نفر. وقال البرذعى : سئل أبو زرعة عن المحاسبي وكتبه،
فقال للسائل: إياك وهذه الكتب، بدع وضلالات، عليك بالأثر؛ فإنك تجد فيه ما
يغنيك عن هذه الكتب. قيل له: في هذه الكتب عبرة! فقال: من لم يكن له في
كتاب الله عبرة فليس له في هذه عبرة.. بلغكم أن مالكا أو الثوري أو
الأوزاعي أو الأئمة صنفوا كتبا في الخطرات والوساوس وهذه الأشياء؟! هؤلاء
قوم قد خالفوا أهل العلم؛ يأتونا مرة بالمحاسبي، ومرة بعبد الرحيم
الديبلى، ومرة بحاتم الأصم. ثم قال: ما أسرع الناس إلى البدع!» اهـ.
4ـ عمرو خالد يحث على شكوى الهموم للنبي صلى الله عليه وسلم
يقول هذا الرجل ( اقف قدام البيت وكلم النبي عليه الصلاة والسلام ، أكلم النبي ازاي ؟
السلام عليك يا رسول الله ، اوعا تقرا من كتاب ، قول اللي في قلبك ، قول الأحاسيس اللي في قلبك
وحشتني يا رسول الله
أنا جاي لك من بلاد بعيدة يا رسول الله
أنا بحاول أتمسك بسنتك يا رسول الله
أو
قول الحقيقه : أنا كنت بعيد قوي عن سنتك يا رسول الله ، أنا معرفش عن
الدين إلا القليل ، أنا يا رسول الله عرفت ناس من الدنيا من المشاهير أو
ممن يتعلق بهم الناس أكثر من معرفتك ، وأعرف عن الناس أكثر مما أعرف عنك ،
أنا كنت غلطان يا رسول الله ، أنا من النهاردة حتبقى علاقتي بك مختلفة يا رسول الله ، بعد ما جيتك ووقفت ببيتك ، وقل له ، اشكي له همك ، أنا يا رسول الله وحش وفي عيوب كذا وكذا أوكذا ..... ).
المصدر : شريط له بعنوان ( الحج ) .
[يتبع]