( الشافي هو الله تعالى لا الملعقة ذات الأسرار الكنسية!!! يا شنودة )
قبل أن تغضب أو تندهش من هذا العنوان ( أضحك كركر في دين شنودة وعى تفكر) )
أقر معي ما نشر بالمصري اليوم بتاريخ 22/10/2010
علي الرابط التالي :
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=274288&IssueID=1931
((وردا على سؤال من أحد الحضور للعظة حول إمكانية استخدام الملاعق البلاستيكية بدلا من المعدنية للتناول بما يتيح استخدامها مرة واحدة، للمساعدة على عدم نقل الأمراض نتيجة تكرار استخدام الملعقة المعدنية من شخص لآخر
قال البابا: «هذا الكلام خطية كبيرة، أسرار الكنيسة تشفى من الأمراض، ولا يصح أن نقول إنها تنقلها».
..... وأعلن البابا فى نهاية العظة سفره إلى أمريكا فى رحلة علاجية دورية، ......)).
إذا كان استخدام الملاعق البلاستيكية خطية كبيرة فماذا يكون سفر البابا إلي أمريكا في رحلة علاجية دورية ؟
إذا كانت أسرار الكنيسة تشفي الأمراض فلماذا لا يأخذ البابا ملعقة حتى يشفي ولا يذهب إلي أمريكا .. فليأخذ مغرفة بدلا من المعلقة لكبر سنه !!!!
ولما تقول ما لا تفعل ؟!!!
إذا كانت أسرار الكنيسة تشفي فلماذا لا تغلق الكنيسة المستشفي القبطي والمراكز العلاجية الملحقة بالكثير من الكنائس والأديرة ؟!!!
فهذا يوفر لها وللدولة مليارات تصرفها سنويا علي العلاج؟
والأهم من ذلك كيف وقع البابا في هذا التناقض الساذج؟
وما تأثير ذلك علي الدين نفسه؟
أي طفل صغير من أتباع الكنيسة يستطيع أن يلحظ هذا التناقض
وبديهي أن التناقض يتنافي مع القداسة
وبذلك تسقط قداسة رجل الدين في عقله وقلبه ووجدانه حتى وإن تردد أو كابر في التصريح بذلك لأي سبب من الأسباب.
ومن طبيعة أي دين أنه يشتمل علي مجموعة من المقدسات وهي أشبه بالمسبحة إذا أنفك عقدها تساقطت جميع حباتها,
وهكذا يضيع الدين – أي دين – بسبب إلصاق به ما ليس منه في شئ.
والنقل
لطفا من هنا
http://mamdouhahmed.maktoobblog.com/1617953/حارة-النصارى-وحذف-2/
قبل أن تغضب أو تندهش من هذا العنوان ( أضحك كركر في دين شنودة وعى تفكر) )
أقر معي ما نشر بالمصري اليوم بتاريخ 22/10/2010
علي الرابط التالي :
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=274288&IssueID=1931
((وردا على سؤال من أحد الحضور للعظة حول إمكانية استخدام الملاعق البلاستيكية بدلا من المعدنية للتناول بما يتيح استخدامها مرة واحدة، للمساعدة على عدم نقل الأمراض نتيجة تكرار استخدام الملعقة المعدنية من شخص لآخر
قال البابا: «هذا الكلام خطية كبيرة، أسرار الكنيسة تشفى من الأمراض، ولا يصح أن نقول إنها تنقلها».
..... وأعلن البابا فى نهاية العظة سفره إلى أمريكا فى رحلة علاجية دورية، ......)).
إذا كان استخدام الملاعق البلاستيكية خطية كبيرة فماذا يكون سفر البابا إلي أمريكا في رحلة علاجية دورية ؟
إذا كانت أسرار الكنيسة تشفي الأمراض فلماذا لا يأخذ البابا ملعقة حتى يشفي ولا يذهب إلي أمريكا .. فليأخذ مغرفة بدلا من المعلقة لكبر سنه !!!!
ولما تقول ما لا تفعل ؟!!!
إذا كانت أسرار الكنيسة تشفي فلماذا لا تغلق الكنيسة المستشفي القبطي والمراكز العلاجية الملحقة بالكثير من الكنائس والأديرة ؟!!!
فهذا يوفر لها وللدولة مليارات تصرفها سنويا علي العلاج؟
والأهم من ذلك كيف وقع البابا في هذا التناقض الساذج؟
وما تأثير ذلك علي الدين نفسه؟
أي طفل صغير من أتباع الكنيسة يستطيع أن يلحظ هذا التناقض
وبديهي أن التناقض يتنافي مع القداسة
وبذلك تسقط قداسة رجل الدين في عقله وقلبه ووجدانه حتى وإن تردد أو كابر في التصريح بذلك لأي سبب من الأسباب.
ومن طبيعة أي دين أنه يشتمل علي مجموعة من المقدسات وهي أشبه بالمسبحة إذا أنفك عقدها تساقطت جميع حباتها,
وهكذا يضيع الدين – أي دين – بسبب إلصاق به ما ليس منه في شئ.
والنقل
لطفا من هنا
http://mamdouhahmed.maktoobblog.com/1617953/حارة-النصارى-وحذف-2/