اسئلة اباضية للرافضة الاثني عشريه
هذه الاسئلة منقوله من نقاش يدور بين الاباضية والاثتي عشريه وجدتها منقوله في منتدى الدفاع عن السنه
واحببت ان انقلها بدوري الى الاعضاء الاثني عشريه في هذا المنتدى
1-
أكتشاف أباضي ومن كتب الشيعة: علي ابن أبي طالب يصلي في الناس علي غير طهارة ....
وهذا نص المداخلة من أحد الأباضية مع أحد الأحاديث الشيعية كما كتبه هو وكما نقله هو من كتب الشيعة فماذا قال الأباضي ؟
كتب الأباضي ما يلي :
( وبإسناده عن علي بن الحكم ، عن عبد الرحمن العرزمي ، ( عن أبيه ) (1) ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : صلى علي ( عليه السلام ) بالناس على غير طهر وكانت الظهر ثم دخل ، فخرج مناديه ، أن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) صلى على غير طهر فأعيدوا فليبلغ الشاهد الغائب .
(1)ـ التهذيب 3 : 40 | 140 ، والاستبصار 1 : 433 | 1671
كتاب وسائل الشيعة ج8 ص352 ـ ص376
(مع أن العصمة اصلاً مردودة فلا فائدة اصلاً من إمام معصوم لا فائدة منه للأمة و لا يقتل إلا من قال لا إله إلا الله))
..................................................
الشيعي الذي يتناقش مع الأباضي عصره الألم مما يسمع ومما يقرأ وتورط ولم يستطع أن يرد بكلمة فما كان من هذا الشيعي المسكين والمغلوب علي أمره سوي أنه بدأ يذكر هذا الأباضي ببعض أفضال سيدنا علي ابن أبي طالب ( وقد يكون منها بعض الأكاذيب ) عله أن يجد ما يرد به علي هذا الأباضي ....
فما كان من أحد الأباضية إلا أنه سأل الشيعي السؤال التالي :
ايش دخل هذا الكلام بالموضوع
2-
يستمر الاعصار الأباضي بسؤال للشيعة: ما هو الدليل علي أن علي ابن أبي طالب لم يسجد لصنم .....
يسأل الأباضية زملاؤهم الشيعة : هل عندكم أي دليل من القرآن أو من أحاديث الرسول الصحيحة علي أن علي ابن أبي طالب لم يسجد لصنم قط ؟
الأباضية يقولون بأن علي ابن أبي طالب ولد قبل بعثة الرسول حتي أصبح صبيا في العاشرة من عمره تقريبا ... وحيث أنه ولد في بيت كفار وأنه عاش في بيئة تعبد الأصنام فكيف نضمن أنه لم يسجد لصنم قط إلا بدليل من قرآن أو من أقوال الرسول الصحيحة؟...
فهل عند الشيعة دليلا من قرآن أو دليلا من أحاديث الرسول الصحيحة تثبت أن علي ابن أبي طالب لكي نخرم به عين الأباضية؟
يعني الأباضية: يريدون دليلا صحيحا كالتالي: عن فلان عن فلان عن فلان قال ... قال رسول الله – صلي الله عليه وسلم -: علي ابن أبي طالب لم يسجد لصنم قط ..
ملاحظة : لو قال أحد الزملاء الشيعة : وهل عندكم دليل علي أن علي ابن أبي طالب سجد لصنم لقلنا إذن فإن مسألة عدم سجوده لصنم قط ليست مؤكدة فليس هناك ما يثبت عدم سجوده وليس هناك ما يثبت سجوده ... ولكن الأباضية يرجحون سجوده للأصنام خاصة وأنه ولد في بيت كفار وعاش في بيئة كان السجود للأصنام أمر عادي وطبيعي ..
المصدر: شبكة المنهج
3-
سؤال أباضي بسيط: من الذي أطلق لقب الزهراء علي السيدة فاطمة ؟ هل الله تعالي أم الرسول؟
يسأل الأباضية سؤالا بسيطا جدا وهو : من الذي أطلق لقب الزهراء علي السيدة فاطمة ؟ (هل الله سمّاها هذا الاسم أم رسول الله هو الذي سمّاها هذا الاسم ؟ ) مع الدليل من فضلكم ...
الأباضية يريدون دليلا صحيحا علي أن لقب فاطمة هو الزهراء... كأن يقال ما يلي: عن فلان عن فلان عن فلان قال , قال رسول الله – صلي الله عليه وسلم - فاطمة هي الزهراء ... أو ما شابه ذلك ..
فهل عند الزملاء الشيعة دليلا من القرآن أو من السنة النبوية المطهرة يثبت بأن فاطمة لقبها الزهراء ؟
_ الحمد لله تعالي أن نجانا نحن أهل السنة والجماعة من الأوحال التي سقطت بها هذه المذاهب المنحرفة فاليهود تخصصوا بالهجوم علي السيدة مريم والنصاري تخصصوا بالهجوم علي السيدة هاجر والشيعة تخصصوا بالهجوم علي السيدة عائشة والآن جاء دور السيدة فاطمة ..._
4-
سؤال أباضي صاروخي : ماذا استفدنا من خلافة علي ابن أبي طالب سوي قتله للمسلمين ؟!!...
قال أحد الأباضية " وأنا أتكلم علي لسانه بالمعني":
ماذا استفدنا من خلافة علي ابن أبي طالب سوي قتله للمسلمين؟ يعني كل خليفة من خلفاء المسلمين عرفنا فائدته:
1- أبو بكر : حارب المرتدين الذين ارتدوا عن الإسلام وحارب من ادعوا النبوة وكانوا يريدون أن يعيثوا في دين الإسلام خرابا ودمارا حتي ثبت الدين في الجزيرة من جديد واستمر نقيا كما تركه المصطفي صلي الله عليه وأزواجه وسلم.
2- عمر بن الخطاب : هذه الفتوحات التي تمت في عهده وانتشار رقعة الإسلام التي جعلت الإسلام ينتشر انتشارا رهيبا لدرجة أن إيران نفسها والتي تلعن عمر بن الخطاب لم تكن ستعرف الإسلام لولا الله تعالي ثم عمر.
3- عثمان بن عفان: كفاية عليه حفظه للقرآن وتوحيده للقراءة التي حتي الشيعة يتبعونها الآن.
ولكن أنا نفسي أعرف ماذا استفدنا من علي ابن أبي طالب منذ أن استلم الخلافة سوي قتله للمسلمين ... اذكروا لي فائدة واحدة استفادها المسلمين من خلافة علي ابن أبي طالب سوي حروبه مع المسلمين وقتله للمسلمين ..... الشهادة لله أن علي ابن أبي طالب منذ أن مسك الخلافة لم يقتل يهوديا واحدا ولا نصرانيا واحدا ولا كافرا واحدا إلا كل الذي قتلهم كانوا مسلمين ... وختمها بقتله لقراء القرآن في معركة النهروان .... قراء القرآن الذين خرجوا معه لمساعدته في حربه مع معاوية فترك معاوية وأخذ يقتلهم في معركة النهروان .... وعندما قالوا له نحكم كتاب الله قال لهم : "إنها كلمة حق أريد بها باطل" . يا سبحان الله لقد علم علي ابن أبي طالب بأنها كلمة حق فكيف عرف أنهم أرادوا بها باطلا؟!!
(انتهي).
http://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=5517
3-
سؤال أباضي بسيط: من الذي أطلق لقب الزهراء علي السيدة فاطمة ؟ هل الله تعالي أم الرسول؟
يسأل الأباضية سؤالا بسيطا جدا وهو : من الذي أطلق لقب الزهراء علي السيدة فاطمة ؟ (هل الله سمّاها هذا الاسم أم رسول الله هو الذي سمّاها هذا الاسم ؟ ) مع الدليل من فضلكم ...
الأباضية يريدون دليلا صحيحا علي أن لقب فاطمة هو الزهراء... كأن يقال ما يلي: عن فلان عن فلان عن فلان قال , قال رسول الله – صلي الله عليه وسلم - فاطمة هي الزهراء ... أو ما شابه ذلك ..
فهل عند الزملاء الشيعة دليلا من القرآن أو من السنة النبوية المطهرة يثبت بأن فاطمة لقبها الزهراء ؟
_ الحمد لله تعالي أن نجانا نحن أهل السنة والجماعة من الأوحال التي سقطت بها هذه المذاهب المنحرفة فاليهود تخصصوا بالهجوم علي السيدة مريم والنصاري تخصصوا بالهجوم علي السيدة هاجر والشيعة تخصصوا بالهجوم علي السيدة عائشة والآن جاء دور السيدة فاطمة ..._
4-
سؤال أباضي صاروخي : ماذا استفدنا من خلافة علي ابن أبي طالب سوي قتله للمسلمين ؟!!...
قال أحد الأباضية " وأنا أتكلم علي لسانه بالمعني":
ماذا استفدنا من خلافة علي ابن أبي طالب سوي قتله للمسلمين؟ يعني كل خليفة من خلفاء المسلمين عرفنا فائدته:
1- أبو بكر : حارب المرتدين الذين ارتدوا عن الإسلام وحارب من ادعوا النبوة وكانوا يريدون أن يعيثوا في دين الإسلام خرابا ودمارا حتي ثبت الدين في الجزيرة من جديد واستمر نقيا كما تركه المصطفي صلي الله عليه وأزواجه وسلم.
2- عمر بن الخطاب : هذه الفتوحات التي تمت في عهده وانتشار رقعة الإسلام التي جعلت الإسلام ينتشر انتشارا رهيبا لدرجة أن إيران نفسها والتي تلعن عمر بن الخطاب لم تكن ستعرف الإسلام لولا الله تعالي ثم عمر.
3- عثمان بن عفان: كفاية عليه حفظه للقرآن وتوحيده للقراءة التي حتي الشيعة يتبعونها الآن.
ولكن أنا نفسي أعرف ماذا استفدنا من علي ابن أبي طالب منذ أن استلم الخلافة سوي قتله للمسلمين ... اذكروا لي فائدة واحدة استفادها المسلمين من خلافة علي ابن أبي طالب سوي حروبه مع المسلمين وقتله للمسلمين ..... الشهادة لله أن علي ابن أبي طالب منذ أن مسك الخلافة لم يقتل يهوديا واحدا ولا نصرانيا واحدا ولا كافرا واحدا إلا كل الذي قتلهم كانوا مسلمين ... وختمها بقتله لقراء القرآن في معركة النهروان .... قراء القرآن الذين خرجوا معه لمساعدته في حربه مع معاوية فترك معاوية وأخذ يقتلهم في معركة النهروان .... وعندما قالوا له نحكم كتاب الله قال لهم : "إنها كلمة حق أريد بها باطل" . يا سبحان الله لقد علم علي ابن أبي طالب بأنها كلمة حق فكيف عرف أنهم أرادوا بها باطلا؟!!
(انتهي).
http://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=5517