كتب فضيلة شيخنا أبي عبد الله محمد بن عبد الحميد حسونة ورد + للشاملة [التحذير من الصوفية]

[ التحذير من الصوفية ]


اجتماع الجموع للوقوف على الصلة بين التصوف والذل والجوع

يقول المؤلف -حفظه الله تعالى : " ووقفتنا هنا عند أصل من أصول التصوف البدعي وهو استعذابهم كؤوس الذل، واستملاحهم غصص المهانة

بالسؤال في أحط دركه وأفظع صوره ؛ إذ كان باسم الدين، وألبسوه زوراً حلة التدين ..."

من هنــــــــــــــا ورد



للشاملة

http://www.4shared.com/file/GuYXHNe0/________.html

أسف المكارم على إهدار التصوف حرمة المحارم

يقول المؤلف -حفظه الله تعالى : "إن للمنهج الصوفي أثر اً خطيراً أدى إلى هلاك معتنقيه،وفي عجالة نعرج على ما أومأنا إليه إعذاراً وإنذاراً،

فأقول: أولاً: بيان فحش التصوف وطغيانه وتطاوله على حرمة أهم المحارم وأعظمها وأرفعها وأخطرها وهي الذات العلية القدسية، التي ليس

كمثلها ذات، الموصوفة بصفات الجمال والكمال على التمام"

من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا ورد

للشاملة


http://www.4shared.com/file/SUxP3FI5/______.html


الاعوجاج في نظرة التصوف للزواج

يقول المؤلف -حفظه الله تعالى : "

يجيزون الزنا ، ويحرمون الزواج!! ياله من اعوجاج .. ينزون سفاحا على المحرمات من النسوان والمردان بل والحيوان ..

ويزهدون نكاحا في حلائل النسوان !!! .. يا لها من انتكاسة يا ثقلان. يقول المؤلف -حفظه الله تعالى : "لا يزال الحديث موصولاً ببيان

انحرافات وانجرافات وخرافات التصوف، مجلياً صورا صادقة ناطقة بمباينته للشرع والعقل والفطرة والعرف، ومن ذا "الاعوجاج في مجانبة

التصوف الزواج" .

من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا ورد


للشاملة


http://www.4shared.com/file/8UTPqHYp/____.html


الامتنان في بيان تكريم التصوف للقرآن

يقول المؤلف -حفظه الله تعالى : "أقول غاضباً منكرا : لناظر أن ينظر كيف أن التصوف تجاسر فعمد إلى القرآن المجيد: تشويهاً لا تفسيراً،

تلاعباً لا تأويلا، تكذيباً لا تعظيماً، وذلك بإعمال وساوسه في الآي المبين، والنور العظيم، وكتاب الهداية المستقيم، بدعوى فهم الإشارة،

أو الوقوف على الرمز الرامز من العبارة، واستخراج الكنز الكمين لأهل الولاية ... "

من هنــــــــــــــــــــــــــــــــــا ورد

للشاملة

http://www.4shared.com/file/0TrpZ9Ry/_____.html

التجول لتتبع دعوى التصوف للتسول

يقول المؤلف -حفظه الله تعالى : ": إسلامنا العظيم كما دعا إلى العزة والحياء، دعا إلى
العمل، كسبيل متمم وطريق مكمل ... غير أن التصوف ذا الخلوف خالف في ذلك،
ودعا إلى تعطيل هذه الشعيرة كغيرها، فرارا إلى الخلوات تارة، والفلوات
تارة، والخرابات تارة، والمغارات تارة أخرى . وذلك بعد كفره بالأسباب
وتحنثه بتركها مناقضة !!! "

من هنــــــــــــــــــــــــــــــــــا ورد

للشاملة

http://www.4shared.com/file/s_FXvDer/____.html


التدني والانحطاط في تعاطي التصوف اللواط

يقول المؤلف
-حفظه الله تعالى : "لقد عدّ جمهور العلماء أن اللواط أعظم من الزنا ، وليس
في المعاصي مفسدة أعظم من مفسدة اللواط ، وهي تلي مفسدة الكفر ، وربما
كانت أعظم من مفسدة القتل ..."

من هنـــــــــــــــــــــــــــــا ورد


للشاملة

http://www.4shared.com/file/wcGXvHer/_____.html


التذلل والتوقير في تعامل التصوف مع الكلب والخنزير

يقول المؤلف
-حفظه الله تعالى : "أنبه أن هذا الباب متعلق باعتقاد التصوف بعقيدة
الاتحاد والحلول ، وعليه فإنهم لا يستنكفون من التذلل مع التخلق بأخلاق بعض
الكائنات، ومنها : الكلب والخنزير، فمن ذلك: ..."

من هنــــــــــــــــــــــــــــــا ورد

للشاملة

http://www.4shared.com/file/MsKyzsoI/_______.html