خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    طاعة الزوج (كتاب صحيح الترغيب والترهيب )

    سليمان بن هاشم السلفى
    سليمان بن هاشم السلفى
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 65
    العمر : 45
    البلد : مصرشمال سيناء
    العمل : مدرس
    شكر : 52
    تاريخ التسجيل : 31/03/2010

    الملفات الصوتية طاعة الزوج (كتاب صحيح الترغيب والترهيب )

    مُساهمة من طرف سليمان بن هاشم السلفى 31.03.10 11:33

    1931 - ( حسن لغيره )
    وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى
    الله عليه وسلم إذا صلت المرأة خمسها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب
    الجنة شاءت

    رواه ابن حبان في صحيحه

    1932 - (
    حسن لغيره )
    وعن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال قال رسول
    الله صلى الله عليه وسلم إذا صلت

    المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها
    قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت
    رواه أحمد والطبراني ورواه أحمد ورواته رواة الصحيح
    خلا ابن لهيعة وحديثه حسن في المتابعات


    1933 - (
    صحيح )
    وعن حصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي
    صلى الله عليه وسلم فقال لها أذات زوج أنت قالت نعم

    قال فأين أنت منه قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه
    قال فكيف أنت له فإنه جنتك ونارك
    رواه أحمد والنسائي بإسنادين جيدين والحاكم وقال صحيح
    الإسناد


    1934 - (
    حسن صحيح )
    وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال أتى رجل بابنته
    إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن ابنتي هذه أبت أن تتزوج فقال لها رسول
    الله صلى الله عليه وسلم أطيعي أباك

    فقالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج حتى تخبرني ما حق
    الزوج على زوجته قال حق الزوج

    على زوجته لو كانت به قرحة فلحستها أو انتثر منخراه
    صديدا أو دما ثم ابتلعته ما أدت حقه

    قالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا فقال النبي صلى
    الله عليه وسلم لا تنكحوهن إلا بإذنهن

    رواه البزار بإسناد جيد رواته ثقات مشهورون وابن حبان
    في صحيحه


    1935 - (
    صحيح لغيره )
    وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاءت امرأة إلى رسول
    الله صلى الله عليه وسلم قالت أنا فلانة بنت فلان

    قال قد عرفتك فما حاجتك
    قالت حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد قال قد عرفته
    قالت يخطبني فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة فإن كان
    شيئا أطيقه تزوجته قال من حقه أن لو سال منخراه دما وقيحا فلحسته بلسانها ما أدت
    حقه لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها إذا دخل عليها
    لما فضله الله عليها

    قالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت الدنيا
    رواه البزار والحاكم كلاهما عن سليمان بن داود
    اليمامي عن القاسم بن الحكم وقال صحيح الإسناد

    قال الحافظ سليمان واه والقاسم تأتي ترجمته

    1936 - (
    صحيح لغيره )
    وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان أهل بيت من
    الأنصار لهم جمل يسنون عليه

    وإنه استصعب عليهم فمنعهم ظهره وإن الأنصار جاؤوا إلى
    رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إنه كان لنا جمل نسني عليه وإنه استصعب علينا
    ومنعنا ظهره وقد عطش الزرع والنخل فقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا فقاموا
    فدخل الحائط والجمل في ناحيته فمشى النبي صلى الله عليه وسلم نحوه فقالت الأنصار
    يا رسول الله قد صار مثل الكلب نخاف عليك صولته قال ليس علي منه بأس فلما نظر
    الجمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل نحوه حتى خر ساجدا بين يديه فأخذ
    رسول الله صلى الله عليه وسلم بناصيته أذل ما كانت قط حتى أدخله في العمل فقال له
    أصحابه يا رسول الله هذا بهيمة لا يعقل يسجد لك ونحن نعقل فنحن أحق أن نسجد لك قال
    لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
    لعظم حقه عليها لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح والصديد ثم
    استقبلته فلحسته ما أدت حقه

    رواه أحمد والنسائي بإسناد جيد رواته ثقات مشهورون
    والبزار بنحوه


    1937 - (
    صحيح لغيره )
    ورواه النسائي مختصرا وابن حبان في صحيحه من حديث أبي
    هريرة بنحوه باختصار ولم يذكر قوله لو كان إلى آخره وروي معنى ذلك في حديث أبي
    سعيد المتقدم


    1938 - (
    صحيح )
    وعن ابن أبي أوفى رضي الله عنه قال لما قدم معاذ بن
    جبل من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما
    هذا قال يا رسول الله قدمت الشام فوجدتهم يسجدون لبطارقتهم وأساقفهم فأردت أن أفعل
    ذلك بك

    قال فلا تفعل فإني لو أمرت شيئا أن يسجد لشيء لأمرت
    المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها

    رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه واللفظ له
    ولفظ ابن ماجه ( حسن صحيح )
    فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفعلوا فإني لو
    كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده
    لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتب لم
    تمنعه


    1939 - (
    حسن صحيح )
    وروى الحاكم المرفوع منه من حديث معاذ ولفظه قال لو
    أمرت أحدا أن يسجد لاحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ولا تجد
    امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتب


    1940 - (
    حسن صحيح )
    وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه
    وسلم قال لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لاحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها

    رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح

    1941 - (
    حسن لغيره )
    وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه
    وسلم قال ألا أخبركم برجالكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال النبي في الجنة
    والصديق في الجنة والرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله في الجنة ألا
    أخبركم بنسائكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال ودود ولود إذا غضبت أو أسيء
    إليها أو غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى

    رواه الطبراني ورواته محتج بهم في الصحيح إلا إبراهيم
    بن زياد القرشي فإنني لم أقف فيه على جرح ولا تعديل وقد روي هذا المتن من حديث ابن
    عباس وكعب بن عجرة وغيرهما

      الوقت/التاريخ الآن هو 14.11.24 7:37