احذروا النازيين الليبراليين أبواق وأقلام الصفوية الفارسية في المنطقة !
( 1 )
بعد مقولة " العريفي " في الرافضي الصفوي " السيستاني " بدأ " النازيون الليبراليون " الهجوم المتواصل عبر الصحف الخليجية دفاعاً مســـــتميتاً عن الرافضة ، والصـفوي " السيستاني " .
فشن عبدالله العريفج ... مدير تحرير جريدة " عكاظ " هجوما عنيفا على " العريفي " في إتصال مع قناة " BBC " العربية .
وعنون السني المميع الشيخ مخلف بن دهام الشـمري ... مقالته تحت اسـم : ( ماذا لو قال : وهابي زنديق فاجر في طرف من اطراف نجد !!! ) ، والمنشورة في شبكة " راصد الإخبارية " الصفوية ، بتاريخ 31 / 12 / 2009 م .
وعنون الكاتب " المنتكس " الإسلامي سابقاً والليبرالي حالياً : " شتيوي الغيثي " ... مقالته تحت اسـم : ( إخوتنا شيعة السعودية ) والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 1 / 1 / 2010
وعنون الكاتب / نجيب عصام يماني ... مقالته تحت اسـم : ( العريفي يكفـّر الشيعة !! ) والمنشورة في شبكة " راصد الإخبارية " الصفوية " ، بتاريخ 7 / 1 / 2010 م .
وعنونت الكاتبة الليبرالية " سمر المقرن " ... مقالتها تحت اســم : ( العريفي والسيستاني .. الشق أوسع من الرقعة ) ... والمنشورة في جريدة " العرب " القطرية بتاريخ 8 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " حمود ابو طالب " ... مقالته تحت اسـم : ( الاتجاه المعاكس ) والمنشورة في في جريدة " عكاظ " السعودية ، بتاريخ 10 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " خلف الحربي " ... مقالته المعنونة تحت اسـم : ( الشيخ " م . ع " والمجاهرة بالطائفية ! ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " عكاظ " ، بتاريخ 11 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب / د. عبدالحميد الأنصاري .. .. .. مقالته تحت اسـم : ( وداعاً لمؤتمرات التقريب بين المذاهب الإسلامية ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الجريدة " الكويتية ، بتاريخ 11 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " أنس زاهد " ... مقالته تحت اسـم : ( التطاول باسم الدّين ) والمنشورة في شبكة " إشارة " الرافضية ، بتاريخ 13 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " أنس زاهد " ... مقالته تحت اسـم : ( الفتنة .. إسرائيل هي المستفيد الوحيد ) والمنشورة في شبكة " إشارة " الرافضية ، بتاريخ 14 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب / حمزة قبلان المزيني ... مقالته تحت اسـم : ( حُرّاس الكراهية ) والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 28 / 1 / 1431 هـ ـ 14 / 1 / 2010
وعنونت الكاتبة الليبرالية / زينب أحمد حفني .. .. .. مقالتها تحت اسـم : ( كفانا فرقة ! ) والمنشورة في جريدة " الإتحاد " الإماراتية ، بتاريخ 17 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب " المنتكس " الإسلامي سابقاً والليبرالي حالياً " تركي الدخيل " .. .. مقالته تحت اسـم : ( والشيعة سعوديون أيضاً ! ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية بتاريخ 17 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب الليبرالي السعودي " علي سعد الموسى " .. .. .. مقالته تحت اسم : ( رؤية باردة لقنابل العريفي الملتهبة ) ... والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية بتاريخ 2 / 2 / 1431 هـ ـ 17 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب / د. عبدالحميد الأنصاري .. .. .. مقالته تحت اسـم : ( أنسنة الخطاب الديني ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الجريدة " الكويتية ، بتاريخ 18 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب / عبدالله فراج الشريف .. .. .. مقالته تحت اسـم : ( خطيئة الشتامين ) .. والمنشورة في جريدة " المدينة " السعودية ، بتاريخ 18 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب " المنتكس " الإسلامي سابقاً والليبرالي حالياً " عبدالله بن بجاد العتيبي " .. .. مقالته تحت اسـم : ( السفه الطائفي والحراك " القاعدي " ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الإتحاد " الإماراتية بتاريخ 18 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب الليبرالي السعودي " عبدالرحمن الراشد " ... مقالته تحت اسم : ( الجهل بالسياسة .. العريفي نموذجا ) ... والمنشورة في جريدة " الشرق الأوسط " بتاريخ 5 / 2 / 1431 هـ ـ 21 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب / حمزة قبلان المزيني ... مقالته تحت اسـم : (تجريم الكراهية ) والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 6 / 2 / 1431 هـ ـ 21 / 1 / 2010
وعنون الكاتب " محمد علي المحمود " ... مقالته تحت اسـم : (مُراوحة ومُراوغة الخطاب التكفيري ) والمنشورة في في جريدة " الرياض " السعودية ، بتاريخ 21 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " خالد عبدالله المشوح " ... مقالته تحت اسـم : ( بين المالكي والعريفي .. من الطائفي ؟ ) والمنشورة في في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 7 / 2 / 1431 هـ ـ 22 / 1 / 2010 م .
وفي المقابل بدأ التمجيد والثناء من قبل الصفويين لهؤلاء الليبراليين .. .. ..
فعنون الكاتب الصفوي القطيفي " حسين أحمد بزبوز " ... مقالته تحت اســم : " شكراً إخواننا في الوطن " .... بتاريخ 17 / 1 / 2010 م ، والمنشورة في في موقع باطني المنطقة الشرقية " شبكة راصد " الصفوية " الإخبارية " ... قائلاً :
( و د . حمزة قبلان المزيني ، د . عبد العزيز محمد قاسم ، مشاري الذايدي ، خلف الحربي ، الشيخ مخلف بن دهام الشمري ، سمر المقرن ، نجيب عصام يماني ، علي سعد الموسى ، أمل زاهد ، شتيوي الغيثي ، تركي الدخيل ، خالد عبدالله المشوح ، محمد حسن علوان ، عبدالله العلمي ... الخ ، كلها أيضاً أسماء براقة أضاءت كلماتها الوحدوية ضد الطائفية سماء هذا الوطن ... أقلاً في يومٍ من الأيام ... بل ولازال بعضها أيضاً مستمراً بل ومشغولاً حتى النخاع حتى اليوم بهم مقارعة التطرف والتصدي للفكر الظلامي التكفيري والطائفي الذي يحمله بعض المتطرفين السلفيين وغيرهم في هذه البلاد ) .
ونقول وبالله التوفيق :
قال صلى الله عليه وسلم : ( سيأتي على الناس سنوات خدّاعات ، يُصَدَّق فيها الكاذب ، ويُكَذَّب فيها الصادق ، ويؤتَمَن فيها الخائن ، ويُخَوَّن فيها الأمين ، ويَنطِق فيها الرُّوَيْبِضَة ، قيل : وما الرُّوَيْبِضَة ؟.. قال : الرجل التافه ينطِق في أمر العامّة ) رواه أحمد والبيهقي والحاكم .
عجباً من هذا الهجوم .. .. .. النازي الليبرالي الخبيث الداعم والمســـاند الحقيقي للباطنية " الاثنى عشرية " في منطقة الخليج العربي ، والذي يؤكد التقارب والتحالف الشيعي ـ الليبرالي .
عجباً من أمر هؤلاء النازيين الليبراليين المتطرفين أمام كل الحقائق المبثوثة في كتب التاريخ والسير عن باطنية " الرافضة " !؟ .
عجباً من هذا الدفاع المستميت من قبل الادعياء الذين يتحدثون .. .. .. بكل مكر وخبث إنطلاقاً من الشـــماعة والإسطوانة المشروخة .. .. ..
: ( حماية الوحدة الوطنية ومصلحة الوطن ) .. ..
وتارة ( من اجل درء الفتنة الطائفية ) .. ..
واخرى ( الحؤول دون افساد العلاقات الأخوية ) .
وهم من أشد الناس ( قمعية ) في كوامن نفوسهم .
عجباً من هذا التلاقي والتودد مع عملاء الدولة الصفوية " إيران " في المنطقة الشرقية الذين جندوا من قبل ملالي " قم ومشهد وطهران " في أوعية حزبية ودينية واقتصادية ومخابراتية تتبع ولاية الفقيه في طهران .
عجباً من هذا الدعم الرهيب .. .. .. لبني صفيون من قبل الكتاب الليبراليين العلمانيين العرب والدفاع الساخن عن السيستاني الصفوي .. .. ..
وفي المقابل نرى ونقرأ إساءات وشتائم وسباب غصت بها بعض صحفنا الخليجية مع الأسف الشديد ، تسىء وتطعن في شيخ الإسلام ابن تيمية " رحمه الله تعالى " والامام محمد عبدالوهاب " رحمه الله تعالى " ، ومشايخ أهل السنة والجماعة ( ابن باز والألباني وابن العثيمين ) رحمهم الله .
إنهم أصحاب افتعال الأزمات الواضحة الأهداف .. .. ..
يؤججون الشارع ، وينفخون في الرماد ، ويثيرون الزوابع ، ويقيمون الدنيا .. .. ..
كل ذلك في سبيل الباطل ..................
إنهم المفسدون في الأرض ، الذين لا يَكِلّون ولا يَمّلون ، طرقهم تتجدد وأساليبهم تتعدد وتتمدد حتى أصبحت " كالمجاري " لا تتوقف عن دعم كل مشرك ومبتدع ومفسد .
حولوا الحق باطلاً والباطل حقاً ، وشجعوا على الفتنة .. .. ..
دفنوا الصدق وروجوا للأكاذيب ، ولمعوا المذاهب الإبليسية والشخصيات الباطنية ، وتجاوزوا طموحات إبليس في الضلال .
إنهم العَلمانيون الليبراليون ، ، الذين ينتفضون مع كل فتنة ويصطفّون إلى جانب أعداء الأمة مع كل الحقائق التي تكشف زيف وجرائم " الرافضة " .
ويُبَرهِنون في كل مناسبة ، بأنه لا مانع لديهم ، من أن يتخلّوا عما يزعمونه من العلم والعصرنة والحداثة والعقل المنفتح الحضاريّ ، لصالح سراديب الشرك والبدع والتخلّف والظلام ، ولصالح سيدهم الفارسي الصفوي ، المختفي في أحد سراديب النجف .
فهم الطابور الخامس الذين يلعبون الدور الرئيسي الموجهه ضد الإسلام والمسلمين ......
وهم الأبناء الأوفياء لـ " نصير الشر الطوسي الاسماعيلي الشيعي " .
أيها النازيون الليبراليون ... إن هذا الاخطبوط الفارسي الصفوي " السيستاني " الذي تقاتلون وتذبون عنه بالمقل والمهج :
هو مرجع أكثر رافضة العالم اليوم ، بعد خلفه " الخوئي " الهالك عام 1413 هـ ، وهو إيراني يقيم في نجف العراق العربي ، وهو فارسي لا يجيد العربية .
هو من ساند قوات الغزو الأمريكي على العراق بفتواه الشهيرة ، الذي أكدها عبدالمجيد الخوئي ، الذي دخل العراق مع القوات التحالف بقوله : " إن المرجع السيستاني أصدر فتوى تدعو العراقيين الشيعة إلى عدم الوقوف في طريق قوات الغزو الأمريكي " .
والسيستاني هو الذي أوعز إلى القوات الإيرانية الرافضية التي تسترت بميليشيات القتل والإرهاب في العراق ضد أهل السنة لإبادتهم وتهجيرهم وتمزيقهم .
وهو الذي صمت عن كتب مذهبه الرافضي في تكفير أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة " رضوان الله عليهم أجمعين " ، وأنهم خالدون في نار جهنم ، وأنجس من الكلاب والخنازير .
وهو الذي أفتى في موقعه الرسمي بعدم إعطاء السني الفقير من زكاة الشيعي !َ .
وهو الذي أفتى بعدم صحة الشيعي خلف أهل السنة في مساجدهم .
وهو الذي أفتى في موقعه الرسمي بأن كل من لم يؤمن بالإمامة فهو كافر في الدنيا خالد في جهنم في الآخرة .
وهو الذي أفتى بجواز تدخين ثلاث سيجارات فقط لا غير للصائم الذي أدمن على التدخين ولا يقوى على تركه َ! .
وهو الذي أفتى بجواز أكل طين تربة الحسين بشرط خلطه بالماء القليل .
وهو الذي أفتى بأن الصلاة في مسجد علي بن أبي طالب أفضل من الصلاة في المسجد النبوي الشريف .
وهو الذي أفتى مئات الفتاوى الجنسية التي يستحي منها المسلم ويكسف الحياء خجلاً لقذارتها وعدم واقعيتها بين أهل الإسلام .
أيها النازيون الليبراليون .... الرافضة لهم الحق في إصدار آلاف الفتاوى في تكفير أهل السنة والجماعة والطعن في الصحابة الأكرمين " رضوان الله عليهم أجمعين " وتكفير امهات المؤمنين " رضي الله عنهن " دون مراعاة لأحد .
أيها النازيون الليبراليون ...أين أنتم من الاخطبوط الفارسي الصفوي " السيستاني " وقد طالب الحكومة العراقية بمقاطعة السعودية والأردن !!! .
( مفكرة الإسلام : السيستاني يطالب الحكومة بمقاطعة السعودية والأردن اقتصاديًا ويغض الطرف عن الصهاينة
مفكرة الإسلام [ خـاص ] : أصدر المرجع الشيعي علي السيستاني صباح اليوم الأربعاء 10 / 8 / 1426 هـ ـ 14 / 9 / 2005 م .. .. .. فتوى طالب فيها الحكومة العراقية [ الموالية للقوات المحتلة ] بمقاطعة الدول العربية المجاورة للعراق اقتصاديًا وسياسيًا .
وأوضح مراسل مفكرة الإسلام في العاصمة العراقية بغداد والذي حصل على نسخة من الفتوى المذكورة أن الفتوى التي أصدرها السيستاني بررت ذلك المطلب بعدد من الأسباب أهمها هو تصدير كل من السعودية والأردن وسوريا من أسمتهم " الإرهاب والإرهابيين " لقتل أبناء العراق وخاصة شيعة أهل البيت ، على حد وصف تلك الفتوى التي جاءت بصيغة أمر لعناصر وأزلام الحكومة العراقية المعينة من قبل الاحتلال .
وجاء في نص الفتوى : " يستمر الوهابيون التكفيريون وأتباع وأنصار صدام الكافر في مسلسل إبادة جماعية لشيعة أهل بيت النبوة وتستمر تلك الدول التي تدعي الإسلام والعروبة خاصة المجاورة بمسلسل تصدير الإرهاب والإرهابيين للعراق لقتل المزيد منهم ؛ لذا نهيب بأبنائنا وإخواننا المؤمنين أعضاء الحكومة وكذلك التجار بمقاطعة تلك الدول التي تصدر الإرهاب إلينا دون رأفة ولا رحمة " بحسب نص الفتوى .
وأضاف السيستاني يقول في فتواه : " إننا نعتبر تلك الدول [ السعودية والأردن وسوريا ] من أولى الدول التي يجب أن تُقاطع اقتصاديًا فلا يعقد بينهم وبيننا تجارة أو عقد اتفاق إلا عندما يكفون عن تصدير موتهم إلينا " على حد قوله .
الجدير بالذكر أن جهاز التقييس والسيطرة النوعية في العراق أعلن في الشهر الماضي أن أكثر من 10 آلاف نوع من البضائع اليهودية دخلت إلى العراق ويتم تداولها بين المواطنين تشمل مواد غذائية وكهربائية ومنزليه وإنشائية مما أخل بالصناعات المحلية العراقية بشكل ملفت للنظر خلال الأشهر الماضية ، ومع ذلك لم تصدر عن المرجع الشيعي علي السيستاني أية فتوى تنهى عن شرائها ، فضلاً عن مطالبة الحكومة بمنع إدخالها إلى العراق ، علمًا بأن هذه البضائع اليهودية قد ثبت أن وكلاءها في العراق هم من أتباع السيستاني ) إ . هـ .
وعليه تكون : شتائمهم حرية للتعبير عن الرأي .. .. .. والرد عليها ومعارضتها يعتبر من الطائفية وشق صف الوحدة والتآلف !!! .
أيها النازيون الليبراليون ... أين تذهبون من قول الله تعالى ، في كتابه الحكيم عن السيستاني وقومه :
( وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً ) سورة النساء ، الآية 115 .
وقوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ) سورة البقرة ، الآية 159 .
وقوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) سورة البقرة ، الآية 174 .
وقوله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ) سورة آل عمران ، الآية 187 .
( 1 )
بعد مقولة " العريفي " في الرافضي الصفوي " السيستاني " بدأ " النازيون الليبراليون " الهجوم المتواصل عبر الصحف الخليجية دفاعاً مســـــتميتاً عن الرافضة ، والصـفوي " السيستاني " .
فشن عبدالله العريفج ... مدير تحرير جريدة " عكاظ " هجوما عنيفا على " العريفي " في إتصال مع قناة " BBC " العربية .
وعنون السني المميع الشيخ مخلف بن دهام الشـمري ... مقالته تحت اسـم : ( ماذا لو قال : وهابي زنديق فاجر في طرف من اطراف نجد !!! ) ، والمنشورة في شبكة " راصد الإخبارية " الصفوية ، بتاريخ 31 / 12 / 2009 م .
وعنون الكاتب " المنتكس " الإسلامي سابقاً والليبرالي حالياً : " شتيوي الغيثي " ... مقالته تحت اسـم : ( إخوتنا شيعة السعودية ) والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 1 / 1 / 2010
وعنون الكاتب / نجيب عصام يماني ... مقالته تحت اسـم : ( العريفي يكفـّر الشيعة !! ) والمنشورة في شبكة " راصد الإخبارية " الصفوية " ، بتاريخ 7 / 1 / 2010 م .
وعنونت الكاتبة الليبرالية " سمر المقرن " ... مقالتها تحت اســم : ( العريفي والسيستاني .. الشق أوسع من الرقعة ) ... والمنشورة في جريدة " العرب " القطرية بتاريخ 8 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " حمود ابو طالب " ... مقالته تحت اسـم : ( الاتجاه المعاكس ) والمنشورة في في جريدة " عكاظ " السعودية ، بتاريخ 10 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " خلف الحربي " ... مقالته المعنونة تحت اسـم : ( الشيخ " م . ع " والمجاهرة بالطائفية ! ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " عكاظ " ، بتاريخ 11 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب / د. عبدالحميد الأنصاري .. .. .. مقالته تحت اسـم : ( وداعاً لمؤتمرات التقريب بين المذاهب الإسلامية ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الجريدة " الكويتية ، بتاريخ 11 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " أنس زاهد " ... مقالته تحت اسـم : ( التطاول باسم الدّين ) والمنشورة في شبكة " إشارة " الرافضية ، بتاريخ 13 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " أنس زاهد " ... مقالته تحت اسـم : ( الفتنة .. إسرائيل هي المستفيد الوحيد ) والمنشورة في شبكة " إشارة " الرافضية ، بتاريخ 14 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب / حمزة قبلان المزيني ... مقالته تحت اسـم : ( حُرّاس الكراهية ) والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 28 / 1 / 1431 هـ ـ 14 / 1 / 2010
وعنونت الكاتبة الليبرالية / زينب أحمد حفني .. .. .. مقالتها تحت اسـم : ( كفانا فرقة ! ) والمنشورة في جريدة " الإتحاد " الإماراتية ، بتاريخ 17 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب " المنتكس " الإسلامي سابقاً والليبرالي حالياً " تركي الدخيل " .. .. مقالته تحت اسـم : ( والشيعة سعوديون أيضاً ! ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية بتاريخ 17 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب الليبرالي السعودي " علي سعد الموسى " .. .. .. مقالته تحت اسم : ( رؤية باردة لقنابل العريفي الملتهبة ) ... والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية بتاريخ 2 / 2 / 1431 هـ ـ 17 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب / د. عبدالحميد الأنصاري .. .. .. مقالته تحت اسـم : ( أنسنة الخطاب الديني ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الجريدة " الكويتية ، بتاريخ 18 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب / عبدالله فراج الشريف .. .. .. مقالته تحت اسـم : ( خطيئة الشتامين ) .. والمنشورة في جريدة " المدينة " السعودية ، بتاريخ 18 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب " المنتكس " الإسلامي سابقاً والليبرالي حالياً " عبدالله بن بجاد العتيبي " .. .. مقالته تحت اسـم : ( السفه الطائفي والحراك " القاعدي " ) .. .. .. والمنشورة في جريدة " الإتحاد " الإماراتية بتاريخ 18 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب الليبرالي السعودي " عبدالرحمن الراشد " ... مقالته تحت اسم : ( الجهل بالسياسة .. العريفي نموذجا ) ... والمنشورة في جريدة " الشرق الأوسط " بتاريخ 5 / 2 / 1431 هـ ـ 21 / 1 / 2010 م
وعنون الكاتب / حمزة قبلان المزيني ... مقالته تحت اسـم : (تجريم الكراهية ) والمنشورة في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 6 / 2 / 1431 هـ ـ 21 / 1 / 2010
وعنون الكاتب " محمد علي المحمود " ... مقالته تحت اسـم : (مُراوحة ومُراوغة الخطاب التكفيري ) والمنشورة في في جريدة " الرياض " السعودية ، بتاريخ 21 / 1 / 2010 م .
وعنون الكاتب " خالد عبدالله المشوح " ... مقالته تحت اسـم : ( بين المالكي والعريفي .. من الطائفي ؟ ) والمنشورة في في جريدة " الوطن " السعودية ، بتاريخ 7 / 2 / 1431 هـ ـ 22 / 1 / 2010 م .
وفي المقابل بدأ التمجيد والثناء من قبل الصفويين لهؤلاء الليبراليين .. .. ..
فعنون الكاتب الصفوي القطيفي " حسين أحمد بزبوز " ... مقالته تحت اســم : " شكراً إخواننا في الوطن " .... بتاريخ 17 / 1 / 2010 م ، والمنشورة في في موقع باطني المنطقة الشرقية " شبكة راصد " الصفوية " الإخبارية " ... قائلاً :
( و د . حمزة قبلان المزيني ، د . عبد العزيز محمد قاسم ، مشاري الذايدي ، خلف الحربي ، الشيخ مخلف بن دهام الشمري ، سمر المقرن ، نجيب عصام يماني ، علي سعد الموسى ، أمل زاهد ، شتيوي الغيثي ، تركي الدخيل ، خالد عبدالله المشوح ، محمد حسن علوان ، عبدالله العلمي ... الخ ، كلها أيضاً أسماء براقة أضاءت كلماتها الوحدوية ضد الطائفية سماء هذا الوطن ... أقلاً في يومٍ من الأيام ... بل ولازال بعضها أيضاً مستمراً بل ومشغولاً حتى النخاع حتى اليوم بهم مقارعة التطرف والتصدي للفكر الظلامي التكفيري والطائفي الذي يحمله بعض المتطرفين السلفيين وغيرهم في هذه البلاد ) .
ونقول وبالله التوفيق :
قال صلى الله عليه وسلم : ( سيأتي على الناس سنوات خدّاعات ، يُصَدَّق فيها الكاذب ، ويُكَذَّب فيها الصادق ، ويؤتَمَن فيها الخائن ، ويُخَوَّن فيها الأمين ، ويَنطِق فيها الرُّوَيْبِضَة ، قيل : وما الرُّوَيْبِضَة ؟.. قال : الرجل التافه ينطِق في أمر العامّة ) رواه أحمد والبيهقي والحاكم .
عجباً من هذا الهجوم .. .. .. النازي الليبرالي الخبيث الداعم والمســـاند الحقيقي للباطنية " الاثنى عشرية " في منطقة الخليج العربي ، والذي يؤكد التقارب والتحالف الشيعي ـ الليبرالي .
عجباً من أمر هؤلاء النازيين الليبراليين المتطرفين أمام كل الحقائق المبثوثة في كتب التاريخ والسير عن باطنية " الرافضة " !؟ .
عجباً من هذا الدفاع المستميت من قبل الادعياء الذين يتحدثون .. .. .. بكل مكر وخبث إنطلاقاً من الشـــماعة والإسطوانة المشروخة .. .. ..
: ( حماية الوحدة الوطنية ومصلحة الوطن ) .. ..
وتارة ( من اجل درء الفتنة الطائفية ) .. ..
واخرى ( الحؤول دون افساد العلاقات الأخوية ) .
وهم من أشد الناس ( قمعية ) في كوامن نفوسهم .
عجباً من هذا التلاقي والتودد مع عملاء الدولة الصفوية " إيران " في المنطقة الشرقية الذين جندوا من قبل ملالي " قم ومشهد وطهران " في أوعية حزبية ودينية واقتصادية ومخابراتية تتبع ولاية الفقيه في طهران .
عجباً من هذا الدعم الرهيب .. .. .. لبني صفيون من قبل الكتاب الليبراليين العلمانيين العرب والدفاع الساخن عن السيستاني الصفوي .. .. ..
وفي المقابل نرى ونقرأ إساءات وشتائم وسباب غصت بها بعض صحفنا الخليجية مع الأسف الشديد ، تسىء وتطعن في شيخ الإسلام ابن تيمية " رحمه الله تعالى " والامام محمد عبدالوهاب " رحمه الله تعالى " ، ومشايخ أهل السنة والجماعة ( ابن باز والألباني وابن العثيمين ) رحمهم الله .
إنهم أصحاب افتعال الأزمات الواضحة الأهداف .. .. ..
يؤججون الشارع ، وينفخون في الرماد ، ويثيرون الزوابع ، ويقيمون الدنيا .. .. ..
كل ذلك في سبيل الباطل ..................
إنهم المفسدون في الأرض ، الذين لا يَكِلّون ولا يَمّلون ، طرقهم تتجدد وأساليبهم تتعدد وتتمدد حتى أصبحت " كالمجاري " لا تتوقف عن دعم كل مشرك ومبتدع ومفسد .
حولوا الحق باطلاً والباطل حقاً ، وشجعوا على الفتنة .. .. ..
دفنوا الصدق وروجوا للأكاذيب ، ولمعوا المذاهب الإبليسية والشخصيات الباطنية ، وتجاوزوا طموحات إبليس في الضلال .
إنهم العَلمانيون الليبراليون ، ، الذين ينتفضون مع كل فتنة ويصطفّون إلى جانب أعداء الأمة مع كل الحقائق التي تكشف زيف وجرائم " الرافضة " .
ويُبَرهِنون في كل مناسبة ، بأنه لا مانع لديهم ، من أن يتخلّوا عما يزعمونه من العلم والعصرنة والحداثة والعقل المنفتح الحضاريّ ، لصالح سراديب الشرك والبدع والتخلّف والظلام ، ولصالح سيدهم الفارسي الصفوي ، المختفي في أحد سراديب النجف .
فهم الطابور الخامس الذين يلعبون الدور الرئيسي الموجهه ضد الإسلام والمسلمين ......
وهم الأبناء الأوفياء لـ " نصير الشر الطوسي الاسماعيلي الشيعي " .
أيها النازيون الليبراليون ... إن هذا الاخطبوط الفارسي الصفوي " السيستاني " الذي تقاتلون وتذبون عنه بالمقل والمهج :
هو مرجع أكثر رافضة العالم اليوم ، بعد خلفه " الخوئي " الهالك عام 1413 هـ ، وهو إيراني يقيم في نجف العراق العربي ، وهو فارسي لا يجيد العربية .
هو من ساند قوات الغزو الأمريكي على العراق بفتواه الشهيرة ، الذي أكدها عبدالمجيد الخوئي ، الذي دخل العراق مع القوات التحالف بقوله : " إن المرجع السيستاني أصدر فتوى تدعو العراقيين الشيعة إلى عدم الوقوف في طريق قوات الغزو الأمريكي " .
والسيستاني هو الذي أوعز إلى القوات الإيرانية الرافضية التي تسترت بميليشيات القتل والإرهاب في العراق ضد أهل السنة لإبادتهم وتهجيرهم وتمزيقهم .
وهو الذي صمت عن كتب مذهبه الرافضي في تكفير أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة " رضوان الله عليهم أجمعين " ، وأنهم خالدون في نار جهنم ، وأنجس من الكلاب والخنازير .
وهو الذي أفتى في موقعه الرسمي بعدم إعطاء السني الفقير من زكاة الشيعي !َ .
وهو الذي أفتى بعدم صحة الشيعي خلف أهل السنة في مساجدهم .
وهو الذي أفتى في موقعه الرسمي بأن كل من لم يؤمن بالإمامة فهو كافر في الدنيا خالد في جهنم في الآخرة .
وهو الذي أفتى بجواز تدخين ثلاث سيجارات فقط لا غير للصائم الذي أدمن على التدخين ولا يقوى على تركه َ! .
وهو الذي أفتى بجواز أكل طين تربة الحسين بشرط خلطه بالماء القليل .
وهو الذي أفتى بأن الصلاة في مسجد علي بن أبي طالب أفضل من الصلاة في المسجد النبوي الشريف .
وهو الذي أفتى مئات الفتاوى الجنسية التي يستحي منها المسلم ويكسف الحياء خجلاً لقذارتها وعدم واقعيتها بين أهل الإسلام .
أيها النازيون الليبراليون .... الرافضة لهم الحق في إصدار آلاف الفتاوى في تكفير أهل السنة والجماعة والطعن في الصحابة الأكرمين " رضوان الله عليهم أجمعين " وتكفير امهات المؤمنين " رضي الله عنهن " دون مراعاة لأحد .
أيها النازيون الليبراليون ...أين أنتم من الاخطبوط الفارسي الصفوي " السيستاني " وقد طالب الحكومة العراقية بمقاطعة السعودية والأردن !!! .
( مفكرة الإسلام : السيستاني يطالب الحكومة بمقاطعة السعودية والأردن اقتصاديًا ويغض الطرف عن الصهاينة
مفكرة الإسلام [ خـاص ] : أصدر المرجع الشيعي علي السيستاني صباح اليوم الأربعاء 10 / 8 / 1426 هـ ـ 14 / 9 / 2005 م .. .. .. فتوى طالب فيها الحكومة العراقية [ الموالية للقوات المحتلة ] بمقاطعة الدول العربية المجاورة للعراق اقتصاديًا وسياسيًا .
وأوضح مراسل مفكرة الإسلام في العاصمة العراقية بغداد والذي حصل على نسخة من الفتوى المذكورة أن الفتوى التي أصدرها السيستاني بررت ذلك المطلب بعدد من الأسباب أهمها هو تصدير كل من السعودية والأردن وسوريا من أسمتهم " الإرهاب والإرهابيين " لقتل أبناء العراق وخاصة شيعة أهل البيت ، على حد وصف تلك الفتوى التي جاءت بصيغة أمر لعناصر وأزلام الحكومة العراقية المعينة من قبل الاحتلال .
وجاء في نص الفتوى : " يستمر الوهابيون التكفيريون وأتباع وأنصار صدام الكافر في مسلسل إبادة جماعية لشيعة أهل بيت النبوة وتستمر تلك الدول التي تدعي الإسلام والعروبة خاصة المجاورة بمسلسل تصدير الإرهاب والإرهابيين للعراق لقتل المزيد منهم ؛ لذا نهيب بأبنائنا وإخواننا المؤمنين أعضاء الحكومة وكذلك التجار بمقاطعة تلك الدول التي تصدر الإرهاب إلينا دون رأفة ولا رحمة " بحسب نص الفتوى .
وأضاف السيستاني يقول في فتواه : " إننا نعتبر تلك الدول [ السعودية والأردن وسوريا ] من أولى الدول التي يجب أن تُقاطع اقتصاديًا فلا يعقد بينهم وبيننا تجارة أو عقد اتفاق إلا عندما يكفون عن تصدير موتهم إلينا " على حد قوله .
الجدير بالذكر أن جهاز التقييس والسيطرة النوعية في العراق أعلن في الشهر الماضي أن أكثر من 10 آلاف نوع من البضائع اليهودية دخلت إلى العراق ويتم تداولها بين المواطنين تشمل مواد غذائية وكهربائية ومنزليه وإنشائية مما أخل بالصناعات المحلية العراقية بشكل ملفت للنظر خلال الأشهر الماضية ، ومع ذلك لم تصدر عن المرجع الشيعي علي السيستاني أية فتوى تنهى عن شرائها ، فضلاً عن مطالبة الحكومة بمنع إدخالها إلى العراق ، علمًا بأن هذه البضائع اليهودية قد ثبت أن وكلاءها في العراق هم من أتباع السيستاني ) إ . هـ .
وعليه تكون : شتائمهم حرية للتعبير عن الرأي .. .. .. والرد عليها ومعارضتها يعتبر من الطائفية وشق صف الوحدة والتآلف !!! .
أيها النازيون الليبراليون ... أين تذهبون من قول الله تعالى ، في كتابه الحكيم عن السيستاني وقومه :
( وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً ) سورة النساء ، الآية 115 .
وقوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ) سورة البقرة ، الآية 159 .
وقوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) سورة البقرة ، الآية 174 .
وقوله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ) سورة آل عمران ، الآية 187 .