استحباب قتل الوزغ
1. قال رسول الله صلى الله عيه وآله وسلم:" إن إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار لم تكن دابة إلا تطفي النار عنه غير الوزغ فإنه كان ينفخ عليه " . ( صحيح ) . عن سائبة مولاة للفاكه بن المغيرة: أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا فقالت: يا أم المؤمنين ! ما تصنعين بهذا الرمح ؟ قالت نقتل به الأوزاغ فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا: فذكره وزاد في آخره: فأمر عليه الصلاة والسلام بقتله . ( صحيح ) السلسلة الصحيحة مختصرة أول الكتاب 4/108 حديث 1581
2. وعن أم شريك: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الوزغ وقال:" كان ينفخ على إبراهيم " (متفق عليه) البخاري 3180 ومسلم 142
38 - باب استحباب قتل الوزغ من صحيح الإمام مسلم رحمه الله
142 - عن أم شريك: " أن النبي صلى الله عليه و سلم أمرها بقتل الأوزاغ " وفي حديث ابن أبي شيبة أمر
[ ش ( أمرها بقتل الأوزاغ ) قال أهل اللغة الوزغ وسام أبرص جنس فسام أبرص هو كباره واتفقوا على أن الوزغ من الحشرات المؤذيات وجمعه أوزاغ ووزغان وأمر النبي صلى الله عليه و سلم بقتله وحث عليه ورغب فيه لكونه من المؤذيات ]
143 - سعيد بن المسيب أخبره أن أم شريك أخبرته: أنها استأمرت النبي صلى الله عليه و سلم في قتل الوزغان فأمر بقتلها وأم شريك إحدى نساء بني عامر بن لؤي اتفق لفظ حديث ابن أبي خلف وعبد بن حميد وحديث ابن وهب قريب منه
144 - عن عامر بن سعد عن أبيه: أن النبي صلى الله عليه و سلم أمر بقتل الوزغ وسماه فويسقا
[ ش ( فويسقا ) أما تسميته فويسقا فنظيره الفواسق الخمس التي تقتل في الحل والحرم وأصل الفسق الخروج وهذه المذكورات خرجت عن خلق معظم الحشرات ونحوها بزيادة الضرر والأذى ]
146 - أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية "
147 - عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم: " من قتل وزغاً في أول ضربة كتبت له مائة حسنة وفي الثانية دون ذلك وفي الثالثة دون ذلك "
147 – عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال: " في أول ضربة سبعين حسنه "
1. قال رسول الله صلى الله عيه وآله وسلم:" إن إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار لم تكن دابة إلا تطفي النار عنه غير الوزغ فإنه كان ينفخ عليه " . ( صحيح ) . عن سائبة مولاة للفاكه بن المغيرة: أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا فقالت: يا أم المؤمنين ! ما تصنعين بهذا الرمح ؟ قالت نقتل به الأوزاغ فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا: فذكره وزاد في آخره: فأمر عليه الصلاة والسلام بقتله . ( صحيح ) السلسلة الصحيحة مختصرة أول الكتاب 4/108 حديث 1581
2. وعن أم شريك: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الوزغ وقال:" كان ينفخ على إبراهيم " (متفق عليه) البخاري 3180 ومسلم 142
38 - باب استحباب قتل الوزغ من صحيح الإمام مسلم رحمه الله
142 - عن أم شريك: " أن النبي صلى الله عليه و سلم أمرها بقتل الأوزاغ " وفي حديث ابن أبي شيبة أمر
[ ش ( أمرها بقتل الأوزاغ ) قال أهل اللغة الوزغ وسام أبرص جنس فسام أبرص هو كباره واتفقوا على أن الوزغ من الحشرات المؤذيات وجمعه أوزاغ ووزغان وأمر النبي صلى الله عليه و سلم بقتله وحث عليه ورغب فيه لكونه من المؤذيات ]
143 - سعيد بن المسيب أخبره أن أم شريك أخبرته: أنها استأمرت النبي صلى الله عليه و سلم في قتل الوزغان فأمر بقتلها وأم شريك إحدى نساء بني عامر بن لؤي اتفق لفظ حديث ابن أبي خلف وعبد بن حميد وحديث ابن وهب قريب منه
144 - عن عامر بن سعد عن أبيه: أن النبي صلى الله عليه و سلم أمر بقتل الوزغ وسماه فويسقا
[ ش ( فويسقا ) أما تسميته فويسقا فنظيره الفواسق الخمس التي تقتل في الحل والحرم وأصل الفسق الخروج وهذه المذكورات خرجت عن خلق معظم الحشرات ونحوها بزيادة الضرر والأذى ]
146 - أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية "
147 - عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم: " من قتل وزغاً في أول ضربة كتبت له مائة حسنة وفي الثانية دون ذلك وفي الثالثة دون ذلك "
147 – عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال: " في أول ضربة سبعين حسنه "