فائدة عظيمة في الإتباع
هذه فائدة عظيمة وقاعدة جليلة
تبين مدى اتباع السلف الصالح لنبي هذه الأمة
ومن المعلوم
أن المكرّم ابن المكرّم الصحابي الجليل وحافظ سنة الحبيب عبدالله بن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
كان من أشد الصحابة تمسكاً وتحرياً للسنة فكان ملازماً للرسول في حله وترحاله
وتحصل له ما لم يتحصل لكثير من الصحابة
وهو ثاني المكثرين بعد أبي هريرة رضي الله عنهما .
وإليكم هذه الفائدة :
ذكر ابن عبد البر
في كتابه " الأجوبة عن المسائل المستغربة "
( ص 148 ) :
ومثل هذا حديث عبدالله بن عمر ـ أيضاً ـ إذ سأله أمية بن عبدالله بن خالد بن أسيد
فقال له :
(( إنا نجد صلاة الخوف وصلاة الحضر في القرآن , ولا نجد صلاة السفر ؟
هذه فائدة عظيمة وقاعدة جليلة
تبين مدى اتباع السلف الصالح لنبي هذه الأمة
ومن المعلوم
أن المكرّم ابن المكرّم الصحابي الجليل وحافظ سنة الحبيب عبدالله بن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
كان من أشد الصحابة تمسكاً وتحرياً للسنة فكان ملازماً للرسول في حله وترحاله
وتحصل له ما لم يتحصل لكثير من الصحابة
وهو ثاني المكثرين بعد أبي هريرة رضي الله عنهما .
وإليكم هذه الفائدة :
ذكر ابن عبد البر
في كتابه " الأجوبة عن المسائل المستغربة "
( ص 148 ) :
ومثل هذا حديث عبدالله بن عمر ـ أيضاً ـ إذ سأله أمية بن عبدالله بن خالد بن أسيد
فقال له :
(( إنا نجد صلاة الخوف وصلاة الحضر في القرآن , ولا نجد صلاة السفر ؟
فقال له عبدالله بن عمر :
يا ابن أخي
إنّ الله بعث إلينا محمداً ولا نعلم شيئاً ,
وإنما نفعل كما رأيناه يفعل ))
والنقل
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=66029