قال الشيخ محمّد بن صالح بن عثيمين رحمه اللّه:
(إنه في عصرنا الحاضر يتعذر القيام بالجهاد في سبيل الله بالسيف ونحوه،
لضعف المسلمين ماديًّا ومعنويًّا وعدم إتيانهم بأسباب النصر الحقيقية،
ولأجل دخولهم في المواثيق والعهود الدولية،
فلم يبق إلا الجهاد بالدعوة إلى الله على بصيرة،
فإذا تفرغ لها قوم وعملوا فيه جاز إعطاؤهم من نصيب المجاهدين)
مجموع فتاوى ابن عثيمين رحمه الله (18/388
(إنه في عصرنا الحاضر يتعذر القيام بالجهاد في سبيل الله بالسيف ونحوه،
لضعف المسلمين ماديًّا ومعنويًّا وعدم إتيانهم بأسباب النصر الحقيقية،
ولأجل دخولهم في المواثيق والعهود الدولية،
فلم يبق إلا الجهاد بالدعوة إلى الله على بصيرة،
فإذا تفرغ لها قوم وعملوا فيه جاز إعطاؤهم من نصيب المجاهدين)
مجموع فتاوى ابن عثيمين رحمه الله (18/388