خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    ما قاله علماء الجرح والتعديل في الرافضة

    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    الملفات الصوتية ما قاله علماء الجرح والتعديل في الرافضة

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 17.11.08 8:01


    ما قاله علماء الجرح والتعديل في الرافضة



    يعود خلافنا مع الرافضة الى منتصف القرن الأول من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكان لسلفنا الصالح من التابعين وأئمة المذاهب وعلماء الجرح والتعديل رضوان الله عليهم جولات وجولات مع القادة المؤسسين للمذهب الشيعي


    وهذه الجولات أغنت المكتبة الاسلامية بأنفس الكتب وأصح الآراء نختار منها ما يلي :


    سئل الامام مالك - رحمه الله تعالى - عن الرافضة فقال : " لا تكلمهم ولا ترو عنهم فانهم يكذبون"

    "منهاج السنة" ج1 ، ص 37 دار العروبة تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم ..


    وقال الشافعي :

    ( ما رأيت في أهل الأهواء قوما أشد بالزور من الرافضة )

    "منهاج السنة" ، ج1 ، ص39 . والباعث الحثيث 109 ..


    وقال شريك بن عبد الله القاضي وقد كان معروفا بالتشيع مع الاعتدال :

    (احمل عن كل من لقيت إلا الرافضة ن فإنهم يضعون الحديث ، ويتخذونه دينا" )

    "منهاج السنة" ، ج1 ، ص(38) .


    وقال حماد بن سلمة :

    (حدثني شيخ لهم _ يعني الرافضة _ قال : كنا اذا اجتمعنا فاستحسنا شيئا جعلناه حديثا" )

    السنة ومكانتها في التشريع" مصطفى السباعي ص (79) .


    وقال يزيد بن هارون :

    ( يكتب عن كل مبتدع إلا الرافضة . فإنهم يكذبون )

    "المنتقى من منهاج الاعتدال" للذهبي ص 22 ، المطبعة السلفية .


    وقال الأعمش :

    ( أدركت الناس وما يسمونهم إلا الكذابين ) .

    والعلماء كلهم متفقون على أن الكذب في الرافضة أظهر منه في سائر طوائف أهل القبلة .

    ومن تأمل كتب الجرح والتعديل المصنفة في أسماء الرواة والنقلة واحوالهم _ مثل

    كتب يحيى بن سعيد القطان

    وعلي بن المديني

    ويحيى بن معين

    والبخاري

    وأبي زرعة

    وابي حاتم الرازي

    والنسائي

    وأبي حاتم بن حبان

    وأبي أحمد بن عدي

    والدارقطني

    وابراهيم بن يعقوب الجوزجاني السعدي

    ويعقوب بن سفيان القسوي

    وأحمد بن عبد الله بن صالح العجلي

    والعقيلي

    ومحمد بن عبد الله بن عمار الموصلي

    والحاكم النيسابوري

    والحافظ بن عبد الغني بن سعيد المصري

    وأمثال هؤلاء الذين هم جهابذة ونقاد ، وأهل معرفة بأحوال الاسناد _ الرأي المعروف عندهم

    الكذب في الشيعة أكثر منهم في جميع الطوائف"

    "منهاج السنة" ص 42 .


    وقال ابن المبارك :

    ( الدين لأهل الحديث ، والكلام والحيل لأهل الرأي ، والكذب للرافضة )

    المنتقى من منهاج الاعتدال للذهبي ص 480 . .

    [/b]
    وانبرى عدد من علماء السلف وأئمة الحديث للرد على أباطيل الشيعة
    وفضح افتراءاتهم وكان من أشهرهم :





    شيخ الاسلام ابن تيمية في سفره النفيس : منهاج السنة



    والامام الذهبي في منتقاه



    وابن القيم في معظم كتبه



    وابن كثير في تاريخه



    وسبق هؤلاء العلماء وجاء من بعدهم علماء آخرون منهم :

    أبو بكر الباقلاني

    محمد بن مالك

    ابن أبي الفضائل _ الحماد اليماني ، البغدادي في كتابه ( الفرق بين الفرق )

    وابن الجوزي

    والقاضي ابن العربي

    وابن حزم في الفصل .

    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    الملفات الصوتية رد: ما قاله علماء الجرح والتعديل في الرافضة

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 17.11.08 8:02

    وكتب التاريخ الاسلامي مزدحمة بالأدلة التي تثبت خيانة الرافضة
    واستدراجهم لعلي بن أبي طالب وأولاده من بعده ثم التخلي عنهم



    ونختار شواهد على ذلك من كتب الشيعة نفسها .


    خاطبهم علي بن أبي طالب مرة فقال :

    يا أشباه الرجال ولا رجال ‍
    حلوم الأطفال ، وعقول وربات الحجال
    لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم
    معرفة _ والله _ جرأت ندما ، وأعقبت سدما .
    قاتلكم الله ‍
    لقد ملأتم قلبي قيحا
    وشحنتم صدري غيظا
    وجرعتموني نغب التهمام انفاسا
    وأفسدتم على رأيى بالعصيان زالخذلان"
    السنة والشيعة" عن نهج البلاغة ص 70 ، 71 ط بيروت .



    وروى الكلينى عن أبي الحسن موسى أنه قال :



    ( لو ميزت شيعتي ما وجدتهم إلا واصفة ، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين )

    المصدر السابق عن كتاب الروضة للكلينى ص 107 ط الهند ..



    وذكر الحسن بن علي رضي الله عنهما شيعته ، فقال :

    ( أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة وقد ابتغوا قتلي ، وأخذوا مالي )
    المصدر السابق عن كتاب الاحتجاج للطبرسي ص 148 ط طهران .



    وقال أخوه الحسين حينما اجتمعوا عليه بدل أن يساعدوه ويمدوه بعدما دعوه الى الكوفة وبايعوا مسلم بن عقيل نيابة عنه فقال لهم :

    تبا لكم أيتها الجماعة ‍‍‍‍‍!

    وترحا وبؤسا لكم

    وتعسا حين استصرختمونا والهين فأصرخناكم موجفين

    فشحذتم علينا سيفا كان في أيدينا وحششتم علينا نارا أضرمناها على عدوكم وعدونا

    فأصبحتم ألبا على أوليائكم ويدا على أعدائكم من غير عدل أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم ولا ذنب كان منا فيكم

    فهلا لكم الويلات اذ أكرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامن والرأي مستخصف

    ولكنكم استسرعتم الى بيعتنا كطيرة الدبا ، وتهافتم إليها كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفها بعدا وسحقا لطواغيت هذه الأمة "

    منهاج السنة ، ج1 ، ص 37 دار العروبة تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم .


    يعود خلافنا مع الرافضة الى منتصف القرن الأول من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم
    وكان لسلفنا الصالح من التابعين وأئمة المذاهب وعلماء الجرح والتعديل رضوان الله عليهم جولات وجولات مع القادة المؤسسين للمذهب الشيعي
    وهذه الجولات أغنت المكتبة الاسلامية بأنفس الكتب وأصح الآراء نختار منها ما يلي :


    سئل الامام مالك عن الرافضة فقال : لا تكلمهم ولا ترو عنهم فانهم يكذبون"
    الشيعة والسنة" عن كتاب الاحتجاج للطبرسي ص 145 . .



    وقال الشافعي :

    ( ما رأيت في أهل الأهواء قوما أشد بالزور من الرافضة" )

    منهاج السنة ، ج1 ، ص39 . والباعث الحثيث 109 ..


    وقال شريك بن عبد الله القاضي وقد كان معروفا بالتشيع مع الاعتدال :

    (احمل عن كل من لقيت إلا الرافضة ن فإنهم يضعون الحديث ، ويتخذونه دينا )

    منهاج السنة ، ج1 ، ص38 ..


    وقال حماد بن سلمة :

    (حدثني شيخ لهم _ يعني الرافضة _ قال : كنا اذا اجتمعنا فاستحسنا شيئا جعلناه حديثا" )
    السنة ومكانتها في التشريع مصطفى السباعي ص 79 .


    وقال يزيد بن هارون :

    ( يكتب عن كل مبتدع إلا الرافضة . فإنهم يكذبون" )
    المنتقى من منهاج الاعتدال للذهبي ص 22 ، المطبعة السلفية .


    وقال الأعمش :

    ( أدركت الناس وما يسمونهم إلا الكذابين ) .



    والعلماء كلهم متفقون على أن الكذب في الرافضة أظهر منه في سائر طوائف أهل القبلة .


    ومن تأمل كتب الجرح والتعديل المصنفة في أسماء الرواة والنقلة واحوالهم _ مثل كتب
    يحيى بن سعيد القطان
    وعلي بن المديني
    ويحيى بن معين
    والبخاري
    وأبي زرعة
    وابي حاتم الرازي
    والنسائي
    وأبي حاتم بن حبان
    وأبي أحمد بن عدي
    والدارقطني
    وابراهيم بن يعقوب الجوزجاني السعدي
    ويعقوب بن سفيان القسوي
    وأحمد بن عبد الله بن صالح العجلي
    والعقيلي
    ومحمد بن عبد الله بن عمار الموصلي
    والحاكم النيسابوري
    والحافظ بن عبد الغني بن سعيد المصري

    وأمثال هؤلاء الذين هم جهابذة ونقاد ، وأهل معرفة بأحوال الاسناد _ الرأي المعروف عندهم

    الكذب في الشيعة أكثر منهم في جميع الطوائف"
    منهاج السنة ص 42 ..

    وقال ابن المبارك :

    ( الدين لأهل الحديث ، والكلام والحيل لأهل الرأي ، والكذب للرافضة" )

    المنتقى من منهاج الاعتدال للذهبي ص 480 ..


    وانبرى عدد من علماء السلف وأئمة الحديث للرد على أباطيل الشيعة ، وفضح افتراءاتهم وكان من أشهرهم :



    شيخ الاسلام ابن تيمية في سفره النفيس : منهاج السنة


    والامام الذهبي في منتقاه

    وابن القيم في معظم كتبه

    وابن كثير في تاريخه

    وسبق هؤلاء العلماء وجاء من بعدهم علماء آخرون منهم :

    أبو بكر الباقلاني ،
    محمد بن مالك ،بن أبي الفضائل _ الحماد اليماني البغدادي في كتابه ( الفرق بين الفرق )
    وابن الجوزي
    والقاضي ابن العربي
    وابن حزم في الفصل .



    وكتب التاريخ الاسلامي مزدحمة بالأدلة التي تثبت خيانة الرافضة

    واستدراجهم لعلي بن أبي طالب وأولاده من بعده ثم التخلي عنهم

    ونختار شواهد على ذلك من كتب الشيعة نفسها .


    خاطبهم علي بن أبي طالب مرة فقال :

    يا أشباه الرجال ولا رجال ‍

    حلوم الأطفال ، وعقول وربات الحجال
    لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة
    _ والله _ جرأت ندما ، وأعقبت سدما .

    قاتلكم الله ‍ لقد ملأتم قلبي قيحا ، وشحنتم صدري غيظا ،وجرعتموني نغب التهمام انفاسا

    وأفسدتم على رأيى بالعصيان زالخذلان"
    السنة والشيعة عن نهج البلاغة ص 70 ، 71 ط بيروت .


    وروى الكلينى عن أبي الحسن موسى أنه قال :

    ( لو ميزت شيعتي ما وجدتهم إلا واصفة ، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين )
    المصدر السابق عن كتاب الروضة للكلينى ص 107 ط الهند .


    وذكر الحسن بن علي رضي الله عنهما شيعته ، فقال :
    ( أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة وقد ابتغوا قتلي ، وأخذوا مالي " )
    المصدر السابق عن كتاب الاحتجاج للطبرسي ص 148 ط طهران.



    وقال أخوه الحسين حينما اجتمعوا عليه بدل أن يساعدوه ويمدوه بعدما دعوه الى الكوفة وبايعوا مسلم بن عقيل نيابة عنه فقال لهم :



    تبا لكم أيتها الجماعة ‍‍‍‍‍!

    وترحا وبؤسا لكم وتعسا حين استصرختمونا والهين فأصرخناكم موجفين
    فشحذتم علينا سيفا كان في أيدينا وحششتم علينا نارا أضرمناها على عدوكم وعدونا
    فأصبحتم ألبا على أوليائكم ويدا على أعدائكم من غير عدل أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم ولا ذنب كان منا فيكم
    فهلا لكم الويلات اذ أكرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامن والرأي مستخصف ولكنكم استسرعتم الى بيعتنا كطيرة الدبا
    وتهافتم إليها كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفها بعدا وسحقا لطواغيت هذه الأمة"
    الشيعة والسنة عن كتاب الاحتجاج للطبرسي ص 145 ..



    "وجاء دور المجوس"ص(127-130)

      الوقت/التاريخ الآن هو 15.11.24 3:08