ما قاله علماء الجرح والتعديل في الرافضة
يعود خلافنا مع الرافضة الى منتصف القرن الأول من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكان لسلفنا الصالح من التابعين وأئمة المذاهب وعلماء الجرح والتعديل رضوان الله عليهم جولات وجولات مع القادة المؤسسين للمذهب الشيعي
وهذه الجولات أغنت المكتبة الاسلامية بأنفس الكتب وأصح الآراء نختار منها ما يلي :
سئل الامام مالك - رحمه الله تعالى - عن الرافضة فقال : " لا تكلمهم ولا ترو عنهم فانهم يكذبون"
"منهاج السنة" ج1 ، ص 37 دار العروبة تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم ..
وقال الشافعي :
( ما رأيت في أهل الأهواء قوما أشد بالزور من الرافضة )
"منهاج السنة" ، ج1 ، ص39 . والباعث الحثيث 109 ..
وقال شريك بن عبد الله القاضي وقد كان معروفا بالتشيع مع الاعتدال :
(احمل عن كل من لقيت إلا الرافضة ن فإنهم يضعون الحديث ، ويتخذونه دينا" )
"منهاج السنة" ، ج1 ، ص(38) .
وقال حماد بن سلمة :
(حدثني شيخ لهم _ يعني الرافضة _ قال : كنا اذا اجتمعنا فاستحسنا شيئا جعلناه حديثا" )
السنة ومكانتها في التشريع" مصطفى السباعي ص (79) .
وقال يزيد بن هارون :
( يكتب عن كل مبتدع إلا الرافضة . فإنهم يكذبون )
"المنتقى من منهاج الاعتدال" للذهبي ص 22 ، المطبعة السلفية .
وقال الأعمش :
( أدركت الناس وما يسمونهم إلا الكذابين ) .
والعلماء كلهم متفقون على أن الكذب في الرافضة أظهر منه في سائر طوائف أهل القبلة .
ومن تأمل كتب الجرح والتعديل المصنفة في أسماء الرواة والنقلة واحوالهم _ مثل
كتب يحيى بن سعيد القطان
وعلي بن المديني
ويحيى بن معين
والبخاري
وأبي زرعة
وابي حاتم الرازي
والنسائي
وأبي حاتم بن حبان
وأبي أحمد بن عدي
والدارقطني
وابراهيم بن يعقوب الجوزجاني السعدي
ويعقوب بن سفيان القسوي
وأحمد بن عبد الله بن صالح العجلي
والعقيلي
ومحمد بن عبد الله بن عمار الموصلي
والحاكم النيسابوري
والحافظ بن عبد الغني بن سعيد المصري
وأمثال هؤلاء الذين هم جهابذة ونقاد ، وأهل معرفة بأحوال الاسناد _ الرأي المعروف عندهم
الكذب في الشيعة أكثر منهم في جميع الطوائف"
"منهاج السنة" ص 42 .
وقال ابن المبارك :
( الدين لأهل الحديث ، والكلام والحيل لأهل الرأي ، والكذب للرافضة )
المنتقى من منهاج الاعتدال للذهبي ص 480 . .
وانبرى عدد من علماء السلف وأئمة الحديث للرد على أباطيل الشيعة
وفضح افتراءاتهم وكان من أشهرهم :
شيخ الاسلام ابن تيمية في سفره النفيس : منهاج السنة
والامام الذهبي في منتقاه
وابن القيم في معظم كتبه
وابن كثير في تاريخه
وسبق هؤلاء العلماء وجاء من بعدهم علماء آخرون منهم :
أبو بكر الباقلاني
محمد بن مالك
ابن أبي الفضائل _ الحماد اليماني ، البغدادي في كتابه ( الفرق بين الفرق )
وابن الجوزي
والقاضي ابن العربي
وابن حزم في الفصل .
وفضح افتراءاتهم وكان من أشهرهم :
شيخ الاسلام ابن تيمية في سفره النفيس : منهاج السنة
والامام الذهبي في منتقاه
وابن القيم في معظم كتبه
وابن كثير في تاريخه
وسبق هؤلاء العلماء وجاء من بعدهم علماء آخرون منهم :
أبو بكر الباقلاني
محمد بن مالك
ابن أبي الفضائل _ الحماد اليماني ، البغدادي في كتابه ( الفرق بين الفرق )
وابن الجوزي
والقاضي ابن العربي
وابن حزم في الفصل .