السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
من تواضع هذا الإمام قال - رحمه الله - :
( قال الشيخ الألباني رحمه الله: مثلي ومثل ابن تيمية كذاك العباس بن فرناس الأندلسي
قال الشيخ الألباني رحمه الله :
.... نحن الآن طلاب علم كما تعلمون مما يعاب علينا أنه ليس لنا شيوخ هذه حقيقة واقعة، لكننا مع ذلك نحن أحسن من غيرنا لأننا عرفنا أنه لا شيوخ لنا وبالتالي لا علم عندنا فنحاول أن نستدرك هذا النقص بجهدنا الخاص.
أين مثلي وابن تيمية، ابن تيمية عاش في مجتمع علمي كما قلنا، واتصل بعشرات المشايخ وحضر دروسهم.
فمثلي أنا ومثل ابن تيمية تقريباً كمثل ذاك العربي الأندلسي عباس بن فرناس (اللّي حاول أن يخترع الطائرة) كيف أنُّ كان مصيره، الهلاك والموت لأنه أول من حاول أن يخترع هذه الطائرة، لكن الآن الطائرة صارت شيء بدهي، وكل يوم يتفنون فيها بفنون كثيرة وكثيرة جداً.
هل اللّي يصنع الطائرة الآن هو ليس كالعباس ذاك، هذا مستفيد من التمارين ومن التجارب والأساتذة والمعلمين الذي درس هذا العلم على أياديهم.
ذاك مثل ابن تيمية ومثل العباس فيَّ.
نحن نريد الآن أن ننعم لكن ببطء شديد وشديد جداً، ولو عشنا نحن كما عاش ابن تيمية ربما كنا صرنا علماء في كل علم وفي كل فن، واستفدنا ما نحن الآن في صدد تحقيق الكلام عليه من غيرنا، كما ولا مؤاخذة لازم نحكي بصراحة تستفيدون مني أنا شخصياً إلى حدٍّ ما معرفة هذا الحديث صحيح وضعيف وهذه سنة وهذه بدعة.
ابن تيمية كذلك كان له العشرات من المشايخ، يذكرون في ترجمة أبي حنيفة رحمه الله، وأرجو أن لا يكون في ذلك شيء من المبالغة أنُّ كان له ألف شيخ، هذا ما يُستبعد، لأن واقعياً نعلم من كتاب معجم الطبراني الصغير أنه كان له أكثر من ألف شيخ.
ففكروا الآن معي، ها الطالب للعلم أو هذا العالم الذي له ألف شيخ، مثل هذا الفريخ اللّي ليس له شيخ؟
لا يستويان مثلاً أبداً.
ولذلك أرجو أن تضعوا نصب أعينكم هذه الحقيقة، الآن نحن ننشئ أنفسنا بأنفسنا ولا نستطيع أن نقدم إلى الآخرين ما يرجون منه، لأنه أمر سابق لأوانه.
حينما يوجد في المجتمع الإسلامي مثل ابن تيمية وابن القيم وابن عبد الهادي وابن رجب وابن كثير إلى آخره، هؤلاء يقال فيهم ما ترجون وما تتمنون . )
منقول من هذا الرابط :
http://www.sahab.net/sahab/showthre...2886#post462886
أقول :
هذا الرجل - الألباني - إمام في السنة ..
عالم جليل .. شيخ أهل الحديث في هذا الزمان ..
حتى أطلق عليه العلامة محمد الصالح العثيمين - رحمه الله - :
( محدث عصره ) ..
ولكن تواضع هذا الرجل - رحمه الله - جعله يقول مثل هذا الكلام ..
وفي حقيقة الأمر .. قد تلقى العلم منذ الصغر - رحمه الله -
( فإن الشيخ الألباني - رحمه الله - درس على والده بعض علوم الآلة كعلم الصرف .. ودرس عليه أيضاً من كتب الفقه الحنفي : ( مختصر القدوري ) .. وتلقى منه قراءة القرآن الكريم .. وختمه عليه بقراءة حفص تجويداً ..
ودرس على الشيخ سعيد البرهاني : ( مراقي الفلاح ) في الفقه الحنفي .. ( وشذور الذهب ) في النحو .. وبعض كتب البلاغة ..
وكان يحضر ندوات العلامة الشيخ محمد بهجة البيطار - رحمه الله - مع بعض أساتذة المجمع العلمي بدمشق .. منهم : ( عز الدين التنوخي ) رحمه الله .. إذا كانوا يقرأون ( الحماسة ) لأبي تمام ..
والتقى الألباني - وهو في مقتبل العمر - بالشيخ محمد راغب الطباخ - رحمه الله - وقد أظهر الشيخ الطباخ إعاجبه بالألباني .. وقدّم إليه ثبته .. : ( الأنوار الجلية في مختصر الأثبات الحنبلية ) ..
لإتمام الفائدة .. انظر الكتاب الماتع للشيخ الحبيب السلفي محمد بازمول - حفظه الله وبارك فيه ووفقه - ( الانتصار لأهل الحديث ) ص 174 وما بعدها ..
بهذا يتبين أن قول الشيخ الألباني - رحمه الله - من تمام تواضعه - الذي عُرف به " رحمه الله " - ..
وقد يكون بعض الحدادية الأشرار ! يأتون بمثل هذا الكلام للنيل من هذا الجبل ..
وأنى لهم ذلك !! ..
وهذا كلام العلماء قد جمعته من سنوات لضرب الحدادية في مهدهم :
صلة الشيخ الألباني بأهل العلم وبعض الثناء عليه
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه واهتدى بهداه وبعد :
( التقى الشيخ الألباني رحمه الله بكثير من العلماء وطلبة العلم ، فكان يفيد ويستفيد .
ومن العلماء الذين التقى بهم :
1- الشيخ العلامة محمد حامد فقي رحمه الله
تعالى .
2- والشيخ العلامة أحمد شاكر رحمه الله تعالى . وجرت بينهم أبحاث علمية مفيدة .
3- والشيخ العلامة عبد الرزاق حمزة رحمه الله .
4- والشيخ الدكتورالعلامة تقي االدين الهلالي رحمه الله .
5- والشيخ العلامة الحافظ محمد الجوندلوي . خلال تدريسه بالجامعة الاسلامية .
6- وقد رغب العلامة الشيخ محمد راغب الطباخ رحمه الله مؤرخ حلب بلقاء الشيخ ناصر الدين .
وكان الشيخ الألباني يومئذ شابا في مقتبل العمر ، وقد أظهر الشيخ اعجابه بالشيخ الألباني لما سمع عن نشاطه في الدعوة
الى الكتاب والسنة واشتغاله في علوم الحديث ، ورغب في اجازته بمروياته ،وقدم اليه ثبته : ( الأنوار الجلية في مختصر
الأثبات الحلبية ) .
7- وأما صلة الشيخ الألباني بالشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله المفتي العام – في زمنه – للمملكة العربية
السعودية ، ورئيس ادارات البحوث العلمية والافتاء بالمملكة العربية السعودية ، فصلة وثيقة جدا وبينهما جلسات علمية
مفيدة عند اللقاء والمراسلات .
8- وكما التقى بالشيخ عبد الصمد شرف الدين – أحد علماء الهند ومحقق الجزء الأول من السنن الكبرى للنسائي ، وتحفة
الأشراف للمزي – وبينهما مراسلات علمية .
9- وقد أرسل الى الشيخ الألباني كثير من العلماء ، يظهرون اعجابهم ومحبتهم له ورغبتهم في لقائه . وخاصة علماء
الهند وباكستان .
10- ومنهم العلامة عبيد الله الرحماني صاحب : ( مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ) .
11- ومنهم الشيخ محمد الزمزمي في المغرب ، حيث التقى به وجرت بينهما بحوث علمية في داره في ( طنجة ) .
12- ولقد كان الشيخ رحمه الله مرجعا لكثير من طلبة العلم ، أثناء دراستهم في اختصاصاتهم العالية لنيل شهادتي : (
الدكتوراه ) و ( الماجستير ) في العلوم الاسلامية ، فكانوا يلتقون به ، ويسمعون منه ، ويراسلونه ، ويستفيدون منه في
علوم الحديث وغيره .
13- ومن هؤلاء الدكتور أمين المصري رحمه الله ، رئيس قسم الدراسات الاسلامية بالجامعة الاسلامية بالمدينة النبوية .
كان يصرح بأن الشيخ الألباني أحق منه بهذا المنصب وأجدر ، ويعتبر نفسه من تلامذته ، ويحض الطلبة على الاستفادة منه
خلال زياراته للمدينة النبوية .
14- وشهد له مثل هذه الشهادة الدكتور صبحي الصالح ، أستاذ الحديث وعلومه في جامعة دمشق سابقا .
15- ومنهم الدكتور أحمد العسال رئيس قسم الثقافة والدراسات الاسلامية في جامعة الرياض .
16- وقد أرسل اليه الشيخ محمد طيب أوكيج اليوسنري ، أستاذ التفسير والحديث والفقه بكلية الالهيات بجامعة أنقرة
بتركيا ، وبالمعهد الاسلامي العالي بمدينة ( قونا ) عدة رسائل يظهر فيها اعجابه بالشيخ الألباني ، وليسأله بعض الاسئلة
العلمية منها رسالة في 7شعبان 1389يقول فيها:
( حضرة صاحب الفضيلة العلامة البحاثة سماحة الأستاذ السيد أبي عبد الرحمن محمد ناصر الدين الألباني المحترم ،
حفظه الله من كل مكروه -آمين – ونفعنا بعلومه ، سيدي وأستاذي المحترم ..
أهنئكم بنجاحكم العظيم هذا في ميدان العلم ، كثر الله أمثالكم في العالم الاسلامي ، والواقع أني أود أن أظفر على كافة
مؤلفاتكم القيمة ، فمن فضلكم أن تأمروا ناشريكم أن يرسلوها على عنواني ولكم الشكر سلفا ) .
17- ومنهم الدكتور عبد العلي عبد الحميد الأعظمي الأستاذ بقسم الدراسات الاسلامية بجامعة ( بايرو بنيجيريا ) فقد أثنى
عليه ثناءا طيبا .
18- وقد كتب عنه الأستاذ أحمد مظهر العظمة ، رئيس جمعية التمدن الاسلامي ( بدمشق ) الذي أعجب بعلمه وفسح له
المجال لينشر في المجلة كثيرا من مقالاته الهادفة الناقدة غير مبال بأهواء الكثيرين من المعارضين وكان من قول الأستاذ
أحمد مظهر :
( عرفت دمشق محدثها الأكبر العلامة بدر الدين الحسيني فلما توفاه الله خلت الديار من امام تتجه الأنظار اليه في علوم
الحديث غير أن فتى أرناؤوطيا نشأ نشأة علم وتقى ، وكان له من اسمه نصيب ( ناصر الدين ) هو الأستاذ محمد ناصرالدين
( الألباني ) عرف في أوساط الشباب
( والعلماء ) بخدمته للحديث وعلومه ، وجمع الشباب عليه واشتهر بينهم ، واستطاع بفصاحة لسانه العربي وطلاوة حديثه
وجودة مناقشته أن يستأثر بنخبة تأخذ عنه وتتلمذ عليه ) .
19- كما أثنى عليه العلامة محمد عطاء الله حنيف ، مؤلف التعليقات السلفية على سنن النسائي وغيرهم كثير من أولي
العلم والفضل .) ترجمة موجزة ... للألباني
لعاصم القريوتي .
شكر وثناء وبيان فضل وعلم الشيخ الألباني من قبل العلماء
( زيادة على ما سبق ) :
20- العلامة الامام الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز المفتي العام للملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء
ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء – في وقته رحمه الله تعالى - قال :
( ونعتقد أن أخانا في الله الشيخ محمد ناصر الدين الألباني من المجددين في الحديث الشريف والدعوة الى العناية به ) من
شريط واجب العلماء تجاه الدعوة .
وقال رحمه الله تعالى :
21- ( ما رأيت تحت أديم السماء عالما بالحديث في العصرالحديث مثل العلامة محمد ناصر الدين الألباني ) حياة الألباني
ص 65-66
22- وقال رحمه الله تعالى :
( لست أشك في علمه وفضله وسعة اطلاعه وعنايته بالسنة [ وحربه لأهل البدعة ] ، زاده الله علما وتوفيقا ) . ردع
الجاني المتعدي على الألباني ص16
23- ولما عزم الأستاذ محمد ابراهيم الشيباني على كتابة ترجمة للشيخ الألباني كتب الى الشيخ ابن باز كتابا يسأله فيه عن
رأيه في الشيخ الألباني ، فأجاب قائلا :
( من عبد العزيز بن عبد الله بن باز الى حضرة الأخ المكرم الشيخ محمد بن ابراهيم الشيباني وفقه الله للخير آمين .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بعده يا محب . كتابكم الكريم وصل وصلكم الله بهداه وفهمت ما تضمنه من عزمكم على كتابة ترجمة موسعة لفضيلة الشيخ
العلامة محمد ناصر الدين الألباني ورغبتكم في كتابة رأينا في فضيلته .
نفيدكم أن الشيخ المذكور معروف لدينا بحسن العقيدة والسيرة ومواصلة الدعوة الى الله سبحانه وتعالى مع ما يبذله من
الجهود المشكورة في العناية بالحديث الشريف وبيان الحديث الصحيح من الضعيف من الموضوع وما كتبه في ذلك من
الكتابات الواسعة كله عمل مشكور[ من لايشكر الناس لايشكر الله ] ونافع للمسلمين نسأل الله أن يضاعف مثوبته ويعينه
على مواصلة السير في هذا السبيل وأن يكلل جهوده بالتوفيق والنجاح وقد أحسنتم فيما عزمتم عليه من كتابة ترجمة له
توضحون فيها جهوده وأعماله الجليلة فجزاكم الله خيرا وسدد خطاكم ومنحكم التوفيق فيما عزمتم عليه وبارك في جهود
أخينا وصاحبنا الشيخ محمد ناصر الدين وزاده من العلم والهدى ونصر به الحق وجعلنا واياكم من الهداة المهتدين انه
جواد كريم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الرئيس العام لادارات البحوث العلمية والافتاء والدعوة والارشاد
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ) ردع الجاني ص 16-17نقلا عن حياة الألباني .
24- وقال العلامة الأصولي الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى :
( محدث الشام الشيخ الفاضل : محمدبن ناصر الدين الألباني فالذي عرفته عن الشيخ من خلال اجتماعي به وهو قليل أنه
حريص جدا على العمل بالسنة ، ومحاربة البدعة سواء كانت في العقيدة أم في العمل .
أما من خلال قرأتي لمؤلفاته فقد عرفت عنه ذلك ، وأنه ذو علم جم في الحديث رواية ودراية ، وأن الله تعالى قد نفع فيما
كتبه كثيرا من الناس من حيث العلم ومن حيث المنهاج والاتجاه الى علم الحديث وهذه ثمرة كبيرة للمسلمين ولله الحمد .
... وعلى كل حال فالرجل طويل الباع ، واسع الاطلاع ، قوي الاقناع ... ونسأل الله تعالى أن يكثر من أمثاله في الأمة
الاسلامية ... ) حياة الألباني ص543
25- وقال رحمه الله وهو يوزع أشرطة الألباني في الحرم كجوائز للطلبة :
( محدث الشام ، أو ان شئتم قلتم محدث عصره الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ) . درس الصباح 29رمضان 1416هـ
26- قال العلامة محب الدين الخطيب رحمه الله تعالى :
( من دعاة السنة الذين وقفوا حياتهم على العمل لاحيائها ، وهو أخونا بالغيب أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين نوح
نجاتي الألباني ) آداب الزفاف ص83
26- وقال العلامة محمد حامد فقي رحمه الله تعالى :
( الأخ السلفي البحاثة الشيخ ناصر الدين ) ردع الجاني ص16نقلا عن مقدمته على كتاب- نظرية العقد- لابن تيمية
27- وقد كتب العلامة المحقق عبد الصمد شرف الدين يقول :
(هذا وقد وصل الى الشيخ عبيدالله الرحماني رئيس الجامعة - يعني الجامعة السلفية ببنارس – استفسار من دار الافتاء
بالرياض من المملكة العربية السعودية عن حديث غريب في لفظه ، عجيب في معناه ، له صلة قريبة بزماننا هذا ، فاتفق
رأي من حضرهنا من العلماء على مراجعة أكبر عالم بالأحاديث النبوية في هذا العصرألا وهو الشيخ الألباني العالم
الرباني ) .حياة الألباني ص67[ اللهم اغفر له وارحمه يارب العالمين ]
28- قال العلامة محقق العقيدة السلفية الشيخ محمد أمان بن على الجامي رحمه الله تعالى :
( الشيخ ناصر الألباني حبيب ... ) .
29- وقال :
( فضيلة الشيخ ناصر الألباني محدث معروف نحبه في الله ).
30- وقال :
( معرفتي للشيخ ناصر ليس كمعرفة كثير منكم بالسماع ومن كتبه ! ولكن معرفة شخصية تزاملنا في العمل [ في الجامعة
الاسلامية ]
وعرفنا علمه وفضله وأحببناه في الله ) .
أقول : [ أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض فيه ] .
31- وقال : ان أكثركم لاتعرفون الشيخ – الألباني – كمعرفتي لست أدري هل تحبونه كمحبتي وتقدرونه كتقديري ؟ ) .
أقول : العلماء يحبون الألباني ويقدرونه بعكس أهل الأهواء والبدع ! .
32- وقال رحمه الله :
( وقد قلت وقررت لستم بأعلم بالشيخ ناصر أكثر مني وقد تزاملنا في العمل في المدينة المنورة وفيما أعتقد لا تحبونه أكثر
مني ! ) .
33- وقال رحمه الله :
( مثل الشيخ ناصر شخصية اسلامية لامعة واضحة ) .
34- وقال رحمه الله :
( الشيخ ناصر ليس بانسان عادي [ بل هو ] عالم جليل مرموق ) .
أقوال الشيخ محمد أمان من شريط - تصحيح المفاهيم ومناقشة الأراء -.
35- وقال رحمه الله :
( المحدث المحبوب الذي نحبه في الله ) . من شريط نصيحة للشيخ سفر من الشيخ محمد أمان .
انظره هنا :
http://www.sahab.net/sahab/showthre...threadid=255580
منقول مقال للأخ أحمد الديواني
http://www.sahab.net/sahab/showthrea...hreadid=320221__________________
من تواضع هذا الإمام قال - رحمه الله - :
( قال الشيخ الألباني رحمه الله: مثلي ومثل ابن تيمية كذاك العباس بن فرناس الأندلسي
قال الشيخ الألباني رحمه الله :
.... نحن الآن طلاب علم كما تعلمون مما يعاب علينا أنه ليس لنا شيوخ هذه حقيقة واقعة، لكننا مع ذلك نحن أحسن من غيرنا لأننا عرفنا أنه لا شيوخ لنا وبالتالي لا علم عندنا فنحاول أن نستدرك هذا النقص بجهدنا الخاص.
أين مثلي وابن تيمية، ابن تيمية عاش في مجتمع علمي كما قلنا، واتصل بعشرات المشايخ وحضر دروسهم.
فمثلي أنا ومثل ابن تيمية تقريباً كمثل ذاك العربي الأندلسي عباس بن فرناس (اللّي حاول أن يخترع الطائرة) كيف أنُّ كان مصيره، الهلاك والموت لأنه أول من حاول أن يخترع هذه الطائرة، لكن الآن الطائرة صارت شيء بدهي، وكل يوم يتفنون فيها بفنون كثيرة وكثيرة جداً.
هل اللّي يصنع الطائرة الآن هو ليس كالعباس ذاك، هذا مستفيد من التمارين ومن التجارب والأساتذة والمعلمين الذي درس هذا العلم على أياديهم.
ذاك مثل ابن تيمية ومثل العباس فيَّ.
نحن نريد الآن أن ننعم لكن ببطء شديد وشديد جداً، ولو عشنا نحن كما عاش ابن تيمية ربما كنا صرنا علماء في كل علم وفي كل فن، واستفدنا ما نحن الآن في صدد تحقيق الكلام عليه من غيرنا، كما ولا مؤاخذة لازم نحكي بصراحة تستفيدون مني أنا شخصياً إلى حدٍّ ما معرفة هذا الحديث صحيح وضعيف وهذه سنة وهذه بدعة.
ابن تيمية كذلك كان له العشرات من المشايخ، يذكرون في ترجمة أبي حنيفة رحمه الله، وأرجو أن لا يكون في ذلك شيء من المبالغة أنُّ كان له ألف شيخ، هذا ما يُستبعد، لأن واقعياً نعلم من كتاب معجم الطبراني الصغير أنه كان له أكثر من ألف شيخ.
ففكروا الآن معي، ها الطالب للعلم أو هذا العالم الذي له ألف شيخ، مثل هذا الفريخ اللّي ليس له شيخ؟
لا يستويان مثلاً أبداً.
ولذلك أرجو أن تضعوا نصب أعينكم هذه الحقيقة، الآن نحن ننشئ أنفسنا بأنفسنا ولا نستطيع أن نقدم إلى الآخرين ما يرجون منه، لأنه أمر سابق لأوانه.
حينما يوجد في المجتمع الإسلامي مثل ابن تيمية وابن القيم وابن عبد الهادي وابن رجب وابن كثير إلى آخره، هؤلاء يقال فيهم ما ترجون وما تتمنون . )
منقول من هذا الرابط :
http://www.sahab.net/sahab/showthre...2886#post462886
أقول :
هذا الرجل - الألباني - إمام في السنة ..
عالم جليل .. شيخ أهل الحديث في هذا الزمان ..
حتى أطلق عليه العلامة محمد الصالح العثيمين - رحمه الله - :
( محدث عصره ) ..
ولكن تواضع هذا الرجل - رحمه الله - جعله يقول مثل هذا الكلام ..
وفي حقيقة الأمر .. قد تلقى العلم منذ الصغر - رحمه الله -
( فإن الشيخ الألباني - رحمه الله - درس على والده بعض علوم الآلة كعلم الصرف .. ودرس عليه أيضاً من كتب الفقه الحنفي : ( مختصر القدوري ) .. وتلقى منه قراءة القرآن الكريم .. وختمه عليه بقراءة حفص تجويداً ..
ودرس على الشيخ سعيد البرهاني : ( مراقي الفلاح ) في الفقه الحنفي .. ( وشذور الذهب ) في النحو .. وبعض كتب البلاغة ..
وكان يحضر ندوات العلامة الشيخ محمد بهجة البيطار - رحمه الله - مع بعض أساتذة المجمع العلمي بدمشق .. منهم : ( عز الدين التنوخي ) رحمه الله .. إذا كانوا يقرأون ( الحماسة ) لأبي تمام ..
والتقى الألباني - وهو في مقتبل العمر - بالشيخ محمد راغب الطباخ - رحمه الله - وقد أظهر الشيخ الطباخ إعاجبه بالألباني .. وقدّم إليه ثبته .. : ( الأنوار الجلية في مختصر الأثبات الحنبلية ) ..
لإتمام الفائدة .. انظر الكتاب الماتع للشيخ الحبيب السلفي محمد بازمول - حفظه الله وبارك فيه ووفقه - ( الانتصار لأهل الحديث ) ص 174 وما بعدها ..
بهذا يتبين أن قول الشيخ الألباني - رحمه الله - من تمام تواضعه - الذي عُرف به " رحمه الله " - ..
وقد يكون بعض الحدادية الأشرار ! يأتون بمثل هذا الكلام للنيل من هذا الجبل ..
وأنى لهم ذلك !! ..
وهذا كلام العلماء قد جمعته من سنوات لضرب الحدادية في مهدهم :
صلة الشيخ الألباني بأهل العلم وبعض الثناء عليه
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه واهتدى بهداه وبعد :
( التقى الشيخ الألباني رحمه الله بكثير من العلماء وطلبة العلم ، فكان يفيد ويستفيد .
ومن العلماء الذين التقى بهم :
1- الشيخ العلامة محمد حامد فقي رحمه الله
تعالى .
2- والشيخ العلامة أحمد شاكر رحمه الله تعالى . وجرت بينهم أبحاث علمية مفيدة .
3- والشيخ العلامة عبد الرزاق حمزة رحمه الله .
4- والشيخ الدكتورالعلامة تقي االدين الهلالي رحمه الله .
5- والشيخ العلامة الحافظ محمد الجوندلوي . خلال تدريسه بالجامعة الاسلامية .
6- وقد رغب العلامة الشيخ محمد راغب الطباخ رحمه الله مؤرخ حلب بلقاء الشيخ ناصر الدين .
وكان الشيخ الألباني يومئذ شابا في مقتبل العمر ، وقد أظهر الشيخ اعجابه بالشيخ الألباني لما سمع عن نشاطه في الدعوة
الى الكتاب والسنة واشتغاله في علوم الحديث ، ورغب في اجازته بمروياته ،وقدم اليه ثبته : ( الأنوار الجلية في مختصر
الأثبات الحلبية ) .
7- وأما صلة الشيخ الألباني بالشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله المفتي العام – في زمنه – للمملكة العربية
السعودية ، ورئيس ادارات البحوث العلمية والافتاء بالمملكة العربية السعودية ، فصلة وثيقة جدا وبينهما جلسات علمية
مفيدة عند اللقاء والمراسلات .
8- وكما التقى بالشيخ عبد الصمد شرف الدين – أحد علماء الهند ومحقق الجزء الأول من السنن الكبرى للنسائي ، وتحفة
الأشراف للمزي – وبينهما مراسلات علمية .
9- وقد أرسل الى الشيخ الألباني كثير من العلماء ، يظهرون اعجابهم ومحبتهم له ورغبتهم في لقائه . وخاصة علماء
الهند وباكستان .
10- ومنهم العلامة عبيد الله الرحماني صاحب : ( مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ) .
11- ومنهم الشيخ محمد الزمزمي في المغرب ، حيث التقى به وجرت بينهما بحوث علمية في داره في ( طنجة ) .
12- ولقد كان الشيخ رحمه الله مرجعا لكثير من طلبة العلم ، أثناء دراستهم في اختصاصاتهم العالية لنيل شهادتي : (
الدكتوراه ) و ( الماجستير ) في العلوم الاسلامية ، فكانوا يلتقون به ، ويسمعون منه ، ويراسلونه ، ويستفيدون منه في
علوم الحديث وغيره .
13- ومن هؤلاء الدكتور أمين المصري رحمه الله ، رئيس قسم الدراسات الاسلامية بالجامعة الاسلامية بالمدينة النبوية .
كان يصرح بأن الشيخ الألباني أحق منه بهذا المنصب وأجدر ، ويعتبر نفسه من تلامذته ، ويحض الطلبة على الاستفادة منه
خلال زياراته للمدينة النبوية .
14- وشهد له مثل هذه الشهادة الدكتور صبحي الصالح ، أستاذ الحديث وعلومه في جامعة دمشق سابقا .
15- ومنهم الدكتور أحمد العسال رئيس قسم الثقافة والدراسات الاسلامية في جامعة الرياض .
16- وقد أرسل اليه الشيخ محمد طيب أوكيج اليوسنري ، أستاذ التفسير والحديث والفقه بكلية الالهيات بجامعة أنقرة
بتركيا ، وبالمعهد الاسلامي العالي بمدينة ( قونا ) عدة رسائل يظهر فيها اعجابه بالشيخ الألباني ، وليسأله بعض الاسئلة
العلمية منها رسالة في 7شعبان 1389يقول فيها:
( حضرة صاحب الفضيلة العلامة البحاثة سماحة الأستاذ السيد أبي عبد الرحمن محمد ناصر الدين الألباني المحترم ،
حفظه الله من كل مكروه -آمين – ونفعنا بعلومه ، سيدي وأستاذي المحترم ..
أهنئكم بنجاحكم العظيم هذا في ميدان العلم ، كثر الله أمثالكم في العالم الاسلامي ، والواقع أني أود أن أظفر على كافة
مؤلفاتكم القيمة ، فمن فضلكم أن تأمروا ناشريكم أن يرسلوها على عنواني ولكم الشكر سلفا ) .
17- ومنهم الدكتور عبد العلي عبد الحميد الأعظمي الأستاذ بقسم الدراسات الاسلامية بجامعة ( بايرو بنيجيريا ) فقد أثنى
عليه ثناءا طيبا .
18- وقد كتب عنه الأستاذ أحمد مظهر العظمة ، رئيس جمعية التمدن الاسلامي ( بدمشق ) الذي أعجب بعلمه وفسح له
المجال لينشر في المجلة كثيرا من مقالاته الهادفة الناقدة غير مبال بأهواء الكثيرين من المعارضين وكان من قول الأستاذ
أحمد مظهر :
( عرفت دمشق محدثها الأكبر العلامة بدر الدين الحسيني فلما توفاه الله خلت الديار من امام تتجه الأنظار اليه في علوم
الحديث غير أن فتى أرناؤوطيا نشأ نشأة علم وتقى ، وكان له من اسمه نصيب ( ناصر الدين ) هو الأستاذ محمد ناصرالدين
( الألباني ) عرف في أوساط الشباب
( والعلماء ) بخدمته للحديث وعلومه ، وجمع الشباب عليه واشتهر بينهم ، واستطاع بفصاحة لسانه العربي وطلاوة حديثه
وجودة مناقشته أن يستأثر بنخبة تأخذ عنه وتتلمذ عليه ) .
19- كما أثنى عليه العلامة محمد عطاء الله حنيف ، مؤلف التعليقات السلفية على سنن النسائي وغيرهم كثير من أولي
العلم والفضل .) ترجمة موجزة ... للألباني
لعاصم القريوتي .
شكر وثناء وبيان فضل وعلم الشيخ الألباني من قبل العلماء
( زيادة على ما سبق ) :
20- العلامة الامام الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز المفتي العام للملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء
ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء – في وقته رحمه الله تعالى - قال :
( ونعتقد أن أخانا في الله الشيخ محمد ناصر الدين الألباني من المجددين في الحديث الشريف والدعوة الى العناية به ) من
شريط واجب العلماء تجاه الدعوة .
وقال رحمه الله تعالى :
21- ( ما رأيت تحت أديم السماء عالما بالحديث في العصرالحديث مثل العلامة محمد ناصر الدين الألباني ) حياة الألباني
ص 65-66
22- وقال رحمه الله تعالى :
( لست أشك في علمه وفضله وسعة اطلاعه وعنايته بالسنة [ وحربه لأهل البدعة ] ، زاده الله علما وتوفيقا ) . ردع
الجاني المتعدي على الألباني ص16
23- ولما عزم الأستاذ محمد ابراهيم الشيباني على كتابة ترجمة للشيخ الألباني كتب الى الشيخ ابن باز كتابا يسأله فيه عن
رأيه في الشيخ الألباني ، فأجاب قائلا :
( من عبد العزيز بن عبد الله بن باز الى حضرة الأخ المكرم الشيخ محمد بن ابراهيم الشيباني وفقه الله للخير آمين .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بعده يا محب . كتابكم الكريم وصل وصلكم الله بهداه وفهمت ما تضمنه من عزمكم على كتابة ترجمة موسعة لفضيلة الشيخ
العلامة محمد ناصر الدين الألباني ورغبتكم في كتابة رأينا في فضيلته .
نفيدكم أن الشيخ المذكور معروف لدينا بحسن العقيدة والسيرة ومواصلة الدعوة الى الله سبحانه وتعالى مع ما يبذله من
الجهود المشكورة في العناية بالحديث الشريف وبيان الحديث الصحيح من الضعيف من الموضوع وما كتبه في ذلك من
الكتابات الواسعة كله عمل مشكور[ من لايشكر الناس لايشكر الله ] ونافع للمسلمين نسأل الله أن يضاعف مثوبته ويعينه
على مواصلة السير في هذا السبيل وأن يكلل جهوده بالتوفيق والنجاح وقد أحسنتم فيما عزمتم عليه من كتابة ترجمة له
توضحون فيها جهوده وأعماله الجليلة فجزاكم الله خيرا وسدد خطاكم ومنحكم التوفيق فيما عزمتم عليه وبارك في جهود
أخينا وصاحبنا الشيخ محمد ناصر الدين وزاده من العلم والهدى ونصر به الحق وجعلنا واياكم من الهداة المهتدين انه
جواد كريم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الرئيس العام لادارات البحوث العلمية والافتاء والدعوة والارشاد
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ) ردع الجاني ص 16-17نقلا عن حياة الألباني .
24- وقال العلامة الأصولي الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى :
( محدث الشام الشيخ الفاضل : محمدبن ناصر الدين الألباني فالذي عرفته عن الشيخ من خلال اجتماعي به وهو قليل أنه
حريص جدا على العمل بالسنة ، ومحاربة البدعة سواء كانت في العقيدة أم في العمل .
أما من خلال قرأتي لمؤلفاته فقد عرفت عنه ذلك ، وأنه ذو علم جم في الحديث رواية ودراية ، وأن الله تعالى قد نفع فيما
كتبه كثيرا من الناس من حيث العلم ومن حيث المنهاج والاتجاه الى علم الحديث وهذه ثمرة كبيرة للمسلمين ولله الحمد .
... وعلى كل حال فالرجل طويل الباع ، واسع الاطلاع ، قوي الاقناع ... ونسأل الله تعالى أن يكثر من أمثاله في الأمة
الاسلامية ... ) حياة الألباني ص543
25- وقال رحمه الله وهو يوزع أشرطة الألباني في الحرم كجوائز للطلبة :
( محدث الشام ، أو ان شئتم قلتم محدث عصره الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ) . درس الصباح 29رمضان 1416هـ
26- قال العلامة محب الدين الخطيب رحمه الله تعالى :
( من دعاة السنة الذين وقفوا حياتهم على العمل لاحيائها ، وهو أخونا بالغيب أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين نوح
نجاتي الألباني ) آداب الزفاف ص83
26- وقال العلامة محمد حامد فقي رحمه الله تعالى :
( الأخ السلفي البحاثة الشيخ ناصر الدين ) ردع الجاني ص16نقلا عن مقدمته على كتاب- نظرية العقد- لابن تيمية
27- وقد كتب العلامة المحقق عبد الصمد شرف الدين يقول :
(هذا وقد وصل الى الشيخ عبيدالله الرحماني رئيس الجامعة - يعني الجامعة السلفية ببنارس – استفسار من دار الافتاء
بالرياض من المملكة العربية السعودية عن حديث غريب في لفظه ، عجيب في معناه ، له صلة قريبة بزماننا هذا ، فاتفق
رأي من حضرهنا من العلماء على مراجعة أكبر عالم بالأحاديث النبوية في هذا العصرألا وهو الشيخ الألباني العالم
الرباني ) .حياة الألباني ص67[ اللهم اغفر له وارحمه يارب العالمين ]
28- قال العلامة محقق العقيدة السلفية الشيخ محمد أمان بن على الجامي رحمه الله تعالى :
( الشيخ ناصر الألباني حبيب ... ) .
29- وقال :
( فضيلة الشيخ ناصر الألباني محدث معروف نحبه في الله ).
30- وقال :
( معرفتي للشيخ ناصر ليس كمعرفة كثير منكم بالسماع ومن كتبه ! ولكن معرفة شخصية تزاملنا في العمل [ في الجامعة
الاسلامية ]
وعرفنا علمه وفضله وأحببناه في الله ) .
أقول : [ أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض فيه ] .
31- وقال : ان أكثركم لاتعرفون الشيخ – الألباني – كمعرفتي لست أدري هل تحبونه كمحبتي وتقدرونه كتقديري ؟ ) .
أقول : العلماء يحبون الألباني ويقدرونه بعكس أهل الأهواء والبدع ! .
32- وقال رحمه الله :
( وقد قلت وقررت لستم بأعلم بالشيخ ناصر أكثر مني وقد تزاملنا في العمل في المدينة المنورة وفيما أعتقد لا تحبونه أكثر
مني ! ) .
33- وقال رحمه الله :
( مثل الشيخ ناصر شخصية اسلامية لامعة واضحة ) .
34- وقال رحمه الله :
( الشيخ ناصر ليس بانسان عادي [ بل هو ] عالم جليل مرموق ) .
أقوال الشيخ محمد أمان من شريط - تصحيح المفاهيم ومناقشة الأراء -.
35- وقال رحمه الله :
( المحدث المحبوب الذي نحبه في الله ) . من شريط نصيحة للشيخ سفر من الشيخ محمد أمان .
انظره هنا :
http://www.sahab.net/sahab/showthre...threadid=255580
منقول مقال للأخ أحمد الديواني
http://www.sahab.net/sahab/showthrea...hreadid=320221__________________