[size=24]
العلماء هم رأس الطائفة المنصورة
وفي قوله – صلى الله عليه وسلم :
"لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم، أو خالفهم
حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس"
قال الإمام البخاري-رحمه الله تعالى-:"هم أهل العلم"([b][1])
وقال العلامة شمس الدين ابن القيم
-رحمه الله تعالى:
"هم أهل العلم والمعرفة بمابعث الله تعالى به رسوله-صلى الله تعالى عليه وآله وسلم"
انظر"التنبيهات السنية شرح الواسطية" للرشيد ص(355)
وقال الإمام أحمد- رحمه الله تعالى:
"إن لم يكونوا اهل الحديث فلا أدري من هم"
وقال القاضي عياض - رحمه الله تعالى:
"إنما أراد أحمد أهل السنة والجماعة، ومن يعتقد مذهب أهل الحديث"
انظر"شرح النووي على صحيح مسلم"(13/66" و"فتح الباري"(1/164)
والنقل عن"موقف أهل السنة من أهل الأهواءوالبدع"للدكتور إبراهيم الرحيلي(1/60) مكتبة الغرباء .
وقال أحمد بن سنان-رحمه الله تعالى:
" هم أهل العلم وأصحاب الآثار"
"السلسلة الصحيحة"(1/48)
وقال ابن المبارك-رحمه الله تعالى:
"هم عندي أصحاب الحديث . وكذا قال علي بن المديني-رحمه الله تعالى "
"السلسلة الصحيحة"(1/48)
قال الخطيب البغدادي-رحمه الله تعالى:
"جعل الله رب العالمين الطائفة المنصورة حراس الدين
وصرف عنهم كيد المعاندين، لتمسكم بالشرع المتين
واقتفائهم آثار الصحابة والتابعين
فشأنهم حفظ الآثار
وقطع المفاوز والقفار، وركوب البراري والبحار في اقتباس ما شرع الرسول-صلى الله تعالى على وآله وسلم-
لا يعرجون عنه إلى رأي ولا هوى
قبلوا شريعته قولاً وفعلاً، وحرسوا سنته حفظاً ونقلا
حتى ثبتوابذلك أصلها، وكانوا أحقبها وأهلها
وكم من ملحد يروم أن يخلط بالشريعة ما ليس منها والله تعالى يذب بأصحاب الحديث عنها
فهم الحفاظ لأركانها، والقوامون بأمرها وشأنها، إذا صدف عن الدفاع عنها
فهم دونها يناضلون :
"أولئك حزبالله ألا إن حزب الله هم المفلحون"
"شرف أصحاب الحديث"للخطيب البغدادي ص(31)
: " قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى :
"من عظم أصحاب الحديث؛ عظم في عين رسول الله - صلى الله عليه وسلم –
ومن حقرهم سقط من عين رسول الله ؛
لأن أصحاب الحديث أحبار رسول الله - صلى الله عليه وسلم"
" مناقب الإمام أحمد" لابن الجوزي ص(247)
أهل الكلام وأهل الرأي قد جهلوا *** علم الحديث الذي ينجوا به الرجل
لو أنهم عرفوا الآثار ما احـتـرفـوا*** عــنها إلى غـيرها لـكـنـهـم جـهلـواْ"
"تخليص العباد من وحشية أبي القتاد الداعي إلى قتل النسوان وفلذات الأكباد" ص(143)
قال العلامة بن القيم
– رحمه الله تعالى :
لا تنصرن سوى الحديث وأهله *** هم عسكر الإيمان والقرآن
وتحيزن إليهم لا غيرهم *** لتكون منصورا من الرحمن
نقلا عن كتاب
"بيان الشريعة الغراء لفضل العلم والعلماء..."
العلماء هم رأس الطائفة المنصورة
وفي قوله – صلى الله عليه وسلم :
"لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم، أو خالفهم
حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس"
قال الإمام البخاري-رحمه الله تعالى-:"هم أهل العلم"([b][1])
وقال العلامة شمس الدين ابن القيم
-رحمه الله تعالى:
"هم أهل العلم والمعرفة بمابعث الله تعالى به رسوله-صلى الله تعالى عليه وآله وسلم"
انظر"التنبيهات السنية شرح الواسطية" للرشيد ص(355)
وقال الإمام أحمد- رحمه الله تعالى:
"إن لم يكونوا اهل الحديث فلا أدري من هم"
وقال القاضي عياض - رحمه الله تعالى:
"إنما أراد أحمد أهل السنة والجماعة، ومن يعتقد مذهب أهل الحديث"
انظر"شرح النووي على صحيح مسلم"(13/66" و"فتح الباري"(1/164)
والنقل عن"موقف أهل السنة من أهل الأهواءوالبدع"للدكتور إبراهيم الرحيلي(1/60) مكتبة الغرباء .
وقال أحمد بن سنان-رحمه الله تعالى:
" هم أهل العلم وأصحاب الآثار"
"السلسلة الصحيحة"(1/48)
وقال ابن المبارك-رحمه الله تعالى:
"هم عندي أصحاب الحديث . وكذا قال علي بن المديني-رحمه الله تعالى "
"السلسلة الصحيحة"(1/48)
قال الخطيب البغدادي-رحمه الله تعالى:
"جعل الله رب العالمين الطائفة المنصورة حراس الدين
وصرف عنهم كيد المعاندين، لتمسكم بالشرع المتين
واقتفائهم آثار الصحابة والتابعين
فشأنهم حفظ الآثار
وقطع المفاوز والقفار، وركوب البراري والبحار في اقتباس ما شرع الرسول-صلى الله تعالى على وآله وسلم-
لا يعرجون عنه إلى رأي ولا هوى
قبلوا شريعته قولاً وفعلاً، وحرسوا سنته حفظاً ونقلا
حتى ثبتوابذلك أصلها، وكانوا أحقبها وأهلها
وكم من ملحد يروم أن يخلط بالشريعة ما ليس منها والله تعالى يذب بأصحاب الحديث عنها
فهم الحفاظ لأركانها، والقوامون بأمرها وشأنها، إذا صدف عن الدفاع عنها
فهم دونها يناضلون :
"أولئك حزبالله ألا إن حزب الله هم المفلحون"
"شرف أصحاب الحديث"للخطيب البغدادي ص(31)
: " قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى :
"من عظم أصحاب الحديث؛ عظم في عين رسول الله - صلى الله عليه وسلم –
ومن حقرهم سقط من عين رسول الله ؛
لأن أصحاب الحديث أحبار رسول الله - صلى الله عليه وسلم"
" مناقب الإمام أحمد" لابن الجوزي ص(247)
أهل الكلام وأهل الرأي قد جهلوا *** علم الحديث الذي ينجوا به الرجل
لو أنهم عرفوا الآثار ما احـتـرفـوا*** عــنها إلى غـيرها لـكـنـهـم جـهلـواْ"
"تخليص العباد من وحشية أبي القتاد الداعي إلى قتل النسوان وفلذات الأكباد" ص(143)
قال العلامة بن القيم
– رحمه الله تعالى :
لا تنصرن سوى الحديث وأهله *** هم عسكر الإيمان والقرآن
وتحيزن إليهم لا غيرهم *** لتكون منصورا من الرحمن
نقلا عن كتاب
"بيان الشريعة الغراء لفضل العلم والعلماء..."