مجمع البحوث الإسلامية يحذر من استغلال الطرق الصوفية في نشر...
حذر مجمع البحوث الإسلامية بمصر من استغلال بعض التيارات والجهات الشيعية للطرق الصوفية في مصر في محاولة نشر أفكار ومبادئ المذهب الشيعي بين أتباع ومريدي هذه الطرق مستغلة في ذلك وجود تشابه بين التصوف والتشيع.
كما بين التقرير أن الأموال تتدفق على الطرق الصوفية من إيران لتعم التشيع في مصر، محذرًا من تزايد النشاط الشيعي في مصر خاصة مع مجيء الكثير من اللاجئين العراقيين من أتباع العقيدة الشيعية.
وكشف التقرير عن سعي إحدى الطرق الصوفية إنشاء مركز دراسات للشيعة من الباطن بتكلفة تصل لأكثر من عشرة ملايين جنيه في منطقة الدراسة حيث تقف وراء هذا الاتجاه بعض الجهات الشيعية .
وكان شيخ مشايخ الطرق الصوفية "حسن الشناوي" صرح مسبقًا "أنه لا فرق بين الشيعة والمتصوفين".
ويذكر أن الشيخ "يوسف القرضاوي" قد حذر من محاولة اختراق الشيعة للمصريين عبر الطرق الصوفية، مستغلين محبة أهل مصر لآل البيت.
ويرى الكثير من الباحثين أن غلاة الصوفية هم قنطرة الشيعة لقلوب المسلمين السنة، ولا سبيل لمواجهتهم سوى بالعلم والالتفاف حول العلماء السنة، وإذا كان للشيعة مراجع، فلا بد للسنة من هيئات علمية تتخصص في مواجهة الخطر الشيعي وتبيان مزالق غلاة الصوفية.
نقلاً عن
http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=2347&selected_id=-2361&page_size=5&links=false&gate_id=2249
حذر مجمع البحوث الإسلامية بمصر من استغلال بعض التيارات والجهات الشيعية للطرق الصوفية في مصر في محاولة نشر أفكار ومبادئ المذهب الشيعي بين أتباع ومريدي هذه الطرق مستغلة في ذلك وجود تشابه بين التصوف والتشيع.
كما بين التقرير أن الأموال تتدفق على الطرق الصوفية من إيران لتعم التشيع في مصر، محذرًا من تزايد النشاط الشيعي في مصر خاصة مع مجيء الكثير من اللاجئين العراقيين من أتباع العقيدة الشيعية.
وكشف التقرير عن سعي إحدى الطرق الصوفية إنشاء مركز دراسات للشيعة من الباطن بتكلفة تصل لأكثر من عشرة ملايين جنيه في منطقة الدراسة حيث تقف وراء هذا الاتجاه بعض الجهات الشيعية .
وكان شيخ مشايخ الطرق الصوفية "حسن الشناوي" صرح مسبقًا "أنه لا فرق بين الشيعة والمتصوفين".
ويذكر أن الشيخ "يوسف القرضاوي" قد حذر من محاولة اختراق الشيعة للمصريين عبر الطرق الصوفية، مستغلين محبة أهل مصر لآل البيت.
ويرى الكثير من الباحثين أن غلاة الصوفية هم قنطرة الشيعة لقلوب المسلمين السنة، ولا سبيل لمواجهتهم سوى بالعلم والالتفاف حول العلماء السنة، وإذا كان للشيعة مراجع، فلا بد للسنة من هيئات علمية تتخصص في مواجهة الخطر الشيعي وتبيان مزالق غلاة الصوفية.
نقلاً عن
http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=2347&selected_id=-2361&page_size=5&links=false&gate_id=2249