بسم الله الرّحمن الرّحيم
نقضُ كلِّ نقلٍ عاثر
عن
المحدِّث أحمد بن محمّد شاكر
في
حكم المكفّرة الجائر
أنّ
كُلَّ حاكمٍ بالقانون الوضعيّ البائر
فهو
مخلّدٌ في النّار كافر ( !!!
إنّ الحمد لله ؛ نحمده ، و نستعينه ، و نستغفره .
و نعوذ بالله من شرور أنفسنا ، و من سيّئات أعمالنا .
من يهده الله فلا مضلّ له .
و من يُضلل فلا هادي له .
و أشهد أن لا إله إلاّ الله ؛ وحده لا شريك له .
و أشهد أنّ محمّداً عبده و رسوله .
أمّا بعد :
فإنّ أصدق الحديث كلام الله - سبحانه - ، و خير الهدي هدي محمّدٍ -
صلّى الله عليه و على آله و سلّم - ، و شرّ الأمور محدثاتها ، و كلّ
محدثةٍ بدعة ، و كلّ بدعةٍ ضلالة ، و كلّ ضلالةٍ في النّار .
أمّا بعد :
فإنّ (( حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام )) من الخوارج التّكفيريّين لم
يستحيوا من ربّهم - سبحانه - ، ولا من رسوله - عليه وعلى آله الصّلاة
والسّلام - ، فكذبوا ما ليس من شرع الله والدّين ، و زادوا الطّين بِلّةً
فنسبوا للعلماء الأثريّين السّلفيّين ما ليس من دينهم ومذهبهم ، ولكنّه
الكذب والمْين ( ! ) .
ومن هؤلاء العلماء : الشّيخ العلاّمة المحدّث أحمد بن محّمد شاكر - رحمه
الله تعالى - ؛ فنقلوا عنه نقولاً مجملةً مُشكِلةً تخالف مذهبه ، ومذهب
أهل السّنّة أجمعين ( ! ) ؛ وذلك في مسألةٍ من أخطر المسائل الشّرعيّة ،
وأكثرها تبعاتٍ في الدّنيا والآخرة ؛ ألا وهي : ( مسألة التّكفير ) .
بل إنّ ( التّكفير ! ) الجائر - هذا - إنْ كان منصبّاً على الحاكم ووليّ
الأمر تبع ذلك من الفتن ، وفساد الدّين ، وضياع الأمن والأمان ، وإهراق
الدّماء ، و هتـك الأعراض ، ونهب الأموال ، . . . . ، ما لا يعلم ضرره
وخطره إلاّ الله - سبحانه -
منقول من موقع معرفة السنن والاثار
نقضُ كلِّ نقلٍ عاثر
عن
المحدِّث أحمد بن محمّد شاكر
في
حكم المكفّرة الجائر
أنّ
كُلَّ حاكمٍ بالقانون الوضعيّ البائر
فهو
مخلّدٌ في النّار كافر ( !!!
إنّ الحمد لله ؛ نحمده ، و نستعينه ، و نستغفره .
و نعوذ بالله من شرور أنفسنا ، و من سيّئات أعمالنا .
من يهده الله فلا مضلّ له .
و من يُضلل فلا هادي له .
و أشهد أن لا إله إلاّ الله ؛ وحده لا شريك له .
و أشهد أنّ محمّداً عبده و رسوله .
أمّا بعد :
فإنّ أصدق الحديث كلام الله - سبحانه - ، و خير الهدي هدي محمّدٍ -
صلّى الله عليه و على آله و سلّم - ، و شرّ الأمور محدثاتها ، و كلّ
محدثةٍ بدعة ، و كلّ بدعةٍ ضلالة ، و كلّ ضلالةٍ في النّار .
أمّا بعد :
فإنّ (( حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام )) من الخوارج التّكفيريّين لم
يستحيوا من ربّهم - سبحانه - ، ولا من رسوله - عليه وعلى آله الصّلاة
والسّلام - ، فكذبوا ما ليس من شرع الله والدّين ، و زادوا الطّين بِلّةً
فنسبوا للعلماء الأثريّين السّلفيّين ما ليس من دينهم ومذهبهم ، ولكنّه
الكذب والمْين ( ! ) .
ومن هؤلاء العلماء : الشّيخ العلاّمة المحدّث أحمد بن محّمد شاكر - رحمه
الله تعالى - ؛ فنقلوا عنه نقولاً مجملةً مُشكِلةً تخالف مذهبه ، ومذهب
أهل السّنّة أجمعين ( ! ) ؛ وذلك في مسألةٍ من أخطر المسائل الشّرعيّة ،
وأكثرها تبعاتٍ في الدّنيا والآخرة ؛ ألا وهي : ( مسألة التّكفير ) .
بل إنّ ( التّكفير ! ) الجائر - هذا - إنْ كان منصبّاً على الحاكم ووليّ
الأمر تبع ذلك من الفتن ، وفساد الدّين ، وضياع الأمن والأمان ، وإهراق
الدّماء ، و هتـك الأعراض ، ونهب الأموال ، . . . . ، ما لا يعلم ضرره
وخطره إلاّ الله - سبحانه -
منقول من موقع معرفة السنن والاثار
الملفات المرفقة
نقضُ كلِّ نقلٍ عاثر.doc (109.5 كيلوبايت, 129 مشاهدات) |