خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    فضائح الكتاب المقدس ( زعموا )

    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    فضائح الكتاب المقدس ( زعموا ) Empty فضائح الكتاب المقدس ( زعموا )

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 17.02.10 7:30

    [size=24]اترككم مع اكبر موسوعة لفضائح هذا الكتاب
    للنشر والتوزيع


    هدية إلى النصارى"فضائح الكتاب المقدس"

    (مختصر من كتاب "الإنجيل يتحدث")

    لزوجتي بارك الله فيها

    أبو جهاد الجزائري


    شتم الرب ؟


    (أيوب3: 1)
    بعد هذا فتح أيوب فمه وسب يومه قائلا: " ليته هلك اليوُم الذي وُلدتُ فيه. ليلعنه لاعنو اليوم.
    لماذا لم أمت من الرحِم عندما خرجت من البطن.


    (ايوب4: 18)
    هو ذا لله:
    لا يأتمن عبيده.
    والى ملائكته ينسب حماقة.
    سكان بيوت يموتون بلا حكمة.


    (ايوب5: 7)
    الإنسان مولود للمشقة.


    (ايوب7: 7)
    أبحر أنا
    أم تنين
    حتى جعلتَ علي حارساً؟ هو الإنسان حتى تعتبره وتضع عليه قلبك وتتعهده كل لحظة تمتحنه؟
    حتى متى لا تلتفت عني ولا ترخيني ريثما ابلع ريقي؟ أخطأتُ؟ ماذا أفعل لك يا رقيب الناس؟
    ولماذا لا تغفر ذنبي ولا تزيل إثمي ؟


    (ايوب9: 24)
    الأرض مسلّمة ليد الشرير..
    أخاف من كل أوجاعي عالماً أنك لا تبريني.. لأنه
    (أي الله)
    ليس هو إنسانا مثلي فأجاوبه فنأتي معاً إلى المحاكمة... ليرفعَ عني عصاه ولا يبغتني رعبُه: إذن:
    أتكلم ولا أخاف.



    (ايوب10: 1)
    أتكلم في مرارة نفسي
    قائلا لله: فهّمني لماذا تخاصمني؟
    أحَسَنٌ عندك أن تظلم ؟ ألَكَ عينا بشر أم كنظر الإنسان تنظر؟
    إن أخطأتُ تلاحظني ولا تبريني من إثمي، إن أذنبتُ فويل لي. وإن تبرّرتُ لا أرفع رأسي. وإن ارتفع تصطادني كأسدٍ ثم تعود وتتجبّر علي.
    فلماذا أخرَجتَني من الرحِم؟ أترك. كُفَّ عني فأتبلّج قليلا.



    (ايوب12: 6)
    خيام المخربين مستريحة، والذين يغيظون الله مطمئنون.
    يُلقي هَوَاناً على الشرفاء، ويُرخي منطقة الأشداء... يُكَثّر الأممَ ثم يبيدها. ينزع عقول رؤساء شعب الأرض
    ويُضلّهم في تَيْهٍ بلا طريق، ويتلمّسون في الظلام وليس نور. ويوبّخهم مثل السكران.



    (أيوب13: 1)
    هكذا رأتْه عيناي وسمعته أذُني... ما تعرفونه، عرفتُه أنا أيضاً. أريد أن أكلم القدير وأن أحاكِم إلى الله.
    أما أنتم فملفقو كذِب . أتقولون لأجل الله: ظلماً وتتكلمون بغُشٍ لأجله؟ أتُحابون وجهه أم عن الله تخاصمون. فهلا يرهبكم جلاله ويسقط عليكم رُعبه؟ أسكتوا عني فأتكلم: وليصيبني ما أصاب. هو ذا يقتلني لا أنظر شيئاً
    أبعِد يدك عني ولا تدع هيبتك ترعبني. لماذا تحجب وجهك وتحسبني عدوا لك؟



    (ايوب14: 13)
    ليتك تواريني في الهاوية وتخفيني إلى أن ينصرف غضبك وتعين لي أجلا فتذكرني.
    أما الآن فتحصي خطواتي. ألا تحافظ على خطيتيي؟ معصيتي مختوم عليها في سرّة. وتُلفّق علي فوق إثمي.




    (ايوب16: 1)
    دفعني الله إلى الظالم. وفي أيدي الأشرار طرحني.
    كنت مستريحا فزعزعني. وأمسك بقفاي فحطمني. احمر وجهي من البكاء. وعلى هدبي ظل الموت. مع أنه لا ظلم في يدي وصلاتي خالصة.





    (ايوب19: 6)
    إن الله قد عوّجني ولفّ عليّ أحبولته. ها إني أصرخ ظلماً فلا يُستجاب لي. قد حوّط طريقي فلا أعبر. وعلى سبيلي جعل ظلاماً. أزال عني كرامتي. ونزع تاج رأسي. هدّمني من كل جهة. وقلع مثل شجرةٍ رجائي. وأضرم عليّ غضبه. وحسبني كأعدائه.



    (ايوب21: 7)
    لماذا تحيى الأشرار ويشيخون ويتجبّرون؟ نسلهم قائم... بيوتهم آمنة من الخوف. وليس عليهم عصا الله. ثورهم يُلقح. بقرتهم تنتج ولا تسقط. يسرحون مثل الغنم. أطفالهم :
    رُضّعُهم ترق.
    فيقولون لله:
    أبعِد عنا.


    (ايوب23: 1)
    من يعطيني أن أجده
    فآتي إلى كرسيه. ها أنا ذا أذهب شرقاً فليس هو هناك. وغربا فلا أشعر به...


    (ايوب24: 1)
    والله لا ينتبه إلى الظلم.



    (ايوب29: 16)
    إليك أصرخ فما تستجيب لي يوماً. أقوم فما تنتبه إلي. تحولْتَ إلى جافٍّ من نحوي. بقدرة يديك تضطهدني... حينما ترجّيتُ الخيرَ جاء الشر. وانتظرتُ النور فجاء الدجى.



    (ايوب38: 1)
    فأجاب الربُ أيوبَ من العاصفة وقال: من هذا الذي يظلم القضاء بكلام بلا معرفة؟ أشدد الآن حقويك كرجل: فإني أسألك فتعلمني.

    التّفرقة


    (2ملو 5: 15) ليس إله في كلّ الأرض
    إلا في إسرائيل.


    (تثنية 7: 6) إيّاك يا إسرائيل
    قد اختارك الرب إلهُك لتكون له شعبًا خاصًّا من جميع الشّعوب الذين على وجه الأرض.


    (أشعيا 43: 4) إذ صرت عزيزًا في عيني مكرّمًا
    وأنا قد أحببتك:
    أعطي أناسًا عوضك وشعوبًا عوض نفسك.



    (تكوين 9: 18) وكان بنو نوح الذين خرجوا من الفلك: سام وحام ويافث.
    وحام هو أبو كنعان. هؤلاء الثّلاثة هم بنو نوح. ومن هؤلاء تشعّبت كلّ الأرض. وابتدأ نوح يكون فلاحًا وغرس كرمًا وشرب من الخمر. فسكر وتعرّى داخل خبائه. فأبصر حام - أبو كنعان - عورة أبيه.
    وأخبر أخويه خارجًا. فأخذ سام ويافث الرّداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء.

    وسترا عورة أبيهما ووجهاهما إلى الوراء، فلم يبصرا عورة أبيهما. فلمّا استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصّغير. وقال: ملعون كنعان:
    عبْدُ العبيد يكون لأخوته. وقال:
    مباركٌ الرّبّ إله سام وليكن كنعان عبدًا لهم.
    ليفتح الله ليافث،
    فيسكن في مسكن سام: وليكن كنعان عبدًا لهم.



    (غلاط 2: 15) نحن بالطّبيعة ولسنا من الأمم خطاة.


    (غلاط 4: 22) لأنّه مكتوب أنّه كان لإبراهيم ابنان: واحد من الجارية والآخر من الحرّة. لكن الذي من الجارية ولد حسب الجسد. وأمّا الذي من الحرّة فبالموعد... لأنّ هاجر مستعبدة مع بنيها... لكن:
    ماذا يقول الكتاب: " اطرد الجارية وابنها لأنّه لا يرث ابن الجارية مع ابن الحرّة ".



    ألفاظ الكتاب المقدس


    (حزقيا 4: 12) قال الرّبّ لحزقيال:

    وتأكل كعكًا من الشّعير على الخرء الذي يخرج من الإنسان: تخبزه أمام عيونهم... هكذا يأكل بنو إسرائيل خبزهم النّجس... قلت: آه يا سيّد الرّبّ: ها نفسي لم تتنجّس ومن صباي إلى الآن لم آكل ميتة ولا فريسة ولا دخل فمي لحم نجس.
    فقال لي: انظر قد جعلت لك خثي البقر بدل خرء الإنسان.
    فتصنع خبزك عليه.



    (2ملو 18: 27) قال ربشاقي: أليس إلى الرّجال الجالسين على السّور ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم؟

    (تثنية 23: 2)

    لا يدخل ابن الزّنا في جماعة الرّبّ.

    (عبران 12: 2) فأنتم نغول Bstards (ابن الحرام) لا بنون.


    (عبران 12: 8) فأنتم لستم أبناء حقيقيّين وإنما أولاد زنا.


    (تثنية 25: 11) إذا تخاصم رجلان بعضهما بعضًا:
    رجل وأخوه.
    وتقدّمت امرأة أحدهما لكي تخلّص رجلها من يد ضاربه،
    ومدّت يدها وأمسكت بعورته:
    فاقطع يدها ولا تشفق عينك.


    (جامعة 3: 1)

    لكلّ شيءٍ زمان
    ولكلّ أمرٍ تحت السّماوات وقت:
    للولادة وقتٌ وللموت وقتٌ.
    للغرس وقتٌ ولقلع المغروس وقتٌ.
    للبكاء وقتٌ وللضّحك وقتٌ.
    للنَّوح وقتٌ وللرّقص وقتٌ.
    لتفريق الحجارة وقتٌ ولجمع الحجارة وقتٌ.
    للمعانقة وقتٌ وللانفصال عن المعانقة وقتٌ.
    للتّمزيق وقتٌ وللتّخييط وقتٌ.


    (جامعة 7: 1) يوم الممات خيرٌ من يوم الولادة.
    الذّهاب إلى بيت النَّوْح خيرٌ من الذّهاب إلى بيت الوليمة.
    الحزن خير من الضّحك لأنه بكآبة الوجه يصلح القلب.


    (أيوب 35: 10) الله صانعي.
    مؤتي الأغاني في اللّيل. الذي يعلّمنا أكثر من وحوش الأرض.
    ويجعلنا أحكم من طيور السّماء.


    (1صمو 2: 1) قالت حنة:
    ارتفع قرني بالرّبّ.
    اتّسع فمي على أعدائي... وليس صخرة مثل إلهنا... قسي الجبابرة انحطمت. والضّعفاء تمنطقوا بالبأس.

    أنبياء

    (تكوين 9 :20) وشرب نوح من الخمر فسكر
    وتعرّى داخل خبائه فأبصر حام عورة أبيه.


    (2صمو19 :23) وكان روح الله على شاول فخلع هو أيضًا ثيابه وتنبّأ هو أيضًا. فانطرح عريانًا ذلك النهار كله وكل الليل.


    (2صمو6 :20) ورقص داود أمام الناس وأمام الله.

    (خروج 15 :20) وكذلك فعلت أخته مريم النبيّة وأخذت دفًا هي والنساء ورقصت.

    (قضاة14: 19) وحل روح الرب على شمشون فقتل ثلاثين رجلاً.

    (قضاة15 :5) وذهب وأمسك ثلاثمائة ثعلب وأخذ مشاعل ذنبا إلى ذنب ووضع مشعلاً بين كل ذنبين في الوسط ثم أضرم المشاعل نارًا وأطلقها بين زروع الفلسطينيين فأحرق الأكداس والزرع وكروم الزيتون.


    (قضاة16 :1) ثم ذهب إلى غزة ورأى هناك امرأة زانية فدخل إليها.

    (تكوين19 :3) وصعد لوط من صوغر فسكن في مغارة بالجبل هو وابنتاه. وقالت البكر للصغيرة : أبونا قد شاخ وليس في الأرض رجل ليدخل علينا هلمي نسقي أبانا خمرًا ونضطجع معه فنحيي من أبينا نسلاً. فسقتا أباهما خمرًا في تلك الليلة ودخلت البكر واضطجعت مع أبيها، ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها. وحدث في الغد أن البكر قالت للصغيرة: إني قد اضطجعت البارحة مع أبي نسقيه خمرًا الليلة أيضًا. وقامت الصغيرة واضطجعت معه، ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها. فحبلت ابنتا لوط من أبيهما. فولدت البكر ابنا ودعت اسمه مؤاب، وهو أبو المؤابيين إلى اليوم. والصغيرة أيضًا ولدت ابنا ودعت اسمه بن عمي. وهو أبو بني عمي إلى اليوم.


    (تك 15 : 38) فرآها يهوذا فحسبها زانية لأنها كانت قد غطت وجهها. فمال إليها على الطريق وقال:
    هاتي أدخل عليك. لأنه لم يعلم أنها كنته. فقالت :
    ماذا تعطيني لكي تدخل علي. فقال:
    إني أرسل جدي معزى من الغنم. فقالت:
    هل تعطيني رهنا حتى ترسله؟ فقال:
    ما الرهن الذي أعطيك؟ فقالت:
    خاتمك وعصاك التي في يدك. فأعطاها ودخل عليها فحبلت منه... وبعد ثلاثة شهور قيل ليهوذا: إن كنتك ثامار قد زنت وها هي الآن حبلى من الزنا.


    (2صمو11: 1) قام داود عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السّطح امرأة تستحمّ، وكانت المرأة جميلة المنظر جدًا. فأرسل وسأل عن المرأة. فقال واحد:
    أليست هذه بشثبع بنت اليعام امرأة أوريا الحتي؟ فأرسل داود رسلاً وأخذها، فدخلت إليه فاضطجع معها وهي مطهرة من طمثها، ثم رجعت إلى بيتها. وحبلت المرأة فأخبرت داود بذلك فدعا داود زوجها (أوريا الحتي) فأكل أمامه وشرب وأسكره. وفي الصباح كتب داود مكتوبًا إلى يؤاب وأرسله بيد أوريا. وكتب في المكتوب يقول: اجعلوا أوريا في وجه الحرب الشديدة، وارجعوا من ورائه:
    فيُضرب ويموت. ومات أوريا … فأرسل داود وضم امرأة أوريا إلى بيته وصارت له امرأة وولدت له ابنًا.


    (2صمو12 :11) فقال له الرب
    لأنك خدعتني وأخذت امرأة أوريا الحتي: ها أنا ذا أقيم عليك الشر في بيتك وآخذ نسائك أمام عينيك وأعطيهن لقريبك ويضطجع مع نسائك في عين هذه الشمس.


    (2صمو13: 1) وكان لأبشالوم امرأة جميلة اسمها ثامار. فأحبها أمنون ومرض لعدم تمكنه منها لأنها عذراء. فنصحه أحد زملائه أن تظاهر بالمرض واضطجع على سريرك وقل لأبيك أن يرسل أختك ثامار لتعتني به ويأكل من يدها. فأرسل داود إليه فأمر أمنون أن يخرج الجميع من غرفته إلا ثامار. ثم قال لها:
    ائتي بالطعام إلى المخدع فآكل من يدك. فأحضرت الكعكة أمامه وأطعمته بيدها في المخدع. فأمسكها وقال لها: تعالي اضطجعي معي يا أختي. فقالت له:
    لا يا أخي لا تذلني أين أذهب بعاري. فلم يشأ أن يسمع لصوتها بل تمكن منها وقهرها واضطجع معها. فخرجت صارخة فقال لها أخوها أبشالوم:
    فالآن يا أختي أسكتي، أخوك هو.


    (هوشع1: 2) أول ما كلم الرب هوشع قائلاً: اذهب خذ لنفسك امرأة زانية وأولاد زنى لأن الأرض قد زنت زني.


    (تك35: 22) رأوبين ابن يعقوب يضاجع زوجة أبيه بلها التي كانت جارية (تك49: 4). ووبّخه أبوه يعقوب قائلاً) : لأنك صعدت على مضجع أبيك حينئذ دنسته، على الفراش صعدت. (1ملوك11: 3)
    وكانت لسليمان سبعمائة من النساء السيدات وثلاثمائة من السراري. فأمالت نساؤه قلبه وراء آلهة أخرى. وعمل سليمان الشر في عيني الرب. ولم يتبع الرب تمامًا كداود أبيه فذهب سليمان وراء عشتروت إلهة الصيدونيين.


    (خروج30: 32) قال هرون لبني إسرائيل: " انزعوا أقراط الذهب. فنزعوها وأتوا بها إلى هرون وبنى لهم عجلاً مسبوكًا. بنى أمامهم مذبحًا فقال:
    هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر.


    (أيّوب16: 1) أيوب:
    دفعني الله إلى الظالم.

    (أيّوب19: 6) إنّ الله قد عوّجني ولفّ عليّ أحبولته. ها إني أصرخ ظلمًا فلا يُستجاب لي.

    (أيّوب4: 18) هو ذالله: لا يأتمن عبيده. وإلى ملائكته ينسب حماقة. سكان بيوت يموتون بلا حكمة.


    (أيّوب12: 6) يلقي هَوَانًا على الشّرفاء، ويُرخي منطقة الأشدّاء ... يُكَثّر الأممَ ثمّ يُبيدها.


    (أيّوب24: 1) والله لا ينتبه إلى الظلم.

    (أيّوب29: 16) إليك أصرخ فما تستجيب لي يومًا. أقوم فما تنتبه إليّ. تحوّلت إلى جاف من نحوي.





    تناقضات

    (1كورنث15: 5)
    إن المسيح ظهر بعد قيامته للإثني عشر تلميذا.


    (متى28: 16)
    أن المسيح ظهر بعد قيامته للأحد عشر تلميذا.

    (متى19: 28)
    الحق أقول لكم أنتم الذين تبعتموني في التجديد : متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده: تجلسون أنتم أيضا على اثني عشر كرسيا تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر.

    (يوحنا6: 70)
    أليس إني اخترتكم الإثني عشر: وواحد منكم شيطان.

    (يوحنا8: 14)
    إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق.


    (يوحنا5: 31 )
    إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا.

    (يوحنا8: 29)
    وأنا لست وحدي لأن الأب معي...
    ولن يتركني وحدي.

    (متى27: 46)
    إيلي إيلِي لِمَ شبقتني.
    أي الهي إلهي: لماذا تركتني.

    (لوقا5: 1)
    قصة صيد السمك كانت في بداية رسالة المسيح.


    (يوحنا21: 1)
    قصة صيد السمك كانت بعد قيامة المسيح من الأموات.


    (متى21: 21)
    قصة تطهير الصيارفة من الهيكل كانت قبل مروره بشجرة التين التي وجدها جافة فلعنها
    ومنعها من استخراج ثمرها.


    (مرقس11: 12)
    قصة تطهير الهيكل كانت بعد مروره بشجرة التين.


    (2صمو24: 1)
    فحمي غضب الرب على إسرائيل فأهاج عليهم داود قائلا:
    امض وأحص إسرائيل .



    (1أخبار21:1)
    ووقف الشيطان ضد إسرائيل وأغوى داود ليحصي إسرائيل.


    (2صمو10: 18)
    وأهلك داود من الآراميين سبعمائة مركبة .


    (1أخبار19: 18)
    وأهلك داود من الآراميين سبعة آلاف مركبة.


    (أعمال9: 3)
    سمعوا الصوت
    لكنهم لم ينظروا النور.


    (أعمال22: 9)
    نظروا النور لكنهم لم يسمعوا الصوت.




    روايات اسطورية

    (قضاة9: 8)
    مرة:
    ذهبت الاشجار لتمسح .
    فقالت الزيتونة
    املكي علينا.
    فقالت لها الزيتونة:
    أأترك دُهني الذي به يكرّمون بي الله والناس: وأذهب لكي أملك على الأشجار؟
    ثم قالت الأشجار للتينة:
    تعالي أنتِ واملكي علينا.
    فقالت لها التينة:
    أأترك حلاوتي وثمري الطيب
    وأذهب لكي أملك على الأشجار؟
    فقالت الأشجار للكرمة:
    تعالي أنتِ واملكي علينا.
    فقالت لها الكرمة:
    أأترك مسطاري الذي يُفَرّح الله
    والناس وأذهب لكي أملك على الأشجار؟
    ثم قالت جميع الأشجار للعوسج :
    تعال أنت واملك علينا.
    فقال العوسج للأشجار:
    إن كنتم بالحق تمسحونني عليكم ملكاً
    فتعالوا واحتموا تحت ظلي
    وإلا فتخرج نار من العوسج
    وتأكل أرز لبنان !!


    (عدد22: 28)
    ففتح الرب فم الأتان (الحمارة)
    فقالت لبلعام:
    ماذا صنعت بك حتى ضربتني الآن ثلاث دفعات؟
    فقال:
    لأنك ازدريتِ بي.
    لو كان في يدي سيف لكنت الآن قتلتك.
    فقالت الأتان لبلعام:
    ألست أنا أتانك التي ركبت عليها
    منذ وجودك إلى هذا اليوم.



    (رؤيا4: 5)
    ورأيت أمام العرش سبعة مصابيح
    نار متقدة
    هي سبعة أرواح الله ...
    وفي وسط العرش وحول العرش
    أربعة حيوانات
    مملوءة عيوناً من قدام ومن وراء.
    والحيوان الأول شبه أسد.
    والحيوان الثاني شبه عجل.
    والحيوان الثالث له وجه مثل وجه إنسان.
    والحيوان الرابع شبه طائر.



    (رؤيا5: 6)
    ورأيت فإذا في وسط العرش
    والحيوانات الأربعة
    وفي وسط الشيوخ خروف قائم
    كأنه مذبوح له سبعة قرون وسبعة أعين
    هي سبعة أرواح الله المرسلة إلى كل الأرض...
    وخرّت الحيوانات والأربعون شيخاً
    أمام الخروف
    ولهم كل واحد قيثارات.
    ونظرت وسمعت صوت ملائكة كثيرين
    حول العرش.
    والحيوانات والشيوخ قائلين بصوت عظيم:
    مستحق هو الخروف المذبوح
    أن يأخذ القدرة والغنى والحكمة
    والقوة والمجد والبركة.
    وكل خليقة مما في السماء وعلى الأرض ... سمعتها قائلة:
    للجالس على العرش
    وللخروف البركة والكرامة
    والمجد والسلطان إلى أبد الآبدين.
    وكانت الحيوانات الأربعة تقول :
    آمين.



    (رؤيا7: 9)
    وبعد هذا نظرت وإذا جمع كبير ...
    واقفون أمام العرش وأمام الخروف
    متسربلين بثياب بيض
    وفي أيديهم سعف النخل.
    وهم يصرخون بصوت عظيم قائلين:
    الخلاص لألهنا الجالس على العرش وللخروف.
    وجميع الملائكة كانوا واقفين حول العرش والشيوخ والحيوانات الأربعة.
    وخرّوا أمام العرش على وجوههم
    وسجدوا لله قائلين:
    آمين.
    البركة والمجد والحكمة والقدرة والقوة لإلهنا إلى أبد الآبدين.
    آمين لأن الخروف الذي في وسط العرش يرعاهم ويقتادهم.


    (رؤيا12: 3)
    وظهرت آية عظيمة في السماء:
    امرأة متسربلة بالشمس.
    والقمر تحت رجليها
    وعلى رأسها إكليل من اثني عشر كوكبا
    وهي حبلى متمخضة ومتوجعة تصرخ لتلد.
    وظهرت آية أخرى في السماء.
    هو ذا تنين عظيم أحمر:
    له سبعة رؤوس
    وعشرة قرون!
    وعلى رؤوسه سبعة تيجان
    وذنبه يجر ثلث السماء فطرحها إلى الأرض والتنين وقف أمام المرأة العتيدة أن تلد حتى يبتلع ولدها متى ولدت ...
    ثم اختطف ولدها إلى الله والى عرشه.
    وحدثت حرب في السماء :
    ميخائيل وملائكته حاربوا التنين
    وحارب التنين وملائكته
    ولم يقووا فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء.
    فطرح التنين الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان الذي يضل العالم
    كله طُرح إلى الأرض
    وطُرحَت معه ملائكته.




    (رؤيا12: 12)
    ولما رأى التنين أنه طُرح إلى الأرض:
    اضطهد المرأة
    فأعطيَتِ المرأة جناحي النسر العظيم
    لكي تطير إلى البرية.
    فألقت الحية من فمها وراء المرأة ماء كنهر لتجعلها تُحمل بالنهر.
    فأعانت الأرض المرأة
    وفتحت الأرض فمها
    وابتلعت النهر الذي ألقاه التنين من فمه.



    (رؤيا17: 14)
    وهؤلاء يحاربون الخروف
    والخروف يغلبهم
    أنه رب الأرباب وملك الملوك.



    (رؤيا 19: 7)
    لنفرح ونتهلل ونعطه المجد
    لأن عُرس الخروف قد جاء.
    وامرأته قد هيأت نفسها.
    طوبى للمدعوين إلى عشاء عرس الخروف.



    (رؤيا21: 9)
    ثم جاء الي واحد من السبعة الملائكة
    وتكلم معي قائلا:
    هلم فأريك العروس امرأة الخروف...
    والمدينة لا تحتاج إلى الشمس ولا إلى القمر لأن مجد الله قد أنارها،
    والخروف سراجها.

    الأمميّون (gentiles)


    (أشعيا 49: 22) هكذا قال السّيّد الرّبّ: ها إنّي أرفع إلى الأمم يدي وإلى الشّعوب gentiles أقيم رأيت. فيأتون بأولادك في الأحضان. وبناتك على الأكـتاف يُحمَلن. ويكون الملوك حاضنيك. وسيداتهم مرضعاتك. بالوجوه إلى الأرض يسجدون لك. ويلحسون غبار رجليك.

    (أشعيا 60: 4) ارفعي عينيك حوليك وانظري (يا صهيون). قد اجتمعوا كلّهم لأنّه تتحوّل إليك ثروة البحر. ويأتي إليكِ غِنى الأمم. وبنو الغريب يبنون أسوارك. وملوكهم يخدمونك. ليؤتى إليك بغنى الأمم، وتُقادُ ملوكهم. لأنّ الأمم والمملكة التي لا تخدمك: تبيد وخرابًا تخرب الأمم.
    وترضعين لبن الأمم وترضعين ثدي ملوك. وتعرفين أنّي أنا الرّبّ مُخلّصك.


    (أشعيا 61: 5) ويقف الأجانب ويرعون غنمكم. ويكون بنو الغريب حرّاثيكم وكرّاميكم. أمّا أنتم فتُدعَون: كهنة الرّبّ.
    تُسمّوْن: خدّام إلهنا. تأكلون ثروة الأمم وعلى مجدهم تتأمّرون.


    (تثنية 20: 11) ولكّ الشّعب الموجود فيها يكون لك للتّسخير ويُستعبد لك (يا إسرائيل).


    (تثنية 23: 19)
    لا تقرض أخاك بربا... للأجنبي تقرض بربا،
    ولكن لأخيك لا تقرض بربا لكي يباركك الرّبّ إلهك في كلّ ما تمتد إليه يدك في الأرض التي أنت داخل إليها لتمتلكها.

    (تثنية 15: 1)
    هذا هو حكم الإبراء: يبرى كلّ صاحب دَيْن يده ممّا أقرض صاحبه. لا يطالب صاحبه ولا أخاه. لأنّه قد نودي بإبراء للرّبّ. الأجنبي تُطالب.


    (مرقس 7: 24)
    قال المسيح للتي أتته تستنجد مساعدته: " ليس حسنًا أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب. فقالت:
    نعم يا سيّد والكلاب أيضًا تحت المائدة تأكل من فتات البنين."

    (متى 7: 6)
    وقال أيضًا: " لا تعطوا القدس للكلاب ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير لئلا تدوسها بأرجلها وتلتفت فتمزقكم ".


    (رؤيا 14: 1)
    قال يوحنا في رؤيا : ثم نظرت فإذا خروف واقف على جبل صهيون ومعه مئة وأربعة وأربعون ألفًا لهم اسم أبيه مكتوبًا على جباههم...
    وهم يترنمون كتغنيمة جديدة أمام العرش وأمام الحيوانات الأربعة. ولم يستطع أحد أن يتعلّم التّرنيمة إلا المئة والأربعة والأربعون ألفًا الذين اشتُرُوا من الأرض. هؤلاء الذين لم يتنجّسوا مع النّساء لأنّهم أطهار. هؤلاء هم الّذين يتبعون الخروف حيثما ذهب.


    (حزقيا 9: 5)
    اعبروا في المدينة وراءه (أي يهوذا) واضربوا. لا تشفق أعينكم ولا تعفوا: الشّيخ والشّابّ والعذراء والطّفل والنّساء: اقتلوا للهلاك... نجّسوا البيت واملئوا الدّور قتلى ...


    (عدد 31: 1)
    وكلّم الرّبّ موسى قائلاً: " انتقم نقمة لبني إسرائيل من المديانيين. فتجند بنو إسرائيل على مديان كما قال الرّبّ: وقتلوا كلّ ذَكَر وسبَوْا نساء مديَن وأطفالهم. ونهبوا جميع مواشيهم وكلّ أملاكهم. وأحرقوا جميع مدنهم بمساكنهم وجميع حصونهم بالنّار.
    فخرج موشى وألعازار الكاهن وكلّ رؤساء الجماعة لاستقبالهم إلى خارج المحلّة. فسخط موسى على وكلاء الجيش. وقال لهم: هل أبقيتم كلّ أنثى حيّة؟ إن هؤلاء كُنّ في بني إسرائيل سبب خيانة للرّبّ. فكان الوبأ في جماعة الرّبّ. فالآن اقتلوا كلّ ذكر من الأطفال. وكلّ امرأة عرفت رجلاً بمضاجعة ذكر اقتلوها. لكن جميع الأطفال من النّساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر: أبقوهنّ لكم حيّات.


    (يشوع 6: 16)
    قال يشوع لبني إسرائيل: اهتفوا لأنّ الرّبّ أعطاكم المدينة. فتكون المدينة وكلّ ما فيها مُحرّمًا للرّبّ... كلّ الذّهب والفضّة وآنية النّحاس والحديد تكون قدسًا وتدخل في خزانة الرّبّ...
    وحرّموا كلّ ما في المدينة من رجل وامرأة وطفل وشيخ:
    حتى البقر والغنم والحمير بحدّ السّيف.

    (ارميا 51: 2)
    أنت لي فأس وأدوات حرب...
    فأسحق بك الأمم وأهلك بك المماليك وأسحق بك الرّجل والمرأة.
    وأسحق بك الشّيخ والفتى، وأسحق بك الغلام والعذراء،
    وأسحق بك الرّاعب وقطيعه.



    (يشوع 16: 10)
    فسكن الكنعانيون في وسط أفرايم إلى هذا اليوم وكانوا عبيدًا تحت الجزية.

    (2صمو 8: 1)
    وضرب داود المؤابيين وقاسهم بالحبل. أضجعهم على الأرض. فقاس بحبلين للقتل وبحبل للاستحياء. وصار الآراميون عبيدًا لداود.


    (2صمو 4: 12)
    وأمر داود الغلمان فقتلوهما وقطّعوا أيديهما وأرجلهما وعلّقوهما.


    (قضاة 21: 10)
    فاتّفق بنو إسرائيل في عهد بنيامين بعدما قدّموا قرابين إلى الله أن: اذهبوا إلى سكّان يابيش جلعاد واضربوا بحدّ السّيف.
    النّساء والأطفال تحرمون (أي تقتلون) كلّ ذكر وامرأة عرفت اضطجاع ذكر.
    فوجدوا من سكان يابيش جلعاد أربع مائة فتاة عذارى لم يعرفن رجلاً بالاضطجاع مع ذكر.
    فرجع بنيامين في ذلك الوقت فأعطوهم النّساء اللّواتي استحيوهن من نساء يابيش جلعاد.


    (أستير 8: 11)
    وأعطى مردخاي - ملك اليهود - إذنًا لهم أن يهلكوا ويقتلوا ويبيدوا قوّة كلّ شعب: حتى الأطفال والنّساء وأن يسلبوا غنيمتهم. لينتقم اليهود من أعدائهم. فكثير من شعوب الأرض تهوّدوا لأنّ رعب اليهود وقع عليهم.

    (قضاة 21: 20)
    ثمّ أوصوا بنيامين قائلين: امضوا واكمنوا في الكروم وانظروا: فإذا خرجت بنات شيلوه ليدرن في الرّقص فاخرجوا أنتم من الكروم واخطفوا لأنفسكم كلّ واحد امرأته من بنات شيلوه.
    ففعل هكذا بنو بنيامين. واتّخذوا نساء حسب عددهم من الرّاقصات اللّواتي اختطفوهنّ.


    (تثنية 20: 10)
    حين تقرّب مدينة لكي تحاربهم:
    استدعها إلى الصّلح. فإن أجابتك إلى الصّلح وفتحت لك: فكلّ الشّعب الموجود فيها يكون لك للتّسخير ويستعبد لك.
    وإن لم تسالمك. بل عملت معك حربًا فحاصرها. وإذا دفعها الرّبّ إلهك إلى يدك:
    فاضرب جميع ذكورها بحدّ السّيف.
    وأمّا النّساء والأطفال والبهائم وكلّ ما في المدينة: كلّ غنيمتها فتغتنمها لنفسك وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرّبّ إلهك.

    --------------------------------------------------------------------------------

    الأخلاق في الكتاب المقدّس


    (أمثال7: 6) لاحظت بين البنين غلامًا عديم الفهم. عابر عند الشّارع عند زاويتها وصاعدًا في طريق بنيها. وإذا بامرأة استقبلته في زي زانية .. فأمسكته وقبلته،
    وأوقحت وجهها وقالت له: فرشت سريري بموشى كتان من مصر
    وعطرت فراشي بمر وعود وقرفة: هلمّ نرتو ودًّا إلى الصّباح: نتلذّذ بالحبّ ...
    أغوته بكثرة فنونها،
    بملث شفتيها طوحته، ذهب وراءها لوقته كثور يذهب إلى الذّبح.


    (أمثال 5: 16) وأفرح بامرأة شبابك الظّبية المحبوبة
    والوعلة الزّهيّة: ليروك ثدياها في كلّ وقت.


    (نشيد 1: 13) صرّة المر حبيبي لي:
    بين ثديي يبيت. ها أنت جميلة يا حبيبتي.
    ها أنت جميل يا حبيبي
    وحلو سريرنا أخضر. حبيبي بين البنين:
    تحت ظله اشتهيت أن أجلس ... أدخلني بيت الخمر ...
    شماله تحت رأسي ويمينه تعانقني.


    (نشيد 3 : 1) في اللّيل على فراشي
    طلبت من تحبه نفسي فما وجدته. إنّي أقوم وأطوف في المدينة في الأسواق
    وفي الشّوارع أطلب من تحبّه نفسي ... وجدني الحرس الطّائف في المدينة
    فقلت: أرأيتم من تحبّه نفسي؟ فما جاوزتهم إلا قليلاً حتى وجدت من تحبّه نفسي. فأمسكته ولم أرخه حتى أدخلته بيت أمي وحجرة من حبلت بي. أحلفكن يا بنات أورشليم بالظّباء
    وبأيائل الحقول ألا تيقظن
    ولا تنبّهن الحبيب متى شاء.


    (نشيد 4: 1) هاأنت جميلة يا حبيبتي ... عيناك حمامتان ... شفتاك كسلكة من القرمز.
    خدّك كفلقة رمانة تحت نقابك ... ثدياك كخشفتي ظبية توأمين يرعيان بين السّوسن.


    (نشيد 7: 1) ما أجمل رجليك بالنّعلين يا بنت الكريم. دوائر فخذيك مثل الحلي، صنعة يديّ صنّاع. سرّتك كأس مدّورة لا يعوزها شراب ممزوج. بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسّوسن ثدياك كخشفتي توأمي ظبية. قامتك هذه شبيهة بالنّخلة وثدياك بالعناقيد. قلت إنّي أصعد إلى النّخلة وأمسك بعذوقها وتكون ثدياك كعناقيد الكرم. ليتك كأخ لي الرّاضع ثدي أمّي. وهي تعلمني فأسقيك من الخمر الممزوجة من سلاف رماني. شماله تحت رأسي ويمينه تعانقني.


    (نشيد 8: 8) لنا أخت صغيرة ليس لها ثديان،
    فماذا نصنع لأختنا في يوم تُخطَب؟؟؟
    أنا سور، وثدياي كبرجيْن.


    (حزقيال16: 1) وكانت إلي كلمة الرّب قائلاً:
    يا ابن آدم
    عرف أورشليم برجساتها. اتّكلتِ على جمالكِ وزنيت على اسمك. وسكبتِ زناك على كل عابر... وصنعت لنفسك صور ذكور. وزنيتِ بها وفي كلّ رجساتك
    وزناك لم تذكري أيّام صباك إذ كنت عريانة وعارية.
    وفرجيت رجليكِ لكل عابر وأكثرتِ زناك. وزنيت مع جيرانك بني مصر الغلاظ اللّحم.
    وزدت في زناك لإغاظتي. لكلّ الزّواني يعطون هديّة. أمّا أنت فقد أعطيت كلّ مُحبّيك زناكِ. ورشيتيهم ليأتوك من كلّ جانب للزّنا بك. فلذلك يا زانية:
    اسمعي كلام الرب: من أجل أنّك قد انفق نحاسك وانكشفت عورتك بزناك بِمُحِبّيكِ... لذلك ها أنا ذا أجمع مُحبّيك الذين لذذتِ لهم... فأجمعهم عليك من حولك وأكشف عورتك لهم لينظروا كلّ عورتك... وأُسلِّمك ليدهم... فينزعون عنك ثيابك ويأخذون أدوات زينتك ويتركونك عريانة وعارية.



    (حزقيال23: 1) يا ابن آدم:
    كان هناك امرأتان ابنتا أم واحدة وزنتا بمصر في صباهما زنتا. هناك دغدغت ثدييهما وهناك تزعزعت ترائب عذرتهما. واسمهما اهولة الكبيرة وأهوليبا أختها. وزنت أهولة من تحتي ولم تترك زناها من مصر أيضًا لأنهم ضاجعوها في صباها.
    وزعزعوا ترائب عذرتها وسكبوا عليها زناهم. لذلك سلمتها ليد عشاقها الذين عشقتهم. هم كشفوا عورتها. فلمّا رأت أختها أهوليبة ذلك أفسدت في عشقها أكثر منها وفي زناها أكثر من زنا أختها.
    عشقت بني أشور فرسانَا راكبين الخيل كلّهم شبّان شهوة. وزادت زناها. ولمّا نظرت إلى رجال مصورين على الحائط عشقتهم عند لمح عينيها إياهم. وأرسلت إليهم رسلاً فأتاها بنو بابل في مضجع الحبّ ونجّسوها بزناهم... وأكثرت زناها بذكرها أيّام صِبَاها الّتي فيها زنت بأرض مصر. وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمني الخيل. وافتقدتِ رذيلة صباكِ بزغزغة المصريين ترائبك لأجل ثدي صباكِ.


    (حزقيا23: 22) لأجل ذلك يا أهوليبة،
    قال السّيّد الرّب: ها أنا ذا أهيج عليك عشاقك:
    ينزعون عنك ثيابك... ويتركونك عريانة وعارية، فتنكشف عورة زناك ورذيلتك وزناك. تمتلئين سكرًا وحزنًا كأس التّحيّر والخراب... فتشربينها وتمتصّينها وتقضمين شقفها. وتجتثّين ثدييك لأنّي تكلّمتُ.
    فهو ذا جاءوا. هم الذين لأجلهم استحممتِ.
    وكحّلتِ عينيك وتحلّيت بالحليّ.
    وجلستِ على سرير فاخر...
    فقلت عن البالية في الزّنا الآن يزنون زنًا معها.



    (عامو 7: 16) وقال الرّبّ لمصيا: أنت تقول لا تتنبّأ على إسرائيل. لذلك قال الرّبّ:
    امرأتك تزني في المدينة وبنوك وبناتك
    يسقطون بالسّيف.



    (ارميا 8: 10) قد رفضوا كلمة الرّبّ... لذلك أعطي نساءهم لآخرين وحقولهم لمالكين. لأنّهم من الصّغير إلى الكبير. كلّ واحد منهم مولع بالرّبح من النَّبيِّ إلى الكاهن.


    (أشعيا 3: 16) قال الرّبّ: من أجل أن بنات صهيون يتشامخن ويمشين
    ممدوات الأعناق وغامزات بعيونهن وخاطرات في مشيهن ويخشخشن بأرجلهن يصلِع السّيّد هامة بنات صهيون ويعرّي الرّبّ عورتهن.


    (ارميا 13: 22) لأجل عظمَة إثمِكِ: هُتِكَ ذَيلاكِ وانكشف عقباك... فسقك وصهيلك ورذالة زناك:
    فأنّا أرفع ذيليك
    على وجهك فيُرى خزيك.



    (ناحوم 3: 4) من أجل زنا الزّانية الحسنة الجمال صاحبة السّحر البائعة أممًا بزناها وقبائل بسحرها.
    ها أنا ذا عليك يقول ربّ الجنود:
    فأكشف أذيالك إلى فوق وجهك،
    وأُري الأممَ عورتك.



    (تثنية 28: 15) خاطب الرّبّ بني إسرائيل مهدّدًا إيّاهم: أن لم تسمع لصوت الرّب إلهك:
    تأتي عليك جميع اللعنات وتدركك... تخطب امرأة، ورجل آخر يضطجع معها.



    (هوشع 2: 2) حاكموا أمّكم لأنّها ليست امرأتي
    وأنا لست رجلها
    لكي تعزل زناها عن وجهها
    وفسقها من بين ثدييها
    لئلا أجرّدها عارية
    ولا أرحم أولادها لأنّهم أولاد زنا...
    والآن أكشف عورتها أمام عيون مُحبّيها.

    الفلسطينيّون في الكتاب المقدس

    ( قضاة 3: 31) ضرب شمجر بن عناة
    من الفلسطينييّن
    ستّمائة رجل بمنساس البقر.


    (2صمو 23: 8) وابيشاي أخو يؤاب
    هزّ رمحه
    على ثلاثمائة فقتلهم.


    (قضاة 15: 4) وأمسك شمشون ثلاثمائة ابن آوى
    وأخذ مشاعل
    وجعل ذنَبًا إلى ذنَب
    ووضع مشعلاً بين كلّ ذنبين في الوسط
    ثم أضرم المشاعل نارًا وأطلقها
    بين زروع الفلسطينيّين فأحرق الأكداس
    والزّرع وكروم الزّيتون.



    (قضاة 15: 15) ووجد (شمشون) لحي حمارا طريّا
    فمدّ يده وأخذه وضرب به ألف رجل
    فقال شمشون:
    بِلحي حمار كومة كومتين. بلحي حمار قتلت ألف رجل.



    (1صمو 18: 25) وطلب داود أن يكون زوجًا لابنة شاول الملك
    اشترط عليه هذا الأخير أن يكون المهر 100
    غلفة من الفلسطينيين للانتقام من أعداء الملك. فحسن الكلام في عيني داود .
    فذهب هو ورجاله
    وقتل من الفلسطينيين مئة رجل.
    وأتى داودَ بغلفهم
    وقدّمها لشاول فأعطاها شاول :
    ميكال ابنته.



    (1أخبار 11: 20) وأبيشاي أخو يؤاب
    كان رئيس ثلاثة:
    هزّ رمحه على ثلاثمائة فلسطيني فقتلهم.


    أرض الميعاد


    (تكوين 26: 2) قال الرّبّ لإسحاق: لأنّي لك ولنسلك أعطي جميع هذه البلاد وأفي بالقسم الذي أقسمت لإبراهيم أبيك.


    (تكوين 9: 35) وظهر الله ليعقوب وقال له: الأرض التي أعطيت لإبراهيم وإسحاق:
    لك أعطيها ولنسلك
    من بعدك أعطي الأرض.



    (تكوين 28: 13) ثمّ رأى يعقوب ربّه في المنام
    فقال له: الأرض التي أنت مضطجع عليها،
    أعطيها لك ولنسلك، وتمتدّ غربًا وشرقًا.
    شمالاً وجنوبًا.



    (تكوين 13: 14) وقال الرّبّ لأبرام: ارفع عينيك
    وانظر في الموضع
    الذي أنت فيه: شمالاً وجنوبًا
    وشرقًا وغربًا. لأنّ جميع الأرض التي أنت ترى:
    لك أعطيها ولنسلك إلى الأبد. قم وامش في الأرض: طولها وعرضها:
    لأنّي لك أعطيها.



    (تثنية 32: 49) وانظر أرض كنعان
    التي أنا أعطيها لبني إسرائيل ملكًا.


    (تكوين 26: 1) وقال الرّبّ لإسحاق: اسكن في الأرض التي أقول لك: تغرب في هذه الأرض، لأنّي لك ولنسلك أعطي جميع هذه البلاد، وأفي بالقسم الذي أقسمت لإبراهيم أبيك.

    بولس !!!
    (غلاطية 5: 2)
    ها أنا بولس أقول لكم: أنه إن اختتنتم لا ينفعكم المسيح شيئاً. لا الختان ينفع شيئاً ولا الغرلة بل الايمان.
    (1كورنث7: 10)
    وأما المتزوجون فأوصيهم : لا أنا بل الرب.
    (1كورنث7: 25)
    وأما العذارى فليس عندي أمر من الرب فيهنّ ولكنني أعطي رأيا كمن رحمه الرب أن يكون أمينا.
    (1كورنث 9: 19)
    استعبدتُ نفسي للجميع لأكسب الكثيرين. فصرتُ لليهودي كيهودي لأربح اليهود. وللذين تحت الناموس كأني تحت الناموس لأربح الذين تحت الناموس. وللذين بلا ناموس: كأني بلا ناموس.
    (اعمال21: 20)
    حيث قالوا له: " يوجد مجموعة من اليهود آمنوا وهم جميعاً غيورون للناموس. وقد اُخبِروا عنك أنك تعلّم جميع اليهود الارتداد عن موسى قائلا: أن لا يختنوا أولادهم" .
    (2تيمو4: 14)
    فيقول لصديقه " أنت تعلم أن جميع الذين في آسيا ارتدوا عني. اسكندر النحاس أظهر لي شروراً ليجازه الرب حسب أعماله، فاحتفظ أنت منه أيضاً لأنه قاوم أقوالنا. في احتجاجي الأول لم يحضر أحد معي بل الكل تركوني.
    (غلاط5: 4)
    قد تبطلتم عن المسيح أيها الذين تتبررون بالناموس. سقطتم من النعمة. فإننا بالروح من الإيمان نتوقع رجاء بِرٍّ.
    (رومية7: 6)
    وأما الآن فقد تحررنا من الناموس.
    (غلاط2: 16)
    نعلم أن الإنسان لا يتبرر بأعمال الناموس بل بإيمان يسوع المسيح، لأنه إن كان بالناموس بِرٌ فالمسيح إذن مات بلا سبب
    (غلاطية3: 10)
    لأن جميع الذين هم من أعمال الناموس هم تحت لعنة.
    (2كورنث3: 6)
    نكون خدام عهد جديد.
    (عبران8: 10)
    لأن هذا العهد الذي أعهده مع إسرائيل بعد تلك الأيام. أجعل نواميسي في أذهانهم وأكتبها على قلوبهم. ولن أذكر خطاياهم وتعدياتهم فيما بعد.
    (عبران9: 10)
    ثم العهد الأول كان فرائض خدمة.
    (عبران8:13)
    فإذا قال (جديدا) عتق الأول وأما ما عتق وشاخ فهو قريب من الاضمحلال.
    (غلاطية3: 13)
    المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنةً لأجلنا. لأنه مكتوب ملعون كل من عُلّق على خشبة ".
    (غلاطية2: 15)
    قال: نحن بالطبيعة يهود ولسنا من الأمم خطاة".
    (رومية7: 24)
    لكنه قال: لست أعرف ما
    أنا أفعله، إذ لست أعرف ما أريده. بل الذي أبغضه
    هو الذي أفعل. بل الخطيئة الساكنة فيّ. فإني أعلم أنه ليس ساكن في جسدي شيء صالح.
    وأما أن أفعل الحسنى فلست أجد. لأني لست أفعل الصالح الذي أريده. بل الشر الذي لست أريده فإياه أفعل.
    إذن : أجد الناموس لي، حينما أريد أن أفعل الحسنى: أن الشر حاضر عندي. فإني أسرّ بناموس الله بحسب الإنسان الباطن.
    ولكني أرى ناموساً آخر في أعضائي يحارب ناموس ذهني ويسبيني إلى ناموس الخطية الكائن في أعضائي:
    وَيْحي: أنا الإنسان الشقي: من ينقذني من جسد هذا الموت.

    حادث الصلب


    1. (مرقس15: 25)
    وكانت الساعة الثالثة فصلبوه.
    (يوحنا19: 14)
    وكان نحو الساعة السادسة (ولم يصلب بعد).


    2. (متى27: 32)
    وأمروا سمعان أن يحمل صليب المسيح.
    (يوحنا19: 17)
    فخرج يسوع وهو يحمل صليبه.


    3. (مرقس15: 23)
    وأعطوه خمرا ممزوجة بمرٍ ليشرب فلم يقبل.
    (متى27: 34)
    وأعطوه خلا ممزوجا بمرارة ليشرب فذاقه.


    4. (يوحنا19: 29)
    وكان إناء موضوعا مملوءا خلا.
    (يوحنا19: 30)
    فلما أخذ يسوع الخل قال قد أكمل.


    5. (مرقس: 21)
    أنهم وضعوه على الصليب.
    (1بطرس2: 24)
    أنهم وضعوه على خشبة (حمل خطايانا في جسده على الشجرة).


    6. (غلاطية13: 3)
    المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب:
    ملعون كل من عُلّق على شجرة.


    7. (متى27: 44)
    وكان اللصان اللذان معه يعيرانه (مرقس32:15).
    (لوقا23: 39)
    وكان واحد من المذنبين المعلقين يجدف عليه قائلا: إن كنت أنت المسيح فخلص نفسك وإيانا. فأجاب الآخر وانتهره قائلا: ألا تخاف الله؟ ثم قال هذا الآخر ليسوع: أذكرني يا رب متى جئت إلى ملكوتك. فقال له يسوع: الحق أقول لك. انك اليوم تكون معي في الفردوس.


    8. (متى27: 5)
    أن يهوذا مضى وخنق نفسه.
    (أعمال1: 18)
    أن يهوذا سقط على الأرض وانسكبت أحشاؤه.


    9. (يوحنا 20: 1)
    مريم المجدلية فقط زارت القبر.
    (متى28: 1)
    مريم المجدلية ومريم أخرى هي: أم يعقوب.
    (لوقا24: 10)
    مريم المجدلية ومريم أم يعقوب ويونا.
    (مرقس16: 8)
    مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة.


    10. (لوقا24: 9)
    مريم المجدلية ويونا عادا من القبر وأخبرتا الأحد عشر بكل ما رأتاه.
    (مرقس16: 8)
    مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة خرجن سريعا وهربن من القبر ولم يقلن لأحد شيئا لأنهن كن خائفات.


    11. (متى28: 1)
    زيارة القبر كانت عند فجر السبت من أول الأسبوع.
    (لوقا24: 1)
    زيارة القبر كانت عند فجر السبت من أول الأسبوع.
    (يوحنا20: 1)
    زيارة القبر كانت في أول أيام الأسبوع ولم يزل الظلام مخيما


    12. (يوحنا20: 12)
    (امرأة واحدة) رأت عند القبر ملاكين.
    (متى28: 2)
    امرأتان رأتا عند القبر ملاكا واحدا.

    13. (لوقا24: 3)
    ثلاثة نساء رأين رجلين واقفين.
    (مرقس 16: 5)
    نساء ثلاث رأين عند القبر شابا واحدا فقط.




    منقول


    ( مسلم موحد وافتخر )
    [/size]

      الوقت/التاريخ الآن هو 07.05.24 9:40