خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    ( جارة الشرّ وشررها - من وراء الفتنة ؟ - هل هؤلاء شيعة ؟ )

    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    الملفات الصوتية ( جارة الشرّ وشررها - من وراء الفتنة ؟ - هل هؤلاء شيعة ؟ )

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 26.12.08 10:48


    فاصل
    هذاالنقل

    إهداء لإخواننا المخدوعين باسم الدين من قبل سياسيين

    أهرقوا دماء، واغتصبوا أعراضوانتهبوا أموال وإن لبسوا مسوح ( الآيات ) وإن سكبوا دموع التماسيح على بعض آل بيت الحسين - رضي الله تعالى عنه- وهم من سبوا آل البيت النبوي المطهرالمقدس

    وهم كذلك الذين تبرأ منهم من انتسبوا إليه من آلالبيت بل ولعنوهم؛ لغدرهم وفجرهم

    فمتى تفيقوا - شيعة اليوم- وتنخلعوا عن باطلكم

    متى تعودوا إلى التوحيد والسنة : سنة النبي وأصحابه وآله وبيته وأوليائه ؟!!!

    ونذكركم

    وإنتم - إن شاء الله تعالى - لذا أهل ، بقوله نبينا

    - صلى الله تعالى عليه وإخوانه وآله وسلم- :


    من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . ‌

    " صحيح الجامع" للعلامة الألباني برقم(6285)

    كفيتم .. وعفيتم .. وهديتم

    على كل حال

    نتحفكم بهذا البيان الذيوقفت عليه قدرا- والعهدة على ناقله -يجلي لكم صورة منصور الغدر المتوارث

    سلمنا اللهم وإياكم، ومتعنا اللهوإياكم بالسنة المطهرة في اتباع لا ابتداع فيه .

    فاصل

    البيان

    فاصل

    " بعيدوقوع التفجيرات الأليمة في مدينة الصدر يوم الخميس الماضي 23/11

    علمت الرابطة من خلال مراسليها في مدينة الصدر أن حديثايدور داخل المدينة عن دور إيراني قذر في هذه التفجيرات

    منخلال ذراعها المجلس الأعلى للأشرار وفيلق غدر

    على غرارتفجير قبة الضريح في سامراء

    لأجل إشعالالحرب الطائفية وتحقيق الحلم الايراني في تقسيم العراق.وقد عكفتالرابطة العراقية على متابعة هذا الأمر بشكل يومي حتى علمنا بوجود فيلم تم تصويرهلشخص اعترف بوضع المتفجرات

    وبسبب الحساسيةالبالغة

    لما في هذا الشريط فقد أحيط بكثير من السرية ومنعتداوله

    ووجدنا صعوبات بالغة في التأكد من وجوده أصلا فضلاعن استحصاله.وبفضل الله ثم إصرار عدد من مراسلينا الأبطال في مدينة الصدرممن يتوقون ويصرون على كشف الحقيقة وفضح قادة الجريمة التي ترتكب بحق الأبرياءخدمة للمشروع الفارسي

    فقد نجحوابحمد الله في الحصول على هذا الشريط رغم ما تعرضوا له من مخاطرجمة

    وها نحن اليوم نضعه بين أيديكم أعزائنا قراء موقعالرابطة والاعلاميين والسياسيين وأعضاء الحكومة العراقية الفاشلة لتروا الحقيقةناصعة.

    الاستجواب الذي يظهر في الشريط يقوم به أحدعناصر جيش المهدي، في اليوم التالي للتفجيرات اي يوم 24/11.

    والشخص الذييتم استجوابه اسمه (فراس محمد عبد الزهرة الركابي) حيث يقر بأنه (شيعي)

    وأن منأعطاه سلة المتفجرات هو شخص شيعي أيضا اسمه (حكم) يسكن حي الرشاد قريبا من مدينةالصدر.

    هذا وقد علمت الرابطة من مراسليها أن (حكم) هو أحد أعضاءفيلق غدر أن البحث عنه مازال جاريا..

    ويقر (الركابي) في الاستجواب أنه وضعالمتفجرات بين عدد من العمال في منطقة لـ 55 ثم ذهب الى الشارع المقابل وضغط على زرفي قطعة زرقاء حيث وقع التفجير، ويتجمع في هذه المنطقة أعدادا كبيرة من العمال وتعجبالباعة والمتسوقين.

    وقد علمت الرابطة العراقية أن عناصر جيش المهدي قامت باعدام (فراس الركابي) بعد انتهاءاستجوابه

    أما الكدمات والدماء الظاهرة عليهفكانت من جراء تعذيبه للحصول على اعترافاته

    كنا قد أكدنا أكثر من مرة أن

    الجهات المرتبطة بجارة الشر ايران وبالمشروع الصهيوأمريكي في المنطقة هي التي تقف وراء إثارة الصراع الطائفي والعرقي البغيض بين ابناءعشيرة العراق

    الذين عاشوا متآخين متحابين لآلاف السنين

    ونحن ندعو اليوم كلمن شرب من ماء دجلة والفرات، من زاخو الى الفاو، ومن المنذرية الى طريبيل، أن يقفواوقفة رجل واحد أمام العدو الحقيقي، وأن يحبطوا مخططاته لتمزيق صفنا.

    لمشاهدة نسخة أوضح منالفيلم

    انقر على الرابط التالي:http://www.iraqirabita.org/movie.wmv[


    فاصل

    ( ونحن ندعوكم بدورنا إلى وحدة على التوحيد، واجتماع على السنة، إذا الوحدة والاجتماع فرع عنهما )


    التوقيع :
    قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله : [ وكذلك إذا صار لليهود دولة بـالعراق وغيره تكون الرافضه من أعظم أعوانهم ، فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم ] . ((منهاج السنة النبوية)) (3/ 378)


    والنقل
    لطفـــــــاً .. من هنــــــــــا

      الوقت/التاريخ الآن هو 17.05.24 10:40