خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    جبهة علماء الأزهر: المستشار البشري تناسى مذابح الشيعة للسنة في

    أبو الحسن حافظ بن غريب
    أبو الحسن حافظ بن غريب
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 139
    العمر : 55
    البلد : مصر السنية
    العمل : دبلوم المعهد العالي للدراسات الإسلامية
    شكر : 0
    تاريخ التسجيل : 30/04/2008

    الملفات الصوتية جبهة علماء الأزهر: المستشار البشري تناسى مذابح الشيعة للسنة في

    مُساهمة من طرف أبو الحسن حافظ بن غريب 30.09.08 16:59


    أخيرا فضح البشري نفسه وأثبت أنه لم يقرأ كتابا واحد لأئمة الشيعة ويدافع عن جهل فاضح وعوار كالح
    ولكم إخواني نص الكلام التي هاجمته به جبهة علماء المسلمين لتصريحاته البلهاء هداه الله إلى سواء السبيل



    جبهة علماء الأزهر: المستشار البشري تناسى مذابح الشيعة للسنة في العراق



    اعداد - عماد سيد - ادانت جبهة علماء الازهر وبشدة ما قاله المستشار طارق البشري بشأن قضية الخلاف بين السنة والشيعة والتي تفجرت اثر تصريحات فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي والتي وردت في صحيفة المصري اليوم.

    وكان البشري قد اكد في مقال له نشرته صحيفة الدستور على ان ما يحدث بين السنة والشيعة هذه الايام ما هو الا فاشية تفجرت في الأيام الأخيرة من عدد من علماء المسلمين من السنة والمهتمين بالشأن الإسلامي العام، بشان ما وصف بأنه نشاط للتبشير الشيعي في صفوف سنة المسلمين، وإحياء لما ردده بعض غلاة الشيعة قديماً عن الصحابة.

    اضاف البشري في مقاله أن مذهب الشيعة الجعفرية هو من مذاهب المسلمين ترضاه غالبية الشيعة الغالبة، وهو يدور في إطار أصول الدين الإسلامي التي تعتبرها جماعة المسلمين من ثوابتها العقيدية، والخلاف بينه وبين مذاهب أهل السنة خلاف في الفروع، وهذا موقف جمهرة المسلمين في بلادنا ومؤسساتهم العلمية والدعوية الرسمية وغير الرسمية.

    وجاء في البيان الذي صدر عن جبهة علماء الأزهر ان الجبهة تعلن اختلافها الكامل معه فيما كتبه؛ على الرغم من احترامها الكبير لشخص وجهود المستشار في الدفاع عن الاسلام وتوضيح صورته الحقيقة امام العالم.

    ويضيف البيان: ولهذا أسرعنا إليه بعد أن نعى علينا انبعاث همتنا لمدافعة الهجمة الشيعية التي جحدها وهي التي لا تخفى معالمها عليه والتي منها ما نشر لهم بصحيفة الحياة اللندنية يوم السبت 25 نوفمبر 2006م من قيام الميليشيات الشيعية بخطف المصلين السنة من مساجدهم بعد أدائهم صلاة الجمعة وحرقهم بالنار بعد صب "الكيروسين" عليهم – وكان الخبر هو الخبر الرئيس لتلك الصحيفة بصدر عددها رقم (15940 )، وبعدها بالعدد (15741) في10مايو تنقل ذات الصحيفة عن مجلة "التايم الأمريكية" ترشيحها لزعيم تلك الجريمة من الذين قاموا بتنفيذ تلك المجزرة ليكون واحدا من بين مائة شخصية هم الأكثر نفوذا والأكثر قدرة على تشكيل عالم اليوم "مقتدى الصدر" وليكون الزعيم العراقي الوحيد.

    وجاء في البيان ايضا: ثم يأتي سيادة المستشار ليقول "إن الفاشِيَة التي فشت بين السنة والشيعة قد فشت من دون مناسبة تستوجب تخويف سنة المسلمين من شيعتهم؛ ودون أن يثور حدثٌ يفسر شيئا من ذلك،إنما ظهر الأمر بالأقوال والتصريحات والأحاديث والبيانات ليثير الأحداث، ويقلب الواقع- لعله يقصد المواجع- ويصرف الناس من شأن إلى شأن" الدستور 27/9.
    وتابع البيان: ولم يدر بخلد سيادته أو يستحضر تلك المواجع التي أقضَّت المضاجع، وطفحت بها الصحف، وضجت من ذكرها الآفاق ،ليس أعظمها قبحا ما صرخ منه الشيخ "الكبيسي" وجأر له على صفحات مجلة البلاغ في التاسع عشر من ذي القعدة 1427هـ 10 من ديسمبر من أن الجثث التي تظهر في الشوارع العراقية كلها تعود لمعتقلين سنة لدى وزارة الداخلية، وأن سبعة وثلاثين ألف معتقل سني واجهوا جريمة الموت البطيء بالمعتقلات العراقية بدعم إيراني لجيش المهدي وفيلق بدر بقيادة المجرم عبد العزيز الحكيم، وأنه في شهر واحد هو شهر نوفمبر قد بلغ عدد القتلى السنيين 1923، و كانوا في شهر اكتوبر قد بلغوا 3709 شهيدا، ولسنا ندري كيف طاوع القلم سيادة المستشار ليتناسي تلك الوقائع وهو الذي عرفناه مُحَقِّقاً نزيها، مع كونه قاضيا عادلا ورجل مواقف؟!!

    ثم يقول سيادته "إن مذهب الشيعة الجعفرية يدور في إطار أصول الدين التي تعتبرها جماعة المسلمين من ثوابتها العقيدية، والخلاف بينه وبين مذاهب أهل السنة خلاف في الفروع "، وفضيلته يعلم أن أصل أصولهم مبني على مجهول ومعدوم لاعلى موجود ولا معلوم، وهو القول بإمامة الغائب التي هي عندهم أهم المطالب في أحكام الدين، وأشرف مسائل المسلمين، وأنهم لو لم يقولوا بغيرها لكفتهم في إخراجهم من جماعة المسلمين، فإن هذا القول بإجماع المسلمين كفر، لأن مسالة الإيمان بالله عندنا أهم من مسألة الإمامة،[ منهاج السنة 1/ 81]، وكذلك قاعدتهم الذهبية لهم المجمعون عليها من "أن حب عليٍّ حسنةٌ لا تضر معها معصية وبغضه سيئة لا ينفع معها حسنة" فإنها في دين الله كذلك هي كفر ظاهر كما نقل الإمام ابن تيمية [السابق 5/75]
    ولأنها كذلك فإن الإمام ابن تيمية أراد أن يفتح لهم باب العذر فيها حتى لا يكفرون كلهم بها فقال " إن كثيرا من هؤلاء يقول حب علي .. إلخ" لكنهم لحمقهم لم يدَعوا له ولا لمعتذر عنهم سبيلا لقبول العذر فيهم عندها، فإذا بأشقاهم المدعو محمد بن مهدي الكاظمي القزويني في كتابه "منهاج الشريعة" يتوقح على الإمام ابن تيمية فيقول "إن دعوى الأكثرية بهتان منه، وأنهم جميعا متفقون على ذلك، فتخصيصه الكثير منهم بهذه العقيدة ليس له وجه سوى الكذب " [ منهاج الشريعة 1/98]، وهكذا صار ابن تيمية عندهم كاذبا لأنه أراد أن يفتح لهم باب الاعتذار لمن كان له مسكة من عقل أو شبهة من قلب، ثم يقول فينا المستشار إننا عمَّمنا أقوالا قديمة لقلة من الشيعة؟
    والإمام ابن تيمية يقول" خاصة الرافضة الإمامية التي لم يشركهم فيها أحدٌ إلا من هو شرٌّ منهم كالإسماعيلية الذين يقولون بعصمة بني عبيد المنتسبين إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر القائلين بأن الإمامة بعد جعفر في محمد بن إسماعيل دون موسي بن جعفر، وألئك ملاحدة منافقون[منهاج السنة 2/ 452] لكنهم عند الأستاذ طارق على هذا وعلى ما ذكرنا لهم من قبل من المكفرات أنهم في إطار أصول الدين !!!، كيف؟ الجواب عند سيادة المستشار. يقول الإمام ابن تيمية "إن قول الإمامية –الجعفرية- في عصمة أئمتهم قول مفرط في الجهل واتباع الهوى، والجهل لا حد له، وقد خرجوا به مع النصيرية والإسماعيلية من الدين بالكلية"[ منهاج السنة 2/454، 477].
    إننا لن ندع الحقائق و قول أئمتنا فيها وروايتهم لها ومواقفهم منها لقول وظنون أحبتنا مهما كان شأنهم فينا، فإن الأمر دين، خاصة أنهم لم يقولوا ما قالوه فيهم إلا بعد البينة الواضحة فيهم فقد قالوا " اجتمع على دعوى حب عليٍّ الشيعة؛ والرافضة؛ والنصيرية؛ والإسماعيلية، وجمهورهم من أهل النار، بل مخلدون في النار" [ السابق 5/78]
    لقد خالف الإمامية الذين ينتصر لهم سيادة المستشار أهل البيت في عامة أصولهم، وشيوخ الجعفرية الإمامية معترفون بأن عقائدهم في التوحيد وصفات الله تعالى والقدر لم يتلقوها لا عن كتاب؛ ولا سنة ولا عن أئمة أهل البيت؛ إنما تلقوه عن العقل [ منهاج السنة 2/371]، ومن المتفق عليه إنه إذا صحت الأصول صحت الفروع، والعكس بالعكس، ولهذا كان أهل المدينة يتوقون أحاديث هؤلاء الإمامية الروافض لأنهم كانوا أكذب خلق الله، وكان الإمام مالك يقول " نزِّلوا أحاديث أهل العراق منزلة أحاديث أهل الكتاب، لا تصدقوهم؛ ولا تكذبوهم" وقد كان – ولا يزال- شر غير الروافض جزءا من شر الروافض [ السابق 2/477]، فإنه ما كُذِب على أحد مثل ما كذب هؤلاء على جعفر الصادق حتى نسبوا إليه كُتُباً ما صُنِّفت إلا بعد موته بنحو مائتي سنة كما قال ابن تيمية ،[منهاج السنة2/ 465]، فكيف تكون الأصول بعد هذا واحدة؟
    ولهذا ما زال أهل العلم يقولون إن الرفض من إحداث الزنادقة الملاحدة، الذين قصدوا إفساد الدين دين الإسلام، ومنتهى أمرهم تكفير عليٍّ وأهل بيته بعد أن كفروا الصحابة والجمهور[ السابق 7/ 409] ذلك أن فكرة النص والوصية كما هو ثابت علميا وتاريخيا تضرب بجذورها إلى اليهود في قولهم إن موسي- عليه السلام- قد أفضى بأسرار التوراة والألواح إلى وصيه يوشع بن نون بعد وفاة وصيه الأول هارون، وأن يوشع أفضى بها إلى أولاد هارون شبر وشبير [الملل والنحل 2/ 16] وإلى الفرس في زعمهم بنوة الملوك لله تعالى، ولوجود اليهود في البيئة العربية باليمن والعراق وجزيرة العرب فإن ذلك مهد لنشر آراء وأفكار اليهود في أساط الأغرار التي أبدلت يوشع بعلي وموسى بمحمد، ثم جاء التأثير الفارسي من الذين يدينون بألوهية الملك وبالوراثة في بيته مما ساعد ابن سبأ على الاستعانة بالتراث الفارسي الذي طعم به يهوديته،فأقحم عقيدة الوراثة الروحية أو النص او الوصية اليهودية وطعمها بالتراث الفارسي الوراثي، ثم أضفى عليها المسحة الروحية الإسلامية التي اختار لها زعم العصمة الكذوب [ الفرق بين الفرق 32 ]

    إن المأمول من فضيلة الأستاذ المستشار أن يراجع كلامه ومواقفه في هذا الشأن، فإنما يرجع الفقيه عن القول إذا اتسع علمه كما نقل الإمام الذهبي في تاريخه الكبير عن عبد الله بن داوود.

    صدر عن جبهة علماء الأزهر في الثامن والعشرون من شهر رمضان المعظم 1429هـ الموافق 28من سبتمبر 2008م







    نقلا عن موقع
    http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2008/september/19/qaradhawy.aspx
    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    الملفات الصوتية رد: جبهة علماء الأزهر: المستشار البشري تناسى مذابح الشيعة للسنة في

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 22.02.09 12:37

    وزير الخارجية التشيكي:
    هناك علاقات سرية وطيدة بين إيران و"إسرائيل
    جبهة علماء الأزهر: المستشار البشري تناسى مذابح الشيعة للسنة في Karlshef
    مفكرة الإسلام :

    كشف وزير الخارجية التشيكي فى حديث صحافى عن وجود علاقات سرية وطيدة بين إيران و"إسرائيل"، لافتًا إلى أن تلك العلاقات ليس بالضرورة الكشف عنها رسمياً.
    وقال " كارل شوارزينجر" لصحيفة "هاآرتس" العبرية فى تعليقه على إمكانية إقامة علاقات بين حركة حماس و"إسرائيل" : "لا شك أن العلاقات غير المباشرة تكون أحياناً مفيدة للغاية، وهذا ما أثبته التاريخ. و"إسرائيل" لها باع كبير فى هذا المجال. فهناك علاقات على مستوى معين، فى كل مكان، حتى بين إيران و"إسرائيل".
    وأضاف وزير الخارجية التشيكي للصحيفة العبرية مؤكداً على ما قاله: "نعم، إنني متأكد بأن لا أحد لا فى "إسرائيل" ولا حتى فى إيران يمكنه أن يعلن وجود تلك العلاقات بين البلدين بشكل رسمي".
    ودعا "شوارزينجر"، وهو الرئيس الدوري لمجلس الوزراء فى الاتحاد الأوروبي، الحكومة الصهيونية إلى ضرورة الحوار مع قادة حماس، مشيراً إلى أن التاريخ هو الذي يقول إنه من الضرورى أن تتحدث حتى مع أشد أعدائك، خاصة أن العلاقة الوطيدة التى باتت تربط حالياً سكان غزة بحماس، تؤكد أنه فى يوم من الأيام يجب على "إسرائيل" قبول حماس".
    وشدد على خطأ سياسة الحصار الذى فرضته تل أبيب على غزة، والتى أتت بنتائج عكسية، حيث أصبح سكان غزة، يؤيدون حماس أكثر من أى وقت مضى.
    وفى نهاية حديثه لصحيفة "هاآرتس" العبرية، شدد وزير الخارجية التشيكي على وقوف بلاده القوى إلى جانب "إسرائيل" وإلى جانب حقها فى الدفاع عن نفسها وضمان أمنها. مستذكراً الدور الذي قامت به بلاده، عندما أمدتها بالأسلحة خلال حرب اغتصاب فلسطين فى عام 1948.
    جوهر

      الوقت/التاريخ الآن هو 17.05.24 11:04