خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    استفسار : أسماء الله سبحانه هل المعلوم منها أكثر من 99 اسماً ؟

    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    الملفات الصوتية استفسار : أسماء الله سبحانه هل المعلوم منها أكثر من 99 اسماً ؟

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 24.09.08 15:00


    نعم هي أكثر من ذلك وقيل أنها تبلغ مائة و خمساً وعشرين تقريباً


    ========


    قال الشيخ محمد العثيمين رحمه الله تعالى في القواعد المثلى ص 36

    ( فأما قوله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تسعا تسعين اسما مائة الا واحدا من احصاها دخل الجنة) فلا يدل على حصر الأسماء بهذا العدد ولو كان المراد الحصر لكانت العبارة ( إن أسماء الله تسعة وتسعون اسما من أحصاها دخل الجنة ) أو نحو ذلك إذا فمعنى الحديث أن هذا العدد من شأنه أن من أحصاه دخل الجنة وعلى هذا فيكون قوله ( من أحصاها دخل الجنة ) جملة مكملة لما قبلها وليست مستقلة ونظير هذا عندي أن تقول عندي مائة درهم أعددتها للصدقة فإنه لا يمنع ان يكون عندك دراهم اخرى لم تعدها للصدقة) ا.هـ

    ويدل على أنها أكثر من التسعة والتسعون قوله صلى الله عليه وسلم ( أو استأثرت به في علم الغيب عندك )


    والله تعالى اعلم



    ===========


    ومن الأدلة على ذلك ما جاء في الصحيحين في حديث الشفاعة :فَأَسْتَأْذِنُ عَلَى رَبِّى فَيُؤْذَنُ لِى فَأَقُومُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَأَحْمَدُهُ بِمَحَامِدَ لاَ أَقْدِرُ عَلَيْهِ الآنَ يُلْهِمُنِيهِ اللَّهُ ... .


    ===========



    قال شيخ الإسلام -رحمه الله- في مجموع الفتاوى 22/482:
    (وإن قيل:لا تدعوا إلا باسم له ذكر في الكتاب والسنة، قيل:هذا أكثر من تسعة وتسعين)اهـ
    فهو قد نص رحمه الله على أن المعلوم من أسماء ربنا جل وعلا أكثر من تسعة وتسعين اسماً.


    ===========


    جمعها الشيخ ابن عثيمين رحمة الله عليه في كتابه (القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى):
    "وقد جمعت تسعة وتسعين اسماً مما ظهر لي من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

    فمن كتاب الله تعالى:

    الله
    لأحد
    الأعلى
    الأكرم
    الإله
    الأول

    والآخر
    والظاهر
    والباطن
    البارئ
    البر
    البصير

    التواب
    الجبار
    الحافظ
    الحسيب
    الحفيظ
    الحفي

    الحق
    المبين
    الحكيم
    الحليم
    الحميد
    الحي

    القيوم
    الخبير
    الخالق
    الخلاق
    الرؤوف
    الرحمن

    الرحيم
    الرزاق
    الرقيب
    السلام
    السميع
    الشاكر

    الشكور
    الشهيد
    الصمد
    العالم
    العزيز
    العظيم

    العفو
    العليم
    العلي
    الغفار
    الغفور
    الغني

    الفتاح
    القادر
    القاهر
    القدوس
    القدير
    القريب

    القوي
    القهار
    الكبير
    الكريم
    اللطيف
    المؤمن

    المتعالي
    المتكبر
    المتين
    المجيب
    المجيد
    المحيط

    المصور
    المقتدر
    المقيت
    الملك
    المليك
    المولى

    المهيمن
    النصير
    الواحد
    الوارث
    الواسع
    الودود

    الوكيل
    الولي
    الوهاب


    ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    الجميل(26) الجواد(27) الحكم(28) الحيي(29) الرب(30) الرفيق(31) السبوح(32) السيد(33) الشافي(34) الطيب(35) القابض(36)الباسط(37)المقدم(38)المؤخر(39) المحسن(40) المعطي(41) المنان(42) الوتر(43).

    هذا ما اخترناه بالتتبع، واحد وثمانون اسماً في كتاب الله تعالى وثمانية عشر اسماً في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإن كان عندنا تردد في إدخال (الحفي)؛ لأنه إنما ورد مقيداً في قوله تعالى عن إبراهيم: (إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً)(44) وما اخترناه فهو حسب علمنا وفهمنا وفوق كل ذي علم عليم حتى يصل ذلك إلى عالم الغيب والشهادة ومن هو بكل شيء عليم(45)."



    ===========


    "الدهر" ليس من أسماء الله تعالى؛ لأنه اسم جامد لا يتضمن معنى يلحقه بالأسماء الحسنى، ولأنه اسم للوقت والزمن، قال الله تعالى عن منكري البعث: (وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ)(14) يريدون مرور الليالي والأيام.

    فأما قوله صلى الله عليه وسلم: "قال الله - عز وجل -: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر، وأنا الدهر، بيدي الأمر أقلب الليل والنهار"(15). فلا يدل على أن الدهر من أسماء الله تعالى؛ وذلك أن الذين يسبون الدهر إنما يريدون الزمان الذي هو محل الحوادث، لا يريدون الله تعالى، فيكون معنى قوله: "وأنا الدهر" ما فسره بقوله: "بيدي الأمر أقلب الليل والنهار"، فهو سبحانه خالق الدهر وما فيه، وقد بين أنه يقلب الليل والنهار، وهما الدهر، ولا يمكن أن يكون المقلب (بكسر اللام) هو المقلب (بفتحها) وبهذا تبين أنه يمتنع أن يكون الدهر في هذا الحديث مراداً به الله تعالى.


    من المصدر السابق/ القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى
    يرجى مراجعته ..



    ===============


    هل من أسماء الله اسم (الطبيب)؟
    الفتوى:

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فقد ثبت في سنة النبي صلى الله عليه وسلم وصف الله تعالى بالطبيب في عدة أحاديث منها: حديث أبي رمثة رضي الله عنه، وفيه أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أرني هذا الذي بظهرك، فإني رجل طبيب، قال: الله الطبيب، بل أنت رجل رفيق، طبيبها الذي خلقها. رواه أبو داود واللفظ له، وأحمد، وصححه الألباني وأحمد شاكر.

    وحديث عائشة رضي الله عنها قالت: ثم مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوضعت يدي على صدره فقلت: أذهب البأس، رب الناس، أنت الطبيب، وأنت الشافي، فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: ألحقني بالرفيق الأعلى. رواه أحمد والنسائي في السنن الكبرى، والبيهقي في كتابه الأسماء والصفات، وصححه شعيب الأرناؤوط في تخريج مسند أحمد.

    قال في عون المعبود: (الله الطبيب، بل أنت رجل رفيق) أي: أنت ترفق بالمريض وتتلطفه، والله يبرئه ويعافيه. انتهى.

    أما تسمية الله تعالى باسم الطبيب على وجه الإطلاق دون تقييد فلا، وعلى هذا درج البيهقي والمناوي وغيرهما. وبناء على ذلك نقول: الطبيب صفة من صفات الله تعالى وليست اسماً، قال البيهقي في كتاب (الأسماء والصفات): فأما الطبيب فهو العالم بحقيقة الداء والدواء والقادر على الصحة والشفاء، وليس بهذه الصفة إلا الخالق البارئ المصور، فلا ينبغي أن يُسمى بهذا الاسم أحد سواه، فأما صفة تسمية الله جل ثناؤه فهي: أن يذكر ذلك في حال الاستشفاء، مثل أن يقال: اللهم إنك أنت المُصح والممرض والمداوي والطبيب ونحو ذلك، فأما أن يقال: يا طبيب كما يقال: يا رحيم أو يا حليم أو يا كريم، فإن ذلك مفارقة لآداب الدعاء. والله أعلم... إلخ. انظر الأسماء والصفات (1/217) للبيهقي.

    وقال المناوي في (فيض القدير): لكن تسمية الله الطبيب إذا ذكره في حالة الاستشفاء نحو أنت المداوي أنت الطبيب سائغ، ولا يقال يا طبيب، كما يقال يا حكيم؛ لأن إطلاقه عليه متوقف على توقيف. انتهى.

    ويستفاد من كلام المناوي أنه ذكر العلة في عدم إطلاق اسم الطبيب على الله تعالى لأن أسماء الله تعالى توقيفية، فلا يثبت شيء منها لله تعالى إلا بالدليل.

    والله أعلم.

    هذا ما تيسر نقله في هذه المسألة، ومن أراد المزيد فليراجع كتاب (أسماء الله الحسنى) لـ عبد الله بن صالح بن عبد العزيز الغصن. ماجستير، وكتاب (الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى) للقرطبي... إلخ.

    والله أعلم.
    المفتـــي: مركز الفتوى

    http://www.islamweb.net/ver2/Istisha...Option=FatwaId



    والنقل
    لطفــــــــــاً .. من هنـــــــــــــــا





    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    الملفات الصوتية رد: استفسار : أسماء الله سبحانه هل المعلوم منها أكثر من 99 اسماً ؟

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 24.09.08 15:05

    وقد قال شيخ الإسلام ابن تيميّه رحمه الله :
    (الذي عليه جماهير المسلمين أن أسماء الله أكثر من تسعة وتسعين، قالوا ومنهم الخطابي قوله : إن لله تسعة وتسعين أعطى من أحصاها التقييد بالعدد عائد إلى الأسماء الموصوفة بأنها هي هذه الأسماء فهذه الجملة وهى قوله: "من أحصاها دخل الجنة" صفة للتسعة والتسعين ليست جملة مبتدأة، ولكن موضعها النصب ويجوز أن تكون مبتدأة والمعنى لا يختلف والتقدير إن لله أسماء بقدر هذا العدد من أحصاها دخل الجنة
    كما يقول القائل أن لي مائه غلام أعددتهم للعتق وألف درهم أعددتها للحج فالتقييد بالعدد هو في الموصوف بهذه الصفة لا في أصل استحقاقه لذلك العدد فإنه لم يقل أن أسماء الله تسعة وتسعون. أهـ) مجموع الفتاوى (6/381).

    وقال رحمه الله :
    (فقوله: إن لله تسعة وتسعين تقييده بهذا العدد بمنزلة قوله تعالى ﴿ تِسْعَةَ عَشَر ﴾ فلما استقلوهم قال ﴿وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ﴾، فأن لا يعلم أسماءه إلا هو أولى وذلك أن هذا لو كان قد قيل منفردا لم يفد النفي إلا بمفهوم العدد الذي هو دون مفهوم الصفة والنزاع فيه مشهور. أهـ) مجموع الفتاوى (6/381).

    وقال رحمه الله:
    (إن التسعة وتسعين اسماً لم يرد في تعيينها حديث صحيح عن النبي وأشهر ما عند الناس فيها حديث الترمذي الذي رواه الوليد بن مسلم عن شعيب عن أبى حمزة، وحفاظ أهل الحديث يقولون هذه الزيادة مما جمعه الوليد بن مسلم عن شيوخه من أهل الحديث، وفيها حديث ثان أضعف من هذا رواه ابن ماجه. اهـ) مجموع الفتاوى (22/482).

    وقال أيضاً:
    (إنه إذا قيل تعيينها على ما في حديث الترمذي مثلا، ففي الكتاب والسنة أسماء ليست في ذلك الحديث، مثل اسم الرب فإنه ليس في حديث الترمذي وأكثر الدعاء المشروع إنما هو بهذا الاسم كقول آدم: ﴿ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا ﴾، وقول نوح: ﴿ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ ﴾ وقول إبراهيم: ﴿ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيّ ﴾ وقول موسى: ﴿ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي ﴾ وقول المسيح: ﴿ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ ﴾
    وأمثال ذلك، حتى أنه يذكر عن مالك وغيره أنهم كرهوا أن يقال: يا سيدي، بل يقال: يا رب لأنه دعاء النبيين وغيرهم كما ذكر الله في القرآن وكذلك اسم المنان . أهـ) مجموع الفتاوى (22/482 و483).

    وقد استدل رحمه الله بأدلة أخرى غير هذا الحديث، وصدّر كلامه بقاعدة جليلة فقال:
    (والمقصود هنا: أن المدلول إذا كان وجوده مستلزما لوجود دليله كان انتفاء دليله دليلا على انتفائه، أما إذا أمكن وجوده وأمكن أن لا نعلم نحن دليل ثبوته لم يكن عدم علمنا بدليل وجوده دليلا على عدمه فأسماء الله وصفاته إذا لم يكن عندنا ما يدلنا عليها لم يكن ذلك مستلزما لانتفائها إذ ليس في الشرع ولا في العقل ما يدل على أنا لابد أن نعلم كل ما هو ثابت له تعالى من الأسماء والصفات بل قد قال أفضل الخلق وأعلمهم بالله في الحديث الصحيح (( لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك )) وفى الحديث الصحيح حديث الشفاعة (( فأخر ساجدا فأحمد ربي بمحامد يفتحها علي لا أحصيها الآن )) فإذا كان أفضل الخلق لا يُحصى ثناء عليه، ولا يعرف الآن محامده التي يحمده بها عند السجود للشفاعة، فكيف يكون غيره عارفاً بجميع محامد الله ؟. أهـ) مجموع الفتاوى (7/573).




    =============


    بسم الله الرحمن الرحيم
    (ولله الأسماء الحنسى فادعوه بها)


    قال رسول(استفسار : أسماء الله سبحانه هل المعلوم منها أكثر من 99 اسماً ؟ Sallah(« إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْماً مِائَةً إِلاَّ وَاحِداً ، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ » ) و في رواية (لاَ يَحْفَظُهَا أَحَدٌ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ ، وَهْوَ وَتْرٌ يُحِبُّ الْوَتْرَ » ) متفق عليه .
    الأسماء الواردة في القران الكريم مفردة
    الله الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن
    المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور
    الحكيم الأول الأخر الباطن الظاهر الحي القيوم
    العلي الأعلي العظيم الأحد الصمد العليم الحليم
    العفو الغفور السميع البصير الحق الكبير اللطيف
    الخبير الغني الحميد الرؤوف الواحد القهار الغفار
    المتعالي التواب الوهاب الولي البر الودود الخلاق
    الرزاق المتين الفتاح القدير المقتدر القادر الواسع
    المحيط الكريم الأكرم القريب المجيب المليك الحكم
    المجيد الشاكر الشكور الإله القوي الكفيل الوكيل
    النصير الحفيظ الحافظ الهادى الحفيّ المقيت الرقيب
    الحسيب الصادق الوارث المستعان الكافي المبين الشهيد
    المولي القاهر الرب

    الأسماء الواردة في القرآن مضافة
    العلام علام الغيوب العالم عالم الغيب و الشهادة البديع بديع السماوات و الأرض
    الفاطر فاطر السماوات و الأرض النور نور السماوات و الأرض الغافر غافر الذنب
    الجامع جامع الناس المالك مالك الملك المحي إن ذلك لمحي الموتى
    الأسمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء الواردة في السنة

    الوتر القابض الباسط المعطي المقدم المؤخر الرفيق
    الجميل الطيب الحييّ الستير السيد الشافي الديان
    المنان السبوح المحسن الجواد الماجد الرازق المسعر
    النظيف الطبيب



    و الأسماء غير محصورة إذ قال رسول الله (استفسار : أسماء الله سبحانه هل المعلوم منها أكثر من 99 اسماً ؟ Sallah) في دعاء ذهاب الغم و انشراح الصدر } « مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ اللَّهُمَّ إِنِّى عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِى بِيَدِكَ مَاضٍ فِىَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِىَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِى عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِى وَنُورَ صَدْرِى وَجَلاَءَ حُزْنِى وَذَهَابَ هَمِّى . إِلاَّ أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحاً » . قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ يَنْبَغِى لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ . قَالَ « أَجَلْ يَنْبَغِى لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ » . { رواه ( احمد بسند صحيح )
    http://http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/...ad.php?t=14124



    ==========


    نعم أخي الكريم أعتذر عن التأخير على الرد تجد ذلك في كتب شرح أسماء الله الحسنى عندما تعدها تجد العدد فمثال ذلك كتاب الشيخ الأشقر شرح أسماء الله الحسنى عدَّ فيه مائة وعشرون إسماً والله أعلم إن لم تخونني الذاكرة



    المصدر السابق


      الوقت/التاريخ الآن هو 13.05.24 19:39