خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    ( أخلاق أولياء المتصوفة !!! )

    avatar
    الشيخ إبراهيم حسونة
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    ذكر عدد الرسائل : 9251
    شكر : 7
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    الملفات الصوتية ( أخلاق أولياء المتصوفة !!! )

    مُساهمة من طرف الشيخ إبراهيم حسونة 11.09.08 5:13

    أخلاقكم من كتبكم !!
    بسم الله الرحمن الرحيم

    ملف تفاعلي .. إليكم يا دعاة الصفا والسلوك والأخلاق .. أخلاقكم من كتبكم !!

    الحمد لله والصلاة والسلام وعلى رسول أما بعد

    فهذه دعوة إلى أسود السنة وأنصار الحق للمشاركة لفضح أهل الزهد والورع بزعمهم
    وأدعوهم إلى وضع مقال أو وثيقة أو غيرها من الكرامات .. عفوا .. القدارة الصوفية من عفن أخلاقي ومخالفة دينية وغيرها

    فلنبدأ بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم :

    قال يوسف بن إسماعيل النبهاني في كتابه "جامع كرامات الأولياء" (2ـ 396): ((شيخنا الشيخ علي العمري ، الشاذلي الطرابلسي ، أشهر أولياء هذا العصر ، وأكثرهم كرامات وخوارق عادات …. ومن كراماته رضي الله عنه ما أخبرني به الحاج إبراهيم المذكور قال: دخلت في هذا النهار إلى الحمام مع شيخنا الشيخ علي العمري ، ومعنا خادمه محمد الدبوسي الطرابلسي ، وهو أخو إحدى زوجات الشيخ ، ولم يكن في الحمام غيرنا ، قال: فرأيت من الشيخ كرامة من أعجب خوارق العادات وأغربها ، وهي أنه أظهر الغضب على خادمه محمد هذا وأراد أن يؤدبه ، فأخذ الشيخ إحليل نفسه – أي: ذَكَرَه – بيديه الاثنتين من تحت إزاره فطال طولاً عجيباً بحيث إنه رفعه على كتفه ، وهو زائد عنه، وصار يجلد به خادمه المذكور ، والخادم يصرخ من شدة الألم ، فعل ذلك مرات ثم تركه ، وعاد إحليله إلى ما كان عليه أولاً ، ففهمت أن الخادم قد عمل عملاً يستحق التأديب ، فأدبه بهذه الصورة العجيبة ، ولما حكى لي ذلك الحاج إبراهيم ، حكاه بحضور الشيخ ، وكان الشيخ واقفاً ، فقال لي الشيخ: لا تصدقه وانظر ، ثم أخذ بيدي بالجبر عني ، ووضعها على موضع إحليله ، فلم أحس بشيء مطلقاً ، حتى كأنه ليس برجل بالكلية ، فرحمه الله ورضي عنه ما أكثر عجائبه وكرماته!!)). اهـ

    http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=1386&page_id=0&page_size=15&links =False&gate_id=0

    وفي كتاب غرر البهاء الضوي لمحمد بن علي باعلوي جاء في الصفحة: (435): ((فرجعت إلى عدن فرأيت في المنام وأنا في البحر النبيَّ صلى الله عليه وسلم ، وكأنه أمسك رأسي وقال: أنت تعبت يوم ما زرت.؟ عادتك تزور زيارة حسنة ونحن راضون عنك ، وقد قبلناك ، وبش بي بشاشة عظيمة ، مع كلام لطيف وتحنن منه عليه الصلاة والسلام واعزاز ، ونلت بذلك لذة عظيمة حتى أني احتلمت ، وأنا قليل الاحتلام ، وبعد لما أردت الحجة الثانية ركبت من عدن ....)).

    أعوذ بالله احتلم لما رأى النبي صلى الله عليه وسلم..!!

    http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=1372&page_id=0&page_size=15&links =False&gate_id=0


    ==============



    قال العارف بالله الشعراني في ترجمة أبي خوذة : (( وقال لي: مرة [size=25]أحذر أن تنيكك أمك، فقلت: لعبد من عبيده ما معنى كلام الشيخ قال: يحذرك أن يدخل حب الدنيا في قلبك لأن الدنيا هي أمك )) [ ص 470 ]


    وهذه الموعظة الخطيرة من خطورتها وأهميتها نقها المناوي في الكواكب الدرية في تراجم السادة الصوفية فقال : (( وقال له شيخنا الشعراوي أوصني فقال :احذر أن تنيكك أمك ، فقال لبعض : ما معنى هذا ؟ فقال : يقول لك احذر أن تميل إلى الدنيا فتحكم عليك )) [ ص 98 / 4 ]



    فنقول لمدعي الاخلاق وتهذيب الالفاظ : أرونا ورعكم لما فعله أولياؤكم .


    ==========


    وفي طبقات الشعراني :

    قال الشعراني : الشيخ علي أبو خودة الطبقات (2ـ135): ((وكان رضي الله عنه إذا رأى امرأة أو أمرداً راوده عن نفسه ، وحسس على مقعدته ، سواء كان ابن أمير ، أو ابن وزير ، ولو كان بحضرة والده ، أو غيره ، ولا يلتفت إلى الناس ، ولا عليه من أحد)).

    وقال أيضاً في الطبقات (2ـ142): ((الشيخ إبراهيم العريان رضي الله عنه ،كان يُخرج الريح بحضرة الأكابر ثم يقول: هذه ضرطة فلان ، ويحلف على ذلك ، فيخجل ذلك الكبير منه ، مات رضي الله عنه سنة نيف وثلاثين وتسعمائه)).
    ((وكان رضي الله عنه يطلع المنبر ويخطب عرياناً ...... فيحصل للناس بسط عظيم)).

    وقال أيضاً: ((شيخنا أبو علي هذا كان من جماعته: الشيخ عبيد: وأخبرني بعض الثقات أنه كان مع الشيخ عبيد في مركب فوحلت ، فلم يستطع أحد أن يزحزحها ، فقال الشيخ عبيد: اربطوها في بيضي (الخصيتين) بحبل وأنا أنزل اسحبها ففعلوا ، فسحبها ببيضه حتى تخلصت من الوحل إلى البحر ، مات رضي الله عنه في سنة نيف وتسعين وثمانمائه)).

    وقال أيضاً في ترجمة علي وحيش في الطبقات (2ـ149): ((كان رضي الله عنه من أعيان المجاذيب أرباب الأحوال ...وله كرامات وخوارق واجتمعت به يوماً)). إلى أن قال: ((وكان إذا رأى شيخَ بلدٍ أو غيرَه ينـزله مِن على الحمارة ويقول له: أمسِك رأسَها حتى أفعل فيها! فإن أبى الشيخ تسمَّر في الأرض لا يستطيع أن يمشي خطوةً، وإن سمح حصل له خجلٌ عظيمٌ والناس يمرُّون عليه)).

    ويقول الشعراني عن نفسه في كتابه "الطبقات: ((إنَّ سبَبَ حضوري مولد "أحمد البدوي" كلَّ سَنَةٍ أنَّ شيخي العارف بالله تعالى "محمد الشناوي" رضي الله عنه! أحدَ أعيان بيته رحمه الله، قد كان أخذ عليّ العهد في القبة تجاه وجه سيدي أحمد رضي الله عنه، وسلَّمني بيده، فخرجت اليد الشريفة من الضريح! - بين الشعراني والبدوي نحو أربعة قرون! -وقبضت على يدي. وقال: يا سيدي يكون خاطرك عليه، واجعله تحت نظرك! فسمعتُ "سيدي أحمد" من القبر يقول: نعم.
    ولما دخلتُ بزوجتي فاطمة أم عبد الرحمن وهي بكرٌ، مكثتُ خمسةَ شهورٍ لم أقرب منها فجاءني وأخذني وهي معي، وفرش لي فراشاً فوق ركن القبة التي على يسار الداخل، وطبخ لي الحلوى، ودعا الأحياء والأموات إليه! وقال: أزِل بكارتها هنا! فكان الأمر تلك الليلة))
    الطبقات (1ـ161).

    أه يا متصوفة ..!!

    تحسس مقاعد .. شكمان بشري .. يخطب عريانا .. ونش بشري ..ينكح حمارة ..ولا يفك بكارتها إلا بمحرم ..!!

    أخلاقهم عاليه .. ولا عزاء للصوفية ..!!


    [url=http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=1388&page_id=0&page_size=15&links =False&gate_id=0]http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=1388&page_id=0&page_size=15&links =False&gate_id=0[/url]



    ============


    كتاب الإبريز

    ((ومنها ـ يعني من كرامات الشيخ عبد العزيز الدباغ ـ أنّي خلوت ذات ليلة بإحدى زوجاتي ، وكانت مستلقية ، فكنت أمازحها حتى حصل مني النظر إلى عورتها قصداً وعمداً ، فلما قدمت عليه للزيارة ، وكان بيني وبينه مرحلتان ، جعل يمازحني ، حتى قال: ما تقولون أنتم أيها العلماء في النظر إلى عورة المرأة.؟ فقلت له ما قالت العلماء ، فقال لي: وهل تفعله.؟ فقلت: لا ـ نسياناً لما وقع مني ـ فقال: حتى في الليلة الفلانية.؟)).


    ((ومنها: أني جمعت بين زوجتيَّ ، ذات ليلة في مبيت واحد ، لعذر منع إحداهما من مبيتها بمسكنها ، فباتت كل واحدة منهما على فراش وحدها ، وبت أنا على فراش وحدي ، وبقي فراش رابع في البيت لم يبت عليه أحد ، ثم دعتني نفسي إلى وطء إحدى الزوجتين ، فوطئتها ، ظناً مني أن الأخرى نائمة ، ثم لما نمت شيئاً قليلا قمت وطئت الأخرى ، ظناً مني أن الأولى نائمة أيضاً ، ثم لما قدمت لزيارته ، جعل ذات يوم يمازحني ، حتى قال: ما تقولون في جمع المرأتين في مسكن واحد مع وطئهما.؟ فعلمت أنه أشار إلى ما وقع مني ، فقلت: سيدي وكيف علمت ذلك.؟ فقال: ومن نام على الفراش الرابع.؟؟؟؟؟)).

    ((ومنها أني لما أردت أن أتزوج الزيرارية ، وكنت غير عارف بصفتها ، فوصفها لي بما وجدتها عليه ، وذكر لي فيها أموراً لا يعلمها إلا الله ، ثم لما عزمت الدخول ، قال لي: أنا ليلة الدخول أكون عندكم ، فقلت له: وبم أعلم ذلك يا سيدي ، فقال: إني أفعل لك علامة)).

    ((ومنها أنه رضي الله عنه وصف لي زوجتي من رأسها إلى قدمها عضواً عضواً ، ما ظهر منها وما خفي ، وكانت كما وصفها رضي الله عنه ، لم يزد ولم ينقص ، حتى لو كلفت أنا بوصفها ما وصفتها كما وصف رضي الله عنه ، فلو حضرت والله بين يديه ما زاد فيها معرفة ، وكانت منه على مسيرة أربعة أيام ، ولم يرها قط)).

    ((ومنها: أني كنت رجلاً كثير الملاعبة لزوجتي ، وأنوّع لها في الملاعبة أنواعاً ، فذكرت بعض ذلك لبعض الأخلاء من الإخوان ، فذكر ذلك للشيخ رضي الله عنه ، فضحك الشيخ رضي الله عنه وقال: إنما ذكر لك بعضَ ما يفعل ، وبقي مما يفعل ، أنه يفعل كيتَ وكيت ، حتى ذكر له كل ما أفعل ، وأنا أسمع ، ولا يقدر أحد يبوح به لأحد ، ولا يطلع عليه أحد إلا الله تعالى)).

    ((ومنها: قال سيدي عبد الرحمن: قصدت الشيخ للزيارة ، فلما جلست بين يديه قال لي: أي شيء كنت تفعل ليلة الأحد.؟ فقلت: وأي شيء يا سيدي.؟ فقال: حيث كنت تجامع أهلك ، وقد أجلست ولدك على الوسادة حيث أبى النوم ، وحيث كان القنديل على الصندوق ، أوما علمت أنّي حاضر معك)).

    للتوثيق والزيادة

    http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=1374&page_id=0&page_size=15&links =False&gate_id=0


    ولاعزاء للصوفية ..!!


    =========


    ولي الصوفية علي أبو خودة :

    أخبرني الشيخ يوسف الحريثي رضي الله عنه قال :
    كنت يوماً في دمياط فأراد السفر في مركب قد انوسقت ولم يبق فيها مكان لأحد فقالوا للريس : إن إخذت هذا غرقت المركب لأنه يفعل في العبيد الفاحشة فأخرجه الريس من المركب فلما أن أخرجوه من المركب قال : يامركب تسمري فلم يقدر أحد يسيرها بريح ولابغيره وطلع جميع من فيها ولم تسر . [جامع كرامات الأولياء _ج2_ص396].


    يفعل اللوااااااااااااااااااااط .. ومشهور بين الناس بذلك ومع ذلك ولي أوقف السفينة ..!!

    يا ترى لما لم يقيم عليه حد الواط ..


    =========


    ولي صوفي يجمع تبرعات .. ولكــــــــن لمـــــــــن ؟

    هل للفقراء والمساكين ؟

    هل للأيتام والأرامل ؟

    هل لدوي الاحتياجات الخاصة ؟

    هل لإخواننا المنكوبين في كل مكان ؟

    كلا وألف كلا ..!!

    بل يجمعها للنساء الزانيات والعياذ بالله اللاتي لا يقبل عليهن احد من الفساق

    فيصرف عليهن وينام معهن ويخدمهم ويخدمونه

    إليكم الوثيقة
    ( أخلاق أولياء المتصوفة !!! ) B117f045




    ===========


    ( أخلاق أولياء المتصوفة !!! ) Abdalqader_alsebkei



    =========


    ( أخلاق أولياء المتصوفة !!! ) Meswak_wli


    =========



    نكمل أخلاق مشايخ المتصوفة وزندقتهم


    ( أخلاق أولياء المتصوفة !!! ) Sh3raney



    =========


    ( أخلاق أولياء المتصوفة !!! ) Ali_wahiysh


    =========


    ماهو رأيك بقول الراقص الصوفي


    الراقص علي الجفري يقول : {{ سمعت هذه العبارة .. جميل جميل شفت الكلام ليس الإلحاد في أيش في الكلام عن المولد .. لما أقول كل ما قرأ مولد ويقوم .. النبي يتزحزح من جسده ويقوم يتلحلح ويجيني .. النبي مش طرطور عندي .. لا لحظة .. المولد شيء متكرر دائماً .. شيء دوري .. ما من لحظة إلا فيها مولد للنبي صلى الله عليه وسلم .. كوين النبي جالس يتسرسر من مكان إلى مكان بجسمه هذه موطن الأهانة .. فقالك هنا أن الالحاد في أعتقاد الأهانة في حق النبي صلى الله عليه وسلم .. لا في اعتقاد أمكانية الخروج .. كلام كان .. كلام أبو بكر في امكانية الخروج أو لا .. لا لحظة .. بس أنتم ما استوعبتم الفكرة .. أو أنا ما أحسنت أيصالها }}.

    وقول الراقص الصوفي أيضاً :
    { لو وقع في قلبك أن النبي تمثل .. لان وقع القلب في الرؤية معتمد .. لو وقع في قلبك الرؤية .. لقيت واحد تكروني في الرؤية .. وقالك أنا رسول الله .. هو رسول الله .. بس أيش الي خليك تشوفه أسود شيء فيك أنت .. النبي صلى الله عليه وسلم يرؤى بعين البصيرة .. وأتفقنا أن البصيرة ذي الكاشفة حقها الزجاجة تتشوش وسخ .. الوسخ ذا الذي يخليك تشوف النبي بالصورة هذه .. أن لبست نظارة سودا تشوف كل شيء اسود .. ولو لبست نظارة حمراء بتشوف كل شيء أحمر .. خضراء أخضر .. صفراء أصفر .. فرؤيتك للنبي لا على قدر النبي .. أنما على قدرك أنت .. على العيب الذي فيك أنت.

    فهيا يا من تدعون الدفاع عن السنة فهل ستدافعون عن صاحب السنة عليه الصلاة والسلام ؟


    والنقل
    لطفـــــــــاً .. من هنـــــــــــــــا

      الوقت/التاريخ الآن هو 28.04.24 9:55