خزانة الربانيون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    "روضة المحبين ونزهة المشتاقين" للإمام شمس الدين ابن القيم -رحمه الله تعالى

    avatar
    أم عبد الله السلفية
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته
    كان الله تعالى له وجعل ما يفعله في ميزان حسناته


    انثى عدد الرسائل : 232
    البلد : مصر السنية
    العمل : طالبة علم
    شكر : 0
    تاريخ التسجيل : 07/05/2008

    الملفات الصوتية "روضة المحبين ونزهة المشتاقين" للإمام شمس الدين ابن القيم -رحمه الله تعالى

    مُساهمة من طرف أم عبد الله السلفية 12.06.08 17:55


    روضة المحبين ونزهة المشتاقين
    الإمام شمس الدين ابن القيم



    أبرز مواضيع هذا الكتاب:
    الباب الرابع في أن العالم العلوي والسفلي إنما وجد بالمحبة ولأجلها
    الباب السابع في ذكر مناظرة بين القلب والعين الباب الثامن في ذكر الشبه
    الباب التاسع في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة وما لها وما عليها في
    الباب الأول في أسماء المحبة الباب الثاني في اشتقاق هذه الأسماء
    الباب الثاني والعشرون في غيرة المحبين على أحبابهم الباب الثالث
    الباب الرابع والعشرون في ارتكاب سبل الحرام وما يفضي إليه من المفاسد
    الباب العشرون في علامات المحبة وشواهدها الباب الحادي والعشرون في
    الباب الثامن عشر في أن دواء المحبين في كمال الوصال الذي أباحه رب
    الباب السادس عشر في الحكم بين الفريقين وفصل النزاع بين الطائفتين الباب
    الباب الرابع عشر فيمن مدح العشق وتمناه وغبط صاحبه على ما أوتيه من مناه
    الباب الثاني عشر في سكرة العشاق الباب الثالث عشر في أن اللذة تابعة
    الباب السابع والعشرون فيمن ترك محبوبه حراما فبذل له حلالا أو أعاضه
    في رحمة المحبين والشفاعة لهم إلى أحبابهم في الوصال الذي يبيحه الدين
    الباب الأول في أسماء المحبة لما كان الفهم لهذا المسمى أشد وهو
    الباب الثاني في اشتقاق هذه الأسماء ومعانيها فأما المحبة فقيل أصلها
    الباب الثالث في نسبة هذه الأسماء بعضها إلى بعض هل هي بالترادف أو
    الباب الرابع في أن العالم العلوي والسفلي إنما وجد بالمحبة ولأجلها وأن
    الباب الخامس في دواعي المحبة ومتعلقها الداعي قد يراد به الشعور الذي
    الباب السادس في أحكام النظر وغائلته وما يجني على صاحبه قال الله
    الباب السابع في ذكر مناظرة بين القلب والعين ولوم كل منهما صاحبه لحكم
    الباب الثامن في ذكر الشبه التي احتج بها من أباح النظر إلى من لا يحل
    الباب التاسع في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة وما لها وما عليها في
    الباب العاشر في ذكر حقيقة العشق وأوصافه وكلام الناس فيه فالذي عليه
    الباب الحادي عشر في العشق هل هو اضطراري خارج عن الاختيار أو أمر
    الباب الثاني عشر في سكرة العشاق ولا بد قبل الخوض في ذلك من بيان
    الباب الثالث عشر في أن اللذة تابعة للمحبة في الكمال والنقصان فكلما
    الباب الرابع عشر فيمن مدح العشق وتمناه وغبط صاحبه على ما أوتيه من
    الباب الخامس عشر فيمن ذم العشق وتبرم به وما احتج به كل فريق على صحة
    الباب السادس عشر في الحكم بين الفريقين وفصل النزاع بين الطائفتين
    الباب السابع عشر في استحباب تخير الصور الجميلة للوصال الذي يحبه الله
    الباب الثامن عشر في أن دواء المحبين في كمال الوصال الذي أباحه رب
    الباب التاسع عشر في ذكر فضيلة الجمال وميل النفوس إليه على كل حال
    الباب العشرون في علامات المحبة وشواهدها وقبل الخوض في ذلك لا بد من
    الباب الحادي والعشرون في اقتضاء المحبة إفراد الحبيب بالحب وعدم التشريك
    الباب الثاني والعشرون في غيرة المحبين على أحبابهم لما كان هذا الباب
    الباب الثالث والعشرون في عفاف المحبين مع أحبابهم قال الله تعالى
    الباب الرابع والعشرون في ارتكاب سبيلي الحرام وما يفضي إليه من المفاسد
    الباب الخامس والعشرون في رحمة المحبين والشفاعة لهم إلى أحبابهم في
    الباب السادس والعشرون في ترك المحبين أدنى المحبوبين رغبة في أعلاهما
    الباب السابع والعشرون فيمن ترك محبوبه حراما فبذل له حلالا أو أعاضه
    الباب الثامن والعشرون فيمن آثر عاجل العقوبة والآلام على لذة الوصال
    الباب التاسع والعشرون في ذم الهوى وما في مخالفته من نيل المنى وقد

      الوقت/التاريخ الآن هو 07.05.24 12:44