هذه الروايات مع اختلاف العبارات والدلالة واحدة
الذي أذكر أني قرأته فيما يتعلق بالواقعة الأولى هو أن الأصمعي روى أنه كان يقرأ : " وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللهِ ، وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " فأخطأ وقال : والله غفور رحيم .
وكان أعرابي يستمع إليه ، فقال : ما هكذا أنزلت .
أو أنه سأله : كلام من هذا ؟ فقال الأصمعي: كلام الله .
فقال : ليس هذا كلام الله .
قال الأصمعي فانتبهت فقرأتها : والله عزيز حكيم .
فقال : الآن هو كلام الله . يا هذا ، عزّ فحكم فقطع ، لو غفر ورحم ما قطع .
أما الذي ورد عن كعب الأحبار رضي الله عنه، ففي قوله تعالى:
{فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم} 209 البقرة
ذكر القرطبي وغيره أن النقاش أن كعب الأحبار لما أسلم كان يتعلم القرآن، فأقرأه الذي كان يعلمه "فاعلموا أن الله غفور رحيم"
فقال كعب: إني لأستنكر أن يكون هكذا، ومر بهما رجل فقال كعب: كيف تقرأ هذه الآية؟ فقال الرجل: "فاعلموا أن الله عزيز حكيم"
فقال كعب: هكذا ينبغي
قال القرطبي: و"عزيز" لا يمتنع عليه ما يريده، "حكيم" فيما يفعله.
http://www.alfaseeh.com/vb/archive/index.php/t-6454.html
وأكملها القارئ بقول: فاعلموا أن الله غفور رحيم بدلا من عزيز حكيم
فقال أعرابي سمع الآية بهذا الخطأ: هذا لا يكون.. لا يصدر هذا الكلام عن الله، فلا يذكَر الغفران عند الزلل لأنه إغراء عليه
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=47495
يحكى أن أعرابيا قال بعدما استمع إلى أحدهم يقرأ مخطئا أو لاحنا في قوله تعالى:إن الله حكيم عزيز) : ما هكذا أنزلت ،إنما هي:إن الله عزيز حكيم،لأن العزة والقوة سبب في الحكمة والتحكم، فيجب أن تتقدم عليها.
http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=6454
وحكى أن أعرابياً سمع قارئاً يقرأ: فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله غفور رحيم ولم يكن يقرأ القرآن، فقال: إن كان هذا كلام الله فلا يقول كذا، الحكيم لا يذكر الغفران عند الزلل لأنه إغراء عليه.
http://www.muslma1.net/vb/showthread.php?p=317044
الذي أذكر أني قرأته فيما يتعلق بالواقعة الأولى هو أن الأصمعي روى أنه كان يقرأ : " وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللهِ ، وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " فأخطأ وقال : والله غفور رحيم .
وكان أعرابي يستمع إليه ، فقال : ما هكذا أنزلت .
أو أنه سأله : كلام من هذا ؟ فقال الأصمعي: كلام الله .
فقال : ليس هذا كلام الله .
قال الأصمعي فانتبهت فقرأتها : والله عزيز حكيم .
فقال : الآن هو كلام الله . يا هذا ، عزّ فحكم فقطع ، لو غفر ورحم ما قطع .
أما الذي ورد عن كعب الأحبار رضي الله عنه، ففي قوله تعالى:
{فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم} 209 البقرة
ذكر القرطبي وغيره أن النقاش أن كعب الأحبار لما أسلم كان يتعلم القرآن، فأقرأه الذي كان يعلمه "فاعلموا أن الله غفور رحيم"
فقال كعب: إني لأستنكر أن يكون هكذا، ومر بهما رجل فقال كعب: كيف تقرأ هذه الآية؟ فقال الرجل: "فاعلموا أن الله عزيز حكيم"
فقال كعب: هكذا ينبغي
قال القرطبي: و"عزيز" لا يمتنع عليه ما يريده، "حكيم" فيما يفعله.
http://www.alfaseeh.com/vb/archive/index.php/t-6454.html
وأكملها القارئ بقول: فاعلموا أن الله غفور رحيم بدلا من عزيز حكيم
فقال أعرابي سمع الآية بهذا الخطأ: هذا لا يكون.. لا يصدر هذا الكلام عن الله، فلا يذكَر الغفران عند الزلل لأنه إغراء عليه
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=47495
يحكى أن أعرابيا قال بعدما استمع إلى أحدهم يقرأ مخطئا أو لاحنا في قوله تعالى:إن الله حكيم عزيز) : ما هكذا أنزلت ،إنما هي:إن الله عزيز حكيم،لأن العزة والقوة سبب في الحكمة والتحكم، فيجب أن تتقدم عليها.
http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=6454
وحكى أن أعرابياً سمع قارئاً يقرأ: فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله غفور رحيم ولم يكن يقرأ القرآن، فقال: إن كان هذا كلام الله فلا يقول كذا، الحكيم لا يذكر الغفران عند الزلل لأنه إغراء عليه.
http://www.muslma1.net/vb/showthread.php?p=317044