جواهر ودرر
عين عرفت فذرفت
عين عرفت فذرفت
قال أبو الدرداء
- رضي الله تعالى عنه :
لو أطاع طائعٌ ربه وراء وراء سبعة أبواب لأخرجَ الله أثر طاعته للناس
ولو عصى الله عاص وراء سبعة أبواب لأخرجَ الله أثر معصيته للناس
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى :
"تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى :
"القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى :
"ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق".
قال بعض السلف:
"ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك
فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى :
"النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها
و
العمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".
قال الحسن البصري
-رحمه الله تعالى :
"استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
قال بعض السلف:
"إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
قال الإمام أحمد
- رحمه الله تعالى :
"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".
قيل للإمام أحمد
- رحمه الله تعالى :
" كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى :
"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
سئل الإمام أحمد
- رحمه الله تعالى :
"متى الراحة ؟
قال :
عند أول قدم أضعها في الجنة".
قال مطرف بن عبد الله
- رضي الله عنه :
"صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".
قال عمر بن عبد العزيز
- رحمه الله تعالى :
"لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
جاء رجل إلى الحسن البصري
- رحمه الله تعالى :
فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر".
قال العلاَّمة السعدي
- رحمه الله تعالى :
في تفسير قوله تعالى :
(وهو اللطيف الخبير}
من معاني اللطيف:
"أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان من حيث لا يشعر
و
يعصمه من الشر من حيث لا يحتسب
و
يرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى :
"فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم"
[مجموع الفتاوى 1/8].
قال بعض السلف :
"القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".
قال بعض السلف :
"الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة".
قال الإمام أحمد
- رحمه الله تعالى :
" نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا ".
قال بعض السلف :
"من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".
الإمام الشافعي
- رحمه الله تعالى :
"ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
قال عمر ابن الخطاب
- رضي الله عنه تعالى :
"ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
[/b]- رحمه الله تعالى :
"فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم"
[مجموع الفتاوى 1/8].
قال بعض السلف :
"القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".
قال بعض السلف :
"الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة".
قال الإمام أحمد
- رحمه الله تعالى :
" نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا ".
قال بعض السلف :
"من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".
الإمام الشافعي
- رحمه الله تعالى :
"ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
قال عمر ابن الخطاب
- رضي الله عنه تعالى :
"ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
عدل سابقا من قبل الشيخ إبراهيم حسونة في 14.01.09 10:45 عدل 2 مرات