قال الإمام احمد – رحمه الله تعالى : " عجبتُ لقومٍ عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان , والله يقول [ فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم] أتدري ما الفتنة ؟ لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيئ من الزيغ فيهلك" "فتح المجيد" ص(377)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى : "فليس الفضل بكثرة الاجتهاد ولكن بالهدى والسداد" "الفتاوى الكبرى(5/299)
قال – رحمه الله تعالى : " فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم فالله كافيه وهاديه وناصره ورازقه ""القاعدة الجليلة" ص(221)
قال – رحمه الله تعالى : " التمسك بالأقيسة مع الإعراض عن النصوص والآثار طريق أهل البدع" "الفتاوى" (7/392)
قال – رحمه الله تعالى : "من فارق الدليل ضلّ السبيل, ولا دليل إلا بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم " "مفتاح دار السعادة" (1/85) "مدارج السالكين" (2/361)
قال ابن القيم – رحمه الله تعالى : " فكما العبد الذي لا كمال له إلا به أن تكون حركاته موافقة لما يحبه الله منه ويرضاه" "مفتاح دار السعادة" (1/164)
قال – رحمه الله تعالى : " ترى صاحب اتباع الأمر والسنة قد كُسي من الرَوَح والنور ومايتبعهما من الحلاوة والمهابة والجلالة والقبول ماقد حُرِمه غيره كما قال الحسن: " إن المؤمن من رُزق حلاوةً ومهابة” "اجتماع الجيوش ..." ص(10)
وقال – رحمه الله تعالى : " فمن صحب الكتاب والسنة وتغرب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق المصيب"" مدارج السالكين"(2/487)
قال – رحمه الله تعالى : "ولا يحبك الله إلا إذا اتبعت حبيبه ظاهراً وباطناً, وصدقته خبراً وأطعته أمراً وأجبته دعوةً وآثرته طوعاً وفنيت عن حكم غيره بحكمه , وعن محبة غيره من الخلق بمحبته وعن طاعة غيره بطاعته وإن لم يكن ذلك فلا تتعنّ, وارجع من حيث شئت فالتمس نوراً فلست على شيئ " " مدارج السالكين"(3/39)
قال – رحمه الله تعالى : " فكل الخير في اجتهاد باقتصاد وإخلاص مقرون بالإتباع كما قال بعض الصحابة : اقتصاد في سبيل وسنة خيرُ من اجتهاد في خلاف سبيل وسنة , فاحرصوا أن تكون أعمالكم على منهاج الأنبياء عليهم السلام وسنتهم " مدارج السالكين"(2/113)
وقال – رحمه الله تعالى : " فأعلى مراتب الصدق : مرتبة الصدِّيقيِّة , وهي كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص للمُرسل " مدارج السالكين" (2/281)
وقال – رحمه الله تعالى : " فإن الله سبحانه وتعالى أبى أن يقبل من عبده عملاً أو يرضى به حتى يكون على متابعة رسوله صلى الله عليه وسلم خالصاً لوجهه سبحانه " "مدارج السالكين"(2/ 295)
قال ابن عطاء – رحمه الله تعالى : " من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة , ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه" "مدارج السالكين"(2/486) .
قال أبو إسحاق الرقي – رحمه الله تعالى :" علامة محبة الله : إيثار طاعته، ومتابعة رسوله- صلى الله عليه وسلم" "مدارج السالكين" )2/487)
قال النصر أبادي – رحمه الله تعالى : " أصل هذا المذهب :ملازمة الكتاب والسنة , وترك الأهواء والبدع , والإقتداء بالسلف وترك ما أحدث الآخرون والإقامة على ما سلكه الأولون " "مدارج السالكين"(3/149)
قال أحمد بن أبي الحواري – رحمه الله تعالى : " من عمل بلا إتباع سنة فباطل عمله" "مدارج السالكين"(3/124)
قال ابن عثمان الحيري – رحمه الله تعالى : "أسلم الطرق من الاغترار : طريق السلف ولزوم الشريعة " "مدارج السالكين" ( (3/125
قال عبد الرحمن بن أبي الزناد – رحمه الله تعالى : " ما كان الرجل يعد رجلاً حتى يعرف السنة " "تهذيب الكمال" (23/432)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى : "فليس الفضل بكثرة الاجتهاد ولكن بالهدى والسداد" "الفتاوى الكبرى(5/299)
قال – رحمه الله تعالى : " فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم فالله كافيه وهاديه وناصره ورازقه ""القاعدة الجليلة" ص(221)
قال – رحمه الله تعالى : " التمسك بالأقيسة مع الإعراض عن النصوص والآثار طريق أهل البدع" "الفتاوى" (7/392)
قال – رحمه الله تعالى : "من فارق الدليل ضلّ السبيل, ولا دليل إلا بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم " "مفتاح دار السعادة" (1/85) "مدارج السالكين" (2/361)
قال ابن القيم – رحمه الله تعالى : " فكما العبد الذي لا كمال له إلا به أن تكون حركاته موافقة لما يحبه الله منه ويرضاه" "مفتاح دار السعادة" (1/164)
قال – رحمه الله تعالى : " ترى صاحب اتباع الأمر والسنة قد كُسي من الرَوَح والنور ومايتبعهما من الحلاوة والمهابة والجلالة والقبول ماقد حُرِمه غيره كما قال الحسن: " إن المؤمن من رُزق حلاوةً ومهابة” "اجتماع الجيوش ..." ص(10)
وقال – رحمه الله تعالى : " فمن صحب الكتاب والسنة وتغرب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق المصيب"" مدارج السالكين"(2/487)
قال – رحمه الله تعالى : "ولا يحبك الله إلا إذا اتبعت حبيبه ظاهراً وباطناً, وصدقته خبراً وأطعته أمراً وأجبته دعوةً وآثرته طوعاً وفنيت عن حكم غيره بحكمه , وعن محبة غيره من الخلق بمحبته وعن طاعة غيره بطاعته وإن لم يكن ذلك فلا تتعنّ, وارجع من حيث شئت فالتمس نوراً فلست على شيئ " " مدارج السالكين"(3/39)
قال – رحمه الله تعالى : " فكل الخير في اجتهاد باقتصاد وإخلاص مقرون بالإتباع كما قال بعض الصحابة : اقتصاد في سبيل وسنة خيرُ من اجتهاد في خلاف سبيل وسنة , فاحرصوا أن تكون أعمالكم على منهاج الأنبياء عليهم السلام وسنتهم " مدارج السالكين"(2/113)
وقال – رحمه الله تعالى : " فأعلى مراتب الصدق : مرتبة الصدِّيقيِّة , وهي كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص للمُرسل " مدارج السالكين" (2/281)
وقال – رحمه الله تعالى : " فإن الله سبحانه وتعالى أبى أن يقبل من عبده عملاً أو يرضى به حتى يكون على متابعة رسوله صلى الله عليه وسلم خالصاً لوجهه سبحانه " "مدارج السالكين"(2/ 295)
قال ابن عطاء – رحمه الله تعالى : " من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة , ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه" "مدارج السالكين"(2/486) .
قال أبو إسحاق الرقي – رحمه الله تعالى :" علامة محبة الله : إيثار طاعته، ومتابعة رسوله- صلى الله عليه وسلم" "مدارج السالكين" )2/487)
قال النصر أبادي – رحمه الله تعالى : " أصل هذا المذهب :ملازمة الكتاب والسنة , وترك الأهواء والبدع , والإقتداء بالسلف وترك ما أحدث الآخرون والإقامة على ما سلكه الأولون " "مدارج السالكين"(3/149)
قال أحمد بن أبي الحواري – رحمه الله تعالى : " من عمل بلا إتباع سنة فباطل عمله" "مدارج السالكين"(3/124)
قال ابن عثمان الحيري – رحمه الله تعالى : "أسلم الطرق من الاغترار : طريق السلف ولزوم الشريعة " "مدارج السالكين" ( (3/125
قال عبد الرحمن بن أبي الزناد – رحمه الله تعالى : " ما كان الرجل يعد رجلاً حتى يعرف السنة " "تهذيب الكمال" (23/432)